ما أجرأنا على من أولانا النعم
هو الذي أوجد الخيرات
وهيأ لنا أسباب استثمارها
ثم نصر على ماعده نبينا عليه وعلى آله الصلاة والسلام من الموبقات المهلكات
وكأن الله لم يتوعدنا بالحرب إذا أكلنا الربا
وقد بدأت بوادرها
ألا رادع من دين!؟
ألا مسكة من عقل!؟
خاصة مع وجود البديل الشرعي فلا يعني ذلك إلا التحدي
ولمن؟
لجبار السموات والأرض
فانتظروا إنا منتظرون
ولننظر عما تسفر المعركة
يا شعبا أين كان بالأمس وأين صار اليوم
لم تنفعكم المواعظ
فترقبوا
|