عرض مشاركة واحدة
قديم 14-09-2016, 04:17 PM   #1
أليا صهل
متداول نشيط
 
تاريخ التسجيل: Nov 2012
المشاركات: 10,221

 

افتراضي سئل ابن تيمية - عن قول النبي صلى الله عليه وسلم { دعوة أخي ذي النون :

سؤال حول حديث : لا اله إلا أنت سبحانك


سؤال حول حديث : لا اله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين


أوله: سئل شيخ الإسلام ابن تيمية - قدس الله روحه - عن قول النبي صلى الله عليه وسلم { دعوة أخي ذي النون : { لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين } . ما دعا بها مكروب إلا فرج الله كربته } ما معنى هذه الدعوة ؟ ولم كانت كاشفة للكرب ؟ وهل لها شروط باطنة عند النطق بلفظها ؟ وكيف مطابقة اعتقاد القلب لمعناها . حتى يوجب كشف ضره ؟ وما مناسبة ذكره : { إني كنت من الظالمين } مع أن التوحيد . يوجب كشف الضر ؟ وهل يكفيه اعترافه . أم لا بد من التوبة والعزم في المستقبل ؟ وما هو السر في أن كشف الضر وزواله يكون عند انقطاع الرجاء عن الخلق والتعلق بهم ؟ وما الحيلة في انصراف القلب عن الرجاء للمخلوقين والتعلق بهم بالكلية وتعلقه بالله تعالى ورجائه وانصرافه إليه بالكلية وما السبب المعين على ذلك ؟ ؟ .

فأجاب : الحمد لله رب العالمين ، لفظ " الدعاء والدعوة " في القرآن يتناول معنيين . دعاء العبادة ...الخ


طبعات الكتاب :
ضمن مجموع الفتاوى جمع ابن قاسم : المجلد 10 / 237 - 336
ومفردا في بمبي الهند سنه 1886
و في الدار السلفية بومباي ودار الريان للتراث القاهرة تحقيق عبد العلي عبد الحميد حامد الطبعة الولى 1407هـ



مواد للتحميل :
ط السلفية / ملف بدف /رابط1 /



أليا صهل غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس