أما سنة الفجر فهي تقضى، إن فعلها بعد الصلاة فلا بأس، وإن فعلها بعد طلوع الشمس وارتفاعها فهو أفضل. وأما سنة الضحى والتهجد بالليل، فهذا مشروع في السفر والحضر، وهكذا سنة الوضوء إذا توضأ يستحب في السفر، والحضر، وهكذا لو دخل المسجد في السفر صلى ركعتين أيضاً ولو في السفر
|