[ابوفيصل المطيري]

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


مرحباً بإخوتي الأفاضل :

منذ تشكل رأس وكتفين - في سابك - وتحذيري منه ومن هدفه عند ( 111 ) وأنا عاكف على دراستها يومياً ... أما وقد كسرت ( 103.75 ) التي تحدثت عنها في موضوعي ( سابك على المقصلة ) فقد تأكد لي أن لها أهدافاً أبعد كنت قد توقعتها ولم أرجحها يوم كانت سابك تتردد في تحقيق هدف ( الرأس والكتفين ) ...

فما هي أهداف سابك ؟

أرجو قراءة الموضوع بتركيز ... ونقده فنياً فالباب مشرع وأنا على أتم الاستعداد لمناقشة أي اعتراض وبكل رحابة صدر :) ... وأتمنى أن يكون تحليلي خاطئاً ...

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
سابك على الفاصل الشهري ... نموذج مثلث متماثل والهدف ( منطقة الـ79 )


شات


على الفاصل الأسبوعي نفس النموذج والهدف :


شات


أيضاً على الفاصل اليومي ... نموذج العلم ... والهدف 81.5


شات


ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

النتيجة :

بالجمع بين كل النماذج السابقة نجد أنها تتفق على هدف بين 79 و 81.5 والفارق كما ترون بسيط بين الرقمين ....

لكن وهنا المهم ... الأمر عندي ليس نماذج فقط ... لدى سابك دعمين الثاني أهم من الأول ...

أما الأول فهو : 90.25

والثاني : 86.75 - 87

كسر هذا الدعم لدينا رقم متشائم جداً ... ولن أقتنع به مالم نحترم أهداف النماذج أعلاه + الرقم (75 )

وسأذكر هذا الرقم للاحتياط ومعرفة خارطة سابك - ولو لمجرد المعرفة فقط - ... الرقم هو (57.5)

أكرر ذكري لهذا الرقم هو للاحتياط ومعرفة خارطة سابك ... وإلا فالمنطقة ما بين ( 75 إلى 80 ) منطقة قوية جداًُ ونرى التأسيس لها والارتداد منها على شارت الفاصل الأسبوعي والشهري...

لكن (75 ) وما دونها وخصوصاً ( منطقة الستينات ) منطقة ضعيفة ولم نختبرها ...

إذاً الارتداد من منطقة الستينات - فيما لو كسرنا (75 ) " مستبعد " ولا أرى دعما لها سوى ( 57.5 )

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

الخلاصة :

90.25 رقم سنزوره

86.75 - 87 دعم قوي جداً ( لكني لا أثق بصدق الارتداد منه )

من 79 إلى 81.5 هدف للنماذج ... والارتداد منه ( متوقع ) وأكثر صدقاً من سابقه


بالنسبة لي ... فإني سأراقب هذه الأرقام ولن أدخل حتى للمضاربة السريعة ... أخذنا كفايتنا من عام ( 2008 ) .... والطمع غير مرغوب فيه خصوصاً في مثل هذه الأوضاع ...

تحياتي لكم وأرجو أن أكون قد أفدت شيئاً ... وأتمنى أن أرى الآن ما يفيدني منكم ...