عرض مشاركة واحدة
قديم 07-05-2007, 07:14 AM   #32
جنى الورد
متداول نشيط
 
تاريخ التسجيل: Mar 2006
المشاركات: 1,968

 
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ehtmam
الصحابي الذي ذكر إسمه صريحا في القرآن هو : زيد بن حارثه رضي الله عنه

قال تعالى (( فلما قضى زيد منها وطرا زوجناكها ))
وكان يلقب بحب رسول الله
وقد تبناه الرسول عليه افضل الصلاة والسلام قبل الاسلام
فلما اتى الاسلام وحرم التبني لعدم اختلاط الانساب
كانت حادثة التزويج دليلا على ازالة التبني::
=======
من هو الصحابي الذي قتل اباه
الإخوة والأخوات

اشراقة حرف
الذيب
يد النجر
مستثمرة
ehtmam




الصحابي الذي قتل أباه هو أبو عبيدة عامر بن الجراح رضي الله عنه
هو عامر بن عبد الله بن الجراح بن هلال الفهري القرشي ويكنى بأبي عبيدة. أحد السابقين الأولين إلى الإسلام أسلم على يد أبي بكر الصديق في الأيام الأولى للإسلام. هاجر إلى الحبشة في الهجرة الثانية. وقال عنه رسول الله صلى الله عليه وسلم: «إن لكل أمة أمينا وأمين هذه الأمة أبو عبيدة بن الجرّاح». يعد من أحد العشرة المبشرين بالجنة.

قاد غزوة الخبط عندما أرسله النبي محمد صلى الله عليه وسلم أميرا على ثلاثمائة وبضعة عشرة مقاتلا
ومعهم قليل من الزاد وعندما نفد الزاد راحوا يتصيدون الخبط أي ورق الشجر فيسحقونه ويسفونه ويشربون عليه الماء لهذا سميت هذه الغزوة بغزوة الخبط. كما كان أحد القادة الأربعة الذين اختارهم أبو بكر لفتح الشام وهم:
يزيد بن أبي سفيان وشرحبيل بن حسنة وعمرو بن العاص وأبو عبيدة بن الجراح.
عينه عمر بن الخطاب قائدا عاما على جيوش الشام.
لاقى أباه مع صف المشركين في بدر فنازله وقتله.

شارك في معركة اليرموك وقد أمره الخليفة عمر بن الخطاب على الجيش بدلا من خالد أبن الوليد ولكنه أخفى أمر الأمارة عن خالد إلى أن انتهى خالد من المعركة محرزا النصر ثم أعلمه بأمر عمر فسأله خالد: «يرحمك الله أباعبيدة، ما منعك أن تخبرني حين جاءك الكتاب؟» فأجاب أبوعبيدة: «إني كرهت أن أكسر عليك حربك، وما سلطان الدنيا نريد، ولا للدنيا نعمل ، كلنا في الله أخوة».

قال عنه عمر بن الخطاب وهو يجود بأنفاسه: «لو كان أبو عبيدة بن الجراح حيا لاستخلفته فإن سألني ربي عنه قلت: استخلفت أمين الله، وأمين رسوله». وقال عنه: «لو كنت متمنيا ما تمنيت إلا بيتا مملوءا برجال من أمثال أبي عبيدة».

مات بطاعون عمواس ودفن بغور بيسان وكان عمره 58 سنة رضي الله عنه


من هو الصحابي الذي قدم إلى المدينة ليقتل النبي صلى الله عليه وسلم . بعد أن تواعد مع صفوان ابن اميه على ذلك سرا وأوحى الله بخبره إلى نبيه صلى الله عليه وسلم . فأخبره بما يدور في نفسه فأسلم ؟

جنى الورد غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس