أنظمة الموقع | تداول في الإعلام | للإعلان لديـنا | راسلنا | التسجيل | طلب كود تنشيط العضوية | تنشيط العضوية | استعادة كلمة المرور |
|
||||||||||||||||||||||||||
|
30-05-2017, 07:33 AM | #2171 |
متداول نشيط
تاريخ التسجيل: Nov 2012
المشاركات: 10,221
|
أجر الجماعة ففيه تفصيل، فإن كان معذورًا بعذر شرعي كقضاء الحاجة التي نزلت به أو ذهب
http://www.tdwl.net/vb/showthread.php?t=364608 00000000000000000000000000000000000000000000000000 000 فتاوى ابن باز تصفح برقم المجلد > المجلد الثاني عشر > كتاب الصلاة الجزء الثالث > أحكام الإمامة > الجماعة لا تدرك إلا بإدراك ركعة س: شخص دخل في الصلاة والناس جلوس في التشهد الأخير وجلس معهم، وبعد سلام الإمام أكمل الصلاة، هل يحصل له أجر الجماعة؟ ج: النبي صلى الله عليه وسلم قال: إذا أُقيمت الصلاة فلا تأتوها تسعون وأتوها تمشون وعليكم السكينة فما (الجزء رقم : 12، الصفحة رقم: 164) أدركتم فصلوا وما فاتكم فأتموا . فالمشروع للمسبوق إذا جاء والناس جلوس للتشهد الأخير أن يدخل معهم، يكبر أولاً وهو واقف تكبيرة الإحرام، ثم يجلس ويقرأ التحيات معهم، فإذا سلم الإمام التسليمتين قام وقضى صلاته وكملها. أما أجر الجماعة ففيه تفصيل، فإن كان معذورًا بعذر شرعي كقضاء الحاجة التي نزلت به أو ذهب يتوضأ أو شغله شاغل لا حيلة فيه فله أجر الجماعة؛ لأن المعذور بعذر شرعي حكمه حكم من حضر؛ لقوله صلى الله عليه وسلم: إذا مرض العبد أو سافر كتب الله له مثل ما كان يعمل مقيمًا صحيحًا رواه البخاري في الصحيح، ولقوله صلى الله عليه وسلم في غزوة تبوك : إن في المدينة أقوامًا ما سرتم مسيرًا ولا قطعتم واديًا إلا وهم معكم وفي لفظ آخر: إلا شركوكم في الأجر قالوا: يا رسول الله وهم في المدينة ؟ قال: وهم في المدينة حبسهم العذر وفي لفظ: حبسهم المرض . (الجزء رقم : 12، الصفحة رقم: 165) فدل ذلك على أن من حبسه عذر شرعي يكون له أجر من عمل العمل على وجه شرعي. أما إن كان تأخر عن تساهل فإنه لا يحصل له فضل الجماعة، وقد قال عليه الصلاة والسلام: من أدرك ركعة من الصلاة فقد أدرك الصلاة أي أدرك فضل الجماعة وإن لم يدرك الركعة فليس له فضل الجماعة إلا من عذر شرعي كما تقدم. http://www.alifta.net/fatawa/fatawaDetails.aspx?BookID=4&View=Page&PageNo=4&Pag eID=2052&languagename= |
30-05-2017, 07:39 AM | #2172 |
متداول نشيط
تاريخ التسجيل: Nov 2012
المشاركات: 10,221
|
الموقع الرسمي لسماحة
الإمام ابن باز رحمه الله هل ينال أجر الجماعة من أدركها في التشهد الأخير إذا أدركت صلاة الجماعة وهم في التشهد الأخير، فهل أكون بهذا قد أدركت فضل صلاة الجماعة، أم يجب علي انتظار بعض المصلين المتأخرين لنصلي جماعة؛ ليتم لنا فضل صلاة الجماعة؟ أفيدونا جزاكم الله خيراً. ------------------------------------------------ يقول النبي -صلى الله عليه وسلم- في الحديث الصحيح: (لا تأتوا الصلاة وأنتم تسعون، وأتوها وعليكم السكينة، فما أدركتم فصلوا وما فاتكم فأتموا) فقوله: (ما أدركتم فصلوا) يعم من أدرك الإمام في التشهد ولكن لا تدرك الجماعة إلا بركعة لقوله - صلى الله عليه وسلم -: (من أدرك ركعةً من الصلاة فقد أدرك الصلاة) فهي تدرك بركعة الجماعة، ولكن إذا كان معذور حين تأخر يكون له فضل الجماعة ولو ما أدركها بالكلية، إذا تأخر عن عذر شرعي كقضاء حاجة الإنسان لما أراد الذهاب إلى المسجد نزل به حاجة الإنسان من بول أو غائط فتأخر من أجل ذلك أو غير ذلك من الأعذار الشرعية فله فضل الجماعة، ولكن لا تدرك الجماعة بغير عذر في إدراك التشهد ولكن بركعة فأكثر، وإذا كانوا جماعة وصلوا وحدهم فلا بأس، وإن دخلوا مع الإمام في التشهد فلا بأس، الأمر واسع، إن دخلوا معه لعموم قوله: (ما أدركتم فصلوا) فلا بأس، وإن صلوا وحدهم لأن الصلاة ما بقي منها إلا التشهد فلا حرج -إن شاء الله-. المقدم: جزاكم الله خيراً، إنما فضيلة الجماعة لابد بركعة؟ الشيخ: نعم. http://www.binbaz.org.sa/noor/6893 |
31-05-2017, 07:11 AM | #2173 |
متداول نشيط
تاريخ التسجيل: Nov 2012
المشاركات: 10,221
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
الدعاء الشامل من القران الكريم والسنة الصحيحة إعداد القسم العلمي بمدار الوطن - الرياض السويدي- http://www.mktaba.org/vb/showthread.php?p=67593 https://drive.google.com/file/d/0Bz6Yc1mCTlS-NUlFX2JUeDVHN0k/view |
31-05-2017, 07:21 AM | #2174 |
متداول نشيط
تاريخ التسجيل: Nov 2012
المشاركات: 10,221
|
|
31-05-2017, 07:28 AM | #2175 |
متداول نشيط
تاريخ التسجيل: Nov 2012
المشاركات: 10,221
|
اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ مِنَ الْخَيْرِ كُلِّهِ عَاجِلِهِ وَآجِلِهِ، مَا عَلِمْتُ مِنْهُ وَمَا لَمْ أَعْلَمْ. وَأَعُوذُ بِكَ مِنَ الشَّرِّ كُلِّهِ عَاجِلِهِ وَآجِلِهِ، مَا عَلِمْتُ مِنْهُ وَمَا لَمْ أَعْلَمْ. اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ مَنْ خَيْرِ مَا سَأَلَكَ عَبْدُكَ وَنَبِيُّكَ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ مَا عَاذَ بِهِ عَبْدُكَ وَنَبِيُّكَ. اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ الْجَنَّةَوَمَا قَرَّبَ إِلَيْهَا مِنْ قَوْلٍ أَوْ عَمَلٍ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنَ النَّارِوَمَا قَرَّبَ إِلَيْهَا مِنْ قَوْلٍ أَوْ عَمَلٍ، وَأَسْأَلُكَ أَنْ تَجْعَلَ كُلَّ قَضَاءٍ قَضَيْتَهُ لِي خَيْرًا
|
31-05-2017, 09:40 AM | #2176 |
متداول نشيط
تاريخ التسجيل: Nov 2012
المشاركات: 10,221
|
: (هل تسمع النداء) قال نعم، قال: (فأجب) وفي رواية لأحمد:
|
31-05-2017, 09:40 AM | #2177 |
متداول نشيط
تاريخ التسجيل: Nov 2012
المشاركات: 10,221
|
صلاة الجماعة حكم صلاة الجماعة الفتوى رقم (141) س: ما حكم تارك الصلاة؟ وما حكم فعلها مع الجماعة؟ ج: الصلاة أحد الأركان الخمسة بعد الشهادتين، فمن تركها جاحداً لوجوبها فهو كافر بإجماع المسلمين ومن تركها تهاوناً وكسلا فالصحيح من أقوال العلماء أنه يكفر، والأصل في ذلك ما رواه مسلم في صحيحه عن النبي -صلى الله عليه وسلم- أنه قال:(بين العبد وبين الكفر ترك الصلاة) [الإمام أحمد 3/370 ومسلم 1/88 كتاب الإيمان، وأبوداود 2/522 كتاب السنة، والترمذي5/15كتاب الإيمان، وابن ماجه 1/342 كتاب إقامةالصلاة.] وما رواه الإمام أحمد في المسند والترمذي في الجامع عن النبي -صلى الله عليه وسلم- أنه قال: (العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة فمن تركها فقد كفر) [الإمام أحمد 5/346 والنسائي 1/231 كتاب الصلاة،والترمذي5/15 كتاب الإيمان باب ماجاء في تارك الصلاة، والحاكم 1/6، وابن ماجه 1/342 كتاب إقامةالصلاة.]، وأما فعلها جماعة فواجب وجوب عين، والأصل في ذلك الكتاب والسنة؛ فمن أدلة الكتاب: قوله تعالى {وإذا كنت فيهم فأقمت لهم الصلاة فلتقــــم طائفة منهم معـك وليـــأخذوا أسلحتهم} [سورة النساء آية 102.] الآية، فأمر الله سبحانه وتعالى نبيه محمدا -صلى الله عليه وسلم- بإقامة الصلاة جماعة في حال الخوف- يدل على أنها في غيره أولى، وأما السنة: فما ثبت في صحيح مسلم عن أبي هريرة -رضي الله عنه- قال: أتى النبي -صلى الله عليه وسلم- رجل أعمى فقال: يارسول الله: ليس لي قائد يقودني إلى المسجد، فسأل رسول الله -صلى الله عليه وسلم-أن يرخص له، فرخص له فلما ولى دعاه فقال: (هل تسمع النداء) قال نعم، قال: (فأجب) وفي رواية لأحمد: (لا أجد لك رخصة) ووجه الدلالة أن النبي -صلى الله عليه وسلم- لم يرخص لهذا الأعمى، فإذا كان هذا الأعمى لم يجد له النبي -صلى الله عليه وسلم- رخصة، فالبصير أولى بأن لاتكون له رخصة، ويؤيد هذا ما ثبت عنه -صلى الله عليه وسلم- من همه بالتحريق بالنار لأقوام تخلفوا عن الصلاة جماعة في المسجد، إذ غير جائز أن يهدد من تخلف عن ندب أو فرض كفاية. وبالله التوفيق وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم. اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء عضو: عبد الله بن منيع عضو: عبد الله بن غديان نائب الرئيس: عبد الرزاق عفيفي |
31-05-2017, 06:42 PM | #2178 |
متداول نشيط
تاريخ التسجيل: Nov 2012
المشاركات: 10,221
|
( اللهم إني أسألك من خير ما سألك منه نبيك محمد صلى الله عليه وسلم
227973: الدعاء بـ( اللهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ مِنْ خَيْرِ مَا سَأَلَكَ عَبْدُكَ وَنَبِيُّكَ مُحَمَّدٌ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ .....) من الأدعية الجامعة . السؤال: هناك الكثير من الأدعية الواردة عن النبي صلى الله عليه وسلم ، وقد صعب عليّ تذكرها جميعاً ؛ لأن ذاكرتي ليست على درجة عالية من الكفاءة ، غير أن هناك دعاء ورد في رياض الصالحين ، في الكتاب السابع عشر، الحديث رقم 1492، وقد أعجبني كثيراً وأريد التركيز عليه وحفظه ، فهل هو حديث صحيح ، وهل مجرد حفظ هذا الدعاء كافٍ ؟ وهذا هو نصه : ( اللهم إني أسألك من خير ما سألك منه نبيك محمد صلى الله عليه وسلم وأعوذ بك من شر ما استعاذ منه نبيك محمد صلى الله عليه وسلم، وأنت المستعان وعليك البلاغ ولا حول ولا قوة إلا بالله ). تم النشر بتاريخ: 2015-05-13 الجواب: الحمد لله عَنْ عَائِشَةَ رضي الله عنها ، أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، عَلَّمَهَا هَذَا الدُّعَاءَ : ( اللهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ مِنَ الْخَيْرِ كُلِّهِ عَاجِلِهِ وَآجِلِهِ، مَا عَلِمْتُ مِنْهُ وَمَا لَمْ أَعْلَمْ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنَ الشَّرِّ كُلِّهِ، عَاجِلِهِ وَآَجِلِهِ مَا عَلِمْتُ مِنْهُ، وَمَا لَمْ أَعْلَمْ، اللهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ مِنْ خَيْرِ مَا سَأَلَكَ عَبْدُكَ وَنَبِيُّكَ مُحَمَّدٌ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ مَا عَاذَ مِنْهُ عَبْدُكَ وَنَبِيُّكَ، اللهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ الْجَنَّةَ وَمَا قَرَّبَ إِلَيْهَا مِنْ قَوْلٍ أَوْ عَمَلٍ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنَ النَّارِ وَمَا قَرَّبَ إِلَيْهَا مِنْ قَوْلٍ أَوْ عَمَلٍ ، وَأَسْأَلُكَ أَنْ تَجْعَلَ كُلَّ قَضَاءٍ تَقْضِيهِ لِي خَيْرًا ) . رواه أحمد في مسنده (24498) ، وابن ماجة في سننه (3846) ، وصححه الألباني في " صحيح الجامع " (1276) . أما بهذا اللفظ : ( اللَّهُمَّ إِنَّا نَسْأَلُكَ مِنْ خَيْرِ مَا سَأَلَكَ مِنْهُ نَبِيُّكَ مُحَمَّدٌ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، وَنَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ مَا اسْتَعَاذَ مِنْهُ نَبِيُّكَ مُحَمَّدٌ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، وَأَنْتَ المُسْتَعَانُ، وَعَلَيْكَ البَلَاغُ، وَلَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ ) فقد رواه الترمذي (3521) والبخاري في " الأدب المفرد " (679) ، وضعفه الألباني في "ضعيف الترمذي" . فالمعتمد اللفظ الأول ، وفيه الغنية والكفاية عن اللفظ الثاني ، ويستحب حفظه والدعاء به والإكثار منه ؛ فإنه من الأدعية الجامعة . ولو دعوت باللفظ الثاني فلا حرج ، فقد تقدم في إجابة السؤال رقم : (179426) أن الدعاء متى كان حسنا مناسبا ، صحيح المعنى : جاز الدعاء به، ولو كان مرويا في حديث ضعيف . وهذا الدعاء من أجمع الأدعية ، إن لم يكن أجمعها ، فإن فيه سؤال كل خير ، والاستعاذة من كل شر ، ثم النص على سؤال أفضل الخير ، وهو الجنة والأعمال الصالحة المقربة إليها ، والاستعاذة من أعظم الشر ، وهو النار والمعاصي المقربة إليها . قال الملا علي القاري في "مرقاة المفاتيح" (1739): "وأجْمَعُ مَا وَرَدَ فِي الدُّعَاءِ ... ثم ذكر هذا الدعاء " انتهى . وقال المناوي في "فيض القدير" (2/162): "قال الحليمي : هذا من جوامع الكلم التي استحب الشارع الدعاء بها ، لأنه إذا دعا بهذا فقد سأل الله من كل خير ، وتعوذ به من كل شر ، ولو اقتصر الداعي على طلب حسنة بعينها أو دفع سيئة بعينها كان قد قَصَّر في النظر لنفسه" انتهى . وقد ورد أن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه كان يدعو بهذا الدعاء بعد التشهد في الصلاة ، ويعلمه للناس ، فقد قال الحافظ ابن حجر في "فتح الباري" : "وَقَدْ وَرَدَ فِيمَا يُقَال بَعْد التَّشَهُّد أَخْبَار ، مِنْ أَحْسَنهَا مَا رَوَاهُ سَعِيد بْن مَنْصُور وَأَبُو بَكْر بْن أَبِي شَيْبَة مِنْ طَرِيق عُمَيْر بْن سَعْد قَالَ " كَانَ عَبْد اللَّه - يَعْنِي اِبْن مَسْعُود - يُعَلِّمنَا التَّشَهُّد فِي الصَّلَاة ثُمَّ يَقُول : إِذَا فَرَغَ أَحَدكُمْ مِنْ التَّشَهُّد فَلْيَقُلْ : اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُك مِنْ الْخَيْر كُلّه مَا عَلِمْت مِنْهُ وَمَا لَمْ أَعْلَم ، وَأَعُوذ بِك مِنْ الشَّرّ كُلّه مَا عَلِمْت مِنْهُ وَمَا لَمْ أَعْلَم . اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُك مِنْ خَيْر مَا سَأَلَك مِنْهُ عِبَادك الصَّالِحُونَ ، وَأَعُوذ بِك مِنْ شَرّ مَا اِسْتَعَاذَك مِنْهُ عِبَادُك الصَّالِحُونَ . رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً " الْآيَة . قَالَ : وَيَقُول [يعني : ابن مسعود]: لَمْ يَدْعُ نَبِيّ وَلَا صَالِح بِشَيْءٍ إِلَّا دَخَلَ فِي هَذَا الدُّعَاء" انتهى . فهذا الدعاء يكفي عن غيره ، وإذا أكثر المسلم من الدعاء به كان على خير عظيم ، ولا حرج على المسلم أن يقتصر عليه، إذا لم يقدر على غيره من الأدعية الجوامع ، وشق عليه حفظها . وأما مع القدرة ، فلا شك أن الأفضل له أن يحفظ ما قد علمه من أدعية النبي صلى الله عليه وسلم الجوامع ، وينوع بينها قدر ما يستطيع ، ويدعو لنفسه ـ أيضا ـ بما شاء ، من خير الدنيا والآخرة . والله أعلم . موقع الإسلام سؤال وجواب https://islamqa.info/ar/227973
|
01-06-2017, 05:17 AM | #2179 |
متداول نشيط
تاريخ التسجيل: Nov 2012
المشاركات: 10,221
|
اللهم أنت أحق من ذكر وأحق من عبد وانصر من ابتغي وأرأف من ملك وأجود من سئل وأوسع من أعطى أنت الملك لا شريك لك والفرد لا ند لك كل شيء هالك إلا وجهك لن تطاع إلا بإذنك ولن تعصى إلا بعلمك تطاع فتشكر وتعصى فتغفر أقرب شهيد وأدنى حفيظ حلت دون النفوس وأخذت بالنواصي وكتبت الآثار ونسخت الآجال القلوب لك مفضية والسر عندك علانية الحلال ما أحللت والحرام ما حرمت والدين ما شرعت والأمر ما قضيت الخلق خلقك والعبد عبدك وأنت الله الرءوف الرحيم أسألك بنور وجهك الذي أشرقت له السموات والأرض وبكل حق هو لك وبحق السائلين عليك أن تقيلني في هذه الغداة وفي هذه العشية وأن تجيرني من النار بقدرتك ط الحديث أخرجه الطبراني في الكبير كما قال المصنف رحمه الله وهو من حديث أبي أمامة الباهلي رضي الله عنه قال كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا أصبح وإذا أمسى دعا بهذا الدعاء اللهم أنت أحق من ذكر الخ
http://www.islamport.com/w/akh/Web/3313/106.htm |
01-06-2017, 05:23 AM | #2180 |
متداول نشيط
تاريخ التسجيل: Nov 2012
المشاركات: 10,221
|
|
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|