عرض مشاركة واحدة
قديم 22-07-2009, 07:45 AM   #17
الاسرار العجيبه
متداول نشيط
 
تاريخ التسجيل: May 2009
المشاركات: 2,024

 
افتراضي

خطط خمسية لوضع المملكة في مصاف الدول الصناعية بحلول 2025
الرياض: مشاري التركي
وضعت مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية خططا خمسية تهدف إلى أن تكون السعودية في طليعة دول المنطقة في العلوم والتقنية والابتكار بحلول عام 2025.
جاء ذلك في تقرير صدر أمس عن مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية وأبرز جهود المدينة في تبني منهج تخطيطي شامل يرمي إلى تحقيق رؤية السعودية لتنمية المنظومة الوطنية للعلوم والتقنية والابتكار.
وقالت المدينة إن الخطة تتسم بالمرحلية والتدرج من خلال تنفيذ أربع خطط خمسية متوالية للعلوم والتقنية كل خطة لها سماتها وأهدافها وتوجهاتها وتهدف الأولى منها إلى استكمال البنية التحتية للمنظومة الوطنية للعلوم والتقنية والابتكار بحلول عام 2010 ، فيما تهدف الخطة الثانية إلى أن تكون السعودية في طليعة دول المنطقة في العلوم والتقنية والابتكار بحلول عام 2015 ، والثالثة أن تكون السعودية في طليعة الدول الآسيوية في العلوم والتقنية بحلول عام 2020 ، في حين تستهدف الخطة الرابعة تحول المملكة إلى مجتمع واقتصاد قائم على المعرفة وفي مصاف الدول الصناعية المتقدمة بحلول عام 2025.


مؤشر الأسهم يصعد 0.55% والسيولة تتجاوز 6 مليارات ريال
استطاع المؤشر العام لسوق الأسهم السعودية الارتفاع بنسبة 0.55 % أي ما يعادل 31 نقطة أمس ليغلق عند مستوى 5748 نقطة بتداول أكثر من 146 ألف صفقة عبر ضخ سيولة فاقت حاجز 6 مليارات ريال.
وكان المؤشر شهد انخفاضا في بداية التداولات إثر الهبوط في معظم أسهم القطاع المصرفي، حيث كسر الحاجز النفسي لمستوى 5700 نقطة، ثم عاد لتقليص خسائره وأغلق على ارتفاع، لكن الدعم الذي لقاه المؤشر جاء بفضل مكاسب أسهم قيادية أخرى على رأسها سابك والراجحي.
وبالنسبة لأداء القطاعات فقد انخفضت 7 قطاعات، بينما ارتفعت 8 قطاعات أخرى، وتصدر قطاع البتروكيماويات بارتفاعه بنسبة 1.92 %، بينما تصدر القطاعات المنخفضة قطاع الإعلام والنشر منخفضاً بنسبة 0.61 %.
أما عن أداء أسهم الشركات فقد ارتفعت أسعار أسهم 76 شركة وانخفضت أسهم 39 شركة، بينما ظلت 13 شركة على إغلاق أول من أمس، وأولى الأسهم المرتفعة سهم الصادرات حيث ارتفع بنسبة 7.55 % وأغلق على 41.3 ريالا، وعلى الجانب الآخر فقد احتل سهم ميد غلف صدارة الأسهم الأكثر خسارة ليغلق عند 27.4 ريالا ومنخفضا بالنسبة القصوى.
وصعد النفط أمس فوق مستوى 64 دولارا للبرميل مدعوما بارتفاع أسواق الأسهم لكنه ما زال مقيدا بالتوقعات بأن تظهر التقارير المنتظر صدورها بشأن العرض والطلب بالولايات المتحدة ارتفاعا في مخزونات منتجات النفط مرة أخرى.، وينتظر المتعاملون الشهادة نصف السنوية التي سيلقيها رئيس مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأمريكي) عن التوقعات الاقتصادية الأمريكية والسياسة النقدية أمام الكونجرس لمعرفة المزيد من الدلائل الخاصة بالانتعاش الاقتصادي الذي قد يساعد على إحياء الطلب. واستمرت الأسواق العالمية والأمريكية في الصعود، متفائلة بنتائج أرباح الشركات والتي في معظمها وإن كانت ما زالت ضعيفة إلا أنها أفضل من توقعات المحللين. كما استفادت الأسواق الأمريكية من أخبار الوصول إلى صفقة تجنب مجموعة سي آي تي من الإفلاس من خلال الاتفاق مع دائنيها من دون تدخل الحكومة.
ومجموعة سي آي تي هي شركة تمويل تجاري للأعمال المتوسطة والصغيرة وتأسست منذ أكثر من 100 عام.
وفي سياق متصل أنهى مؤشر "بى إم جى" للأسهم السعودية تعاملات جلسة يوم أمس صاعداً بنسبة 1.6 %، ليصل إلى مستوى 291.16 نقطة.



النفط فوق مستوى 64 دولارا وسط ترقب لبيانات الوقود الأمريكية


متعاملون في بورصة نايمكس في نيويورك
لندن: رويترز
صعد النفط أمس فوق مستوى 64 دولارا للبرميل مدعوما بارتفاع أسواق الأسهم لكنه لا يزال مقيدا بالتوقعات بأن تظهر التقارير المنتظر صدورها بشأن العرض والطلب بالولايات المتحدة ارتفاعا في مخزونات منتجات النفط مرة أخرى.
و ارتفع سعر الخام الأمريكي الخفيف في العقود الآجلة ثلاثة سنتات إلى 64.01 بينما تراجع سعر خام القياس الأوروبي مزيج برنت ستة سنتات إلى 66.38 دولاراً. وتلت المكاسب الطفيفة المسجلة أمس ارتفاعا بواقع 69 سنتا في الجلسة السابقة.
وانتهت العقود الآجلة تسليم أغسطس بنهاية جلسة تعاملات أمس وسيحل محلها عقود سبتمبر التي تراجعت بدورها 20 سنتا إلى65.09 دولاراً.
إلى ذلك قالت منظمة أوبك أمس إن سعر سلة خامات أوبك القياسية ارتفع إلى 64.64 دولاراً للبرميل يوم الاثنين من 63.23 دولاراً يوم الجمعة الماضية.
وساعدت التوقعات بقرب حدوث انتعاش اقتصادي على ارتفاع النفط إلى أعلى مستوياته عند 73 دولارا للبرميل بنهاية يونيو، لكن المخاوف من أن تكون هذه التوقعات مبالغا فيها دفعت بالأسعار مرة أخرى إلى مستويات أقل من 60 دولارا الأسبوع الماضي.
وانقسم المحللون بشأن ما إذا كانت المكاسب المدفوعة بما وصفوه بأنه "عوامل خارجية" ستكون قابلة للاستمرار في سوق تشهد في الأساس زيادة في المعروض.
وقال توني نونان مدير قسم إدارة المخاطر بمؤسسة ميتسوبيشي في طوكيو "السوق تتأرجح وفقا لتصور الناس للاقتصاد الأمريكي. إنهم لا يعلمون بالفعل إن كان الانتعاش قابلا للاستمرار ويجرون تعاملاتهم على أساس البيانات المتاحة التي تنم عن التوقعات المستقبلية."
وأضاف "لكن العوامل الأساسية قصيرة الأجل لا تبدو قوية لأن المخزونات لا تزال مرتفعة ولهذا سنبقى في نطاق يتراوح من 60 إلى 70 دولارا لفترة".
وارتفع مؤشر أم.إس.سي.آي لأسواق الأسهم العالمية الرئيسية 0.5 % إلى مستويات قاربت ذروته المسجلة في يونيو والتي كانت الأعلى منذ أكتوبر الماضي. وقال أوليفييه جاكوب من بتروماتريكس "مادامت الأسهم تسجل مكاسب بناء على الاعتقاد بأن الأسوأ قد مضى فإن ذلك يعني أيضا ارتفاع ثقة المستهلكين وزيادة الدخل من خلال تحسن الأسهم الأمر الذي سيؤثر في نهاية المطاف على الطلب".
وعلى المدى القريب ظل الطلب ضعيفا حتى على الرغم من أن موسم قيادة السيارات بالولايات المتحدة -الذي عادة ما يصل الطلب خلاله إلى أعلى مستوياته- يقترب من ذروته.



المملكة تتصدر قائمة أكبر الدول المانحة
تقدم 0.19% من إجمالي ناتجها المحلي
جنيف: الوطن
أعلنت الأمم المتحدة أمس أن السعودية كانت أكبر المانحين الدوليين استجابة لنداءات المساعدات الإنسانية, قياسا على نسبة التبرعات من إجمالي حجم الاقتصاد الوطني.
وأوضحت المنظمة, في بيان حول أكبر الدول المانحة, أن المملكة تبرعت بما نسبته 0.19% من إجمالي ناتجها المحلي للمساعدات الإنسانية, تلتها السويد بنسبة 0.14% من ناتجها القومي, والنرويج بنسبة 0.13%.
وأضافت أن العديد من الدول الأوروبية الصغيرة, التي لديها عدد سكان كبير وميسورة المعيشة, كانت تتقدم أيضا قائمة أكبر الدول المانحة مقارنة بإجمالي الناتج المحلي.
وكانت الكويت والإمارات من كبريات الدول المانحة, بينما جاءت الولايات المتحدة في المرتبة الـ 19 في القائمة, بتبرعها بنحو 0.2% من إجمالي ناتجها المحلي في عام 2008, متقدمة على دولة تونجا. وأعلنت الأمم المتحدة هذه القائمة في نفس اليوم الذي أكدت فيه أن تمويل نداءاتها للمساعدات الإنسانية في الأشهر الستة الأولى من العام الجاري يعاني نقصا قدره 4.8 مليارات دولار.

منقول
الاسرار العجيبه غير متواجد حالياً