بشكل عام يجب أن نتفاءل والتفاؤل سمة ضرورية للإنسان
وبالأخص المتداول اليومي ، بالنسبة لمؤثرات السوق
كان لها أثر كبير في غياب قوى السوق والتي تدعمه
وقت الحاجة لدعمه وكان من جملة هذه المؤثرات قضايا
التخصيص ، الاتصالات ، التوقع بهبوط أسعار النفط
وكلها زالت نسبياً حتى نهاية أرباح الربع الثاني 2002م
فما حدث خلال الأيام الماضية يدل على وجود قوى شرائية
تدفع السوق إلى الأمام ،وعادة قوى السوق تكون قريبة
من أصحاب القرار ، يعني لو كانت هذه المؤثرات قريبة
لما دخلوا إلى السوق بهذه الكثافة.
|