فواللهِ ما يدري امرءً ذو جنايةٍ .... ولا جـــارُ بيتٍ أيُ يومــكَ أجــودُ
أيـــومٌ إذا ألفيتـــهُ ذا يســـــارةٍ .... فأعطيتَ عفواً منك أم يوم تُجهدُ
وإن خلـيلــيكَ السماحةُ والندى .... مقيمانِ بالمعروفِ ما دمتَ توجدُ
مقيمــانِ ليــسا تاركيــكَ لخلـةٍ .... من الدهرِ حتى يفقدا حين تُفقــــدُ
|