حسب ملعوماتى المتواضغه فقد قرأت انفا أن هذه القصة حدثت في إيطاليا في القرن الثامن عشر ميلادي، .
وعندما عدلت الفتاة عن مرافقة حبيبها في الموت ورجعت إلى البلدة..تزوجت شخص اّخر من طبقتها. وعندما علم أهل القرية بذلك قرروا أن تكون النساء أول من يقوم بالأعمال وأطلقوا هذه المقولة.
في الوقت الحالي كثيراَ ما تتردد هذه العبارة الشهيرة في مجتمعاتنا و خاصة من قبل الرجال عندما
يقدمون النساء لدخول أي مكان أو فعل أي شيء مما بدوره يدخل السرور في قلب المرأة أو الفتاة ظناَ منها أنه أظهر لها نوعاً من الإحترام والتقدير.
ليتها تعلم أن هذه المقولة أطلقت لتسخر من بني جنسها!!!!!
|