للتسجيل اضغط هـنـا
أنظمة الموقع تداول في الإعلام للإعلان لديـنا راسلنا التسجيل طلب كود تنشيط العضوية   تنشيط العضوية استعادة كلمة المرور
تداول مواقع الشركات مركز البرامج
مؤشرات السوق اسعار النفط مؤشرات العالم اعلانات الشركات الاكثر نشاط تحميل
 



العودة   منتديات تداول > تداول الآداب والشعر > تداول الشعر الشعبي



إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 07-06-2013, 06:53 PM   #981
أليا صهل
متداول نشيط
 
تاريخ التسجيل: Nov 2012
المشاركات: 10,221

 
افتراضي

الموقع الر سمي لسماحة الشيخ
عبد العزبز بن عبد الله بن باز
رحمه الله تعالى


ساعات الجمعة التي رتب عليها الأجر

ما هي ساعات الجمعة التي وردت في حديث الرسول صلى الله عليه وسلم فيما معناه: (من أتى في الساعة الأولى فكأنه قدم بدنة) إلى آخر الحديث؟

هذا حديث صح عن رسول الله عليه الصلاة والسلام في الصحيحين أنه قال عليه الصلاة والسلام: (من راح إلى الجمعة في الساعة الأولى فكأنما قرب بدنة، ومن راح في الساعة الثانية فكأنما قرب بقرة، ومن راح في الساعة الثالثة فكأنما قرب كبشا أقرن، ومن راح في الرابعة فكأنما قرب دجاجة، ومن راح في الخامسة فكأنما قرب بيضة..) الحديث، وهو حديث عظيم شريف صحيح، وهو يدل على شرعية التبكير إلى الجمعة، وذلك أمر معروف عند أهل العلم، ودلت عليه الأحاديث الصحيح عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم –، أما المبدأ فقيل يبدأ من بعد صلاة الفجر، وقيل عند طلوع الشمس وهذا محتمل؛ لأن الرسول - صلى الله عليه وسلم – ما بين المبدأ، قال: (من راح) (من بكَّر وابتكر) فلم يبين المبدأ، والأقرب -والله أعلم- أنه من طلوع الشمس؛ لأن الصفرة تابعة لما قبلها وهي محل الجلوس في المساجد والتعبد والذكر والاستغفار وقراءة القرآن أو الذهاب إلى البيت للحاجة وقضاء الحاجة من تعاطي أول الطعام الذي يستعين به على البقاء في المسجد للجمعة إلى غير ذلك فالأقرب -والله أعلم- والأحرى أنه يكون بعد ارتفاع الشمس حتى إذا ذهب إلى المسجد يكون محل الصلاة والتعبد، هذا هو الأقرب والأظهر والله أعلم، يعني الساعة الأولى من بعد ارتفاع الشمس وحين الصلاة للمسلم في مسجده وبيته، هذا هو الأقرب والأحرى. والله أعلم. هل قسم الليل والنهار سماحة الشيخ في عهد النبي -صلى الله عليه وسلم- أو في عهد الصحابة؟ ظاهر الأحاديث أن الليل اثنا عشر والنهار اثنا عشر، يجزأ اثنا عشر ساعة والنهار كذلك. إذاً التقسيم وارد فكأن الوقت الأول ما يقرب من الواحدة صباحاً؟ على حسب اختلاف الأوقات.
http://www.binbaz.org.sa/mat/16450
أليا صهل غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 07-06-2013, 09:14 PM   #982
أليا صهل
متداول نشيط
 
تاريخ التسجيل: Nov 2012
المشاركات: 10,221

 
افتراضي

الموقع الر سمي لسماحة الشيخ
عبد العزبز بن عبد الله بن باز
رحمه الله تعالى


اجتماع بعض الناس بالجن




هل صحيح أن بعض الناس يجتمعون مع الجن، ويتكلمون معهم، وهل للجن تأثير على المؤمن؟




قد يجتمع بعض الناس مع الجن، قد يكون له اختلاط بهم، وخدمة لهم في عبادتهم من دون الله، أو الذبح لهم، أو النذر لهم فيخدمونه، فالمقصود أنه قد يجتمع بالجن، والجن ثقل عظيم خلقهم الله للعبادة قال تعالى: (مَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ) (56) سورة الذاريات . فهم مأمورون بعبادة الله وطاعته كما أن الإنسان مأمور بذلك، وبعض الناس قد يخدمهم ويعبدهم من دون الله؛ ليقضون له بعض الحوائج، فيكون قد أشرك بالله وعبد معه سواه سبحانه وتعالى، قد يتراءون لبعض الناس في بيته، أو في السفر، أو في أي مكان، يبرزون للناس ولكن في الغالب أنهم يروننا ولا نراهم، كما قال -جل وعلا-: (إِنَّهُ يَرَاكُمْ هُوَ وَقَبِيلُهُ مِنْ حَيْثُ لاَ تَرَوْنَهُمْ) (27) سورة الأعراف. وطاعتهم في المعاصي مثل طاعة الإنس محرمة لا تجوز طاعتهم في المعاصي، وعبادتهم شرك بالله -عز وجل-، فإذا طلبوا من الإنسي أن يظلم أحد، أو أن يأخذ مال أحد، يعطيهم مال أحد هذا من الظلم، وإذا تقرب إليهم بذلك بالمال، أو بالذبح، أو بالدعاء صار شركاً أكبر نسأل الله العافية. وكان أهل الجاهلية يستعينون بالجن إذا نزلوا الأودية خافوا منهم قالوا نعوذ بـعزيز هذا الوادي من سفهاء قومه فأنكر الله عليهم ذلك في قوله سبحانه: (وَأَنَّهُ كَانَ رِجَالٌ مِّنَ الْإِنسِ يَعُوذُونَ بِرِجَالٍ مِّنَ الْجِنِّ فَزَادُوهُمْ رَهَقًا) (6) سورة الجن، في سورة: قل أوحي. يقول سبحانه: (وَأَنَّهُ كَانَ رِجَالٌ مِّنَ الْإِنسِ يَعُوذُونَ بِرِجَالٍ مِّنَ الْجِنِّ فَزَادُوهُمْ رَهَقًا)، فلا يجوز الاستعاذة بالجن، ولا دعاؤهم، ولا الاستغاثة بهم، ولا الذبح لهم، ولا النذر لهم، كل هذا من الشرك بالله، أما كونهم قد يسمعوا أصواتهم، أو قد يجمعوا بهم، أو قد يخدمهم هذا يقع لبعض الناس، قد يقع لعباد القبور، عباد الشياطين، قد يجتمعون بهم ويخدمونهم، كل طائفة تخدم الأخرى. نسأل الله السلامة. إذاً لهم تأثير على المؤمن كما يسأل أخونا؟ نعم، قد يلتحق الجني بالإنسي يصرعه، يدخل فيه يجتمع عليه، يكون مجنوناً بسبب ذلك، ويؤذيه بذلك ويكون ظالماً له، وهذا موجود كثيراً مثل ما قال النبي -صلى الله عليه وسلم- في الحديث الصحيح: (إن الشيطان يجري من ابن آدم مجرى الدم)، فقد يكون يدخل فيه يلتبس به حتى يتكلم على لسانه، قد يكون رجل، قد يكون امرأة قد يكون مسلم قد يكون كافر، فالمسلم يكون ظالماً متعدياً، والكافر معروف ظلمه وشره، وينبغي علاجه وتذكيره بالله وتحذيره من الظلم، فالمسلم قد يخرج بسهولة يخاف الله إذا ذكر، ويخرج وبعض المسلمين من الجن قد يكون فيه ظلم، وشر كثير لا يخرج إلا بتعب، والكافر كذلك قد لا يخرج؛ لظلمه وكفره، ولكن مع القراءة قراءة القرآن، والتعوذات الشرعية يخرج بإذن الله في الغالب.
http://www.binbaz.org.sa/mat/10415
أليا صهل غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 08-06-2013, 12:08 AM   #983
أليا صهل
متداول نشيط
 
تاريخ التسجيل: Nov 2012
المشاركات: 10,221

 
افتراضي

أليا صهل غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 08-06-2013, 12:12 AM   #984
أليا صهل
متداول نشيط
 
تاريخ التسجيل: Nov 2012
المشاركات: 10,221

 
افتراضي

أليا صهل غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 08-06-2013, 01:09 AM   #985
أليا صهل
متداول نشيط
 
تاريخ التسجيل: Nov 2012
المشاركات: 10,221

 
افتراضي

الموقع الر سمي لسماحة الشيخ
عبد العزبز بن عبد الله بن باز
رحمه الله تعالى

هل تصلى تحية المسجد أم يتابع المؤذن وكذا قراءة القرآن

إذا دخلت المسجد والمؤذن يؤذن فهل أشرع في تحية المسجد أم أتابع المؤذن حتى ينتهي ثم أصلي، وإذا كنت أقرأ القرآن والمؤذن يؤذن هل أقف عن القراءة لأتابع المؤذن أم كيف؟ جزاكم الله خيراً.

نعم، الأفضل لك أن تتابع المؤذن إن كنت تقرأ تمسك، وإن كنت دخلت والمؤذن يؤذن تقف حتى تكمل الإجابة ثم تصلي، تجمع بين المصلحتين، لقول النبي - صلى الله عليه وسلم-: (إذا سمعتم المؤذن فقولوا مثل ما يقول)، متفق على صحته، فالنبي صلى الله عليه وسلم حين قال: إذا سمعتم المؤذن فقولوا مثل ما يقول) يعم القارئ ويعم غير القارئ، فإذا دخلت والمؤذن يؤذن فإنك تجيب أذانه في يوم الجمعة وفي غير يوم الجمعة، تجيب الأذان ثم تصلي ركعتين ثم تنصت للخطيب إن كان يوم الجمعة. فالحاصل أنك إذا دخلت المسجد والمؤذن يؤذن فالمشروع لك أن تجيب المؤذن ثم تصلي تحية المسجد، وهكذا إذا كنت تقرأ القرآن أو تتحدث مع غيرك تمسك حتى تجيب المؤذن ثم تعود إلى القراءة أو الحديث مع غيرك، عملاً بقوله - صلى الله عليه وسلم-: (إذا سمعتم المؤذن فقولوا مثل ما يقول، ثم صلوا علي فإن من صلّى علي صلاة صلى الله عليه بها عشراً، ثم سلوا الله لي الوسيلة فإنها منزلة في الجنة لا تنبغي إلا لعبدٍ من عباد الله، وأرجوا أن أكون أنا هو، فمن سأل لي الوسيلة حلت له الشفاعة)، هذا عملٌ عظيم وفائدة كبيرة، وفي صحيح البخاري -رحمه الله- عن جابر بن عبد الله الأنصاري - رضي الله عنهما- عن النبي - صلى الله عليه وسلم- أنه قال: (من قال حين يسمع النداء: اللهم رب هذه الدعوة التامة والصلاة القائمة آت محمداً الوسيلة والفضيلة ،وابعثه مقاماً محموداً الذي وعدته، حلت له شفاعتي يوم القيامة)، وهذا خيرٌ عظيم وفضلٌ كبير، فلا ينبغي للمؤمن أن يضيع هذا الخير العظيم.
http://www.binbaz.org.sa/mat/14538
أليا صهل غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 08-06-2013, 11:47 AM   #986
أليا صهل
متداول نشيط
 
تاريخ التسجيل: Nov 2012
المشاركات: 10,221

 
افتراضي

الموقع الر سمي لسماحة الشيخ
عبد العزبز بن عبد الله بن باز
رحمه الله تعالى

حكم من صلى بالنجاسة وهو لا يعلم

ما الحكم إذا كان الشخص يعلم بالنجاسة ولم يذكرها إلا بعد نهاية الصلاة؟[1]

إذا كان على بدن الإنسان أو ثوبه نجاسة فنسي ذلك ولم يذكر إلا بعد الصلاة فصلاته صحيحة؛ لعموم قوله سبحانه: رَبَّنَا لاَ تُؤَاخِذْنَا إِن نَّسِينَا أَوْ أَخْطَأْنَا[2] وصح عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أن الله سبحانه قال: ((قد فعلت))[3] ولما ثبت عنه صلى الله عليه وسلم أنه في بعض صلواته: صلى في نعليه فأتاه جبرائيل فأخبره أن بهما خبثاً فخلعهما، ولم يعد أول صلاته، وقال عليه الصلاة والسلام لأصحابه: ((إذا أتى أحدكم الصلاة فليقلب نعليه فإن وجد بهما أذىً فليزله ثم ليصل فيهما))[4] فدل ذلك على أن المصلي إذا لم يعلم بالنجاسة في ثوبه أو نعله أو في مصلاه إلا بعد الصلاة، أو لم يذكر ذلك إلا بعد الصلاة، فإن صلاته صحيحة، بخلاف الحدث فإنه إذا صلى وهو محدث ناسياً فإن صلاته غير صحيحة وعليه أن يعيدها؛ لقول النبي صلى الله عليه وسلم: ((لا تقبل صلاة أحدكم إذا أحدث حتى يتوضأ))[5] متفق على صحته، وقول النبي صلى الله عليه وسلم: ((لا تقبل صلاة بغير طهور ولا صدقة من غلول))[6] أخرجه مسلم في صحيحه، والله ولي التوفيق.

--------------------------------------------
[1] أجاب عليه سماحته فجر الجمعة 28/9/1419هـ.
[2] سورة البقرة، الآية 286.
[3] أخرجه مسلم في كتاب الأيمان، باب بيان أنه سبحانه وتعالى لم يكلف إلا ما يطاق برقم 126.
[4] أخرجه الإمام أحمد في باقي مسند المكثرين مسند أبي سعيد الخدري رضي الله عنه برقم 10769، والدارمي في سننه كتاب الصلاة، باب الصلاة في النعلين برقم 1378.
[5] أخرجه البخاري في كتاب الوضوء، باب لا تقبل صلاة بغير طهور برقم 135، ومسلم في كتاب الطهارة، باب وجوب الطهارة للصلاة برقم 225.
[6] أخرجه الإمام مسلم في كتاب الطهارة، باب وجوب الطهارة للصلاة برقم 224.
مجموع فتاوى ومقالات متنوعة المجلد التاسع والعشرون
http://www.binbaz.org.sa/mat/4339
أليا صهل غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 08-06-2013, 01:33 PM   #987
أليا صهل
متداول نشيط
 
تاريخ التسجيل: Nov 2012
المشاركات: 10,221

 
افتراضي

الموقع الر سمي لسماحة الشيخ
عبد العزبز بن عبد الله بن باز
رحمه الله تعالى

حكم بناء جامعين في قرية واحدة

هل يجوز بناء جامعين في قرية واحدة قليلة السكان، وإذا كان ذلك يجوز فهل تجب الصلاة -أي صلاة الجمعة- في كلا الجامعين، أم أن الجمعة لا تقام إلى في الجامع الأقدم، نرجو الإيضاح والتوجيه؟

لا تجوز إقامة جامعين في قريةٍ صغيرة، لا تتحملهما بل يكفي أن يصلوا في جامعٍ واحد، وليس لهم أن يقيموا جامعاً ثانياً ولا ثالثاً إذا لم تكن هناك حاجة، بل هذا إسراف وغلط ومنكر، أما إذا كان هناك حاجة من أجل أن الجامع الأول لا يكفي لصغره، وأقاموا جامعاً آخر، أو إذا كان البلد فيها قبيلتان أو جماعتان حصلت بينهم وحشة وتهاجر وقطيعة ويخشى إذا اجتمعا في مسجد أن تقع بينهما كارثة فلا حرج للعذر الشرعي، وأما من دون عذر فالواجب أن يصلوا في الجامع الموجود ولا يحتاج إلى جامعٍ آخر ولا يتفرقوا ولو قدر حاجة دعت إلى التوسعة وسعوه إذا أمكن، فالحاصل أنه بدون حاجة لا يجوز جامع ثاني، فإذا دعت الحاجة إلى جامعٍ ثاني لضيق الأول وعدم تيسر توسيعه أو في توسيعه كلفة فإنهم يصلون في الجامع الثاني ولا حرج والحمد لله.
http://www.binbaz.org.sa/mat/17879
أليا صهل غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 08-06-2013, 02:03 PM   #988
أليا صهل
متداول نشيط
 
تاريخ التسجيل: Nov 2012
المشاركات: 10,221

 
افتراضي

الموقع الر سمي لسماحة الشيخ
عبد العزبز بن عبد الله بن باز
رحمه الله تعالى



ما صحة حديث معناه أنه صلى سئل عن رجل يقوم الليل ويصوم النهار ولكنه لا يشهد الجمعة والجماعة، فقال هو في النار

ورد في الحديث: سئل ابن عباس رضي الله عنهما عن رجل يقوم الليل ويصوم النهار ولكنه لا يشهد الجمعة والجماعة، فقال: [[ هو في النار ]]، ما صحة هذا الحديث؟

نعم، هذا معروف عن ابن عباس صحيح عن ابن عباس وهو يدل على أن إضاعة الجمعة والجماعة من أسباب دخول النار نعوذ بالله، وقد صح عن رسول الله عليه الصلاة والسلام أنه قال: (لينتهين أقوام عن تركهم الجمعات أو ليختمن الله على قلوبهم ثم ليكونن من الغافلين) خرجه مسلم في صحيحه، عن أبي هريرة وابن عمر رضي الله عنهما، وخرج أبو داود بإسناد صحيح عن النبي - صلى الله عليه وسلم-أنه قال عليه الصلاة والسلام: (من ترك ثلاث جمع تهاوناً بها طبع الله على قلبه)، وقال -صلى الله عليه وسلم-: (من سمع النداء فلم يأت فلا صلاة له إلا من عذر)، فالواجب على المسلم البدار بإجابة النداء للجمعة والجماعة وألا يتأخر عن ذلك ومتى تأخر عن ذلك فهو متوعد بالنار ولو كان يصوم النهار ويقوم الليل، نسأل الله السلامة.

http://www.binbaz.org.sa/mat/18359
أليا صهل غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 08-06-2013, 02:50 PM   #989
أليا صهل
متداول نشيط
 
تاريخ التسجيل: Nov 2012
المشاركات: 10,221

 
افتراضي

الموقع الر سمي لسماحة الشيخ
عبد العزبز بن عبد الله بن باز
رحمه الله تعالى


متى تقرأ سورة الكهف في ليل الجمعة أو في نهاره
هناك قول للرسول -صلى الله عليه وسلم-معناه: (من قرأ سورة الكهف يوم الجمعة جعل الله له نوراً ما بين الجمعتين)، فهل أقرؤها بعد صلاة العشاء أم بعد صلاة الفجر؟

الحديث المذكور ضعيف، وإنما الوارد في النهار يوم الجمعة وهو ضعيف أيضاً ؟؟؟؟؟ فإذا فعله الإنسان نهاراً فحسن، إذا قرأها نهاراً يوم الجمعة فحسن.

http://www.binbaz.org.sa/mat/19467
أليا صهل غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 08-06-2013, 04:28 PM   #990
أليا صهل
متداول نشيط
 
تاريخ التسجيل: Nov 2012
المشاركات: 10,221

 
افتراضي

الموقع الر سمي لسماحة الشيخ
عبد العزبز بن عبد الله بن باز
رحمه الله تعالى

ساعة إجابة الدعاء يوم الجمعة

قرأت في كتاب العبارات التالية وأريد من سماحتكم بيان صحة ذلك، العبارة: واختُلِف في هذه الساعة -يعني: في ساعة الاستجابة في يوم الجمعة- ففي ....... مسلم من حديث أبي موسى أنها ما بين أن يجلس الإمام إلى أن تنقضي الصلاة, وفي حديث آخر هي ما بين فراغ الإمام من الخطبة إلى أن تقضى الصلاة, وفي حديث جابر بأنها في آخر ساعة بعد العصر, وفي حديث أنس قال: التمسوها ما بين صلاة العصر إلى غروب الشمس, وقال أبو بكر الأثرم: لا تخلو هذه الأحاديث من وجهين, إما أن يكون بعضها أصح من بعض, وإما أن تكون هذه الساعة تنتقل في الأوقات كتنقل ليلة القدر في ليالي العشر, هل صحيح -يا سماحة الشيخ- أن هذه الساعة تنتقل في الأوقات، وكذلك ليلة القدر تنتقل في ليالي العشر؟

نعم ليلة القدر تتنقل في ليالي العشر من الحادي والعشرين إلى الثلاثين ترجى في الليالي كلها، لكنها في الأوتار أأكد، وهكذا ساعة الجمعة ترجى فيما بين الجلوس على المنبر إلى أن تقضى الصلاة، وبعد العصر إلى غروب الشمس، كلها مظنةً لهذه الساعة كما جاءت بها أحاديث، فيستحب للمؤمن أن يتحراها هذه الأوقات، يدعو في هذه الأوقات، بين جلوس الإمام على المنبر يوم الجمعة إلى أن تقضى الصلاة، في سجوده أو بين الخطبتين وقبل الدخول في الصلاة، يدعوا بما تيسر من الدعوات الطيبة، وفي آخر الصلاة قبل أن يسلم، وهكذا بعد العصر يجلس في مصلاه ينتظر الصلاة؛ لأن من جالس ينتظر الصلاة فهو في صلاة، فإذا جلس وصلى ينتظر صلاة المغرب، ودعا ربه آخر نهار الجمعة ترجى له الإجابة.
http://www.binbaz.org.sa/mat/17712
أليا صهل غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 11:45 PM. حسب توقيت مدينه الرياض

Powered by vBulletin® Version 3.8.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.