عرض مشاركة واحدة
قديم 26-11-2009, 04:22 AM   #15
ابـو رائد
متداول فعّال
 
تاريخ التسجيل: Dec 2006
المشاركات: 126

 
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة bewilderment
أخي الكريم السلام عليكم

المشكلة ليست جديدة وحسب علمي ستصدر أنظمة تضمن حقوق المالك.

ولكن وحتى ذلك الوقت، فإنني آمل أن أفيدك بتجربة صديق، وجد حل جذري للموضوع. ولكن للأسف هو يضمن عدم الوقوع بالمشكلة مستقبلاً من مستأجرين جدد ولكن لا يمكن تطبيقة على المستأجرين الحاليين. على أي حال الطريقة هي أن يوقع المستأجر قبل أن يسكن إقرار منفصل عن العقد بطبيعة الحال بأنه سلم الشقة وأنهى العقد و لم يعد له فيها أي متعلقات ويكون الإقرار بتاريخ مفتوح. فإن كان مستأجر ليس لديه نية المماطلة فسيوقع الإقرار. قبل أن يسكن. وفي حالة عدم سداده لاحقاً فإنه يتم إخراجه بالقوة عن طريق الشرطة بناءً على الإقرار الموقع وبتاريخ جديد.

كما أنه من النصائح أن لا يتم تأجير جنسيات معينة معروفة بالمماطلة يمكن أن تعرفها بالمرور على أي مكتب عقار ذو خبرة.


أرجو أن أكون أفدتك
يا اخي ترى الدنيا زايله ولا تستغلون حاجه الناس بإذلالهم فيذلكم الله على رؤس الاشهاد قل خيراً او اصمت
هل ما افتيت به يجوز شرعاً وهل هو مقبول نظاماً ام اجتهاد منك هناك قضاء وعليك التقدم بالطرق التي امرك بها ولي الامر والانصياع الى اوامره

وصف الله الظالمين في ستة عشر وصفاً:
الأول: وصفهم بأنهم لا يحبهم الله فقال: (والله لا يحب الظالمين)
الثاني: وصفهم بأنهم لا ينصرهم الله فقال: (والظالمون ما لهم من ولي ولا نصير).
الثالث: نهى عن القرب منهم فقال: (ولا تركنوا إلى الذين ظلموا فتمسكم النار)
الرابع: ذكر أنه لا يهديهم فقال: (إن الله لا يهدي القوم الظالمين)
الخامس: ذكرهم بأنهم لا يفلحون فقال: ( إنه لا يفلح الظالمون)
السادس: ذكر بأنه أوعدهم وهددهم فقال: (والذين ظلموا من هؤلاء سيصيبهم سيئات ما كسبوا)
السابع: ذكر خراب بيوتهم فقال: (فتلك بيوتهم خاوية بما ظلموا)
الثامن: ذكر أن الويل لهم فقال (فويل للذين ظلموا من عذاب يوم أليم)
التاسع: ذكره أنه قد أعد لهم النار فقال: (إنا أعتدنا للظالمين ناراً)
العاشر: ذكر أنه يبعثهم عند الموت فقال: (ولو ترى إذ الظالمون في غمرات الموت)
الحادي عشر: ذكر أنه أعد عذاباً أليماً فقال: (إن الظالمين لهم عذاب أليم)
الثاني عشر: أخبر عن ندامتهم يوم القيامة فقال: (وترى الظالمين لما رأوا العذاب يقولون هل إلى مردّ من سبيل)
الثالث عشر: لعنهم الله فقال لأولئك (يعرضون على ربهم ويقول الأشهاد هؤلاء الذين كذبوا على ربهم ألا لعنة الله على الظالمين)
الرابع عشر: ذكر هلاكهم فقال: (إنا مهلكوا أهل هذه القرية إن أهلها كانوا ظالمين)
الخامس عشر: ذكر حسرتهم على الظالم فقال جل وعلا: (وترى الظالمين مشفقين مما كسبوا)
السادس عشر: ذكر سوء عواقبهم فقال تعالىكذلك كذب الذين من قبلهم فانظر كيف كان عاقبة الظالمين).

وقال الصقلي: اقشعرت الأرض وأقلعت السماء من ظلم الفجرة، وذهبت البركات، وقلت الخيرات لفسق الظلمة، وبكى ضوء النهار وظلمة الليل من الأعمال الخبيثة والأفعال، وشكى الكرام الكاتبون والمعقبون الحافظون لرب العالمين، فنسأل الله النجاة منها والسلامة من آفاتها.
ابـو رائد غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس