للصبح ..لأصوات العصافير .. لـبگاي
لأحلامي الخجلى .. وأنا وسط عينه
لملمت بعضي جيته أركض من أقصاي
بـيدي حنين وذكرياتٍ حزينة
الصّمت طوّل وإعتذاري من أشياي
فنجان شوقي .. غرفتي .. والمدينة
الگلّ فـي غيابه تململ من اخطاي
والگلّ صرّخ يا وطن فاقدينه
والضّيق جاورني حضن خط ممشاي
لين إختنق من قوّ دمعي .. ونيـنه
محتاجة أشرح له بعض جور دنياي
گيف الضّياع أًصبح لقلبي سگينة
من علّمه يگسر أمانيه جوّاي !
من فهمه وشلون جبر الغبينة !
عندي يقينٍ بـإنه أگبر خطاياي
وإن أبسط جروحي سببها يدينه !
وإن أبسط جروحي سببها يدينه !
وإن أبسط جروحي سببها يدينه !
وإن أبسط جروحي سببها يدينه !