عرض مشاركة واحدة
قديم 07-10-2008, 02:33 PM   #157
bhkhalaf
الفريق الصحفي لتداول - عضو ذهبي
 
تاريخ التسجيل: Nov 2005
المشاركات: 34,586

 
افتراضي

آراء وتصريحات الخبراء ليوم الثلاثاء 7 أكتوبر 2008

مباشر

الثلاثاء 7 أكتوبر 2008 7:15 ص


[IMG]http://www.**************/TDWL/images/spacer.gif[/IMG][IMG]http://www.**************/TDWL/images/spacer.gif[/IMG]
في الرياض الاقتصادي قال الدكتور احسان ابو حليقة : أن هبوط الأسهم كان متوقعا خاصة مع هبوط الأسواق الخليجية أمس الأول في افتتاحها بعد إجازة عيد الفطر، حيث كان المتعاملون السعوديون يترقبون ردة فعل الأسواق الخليجية والتي سبقت افتتاح السوق السعودي، إلا أن الهبوط في السوق السعودي بهذه الحدة كان مفاجئا وغير متوقع حيث بدأت موجة البيع منذ اللحظات الأولى وسط شعور سلبي سائد.
وشدد أبو حليقة أن أرباح الربع الثالث التي أعلنتها بعض الشركات المساهمة أمس مثل إعلان نتائج "مصرف الراجحي " لم تكن كافية لتغيير الوضع النفسي في السوق، مشيراً إلى أن المتعاملين بحاجة فعلية لمزيد من الشفافية،وأن النمو في أرباح البنوك عن الربع الثالث كان أمرا متوقعا.
وأشار ابو حليقة إلى مدى الاستياء العام في السوق بسبب تخوف المتداولين، الأمر الذي انعكس على ضعف حجم التداول وهذا دليل على تعطش المتعاملين لأخبار دقيقة عن الوضع الراهن وتعزيز الثقة في السوق، وذلك لن يتأتى إلا بمزيد من الشفافية بعيداً عن التصريحات العامة والمبهمة والتي زادت من حدة القلق من البنوك والمؤسسات المالية الحكومية، حيث استمرت موجة الهبوط والتي بدأت خلال شهر رمضان الماضي والحذر في التعامل مع أسهم البنوك وشركات التأمين حتى وصل لباقي القطاعات.
توقع باسل الغلاييني رئيس مجموعة بي أم جي الماليه ، استمرار حالة الضعف العام في أسواق الأسهم هذا الأسبوع،مطالبا المتداولين بالصبر وانتظار مرور حدة الأزمة الراهنة حيث لا زال القلق سائدا في الأسواق العالمية بالرغم من محاولات دوا الاتحاد الأوروبي إعادة الثقة بالنظام المصرفي من خلال ضمانها للودائع البنكية بالرغم من عدم توافر الموارد المالية اللازمة لهذا الأمر.
وأيّد الغلاييني الأصوات المطالبة باعتماد خطة وقرارات بعد الموافقة على خطة الانقاذ الأمريكية لاستعادة الثقة بالسوق،مؤكدا أن النظرة الايجابية ستعود للدولار الأمريكي وعودة الثقة للأسواق مع مرور الوقت.
وأضاف: "على أية حال الاقتصاد الأمريكي يعاني من حالة ركود عامة وتصفية هذا القدر من الديون قد يستغرق سنوات عديدة".
وفي نفس المصدر قال فضل بن سعد البوعينين الخبير في الشأن الاقتصادي : "أعتقد أننا في حاجة إلى إدارة مثالية لأزمة سوق الأسهم، وكثير من الأزمات المالية التي تركت لتحل نفسها بنفسها دون تدخل الجهات المسئولة، مؤكداً ان هذا التجاهل أطال أمد الانهيار الذي يعيشه سوق الأسهم، وزيادة الخسائر، وتعميق الأزمة التي كان من الممكن تجاوزها بقليل من التعامل الحذق.
ولفت إلى أهمية التفريق بين آثار الأزمة المالية العالمية على القطاع المصرفي، وسوق الأسهم. فسوق الأسهم تعرض لخسائر فادحة بسبب تجاذبات الأزمة المالية، وتبعات إدارتها الأولية التي كادت أن تنهي ما تبقى من السوق، مؤكداً ان جميع التوقعات كانت تشير الى هذه النتيجة التي تعرض لها سوق الأسهم السعودية في أول أيام التداول بعد أجازة عيد الفطر المبارك.
وعن تأثر القطاع المصرفي المحلي وما لحق به من ادعاءات انه معرض لتأثر بالأزمة المالية العالمية، أكد أن هذا القطاع مؤمن نسبيا من تداعيات الأزمة المالية العالمية، عطفا على الأنظمة والقوانين الصارمة التي تفرضها مؤسسة النقد على البنوك، وجودة قروضها، وعدم انكشافها على أزمة الرهونات العقارية بصورة تشكل خطرا كبيرا عليها أسوة بالبنوك العالمية التي تعرضت للأزمات.
وفي جريدة الجزيرة قال المحلل (هاني باعثمان) : ما حدث اليوم تشاؤم مبالغ فيه من قبل المتداولين حيث لا يوجد رابط بين الأزمة المالية العالمية وما حصل في سوق الأسهم اليوم (أمس) لأن الأزمة العالمية أصابت البنوك الأمريكية في حين أن قطاع البنوك السعودي لا غبار عليه وتسجل أرباحا فبنك الراجحي مثلا أعلن عن نتائج مالية فيها أرباح وقال: ما حدث ليس له أي مبرر سوى المبرر النفسي، أما من الناحية العلمية فلا يوجد أي رابط بين البنوك الأمريكية وبنوكنا فبنوك أمريكا مهددة بالإفلاس بينما بنوكنا تسجل نموا وأرباحا، وأضاف: (ربما يكون هناك استقرار في المؤشر أو هبوط خفيف أما الهبوط الحاد الذي حدث مع بداية التداول هو ذعر مبالغ فيه من قبل المتداولين).
وفي تعليق على ما جرى في سوق الأسهم قال الدكتور عبدالرحمن السلطان : إن تراجع السوق أمر شبه متوقع بسبب الأزمة العالمية مشيرا إلى أن اجتماع المؤثرات زاد من حدة الهبوط، وأضاف أن الاقتصاد السعودي لن يكون بمنأى عن تأثيرات الأزمة العالمية سواء من ناحية تأثر المصارف المحلية والاستثمارات الرسمية السعودية أو التأثير المتوقع على أسعار النفط الذي ينعكس بصورة مباشرة على الاقتصاد السعودي وكل هذه العوامل تفسر ردة الفعل القوية على سوق الأسهم السعودي.
وأضاف الدكتور السلطان أن فترة التوقف زادت من عنف الهبوط في السوق مشيرا إلى أن إقفال الشركات بدون طلبات يعطي انطباعاً بمواصلة الهبوط.
قال كبير الخبراء الاقتصاديين لدى البنك السعودي البريطاني "ساب" جون سفاكياناكيس "السوق تضع في الحسبان نموا دون المتوقع بسبب عدم اليقين في صناعة الخدمات المالية العالمية."
فيما قال نائب الرئيس التنفيذي لمجموعة كسب المالية إبراهيم العلوان إن إفصاحات البنوك السعودية لا تمنح المستثمرين ما يكفي من التفاصيل لتقييم مدى تعرضهم للمخاطر.
وأضاف "لا تشمل ما يكفي من التفاصيل لإظهار التأثير المباشر للأزمة العالمية .. حتى عندما تجنب (البنوك) مخصصات لتعويض خسائر لاستثمارات."
وقال العلوان "ربما خصصت سامبا مبالغ لتعويض انخفاض في قيمة الاستثمارات .. يمكن أن يكون بعضها في الخارج ومرتبطاً بالأزمة العالمية."
وفي "الوطن" قال المحلل حمود الغليقة إن سوق الأسهم تأثر بدرجة أكبر من غيره بالمنطقة بسبب ارتفاع نسبة المتداولين الأفراد.
وأضاف أن انخفاض السوق بهذه القسوة يعود إلى إستراتيجية كبار المضاربين بالبيع بسعر السوق وبكميات كبيرة وضعف قدرة صغار المضاربين في التعامل مع وتيرة السوق المتسارعة في ظل غياب المعلومات عن حجم خسائر المصارف السعودية والصناديق الحكومية بشكل دقيق نتيجة تداعيات الأزمة العالمية.
وأشار إلى أن المتعاملين يعيشون حالة ترقب حتى نهاية إعلانات نتائج أرباح الشركات الربعية، مؤكداً وجود استثمارات سعودية في الأسواق الأمريكية والأوروبية تعرضت للخسائر "دون الإفصاح عن مقدارها".
وطالب الغليقة هيئة سوق المال بتقديم إيضاحات مفصلة عن علاقة الشركات السعودية بأزمة الرهن العقاري الأمريكية ، مضيفاً "لابد من مزيد من الشفافية فالسوق تتأثر بالشائعة أكثر من الخبر" ، خاصة بعد كسر نقطة الدعم 6767 نقطة التي كان المحللون يعلقون عليها الآمال كنقطة ارتداد تاريخية منذ عام 2006.
وقال المحلل المالي خبيراً الأسواق المالية محمد الدريمي إن سوق الأسهم السعودية تجاوزت تأثرها بالأسواق الخليجية التي تراوحت نسبة خسائرها ما بين 6% إلى 8% ليصل إلى حدود10% ليصبح أكثر الأسواق انخفاضاً.
وقال الدريمي إن الأسواق الأوروبية والأمريكية تراوحت خسائرها خلال اليومين الماضية ما بين 1.5 % إلى 2.5% فقط رغم علاقتها المباشرة بأزمة الرهن العقارية وإفلاس بعض البنوك العالمية.
وأضاف الدريمي أن ارتفاع السوق بنسبة 7% في آخر جلسة في شهر رمضان دون أسباب دليل على وجود حركة تداول غير مألوفة من كبار المضاربين . مؤكداً "أن السوق المحلية هشة تتأثر بالعوامل النفسية بشدة "
وأوضح " أن السوق خرجت عن نطاق التحليل الفني وقد تصل إلى مستويات دنيا في ظل شح السيولة الحاد" مبيناً أن نقطة الدعم الأخيرة 6767 في فبراير 2006 لا تعتبر قاعاً حقيقياً لإدراج أكثر من 32 شركة في السوق.
من جهته استغرب عضو جمعية الاقتصاد السعودية عبد الحميد العمري في تصريح لـ"الوطن" أمس عدم تدخل الجهات المعنية لتبرير الأسباب الحقيقية وراء الانخفاض الحاد الذي شهده مؤشر السوق منذ اللحظة الأولى لافتتاح مؤشر السوق العام، مشيرا إلى أن اللحظة الأولى فقد أفقدت سوق الأسهم السعودية 134 مليار ريال من قيمتها النقدية.
وقال "من المفترض أن تتفاعل هيئة السوق المالية مع هذا التراجع الحاد سريعا، من خلال إيقاف تعاملات السوق إلى حين عودة الثقة من جديد إلى نفوس المتعاملين فيه"، مؤكدا على أن الأزمة الحالية التي تمر بها تعاملات السوق غير مبررة ولا يمكن إسنادها للأزمة الاقتصادية العالمية.
وأكد العمري أن السعي وراء جذب ثقة المتداولين في السوق المالية السعودية والبنوك المحلية هو أبرز الأدوات التي ستحقق ارتفاعات مجزية خلال الفترة المقبلة، مؤكدا على أن إعلان بعض البنوك عن أرباح مجزية في نتائج الربع الثالث لم يشفع لها تحقيق أي نوع من الارتفاعات أمس.
ووصف أداء مؤشر السوق العام أمس بأنه (الأسوأ)، مشيرا إلى أن تعاملات أمس لم تشهد أي نوع من أنواع الارتداد كما كان يحدث في السابق أثناء الانخفاضات السريعة.
من جهة أخرى طالب الخبير الاقتصادي الدكتور سالم باعجاجة هيئة السوق المالية بإيقاف تعاملات السوق إلى حين انتهاء الأزمة الحالية، مشيرا إلى أن محافظ المستثمرين الأفراد والمؤسسات في سوق الأسهم لم تعد تتحمل انخفاضات جديدة.
وتمنى باعجاجة من المتعاملين في السوق ضرورة التحلي بالصبر، مشيرا إلى أن الأزمات المالية المتلاحقة تحتاج إلى نفس طويل من قبل المستثمرين.
ومن جهة أخرى قال المحلل المالي محمد العنقري لـ"الوطن" :"ما يحدث في السوق السعودية أمر طبيعي نتيجة الأزمات اقتصادية العالمية", مبينا أن حركة الأسواق حاليا تخرج عن التقييم المالي والفني, إذ تتولد فيها الفرص الاستثمارية.
وأوضح العنقري أن أسعار أسهم الشركات المدرجة في تعاملات السوق عقب إغلاق الأمس في مناطق شراء مغرية، عقب وصولها لقيعان تاريخية.
وأضاف العنقري :"يعتبر اقتناص الفرص من قبل المتعاملين في السوق من الذكاء الاستثماري, كما أنه ينبغي على المستثمرين مراقبة تداولات السوق المحلية خلال فترة التقلبات التي ستستمر حتى انتهاء إعلانات الربع الثالث", مشيرا إلى أن ما حدث أثناء تعاملات أمس كان أحد أسبابه الذعر العام المتراكم في نفوس المتعاملين في جميع الأسواق المحلية والعالمية.
وأكد عبد العزيز الشاهري ـ الخبير في موجات أليوت ـ لـ"الاقتصادية" أمس، أنه "عندما تكون السيولة ضعيفة علينا أن نتوقع قيعانا جديدة"، وأضاف "سوقنا تتأثر بالسلب أكثر من الإيجاب". وتراجعت 122 سهما إلى ما دون 9 في المائة، 22 سهما منها تراجعت بالحد الأقصى المسموح به في يوم واحد.
ووافقه ثامر السعيد ـ محلل أسواق ماليةـ بأنه "لا يوجد أي مبرر للتراجع الكبير في السوق حتى في ظل تداعيات أزمة الائتمان"، مستشهدا بعديد من الشركات التي حققت نموا "طيبا" في الأرباح. وزاد "السوق مسيطر عليها من أفراد... الدور المؤسساتي غائب".
وتتزامن تراجعات أمس مع بدء شركات السوق الإعلان عن النتائج المالية للربع الثالث من العام الحالي، حيث أعلنت أربعة بنوك نتائجها حتى الآن حقق ثلاثة منها نموا في الربع الثالث: الراجحي بنسبة نمو 4 في المائة، العربي الوطني بنسبة 3.3 في المائة، السعودي الفرنسي بنحو 11.6 في المائة، بينما تراجعت أرباح المجموعة المالية سامبا بنسبة 7.5 في المائة.
وعلل الشاهري التراجع الكبير في قيم التداولات إلى أن "الشركات جميعا على نسب دنيا، الخوف يتنامى"، وأن كثيرا من المتداولين "حتى لو يأملوا أن يكون هناك ارتداد (إيجابي) فإنهم يخافون من الشراء"، وقال:" بما أن السيولة ضعيفة جدا نتوقع أي قاع جديد".
وقال إن المستثمر ينظر إلى ما توزعه الشركة من أرباح نقدية، وأنه (المستثمر) يدخل عادة على دفعات (...) لكن عندما يكون التراجع يتوقف الكل عن الشراء... ينتظر، بعضهم يفضل التريث إلى أن تتأرجح (الأسهم) أقل من ذلك، رغم أنهم مقتنعون بأن الأسعار الحالية مناسبة (للشراء)". وزاد "عندما يكون تراجع عام يحصل عزوف من المتداولين عن الشراء".
ويرى الشاهري أن "سوقنا تتأثر بالسلب أكثر مما تتأثر بالإيجاب... إذا تراجعت الأسواق نقطة سوقنا يتراجع أكثر من نقطتين"، وأكد أن الشركات العقارية في السوق السعودية لا علاقة لها "بما يحصل بالخارج... لهذا التراجع مبالغ فيه"، وبحسب الشاهري فإن "المشكلة... ما فيه وسطية، تجد سوقنا ترتفع وتنخفض بصورة مبالغ فيها".
وأكد أن المرحلة المقبلة تتطلب مراقبة السيولة، وأداء الأسواق العالمية، وزاد "لا يجب أن ننظر للتحليل الأساسي والفني، يجب أن ينصب اهتمامنا خلال الفترة الحالية على الأخبار العالمية أكثر من المحلية، مدللا على ذلك بأرباح عدة شركات في سوق الأسهم السعودية أمس، وبخاصة شركة الراجحي التي لم تؤثر إيجابا في أداء السهم في جلسة أمس.
ويذهب ثامر السعيد ـ محلل أسواق عالمية ـ إلى أن التراجع الكبير في السوق أمس يعود إلى أن المتداول "جاء مشحونا" تفاعلا مع الأزمة المالية العالمية، "ونطرأ لزيادة العرض مع عدم وجود طلبات إلا على تسع شركات تقريبا" تراجعت التداولات إلى أدنى قيم منذ 13 أيار (مايو) 2006.
وفي "الحياة" قال الرئيس التنفيذي لمجموعة بي أم جي المالية باسل الغلاييني : «إن حالة الضعف العام في أسواق الأسهم هذا الأسبوع ستستمر، ولا بد من أن يتحلى المستثمرون بالصبر وانتظار مرور العاصفة».
وأضاف: «كان من اللافت للنظر شراء المستثمر العالمي وارين بافيت لحصة في عملاق المصرفية الاستثمارية جولدمن ساكس، وكذلك استحواذه على حصة في جنرال إليكتريك قد تصل إلى 6 بلايين دولار، هذه أمثلة على الفرص المتوافرة في السوق والناتجة من الهبوط الحاد في سعر الأسهم، إلا أنه من المستبعد أن نشهد اهتماماً مشابهاً من المستثمرين الأجانب في السوق السعودية عن طريق عمليات المبادلة، لكن السوق تشكل في بعض الحالات المعينة فرصة لدخول المستثمرين القادرين على الانتظار لسنوات عدة».
وأشار الغلاييني إلى أنه بعد أن تمت الموافقة على خطة الإنقاذ بقيمة 700 بليون دولار، فإن من الضروري تبني خطة واعتماد قرارات تساعد في إعادة الثقة بالسوق، وفي حال تطبيق ذلك ستعود النظرة الإيجابية تجاه الدولار وتعود الثقة شيئاً فشيئاً إلى الأسواق.
وتابع: «على أية حال اقتصاد الولايات المتحدة في حال ركود وتصفية هذا القدر من المديونية فانه قد يستغرق سنوات عدة».
من جهته، قال نائب الرئيس التنفيذي لمجموعة كسب المالية إبراهيم العلوان : «السوق تحكمها نفسيات المتعاملين والوضع الاقتصادي العالمي قد لا يكون له تأثير كبير، خصوصاً أن بعض الشركات مثل الكهرباء السعودية نجد أن ليس لها أية علاقة مباشرة بالأزمة العالمية، فلماذا تنهار أسهمها إلى هذا الحد؟».
وأضاف: «يلاحظ أن السوق السعودية تأثرت كثيراً بأسواق الخليج والأسواق الأميركية، وهي تتابع ما يحدث هناك، كما أن غالبية المتداولين في السوق السعودية للأسهم الحرة هم من الأفراد، وبالتالي عادة ما تكون القرارات الاستثمارية لهم عاطفية أكثر منها منطقية».
bhkhalaf غير متواجد حالياً