[IMG]http://www.lovely0smile.com/2010/HsnMuslim/HsnMuslim-080.jpg[/IMG]

[SIZE=6][COLOR=#0000ff]اللهم صل على محمد وعلى آل محمد كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد، اللهم بارك على محمد وعلى آل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد[/COLOR][/SIZE]

[IMG]http://forums.graaam.com/images/images_thumbs/e500a71dfa560b4bb8ddd5527ade23e9.jpg[/IMG]

[SIZE=6][COLOR=green]الموقع الرسمي لسماحة الشيخ[/COLOR][/SIZE]
[SIZE=6][COLOR=green]عبد العزيز بن عبد الله بن باز[/COLOR][/SIZE]
[SIZE=6][COLOR=green]رحمه الله تعالى [/COLOR][/SIZE]



[SIZE=6][COLOR=green]من سمع الغيبة ولم ينكر إما نسيانا أو لعدم القدرة هل عليه إثم[/COLOR][/SIZE]



[SIZE=6][COLOR=green]أنا امرأة بفضل الله ومنته علي، أؤدي فرائض ربي، وأعمل ما أطيق من السنن، ولكنني أجد مشكلةً في الجلوس مع النساء، وكلنا يعلم ما في مجالس النساء من غيبة ونميمة، وأنا تحتم عليَّ ظروف مسكني أحياناً إلا أن أجلس معهن، فتراني أحياناً لا أرضى بما يدور منهن من غيبة ونميمة، وأنصحهن، وأحياناً إما ناسية، أو أجد عدم القدرة، أو الملل من كثرة النصح أسكت فلا أشارك ولا أنكر، فهل علي إثم في ذلك؟[/COLOR][/SIZE]

[SIZE=6][COLOR=green]نعم، عليك إثم، إذا جلست معهن، ولم تنكري عليك إثم، قومي عليهن، أنكري عليهن الغيبة والنميمة وغيرها من المعاصي، فإن أجابوك وامتثلوا فالحمد لله حصل المطلوب، فإن أبوا وأصروا فقومي عنهن، يقول الله جل وعلا: فَلاَ تَقْعُدْ بَعْدَ الذِّكْرَى مَعَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ (68) سورة الأنعام، المقصود أنه جل وعلا أمر من جلس مع قوم فخاضوا في باطل أن يقوم عنهم إلا أن يمتثلوا، فالحاصل أن عليك أن تنكري المنكر، وأن تأمري بالمعروف، فإن أجابوا وامتثلوا فالحمد لله، وإلا فارقتي المحل؛ لقوله سبحانه: فَلاَ تَقْعُدْ بَعْدَ الذِّكْرَى مَعَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ (68) سورة الأنعام [/COLOR][/SIZE]
[SIZE=6][COLOR=#22229c][URL]http://www.binbaz.org.sa/mat/9263[/URL][/COLOR][/SIZE]

[URL="http://www.lovely0smile.com/2009/mix/07/flowers-01.jpg"][IMG]http://www.lovely0smile.com/2009/mix/07/flowers-01.jpg[/IMG][/URL]

[URL="http://*******/X7MMB"][IMG]http://center.jeddahbikers.com/uploads/images/jb13706087881.gif[/IMG][/URL]

[SIZE=6][COLOR=#0000ff]الموقع الرسمي لسماحة الشيخ[/COLOR][/SIZE]
[SIZE=6][COLOR=#0000ff]عبد العزيز بن عبد الله بن باز[/COLOR][/SIZE]
[SIZE=6][COLOR=#0000ff]رحمه الله تعالى [/COLOR][/SIZE]




[SIZE=6][COLOR=#0000ff]حكم وضع القرآن الكريم على الأرض [/COLOR][/SIZE]


[SIZE=6][COLOR=blue]ما حكم وضع القرآن الكريم على الأرض لفترة قصيرة أو طويلة؟ وهل يجب وضعه في مكان مرتفع عن الأرض بمقدار شبر على الأقل؟[/COLOR][/SIZE]



[SIZE=6][COLOR=blue]وضعه على محل مرتفع أفضل مثل الكرسي أو الرف في الجدار ونحو ذلك مما يكون مرفوعاً به عن الأرض، وإن وضعه على الأرض للحاجة لا لقصد الامتهان على أرض طاهرة بسبب الحاجة لذلك ككونه يصلي وليس عنده محل مرتفع أو أراد السجود للتلاوة فلا حرج في ذلك إن شاء الله، ولا أعلم بأساً في ذلك، لكنه إذا وضعه على كرسي أو على وسادة ونحو ذلك أو في رف كان ذلك أحوط، فقد ثبت عنه صلى الله عليه وسلم عندما طلب التوراة لمراجعتها بسبب إنكار اليهود حد الرجم طلب التوراة وطلب كرسياً ووضعت التوراة عليه وأمر من يراجع التوراة حتى وجدوا الآية الدالة على الرجم وعلى كذب اليهود. فإذا كانت التوراة يشرع وضعها على كرسي لما فيها من كلام الله سبحانه، فالقرآن أولى بأن يوضع على الكرسي؛ لأنه أفضل من التوراة. والخلاصة أن وضع القرآن على محل مرتفع ككرسي، أو بشت مجموع ملفوف يوضع فوقه، أو رف في جدار أو فرجة هو الأولى والذي ينبغي، وفيه رفع للقرآن وتعظيم له واحترام لكلام الله، ولا نعلم دليلاً يمنع من وضع القرآن فوق الأرض الطاهرة الطيبة عند الحاجة لذلك.[/COLOR][/SIZE]
[SIZE=6][COLOR=blue]مجموع فتاوى ومقالات متنوعة الجزء التاسع.[/COLOR][/SIZE]
[SIZE=6][COLOR=blue][URL="http://www.binbaz.org.sa/mat/2071"][COLOR=#22229c]http://www.binbaz.org.sa/mat/2071[/COLOR][/URL][/COLOR][/SIZE]

[SIZE=6][COLOR=#8b0000]الموقع الرسمي لسماحة الشيخ[/COLOR][/SIZE]
[SIZE=6][COLOR=#8b0000]عبد العزيز بن عبد الله بن باز[/COLOR][/SIZE]
[SIZE=6][COLOR=#8b0000]رحمه الله تعالى [/COLOR][/SIZE]



[SIZE=6][COLOR=#8b0000]مراعاة حال الضعفاء من كبار السن ونحوهم في صلاة التراويح[/COLOR][/SIZE]



[SIZE=6][COLOR=#8b0000]هل ينبغي للإمام مراعاة حال الضعفاء من كبار السن ونحوهم في صلاة التراويح؟[/COLOR][/SIZE]




[SIZE=6][COLOR=#8b0000]هذا أمر مطلوب في جميع الصلوات، في التراويح وفي الفرائض لقوله صلى الله عليه وسلم: ((أيكم أم الناس فليخفف فإن فيهم الضعيف والصغير وذا الحاجة))[1]، فالإمام يراعي المأمومين ويرفق بهم في قيام رمضان وفي العشر الأخيرة وليس الناس سواء، فالناس يختلفون فينبغي له أن يراعي أحوالهم ويشجعهم على المجيء وعلى الحضور فإنه متى أطال عليهم شق عليهم ونفرهم من الحضور، فينبغي له أن يراعي ما يشجعهم على الحضور ويرغبهم في الصلاة ولو بالاختصار وعدم التطويل، فصلاة يخشع فيها الناس ويطمئنون فيها ولو قليلاً خير من صلاة يحصل فيها عدم الخشوع ويحصل فيها الملل والكسل.[/COLOR][/SIZE]
[SIZE=6][COLOR=#8b0000]----------------------------------------------[/COLOR][/SIZE]

[SIZE=6][COLOR=#8b0000][1] رواه البخاري في (الأذان) برقم (662)، ومسلم في (الصلاة) برقم (714 و 716)، وأبو داود في (الصلاة) برقم (674)، والإمام أحمد في (باقي مسند المكثرين) برقم (7343).[/COLOR][/SIZE]
[SIZE=6][COLOR=#8b0000]من ضمن الأسئلة الموجهة لسماحته المنشورة في رسالة ( الجواب الصحيح من أحكام صلاة الليل والتراويح ) - مجموع فتاوى و مقالات متنوعة الجزء الحادي عشر[/COLOR][/SIZE]
[URL="http://www.binbaz.org.sa/mat/1037"][SIZE=6][COLOR=#22229c]http://www.binbaz.org.sa/mat/1037[/COLOR][/SIZE][/URL]

[IMG]http://img826.imageshack.us/img826/6845/image028k.jpg[/IMG]

[IMG]http://www10.0zz0.com/2013/03/31/18/152964394.jpg[/IMG]