للتسجيل اضغط هـنـا
أنظمة الموقع تداول في الإعلام للإعلان لديـنا راسلنا التسجيل طلب كود تنشيط العضوية   تنشيط العضوية استعادة كلمة المرور
تداول مواقع الشركات مركز البرامج
مؤشرات السوق اسعار النفط مؤشرات العالم اعلانات الشركات الاكثر نشاط تحميل
 



العودة   منتديات تداول > منتديات اسواق المال العربية والعالمية > الأســـــــهـــم الامـــريـــــكــــية



إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 28-11-2004, 08:41 PM   #1
جمشيد
متداول نشيط
 
تاريخ التسجيل: May 2004
المشاركات: 471

 

افتراضي التضخم و تأثيره على ألأسهم

من المعروف الآن ان التضخم بدأ راسه المقيت يطل علينا

وان الملاذ الآمن هو الهرووب من الكاش والأتجاه للعقار فهو من يعدل اسعاره بمده وجيزه

لكن ماذا عن الأسهم هل سيكون التأثير عليها قويا ما هي مرئياتكم للموضوع ؟؟؟
جمشيد غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 30-11-2004, 11:50 AM   #2
جمشيد
متداول نشيط
 
تاريخ التسجيل: May 2004
المشاركات: 471

 
افتراضي مشاركة: التضخم و تأثيره على ألأسهم

الأستاذ ترايدر ولا يهونو باقي الأخوه ارجو الأجابه
جمشيد غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 30-11-2004, 01:07 PM   #3
ترايدر
مشرف الاسهم الامريكية
 
تاريخ التسجيل: Jan 2004
المشاركات: 1,262

 
افتراضي مشاركة: التضخم و تأثيره على ألأسهم

اهلينmass61

التضخم
نعني به فقد رأس المال قيمته الحالية أو الآنية مع مرور الزمن بسبب ارتفاع أسعار السلع و الخدمات يوما بعد يوم.
لهذا يراقب المستثمرون معدلات التضخم بشكل مستمر. يطلب من يستطيع الإمتناع عن الإستهلاك الآني (المُدخِر) مردودا على صبره ، و هذا المردود يأتي في جزئين أو نسبتين ، الأولى تساوي معدل التضخم كما يقاس في http://www.dol.gov/ Consumer price index CPI أي بحوالي 1.5% إلى 2.5% سنويا ، و يضاف اليها فائدة يتقاضاها مقابل توفير رأس المال لمن يريد استغلاله ، و يضاف اليها نسبة أخرى تعكس المخاطرة التي يتحملها المقرض إن لم يستطع المدين الوفاء بدينه فيعلن إفلاسه (شركات أو أفراد) أمام القضاء ، عندها يخسر المقرض كل المبلغ (رأس المال و الفائدة) لأن المقترض لم يستطع الوفاء بدينه و الأسباب لمثل هذه النتيجة أكثر مما أن تحصى. الشركات تقترض أحيانا لتمويل نشاطاتها ، و كذلك الحال للأفراد.
يقترض الأفراد في الولايات المتحدة لشراء ما يصعب دفع ثمنه مرة واحدة مثل البيت أو السيارة ، و النتيجة هو الإرتباط الوثيق بين أسعار الفائدة و بين درجة أستعداد الأفراد للشراء. فعى سبيل المثال تجد أن أجار المنزل قد يرتفع أو ينخفض معدل مئات الدولارات شهريا لمجرد تغير أسعار الفائدة على القرض بنسبة 1%.و يقود النمو الاقتصادي إن لم يكن مصحوبا بتنامي القدرة على الإنتاج بشكل متزن إلى ارتفاع في تكلفة المواد و الخدمات و العمالة، أي عندما يتسارع النمو الاقتصادي إلى درجة تفوق قدرة الاقتصاد على تلبية الطلب يحدث التضخم و تبدأ الأسعار بالارتفاع رغم وجود التنافس بين المنتجين المحليين ، و رغم التنافس الذي تمثله الواردات التي تأتي من الخارج تبدأ الأسعار بالإرتفاع و تبدأ القوة الشرائية للعملة المحلية بالانخفاض و يتحدث المراقبون عن التضخم. عندما يبدأ البنك المركزي في رفع أسعر الفائدة لإبطاء الاقتصاد إلى معدل تنامي متوازن تحدث سلسلة من التفاعلات الاقتصادية. فعندما تبدأ أسعار الفائدة بالارتفاع أي حين ترتفع تكلفة رأس المال يحل التروي محل الاندفاع و يحل التراجع الاقتصادي محل النمو ، التباطؤ يقود إلى مزيد من التباطؤ و أحيانا يفقد المستهلك ثقته في مستقبله الوظيفي فيعزف عن الشراء مما يقود إلى مزيد من التراجع الاقتصادي.
حينئذ تنخفض أسعار الأسهم بعد انخفاض ، وقد لا تجد من يعرف الحد الذي قد تتدنى الأسعار إليه. يتوقع المستثمرون ما سوف يحدث في الإقتصاد قبل حدوثه بعدة أشهر فهم إما يبيعون الأسهم تحسبا للركود الإقتصادي فتخفض أسعار الأسهم بشكل عام ، أو تجدههم يشترون الأسهم قبل عودة النشاط الإقتصادي فترتفع أسعار الأسهم رغم الخسائر التي تعلنها الشركات. يحدث ذلك على امتداد فترة قد تمتد من عدة أشهر إلى عدة سنوات.
تحدث عدة تفاعلات أثناء مرحلة التباطؤ الإقتصادي ، و بالطبع عندما تقل مبيعات الشركات بسبب الركود تتقلص أو تتلاشى الأرباح إذا لم تستطع هذه الشركات خفض تكاليفها بسرعة أو عندما تفقد مبيعاتها لصالح منافسيها ، عندها تتحول أسعار الأسهم "المتدنية" إلى أسعار "مرتفعة نسبيا" قد تهبط إلى مستويات أدنى أكثر فأكثر ، و إلى حد لم يكن يتصوره إلا القليل من المستثمرين. وتقوم إدارات الشركات بخفض التكاليف قدر الإمكان قبل استفحال التباطؤ الإقتصادي. يتم ذلك للمحافظة على صحة الشركة من الناحية المالية. لا يستثنى من هذه الجهود شيء يمكن الإستغناء عنه في مثل أوقات كهذه. يتم خفض المصاريف مثل مصاريف التسويق و الدعاية ، يتم توقيف بعض الميزانيات مثل ما يخص شراء الأجهزه و المعدات ، و يتم إعادة التفاوض مع موردين المواد الأولية أو الخدمات اللازمة للإنتاج بغرض خفض أسعارها ، و يتم توقيف التوظيف ليحل محله تسريح الموظفين الذين يمكن الإستغاء عن خدماتهم. التباطؤ الإقتصادي يختبر مدى حاجة المجتمع لمنتجاته و خدماته و مدى قدرته على الاستغناء عن بعضها. لهذا تجد بعض المستثمرين يلجؤن إلى وضع أموالهم في الشركات التي لا تتأثر مبيعاتها مع حلول مرحلة التباطؤ الإقتصادي مثل شركات الأدوية و الشركات التي تبيع الأغذية و حتى شركات السجاير.
أما أثناء فترات النمو الاقتصادي تزداد المبيعات و الأرباح و الإنتاج و الاستهلاك و تتوافر فرص العمل و ترتفع أسعار الأسهم و يرتفع مستوى الناتج القومي و تصبح أسعار الأسهم المرتفعة أسعار "رخيصة نسبيا" لما قد تصل إلية مع استمرار تنامي الأرباح. في هذه الفترة تحدث أخطاء كثيرة في تقدير المستثمرين و رجال الأعمال لما قد يُـباع و يجلب الأرباح و ما هو جهد خاسر. في أجواء التسارع الاقتصادي يفقد الكثير من رجال الأعمال قدرتهم على تحديد الاستثمارات المجدية و تجد الكثير منهم يضخون أموالهم في مشاريع خاسرة على أساس حسابات و دراسات للجدوى الاقتصادية يملؤها الأمل في الأرباح و لا شيء غير الأمل. ويتم تمويل مثل هذه المشاريع في شكل شركات مساهمة عامة قد تضفي عليها نوع من المصداقية و لكنها تبقى مشاريع خاسرة و تزداد فرصة فشلها مع بداية مرحلة التباطؤ الاقتصادي ، و يكون فشلها محتما عندما يحل التروي محل الاندفاع لدى المستثمرين و المستهلكين.

من الواضح إذا أن للركود الإقتصادي فوائد كثيرة بالإضافة إلى المتاعب. فعلى سبيل المثال ، عندما يقود التباطؤ في الإقتصاد إلى زيادة نسبة البطالة بين القادرين على العمل تنخفض أسعار العمالة و التي يقدرها البعض بنسبة 70% من التكلفة الإجمالية في الإنتاج. الإنخفاض في أسعار العمالة يؤدي في نهاية المطاف إلى زيادة في أرباح الشركات ، و هذا أمر يسر المستثمرين و المساهمين في هذه الشركات و لكنه يأتي بآثار اجتماعية و سياسية على المجتمع قد يكون من الصعب تحملها. و تحاول الحكومات تنشيط الإقتصاد بأسرع ما يمكن و كذلك يحاولون إحداث تباطؤ تدريجي في الإقتصاد و لكن كثيرا ما تبوء محاولاتهم بالفشل أو بالنجاح المحدود. قد يؤدي إنخفاض التكاليف إلى اضطرار بعض المنتجين إلى خفض أسعارهم إلى مستويات قد تقل عن مستوى التكلفة الحقيقة كي يحافظوا على حصصهم من الأسواق ، ولهذا لا بد لمن يستثمر في الأسهم و السندات أن يكون على اطلاع على الوضع النفسي للسوق لأن التباطؤ الإقتصادي يجلب معه تخوفات تؤدي إلى مزيد من التباطؤ على الرغم من محاولات الحكومات لتفادي الجوانب الضارة لمرحلة الركود الإقتصادي. و التباطؤ الإقتصادي يفيد الشركات التي تثبت قدرتها على البقاء و المنافسة في هذه المرحلة ، إذ أول ما تقوم به بعد إزالة منافسيها هو زيادة أسعارها لتعوض ما فاتها من الكسب ( و لكن ذلك صعب للغاية إذا جاءت المنافسة من خارج السوق المحليه).
=================

تحياتي ترايدر
ترايدر غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 30-11-2004, 01:33 PM   #4
جمشيد
متداول نشيط
 
تاريخ التسجيل: May 2004
المشاركات: 471

 
افتراضي مشاركة: التضخم و تأثيره على ألأسهم

بارك الله فيك استاذي الكريم

اجابه وافيه جدا


توقع شخصي منك هل بدأنا في التضخم؟ وماهو الملاذ الامن في حالة التضخم غير المعادن الثمينه هل هو العقار او الأسهم
جمشيد غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 30-11-2004, 01:58 PM   #5
ترايدر
مشرف الاسهم الامريكية
 
تاريخ التسجيل: Jan 2004
المشاركات: 1,262

 
افتراضي مشاركة: التضخم و تأثيره على ألأسهم

اخي الكريم اذا كنت مضارب يومي او سوينج ماعندك اي مشكلة المشكلة تكمن في المستثمرين من ستة اشهر الى ثلاث سنوات عموماً هناك اسهم لا تتاثر كثيراً من التضخم وكما اشرت في طرحي السابق على سبيل المثال :
بعض المستثمرين يلجؤن إلى وضع أموالهم في الشركات التي لا تتأثر مبيعاتها مع حلول مرحلة التباطؤ الإقتصادي مثل شركات الأدوية و الشركات التي تبيع الأغذية .

======
تحياتي ترايدر
ترايدر غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 12-01-2005, 01:22 PM   #6
جمشيد
متداول نشيط
 
تاريخ التسجيل: May 2004
المشاركات: 471

 
افتراضي مشاركة: التضخم و تأثيره على ألأسهم

Inflation Signals

Having closely watched the inflation wary credit market for decades it is amazing (to me) how small the reaction has been to the upturn in pricing pressures. Annual PPI growth has returned to a 14 year high as the core component is expected to show a nearly 6 year high with Friday's release. Annual CPI growth of 3.5% is within spitting distance of the sub 4% decade highs reached during the tail end of the economic boom as the CPI core has doubled over the last year and stands above the 2% yoy rate Briefing.com sees as the Fed's central target. The bond 'vigilantes' of the past would have been screaming by now -- but they lay quiet.



Moreover, pricing pressures continue to build as the economic excesses are thinned. The annual revisions to capacity utilization boosted the rate to 78.7% as it approaches the 80% associated with increased bottlenecks and price gains. The weaker dollar is driving the price of European imports higher though low priced Asian export prices are shielded by the export-focused actions of their central banks. While the direction of oil prices remains unclear (and of significant risk) the current levels and the upward direction of core inflation seem more concerning than the market is pricing in to long term yields.



The thanks for low long term yields goes largely to the Fed for controlling inflation expectations but the market has never before allowed the Fed's words to provide the forward read. Large foreign official buying in the Treasury markets have also helped to keep longer term yields in check despite the large market fear of a swing away from dollar denominated demand.

In short, increased focus on inflation and price pressures become far more important as the economy nears its inflation neutral levels given the stimulative level of the Fed's 2.25% policy rate. Current indicators argue that inflation risks are growing.

We've been emphatic about the demand-led source of inflation over the past number of years as fears came and went with higher commodity and input prices. The 30+% yoy gains in crude goods PPI didn't spark much concern given the excesses in the economy as current levels of unemployment and capacity use warrant increased caution.

With the unemployment rate at 5.4% and headed lower talk of NAIRU (non-accelerating inflation rate of unemployment) or the natural rate of unemployment will be removed from the mothballs as way to focus on rising labor costs. Likewise the near 80% capacity utilization rate will be another increasingly used indicator of rising inflation pressures.

A clear signal of rising price pressures is the increased pricing power in the manufacturing sector. The three consecutive gains in CPI durable goods prices are the first since mid 1999 as the cumulative size is the largest in a decade. Simply put, high demand has put durable goods prices back on the rise after the long stretch of deflation which troughed only about a year ago.



The devote Greenspan followers now only focus on the Fed Chair's favorite inflation measure -- core PCE prices which are running at a weak pace of 1.5% yoy. The distinction to core CPI is PCE's broader scope, the weights of the components and the continually revised PCE price data compared to the unrevised CPI data. Listening to the Fed Chairman makes sense but don't take your eye off the comparable measures.



Low Real Yields
When using the core CPI as the default for inflation expectations the real (inflation adjusted) interest rates provide a sense of direction -- at both ends of the yield curve.

For Fed policy rates the 2.2% yoy growth in core CPI equals the 2.25% funds rate target to leave a flat real policy rate -- quite a distance from the Fed's longer term target of a neutral real rate near 2%.

Given the current nominal 10-year yield of 4.2%, the real 10-year stands at just 2% -- the low end of the 2%-3% range held over the last four years. When the real yield nears 2% and core inflation is trending higher its time to sell 10s before the market beats you.
الصور المرفقة
نوع الملف: gif 10y.gif‏ (4.9 كيلوبايت, المشاهدات 73)
نوع الملف: gif 200501111201295111a.gif‏ (5.0 كيلوبايت, المشاهدات 69)
نوع الملف: gif core.gif‏ (6.3 كيلوبايت, المشاهدات 42)
نوع الملف: gif cpi.gif‏ (6.0 كيلوبايت, المشاهدات 70)
نوع الملف: gif pce.gif‏ (4.6 كيلوبايت, المشاهدات 75)
جمشيد غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 07:56 PM. حسب توقيت مدينه الرياض

Powered by vBulletin® Version 3.8.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.