التجارة تغاضت عن التجار ومساهمانهم فترة مما ادى الى انتشار المساهمات الوهمية وكثرة السرقات والنصب لان في مثل يقول من امن العاقبة اساء الادب
للأسف بلد الحرمين مفروض يصيرون قدوة بالاخلاق والامانة لكن اللي حصل كل ماكبرت بطونهم ولمعت بشوتهم كل ما كانت السرقات اكبر والنهب بدون خوف لا من رقيب او حسيب كثر
ماكانوا متوقعين ان الملك اطال الله عمره سوف يقف مع الحق توقعوا انه سيحابيهم بحكم المعرفة او معرفة شخص قريب او صديق
ملكنا الله يحفظه اختار الوقوف مع الحق ..اختار نصرة المواطن المغلوب على امره
اطال الله عمره وجعله ذخرا للشعب
|