للتسجيل اضغط هـنـا
أنظمة الموقع تداول في الإعلام للإعلان لديـنا راسلنا التسجيل طلب كود تنشيط العضوية   تنشيط العضوية استعادة كلمة المرور
تداول مواقع الشركات مركز البرامج
مؤشرات السوق اسعار النفط مؤشرات العالم اعلانات الشركات الاكثر نشاط تحميل
 



العودة   منتديات تداول > منتديات اسواق المال العربية والعالمية > الأســـــــهـــم الامـــريـــــكــــية



إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 07-05-2006, 11:52 PM   #1
من نجد
متداول نشيط
 
تاريخ التسجيل: Jan 2004
المشاركات: 676

 

افتراضي أين الخطأ يا اقتصاديين ؟؟؟؟؟

--------------------------------------------------------------------------------

تساؤل جميل طرحه الأخ ابو ناصر في منتدى اعمال الخليج عن سبب ان المؤشرات في الذروة..وكذلك اسعار المعادن والنفط في الذروة...وان احدهما سيهزم سعرياً ؟
لكن لماذا لا يكون هناك نوع جديد من التأقلم والتعايش مع هذه الاسعار والمؤشرات المرتفعه....رغم أننا رأينا افلاس في قطاع الطيران كما في دلتا آيرلاينز...شاهدنا تأقلم جديد في شركات الطيران المنخفضة التكلفة ؟ هذا ما اعنيه بالتعايش.
ولو اخذنا الصورة من زاوية أخرى فقد حذرت الدوائر الاقتصادية من أن السعر المرتفع للنفط يعني حتمية التباطؤ....لكن نتائج الشركات في الربعين الثالث والرابع لسنة 2005 جعلت بعض الدوائر تغير من هذه الحتمية إلى القول بأن 60 دولار يمكن للاقتصاد ان يتحمله (مرل لنش) ، الحديث عن جدوى بدائل النفط صورة من صور التأقلم الجديد حيث(الطاقة النووية_النفط الرملي_الطاقة الشمسية_الطاقه الهوائية) إلى غير ذلك....اصبحت هذه القطاعات الخاسرة الآن قطاعات واعده.....وتمتد العملية إلى نمط جديد من الاسعار والمؤشرات
العالم كان جزئين رأسمالي استهلاكي....وشيوعي مهيمن.....الآن النزعه الاستهلاكية تجتاح حتى روسيا ؟ فلا ننتظر إلا المزيد من الطلب وهذا يعني مجدد النمط الجديد بين الاسعار والمؤشرات

***********
كررت الموضوع من اجل تفاعل اكثر رغم شكري للأخ ترايدر ومن بعده على التعليقات والتي سأنقلها ، اتمنى ان استمع إلى تعليقات ابو ناصر ومن في اعمال الخليج
من نجد غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 14-05-2006, 12:34 PM   #2
من نجد
متداول نشيط
 
تاريخ التسجيل: Jan 2004
المشاركات: 676

 
افتراضي تبريرات من مرل لنش عن اسعار السلع ...حديث جميل يعتبر امتداد للتساؤل

يقول دايفد أ.روزنبرغ اقتصادي أمريكا الشمالية في شركة ميريل لينش: ان الموضوع الآتي يتناول دورة السلع حيث لدينا بعض الهواجس نرغب بمناقشتها لأنه ربما حان الوقت للتفكير بشراء بعض الوقاية ضد النزول فالقلق الناجم عن مطامع ايران النووية قد لا يكون سببا أساسيا سليما لشراء السلع حتى ولو كانت هذه الهواجس قد ساهمت هامشيا برفع أسعار النفط والذهب.


فهي لا تكاد تؤثر بأسعار النحاس والزنك والألومنيوم. فضلا عن ذلك، قد نكون أخذنا نقترب من الذروة عندما نسمع ان هناك من يتحدث عن الذهب بسعر 6000 دولار للأونصة وبسعر 100 دولار لبرميل النفط. وهذا لا يعني أننا كنا عميانا عن سوق السلع الارتفاعي. فدائرة الاقتصاد بميريل لينش كانت لسنوات بناءة إزاء قطاع الموارد. ولكن عندما نكون في سوق يقطع بثلاثة أشهر مسافة بالسعر يلزمها عادة ثلاث سنوات لقطعها، تحتم علينا ان نتوقف ونراجع ما يجري. لم يكن لدينا أي سبب للاضطراب عندما كانت أسعار المعادن والموارد الأخرى متوافقة مع الأساسيات الإجمالية العالمية، لكن القلق في الوقت الحاضر له ما يبرره. ان تحليلنا يوحي ان ثمة مضاربة مالية أكبر من المعتاد أدت الى ارتفاع أسعار الطاقة والسلع. فحمى المضاربة وعقلية القطيع أخذت معنى جديدا وتستمر بالتفاقم. ونلاحظ في مقال نشر مؤخرا في صحيفة «وول ستريت جورنال« ان الحقائب الاستثمارية مؤسساتية «تملك« بين 100 مليار و120 مليارا من «السلع« مقابل 6 مليارات عام 1999 ولدى صناديق التحوط ما قيمته 4 مليارات دولار. وان قيمة الاستثمارات المضاربة في الطاقة تقدر حاليا بما يوازي 50 مليار دولار مقابل 15 مليارا لثلاث سنوات خلت. إن أمراً آخر جذب انتباهنا وهو انه رغم كل ما نقرأ ونسمع في وسائل الإعلام عن وجود عجز في كل مكان، فقد ورد في شهر مارس الذي وضعه معهد إدارة الامدادات، عندما اخترقت مجموعة المعادن ذرواتها التاريخية ان ما من مدير مشتريات في الولايات المتحدة شكا في تقريره من نقص في امدادات أي سلعة. كيف يكون ذلك؟ ماذا يعني من ناحية الطلب؟ ففي شهر اكتوبر في أعقاب إعصار كاترينا، جرى إدراج النحاس والنفط والغاز الطبيعي والبلوليثلين والراتنج والفولاذ والإطارات في لائحة السلع التي تشكو العجز بامداداتها. ولكن في شهر مارس لم يذكر شيء من ذلك القبيل. واذا عدنا الى أسواق السلع الارتفاعية السابقة مثل أواخر الثمانينيات ومنتصف التسعينيات والفترة القصيرة في 1999 ــ 2000، كان عاديا ان نشهد سلعا عدة تعاني من نقص بالامدادات، ولكن يؤسفنا القول ان هذه المرحلة من الارتفاع بأسعار السلع لا تشكو من أي نقص. في ضوء ذلك، ان الفجوة بين السعر وأساسيات النمو العالمي التي بإمكاننا تمييزها، تشير إلى أن الارتفاع بالأسعار قد يزرع بنهايته وذلك في طريق تدمير الطلب. وفي الواقع، يفيد التقرير الأخير لإدارة الطاقة الدولية ان استهلاك الولايات المتحدة في مارس تدنى 0.6% عما كان عليه منذ سنة وهذا أمر نادر خارج أزمنة الكساد. وبعبارة أخرى، ان صعود الأسعار المفرط سيجري تصحيحه الذاتي من خلال وقعه المخفف على نمو الطلب الحقيقي وهذا الإفراط في المضاربة يشير الى اننا قد نشاهد أسعارا أعلى بكثير، ولكن أيضا الوصول المبكر الى ذروة في الدورة وعليه نعتقد ان الوقت الحاضر ليس وقت الانضمام الى القطيع. من حيث الأرقام، تشير النتيجة النهائية الى انه اذا صحت توقعات صندوق النقد الدولي الارتفاعية التي تضع نمو الناتج المحلي الاجمالي لهذا العام بمعدل 4.9%، ويستدل من نموذجنا ان معدل النمو هذا يتوافق مع 60 دولاراً لبرميل النفط ومع أسعار للمعادن تتراوح بين 10% الى 15% أدنى مما هي اليوم. إذن، هل هذا يضعنا في مصاف النزوليين على السلع في الأمد الطويل؟ الجواب هو: لا. عند هذه النقطة، نرى من وجهة النظر الدورية، ان تسعير السوق للموارد كان مفرطا وبحاجة الى تراجع يتوافق مع الأساسيات الشمولية. فالمظهر المتصل بالمضاربة والاستثمار كان حاضرا في السنتين أو الثلاث سنوات الماضية، لكنه أفضى الى السيطرة على صنع الأسعار أكثر من أي وقت مضى في سوق السلع الصعودية التي بلغ عمرها 5 سنوات، وذلك لا يعود فقط الى موجة التنويع المعتمد في صناديق الاستثمار بل أيضا الى شراء المضاربين الذي تسببه التوترات الجيوسياسية. أما الآن، فصحيح نحن مؤمنون بحكاية ارتفاع السلع في الامد الطويل وبأعجوبة البنية التحتية الآسيوية غير ان هناك قلقا مشروعا يرتبط بالامدادات الى درجة انها تتجاوز القلق الجيوسياسي العالمي.. ويجدر بنا ان نذكر اننا كنا ارتفاعيين بالسلع طيلة هذا الزحف الصاعد ولانزال كذلك في المدى البعيد البعيد البعيد. كما نرى ان الدولار نزولي في الأمد الطويل، وثمة عدد اكبيرا من أسواق السلع هي صغيرة جدا بالنسبة الى الأسهم والسندات حيث إن أي تحولات صغيرة بتخصيص الأموال الاستثمارية يمكن ان يحدث تغيرات كبيرة بالسعر في قطاع الموارد. ويرجح ان تبقى آسيا قائدة النمو العالمي وأن تشكل جزءا متناميا من مجمل الناتج المحلي في العالم. هناك اختلالات حقيقية بالامداد ومخاطر جيوسياسية يرجح ان تجعل تلك الهواجس إزاء الاختلالات بالإمدادات تستفحل. ولكن هنا والآن، ننصح بعدم اللحاق بهذه المرحلة الصعودية، ان التوقيت صعب، لكنه يتوقع ألا يخي٧ب الأمل، عندما يتجاوز سعر أحد الأصول بحدة معطيات العرض والطلب وتبدأ سيطرة المضاربة المفرطة
من نجد غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 14-05-2006, 07:07 PM   #3
رويان
متداول نشيط
 
تاريخ التسجيل: Jul 2005
المشاركات: 1,549

 
افتراضي

مشكور وما قصرت

.
رويان غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 18-05-2006, 07:26 PM   #4
ترايدر
مشرف الاسهم الامريكية
 
تاريخ التسجيل: Jan 2004
المشاركات: 1,262

 
يغمز

اهلين من نجد

تغيب تغيب وتطلعنا بمواضيع شيقه


اخي الكريم من نجد

هناك اسواق ماليه ناشئة وهي الاسواق العربية بصفه خاصة كون صناع السوق ينتقلون باموالهم من سوق لاخر مستغلين ثغرات انظمة الاسواق الناشئة كما حدث في الاونه الاخيرة في هذه الاسواق دعنا من هذه الاسواق .

ولنتحدث عن السوق الامريكي :

السوق الامريكي في حالة الصعود تجد من المحلليين من يتحدث عن التحسن في الاقتصاد الامريكي والنمو في اجمالي الناتج المحلي ألى اخره من من عوامل تحسن الاقتصاد كون هؤلاء المحلليين يديرون صناديق تعاونية تقوم على اساس الشراء بالكاش او المارجن او تستخدم الاوبشن (كوول ).

وفي حالة كون السوق في الاتجاه النزولي تجد من المحلليين من يتحدث عن مشكلة التضخم التي يعاني منها الاقتصادي الامريكي والعجز في الميزان التجاري وميزانية الجيش الامريكي وميزانية وزارة الدفاع الامريكية والاجهزة الامنية لمحاربه مااسموه بالارهاب وهؤلاء المحلليين هم من يديريون الصناديق التعاونية عن طريق شورت سيل والاوبشن (بووت) .

اخي الكريم كل محلل له اسلوبه في استخدام الادوات الاستثمارية المتاحه فجميع ما ذكر بامكان المستثمر العادي استخدامها اي بالامكان الاستفادة والربح في السوق الامريكي سواء كان اتجاه السوق صعودي او نزولي من خلال استخدام ادوات الاستثمار المناسبة لاتجاه السوق .

اخي الكريم من نجد .
لنأخذ هذه الادوات بايجاز :

المارجن :
او مايسمى الهامش وهو قرض من البروكر طبعا يكثر استخدامه في العملات اكثر من الاسهم الكثير ان لم يكن هناك اجماع على تحريمه لانه قرض جر نفع ويستخدم في الاسواق الناشئة مثل السوق السعودي ولكن هذا القرض تم تحويله الى قرض اسلامي ليصبح شرعي ولكن في الاسواق الامريكية والعملات فمن الملزم دفع فائدة سنوية على هذا القرض وان قل فهي تدخل في الربا ولاجدال في تحريمه .
يمكن استخدامه في الاسواق الصاعدة في الاسواق الامريكية وبعض الاسواق الناشئة مثل السوق السعودي

الشورت سيل :
بيع مالاتملك حيث يقوم البروكر باقتراض اسهم مستثمر اخر واقراضك هذه الاسهم
هذا الادات الاستثمارية هناك من حرمها وهناك من اجازها وهناك رأي خاص بالدكتور فهد الحويماني حولها (موجودة في القسم)
هذا الاسلوب الاستثماري يستخدمه اغلب مزارعي القمح والتمور في المملكةعلما بان الشورت سيل لايترتب عليه اي فائدة سنوية ولكنه بيع ماتملك .
يستخدم بكثره في الاسواق الهابطه في الاسواق الامريكية ولايستخدم في الاسواق الناشئة .

الاوبشن :
عقود الخيار (عربون) هناك من حرم التعامل بالاوبشن وهناك من تحفظ وهناك من اجاز التعامل وهناك من اجاز التعامل بالكوول (توقع الارتفاع ) فقط يستخدم من قبل المتعاملين بالعقارات والسيارت بالمملكة بكثرة .
يستخدم في الاسواق الهابطه والصاعدة حسب نوعية عقد الخيار يستخدم في الاسواق الامريكية بكثرة لايترتب عليه اي فائدة سنوية وغير مستخدم في الاسواق النا شئة .

اخي الكريم من نجد
يجب ان لاننظر الى الاسوق الامريكية بانه صاحب العين الواحده ;) ننظر له بعين الصعود ونتجاهل اهم ادوات الاستثمار المتاحه في حالة الهبوط من لايجيد او يتجاهل ادوات الاستثمار في السوق الذي يتعامل معه فقد لايستطيع الحفاظ على رأس ماله ويكون صاحب فكر الاسواق الناشئة صاحبة العين الواحده .

باختصار شديد يجب استغلال جميع ادوات الاستثمار المتاحه في الاسواق الامريكية بمايتوافق مع النظام الاقتصادي الاسلامي للاستفادة من حالات الصعود او الهبوط لضمان الاستمرار في الاستثمار حيال اي دورة اقتصادية قد نواجهها لان المشكلة تكمن في عدم فهم المستثمر للادوات الاستثمارية المتاحه وليست في اتجاه الاسوق . .




==========
ترايدر
ترايدر غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 06:59 AM. حسب توقيت مدينه الرياض

Powered by vBulletin® Version 3.8.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.