و لكن الوضع المالي الآن يختلف عنه في عام 2003 .
و كل المحفزات الأقتصادية في هذا العام تختلف عن عام 2003.
سعر برميل البترول وصل إلى أعلى متسوى له منذ عقود, ناهيك عن سعودة الوظائف وهي تسير على وتيرة متسارعة و هذا سوف ينعكس على إقتصاد البلد بالإيجاب.
و غيرها كثير.
لا يسعني أن أذكر كل المحفزات الأقتصادية الملموسة في هذه المداخلة, و لكن دعونا نأخذها في الحسبان و لا نهملها و تكون ضمن العوامل التحليلية.
عام 2004 فريد من نوعه, و فيه الخيرات إن شاء الله.
|