مادام أن وكيل الوزارة للتجارة الداخلية ومن معه هم المتسببين أساساً في المشكلة ،وهو عضو في اللجنة، فلا نرجي خيراً منها ، ولن تقدم شيئاً ، بل هي تسويف وتخدير وزيادة مماطلة ومصالح خاصة لهم ولأصحاب مكاتب التصفية ، وهي دوماً مع الظالمين ( أصحاب المســـاهمات ) ضــد المظلومين ( المســاهمين )، وهي ما أثبته الزمن من تشكيلها حتى الآن ، حيث لم نسمع عن أي مساهمة جرى تصفيتها وتسليم المساهمين حقوقهم .
لذا كان من الأولى قبل تشكيل هذه اللجنة الفاشــلة فشــــلاً ذريعاً ، محاســبته بعد مســـاءلته هو والعاملين معه كلاً حسب دوره ...
|