التويجري مهتم بان لا تتكرر كارثة 2006
و يبدو انه نجح في ذلك بمساعدة عدة اجهزة حكومية
الشركات الرئيسية التي تؤثر في المؤشر تقاد قيادة
و لا يسمح بتحليقها كيفما تشاء
منحت الحرية لممارسة المغامرات في الشركات الخشاشية
التي ليس لها وزن و لا تأثير على استقرار السوق و ثباته
|