يارجل............هذا كنز بس هل تصبر لخمس سنوات مثلا
قطاع الكهرباء والماء يحتاج مشاريع مستقبليه تصل تكلفتها الى حوالي 600 ألف مليون ريال
نصيب الكهرباء منها حوالي 200 ألف مليون ريال = خمسة اضعاف راس المال الحالي
صدقوني.........انني ارى في هذا السهم استثمارا واعدا لسنوات......لابنائكم الذكور ولبناتكم الاناث ولزوجاتكم
سعر السهم اراه سعر اكتتاب الان وقيمته قريبه من قيمته الدفتريه
بشرط ان تكون غير مصاب بمرض مراقبة الشاشه وتملك سلاحا مهما وهو الصبر
فكر جديا بابنائك
الموضوع للمستثمرين لسنوات
كم تكون القيمة الدفتريه لسهم الكهرباء بعد ضخ200ألف مليون ريال مشاريع بالسنوات القادمه
السعودية ترصد 51 بليون دولار في 8 سنوات لمشاريع توليد الكهرباء وتوزيعها
الحياة 09/07/2007
أصدرت شركة الكهرباء السعودية التقرير السنوي لعام 2006 متضمناً الإنجازات المحققة في مختلف مجالات نشاطات الشركة في السنوات الست الماضية، خصوصاً في تعزيز قدرات توليد الكهرباء ونقلها وتوزيعها من خلال تنفيذ مشاريع كثيرة.
وكشف رئيس مجلس إدارة الشركة السعودية للكهرباء محمود بن عبد الله طيبة أن الشركة «وضعت خطة تمتد إلى عام 2015 ، وحددت حاجات مشاريع التوليد والنقل والتوزيع خلال هذه الفترة بنحو 190 بليون ريال (51 بليون دولار)، آخذة في الاعتبار سرعة التطور الاقتصادي في المملكة». وأعلن أنها «حددت بموجب هذه الخطة إجمالي الاستثمارات والمشاريع الرأسمالية المستقبلية اللازمة لضمان استقرار النظام الكهربائي».
وسيتركز العمل في الفترة المقبلة على تنفيذ خطة الشركة الهادفة إلى تلبية الحاجات المتنامية من الطاقة الكهربائية ومواجهة النمو الكبير والمتسارع في الطلب، وهو سجل نمواً نسبته 7 في المائة في السنوات الخمس الماضية، وعلى تطوير الخدمات التي تقدمها الشركة إلى جميع زبائنها من خلال إستراتيجية واضحة تضع متطلباتهم وتوقعاتها في مقدمة أولوياتها.
وأكد طيبة «مواصلة الشركة جهودها، ما مكّنها من الجمع بين تحسين الخدمة المقدمة لجميع المشتركين، والوفاء بتطلعات المساهمين والاهتمام بتعزيز البنية الكهربائية لمواجهة التحديدات». ولفت إلى أن ذلك «برز في تلزيم 309 مشاريع في مجال توليد الطاقة ونقلها وتوزيعها، بلغت قيمتها نحو 15.5 بليون ريال خلال عام 2006 . كما أولت تعميم الخدمة الكهربائية اهتماماً خاصاً واستطاعت إيصالها إلى 10713 مدينة وقرية وهجر».
وواكب الجهود المبذولة في مجال تعزيز البنية الكهربائية الاهتمام بتطوير الموارد البشرية وتنميتها، ورفع إنتاجها على اعتبار أنها من أهم الثروات التي تساهم في الإنجاز. ووُطّنت الوظائف وأُوجدت القوى الوطنية العاملة المتمتعة بالكفاءة والتأهيل إذ ارتفعت معدلات التوطين إلى 83 في المائة. وتمكنت من ترجمة سياسات تنمية مواردها المالية نتيجة تبنيها منهجاً يعزز التدفقات النقدية اللازمة للصرف على المشاريع الرأسمالية والتشغيلية، وتعزيز وضع الشركة المالي بالاهتمام بسياسات ترشيد الإنفاق وخفض التكاليف وزيادة الإيرادات. وعملت على المشاركة في رأس مال هيئة الربط الكهربائي لدول مجلس التعاون الخليجي سعياً إلى تحسين اعتماد نظم الطاقة الكهربائية اقتصادياً.
وأعلن الرئيس التنفيذي لشركة الكهرباء علي بن صالح البراك أن الشركة «شهدت تطورات في السنوات الماضية وكان لافتاً ما تحقق خلال العام، إذ زادت الطاقة الكهربائية 1858 ميغاواط بإضافة 12 وحدة توليد جديدة في عدد من المحطات، فضلاً عن زيادة قدرة التوليد الفعلية لوحدات موجودة نتيجة تحسين تقنية التبريد للوحدات، لتبلغ القدرات المضافة 9034 ميغاواط بزيادة نسبتها 41 في المائة بين عامي 2001 و2006.
|