شهدت الساحة الإعلامية خلال اليومين الماضية تصريحات وردود متبادلة بين سمو وزير التربية والتعليم و بعض أولياء أمور الطالبات والمعلمات بعد تصريحات سموه الأخيرة التي قال فيها "لقد طلب عدد من المحتسبين مني عدم الذهاب للطالبات أو الحوار معهن بحجة الدين، واوضحت لهم انني مسؤول عن التربية قبل التعليم، ومن حقهن علي ان اسمع مطالبهن ومقترحاتهن، فالمرأة هي امي واختي وابنتي وهي جزء مني ويجب علينا ان نترفع عن مزالق الشك، ومن يجد في نفسه شكا فهو حر في محارمه ولا علاقة لنا به، مؤكدا ان الإسلام سمح وواسع".
|