-
-
ظَنّيَت بِك يَا لَيِل َظنِّ المْخاشِيـر
الَي ِيزَيحوًنَ الِنـكَد بـ ِ( ابْتِسَامِه) !
وَجَيَتَك تُوَاسِيْنِي! / لَقِيْت أَكْثَري ( طِيْر )
وَكِنَّك ( قَفَص ِ) َيصَعبِ عَلَي ِاقتَحاِمهَ !!
خُذْنِي عَلَى ِقدَ الَعْنا وَالْمَشـاوِيّر
وْكَانِي ِوصلَت ِلْشيَ : وَيَن َالسِلاَمه !
خُذْنِي َبشِر / لَكِن بِشْر َدمِعتَه ِ: َغيَر !
لَو ِطاَح ِدمَـعِه / مَا ِيطيـّح مَقَامِه ..