للتسجيل اضغط هـنـا
أنظمة الموقع تداول في الإعلام للإعلان لديـنا راسلنا التسجيل طلب كود تنشيط العضوية   تنشيط العضوية استعادة كلمة المرور
تداول مواقع الشركات مركز البرامج
مؤشرات السوق اسعار النفط مؤشرات العالم اعلانات الشركات الاكثر نشاط تحميل
 



العودة   منتديات تداول > سوق المال السعودي > اعلانات السوق والاخبار الاقتصادية



 
 
أدوات الموضوع
قديم 22-06-2008, 03:52 AM   #21
ابونرمين
متداول جديد
 
تاريخ التسجيل: Sep 2006
المشاركات: 50

 
افتراضي

[frame="14 80"][/frame]
ابونرمين غير متواجد حالياً  
قديم 22-06-2008, 03:54 AM   #22
bhkhalaf
الفريق الصحفي لتداول - عضو ذهبي
 
تاريخ التسجيل: Nov 2005
المشاركات: 34,586

 
افتراضي

خبراء: التوسع السعودي في إنشاء المصافي لتلبية الطلب العالمي

 الأحد, 22 يونيو 2008

عبدالمحسن بالطيور - الدمام

توقع شركة ارامكو السعودية وشركة توتال النفطية الفرنسية اليوم الاحد اتفاقا لبناء مصفاة نفطية جديدة في الجبيل على ساحل الخليج .. ويقدر ان تبلغ الطاقة الانتاجية 400 ألف برميل يوميا .. ومن المتوقع ان يبدأ البناء بحلول نهاية 2008م. ومن المنتظر أن يبدأ الانتاج في 2012م. وتملك توتال حصة قدرها 37.5 في المئة في مشروع المصفاة والباقي مملوك لشركة ارامكو السعودية الحكومية وحملة اسهم سعوديين. وقدرت توتال تكلفة المصفاة بأنها ستبلغ حوالى 12 مليار دولار. والمصفاة هي احدى اربع مصاف نفطية تسعى السعودية أكبر مصدري النفط في العالم لبنائها لزيادة الطاقة التكريرية المحلية الى حوالى 1.6 مليون برميل يوميا. وتبلغ الطاقة التكريرية الحالية 2.1 مليون برميل يوميا.

واجمع عدد من المراقبين على الجدوى الكبيرة من التوجه لإنشاء عدد من المصافي البترولية داخل المملكة .. مشيرين الى ان ذلك يأتي تلبية لحاجة الطلب العالمي من البترول خاصة في ظل الارتفاع السعري لبرميل النفط في الأسواق العالمية إضافة إلى تلبية الاحتياج الداخلي لمشتقات البترول في ظل النهضة الصناعية الكبيرة التي تشهدها المملكة والكثافة السكانية .. مما يرفع من معدل الاستهلاك، وبالتالي الحاجة الملحة للمشتقات البترولية.

وتوقع الخبير البترولي الدكتور علي العلق أن تكون الجدوى الاقتصادية لمشروع إقامة العديد من المصافي البترولية نظراً لما تمثله المصفاة البترولية من نواة لإقامة مشاريع صناعية عملاقة في صناعات أخرى منها صناعة البتروكيماويات، إضافة إلى خدمتها للمدن الاقتصادية التي أعلن عنها عبر فتح آفاق اقتصادية واسعة للمدن الاقتصادية وأوضح بأن إنشاء مصاف بترولية في العديد من المناطق يرتبط ارتباطاً وثيقاً برغبة الحكومة تطوير جميع مدن المملكة في جميع القطاعات الاقتصادية .. ويأتي في مقدمتها صناعة البترول.
ونوه إلى إن إنشاء المصفاة من شأنه إن يوسع من دائرة مصافي التكرير ويزيد من عددها في المملكة، ما يساهم في زيادة إنتاج المشتقات البترولية وخفض تكلفتها في السعودية. وأشار العلق إلى إن المصفاة ما دامت موجهة لخدمة المدن المحلية فإن إنتاجها سيكون مخصصاً بالدرجة الأولى للمدن نفسها وما يجاورها .. أما إذا كان هناك فائض في الإنتاج فيمكن توجيهه إلى دولة اليمن المجاورة والدول الأخرى. ولفت إلى أن إقامة هذه المصفاة يعمل على توفير فرص عمل كبيرة للشباب السعودي سواء المباشرة منها في المصفاة، أو غير المباشرة والتي تكون في قطاع خدمات المصفاة.

وأوضح ممثل شركة توتال في السعودية ليونيل مارايس بأن مشروعات مصافي التكرير التي تم إطلاقها في السعودية توجد الكثير من الفرص سواء في توزيع منتجات هذه المصافي أو تصديرها بالإضافة إلى أن العالم يحتاج وبشكل كبير إلى منتجات المصافي في ظل النقص الكبير لمنتجات المصافي في جميع أنحاء العالم. وقال إن المصافي تقدم قيمة مضافة كبيرة لمنتجي النفط بدلاً من تصديره خاماً حيث تتضاعف القيمة الفعلية لبرميل النفط مشيرا إلى جدوى بناء المصافي في المملكة من الناحية الاقتصادية حيث تقام في بلد النفط .. فالسعودية أكبر منتج للنفط في العالم كما أنها تمتلك أكبر احتياط نفطي يقدر بحوالى 25 بالمائة.

وقال إن المصافي لا تنتج الديزل ووقود المركبات بل إنها تنتج مواد أخرى منها البروبلين على سبيل المثال .. الأمر الذي يفتح الباب أمام رجال الأعمال لمزيد من الاستثمارات في مجالات جديدة لإنتاج مواد كيماوية أخرى.
bhkhalaf غير متواجد حالياً  
قديم 22-06-2008, 03:56 AM   #23
bhkhalaf
الفريق الصحفي لتداول - عضو ذهبي
 
تاريخ التسجيل: Nov 2005
المشاركات: 34,586

 
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابونرمين

drawFrame()
وبارك فيك ورعاك أخي الكريم أبو نرمين

تحياتي
bhkhalaf غير متواجد حالياً  
قديم 22-06-2008, 03:58 AM   #24
bhkhalaf
الفريق الصحفي لتداول - عضو ذهبي
 
تاريخ التسجيل: Nov 2005
المشاركات: 34,586

 
افتراضي

إقراض 10 مشاريع صناعية 15 مليون ريال

 الأحد, 22 يونيو 2008

علي بلال - الرياض

اعتمد صندوق التنمية الصناعية السعودي أمس 10 قروض لإقامة وتوسعة عدد من المشاريع الصناعية بمبلغ تجاوز 1.177 مليون ريال. وأوضح مدير عام الصندوق محمد الدبيب ان قطاع الصناعات الكيميائية والبتروكيميائية والاستهلاكية ابرز القطاعات المستفيدة .

حيث تم اعتماد 8 قروض لمشاريع صناعية في هذه القطاعات تجاوز حجم المبالغ المعتمدة لها 1.123 مليون ريال بينما بلغ اجمالي الاستثمارات فيها 15.017 مليون ريال .. وتلك القروض تتمثل في تمويل توسعة مشروع لانتاج حبيبات البي في سي وآخر لانتاج كربونات الكالسيوم فائقة النعومة ومشروع لإنتاج إطارات لسيارات الركاب والحافلات الصغيرة بشراكة سعودية صينية ومشروع لإنتاج ايثلين وبروبلين وبنزين وآخر لإنتاج أنواع مختلفة من المنتجات البتروكيماوية تتمثل في جلايكول آحادي الاثيلين وجلايكول ثنائي الاثيلين وجلاكول ثلاثي الاثيلين وأكسيد الايثلين وثاني اكسيد الكربون ومشروع لانتاج انواع مختلفة من العصيرات والمشروبات الغازية وآخر لانتاج نشاء وجلوكوز الذرة اضافة الى انتاج علف جنين الذرة وعلف قشرة الذرة وجلوتين الذرة المستخدمة جميعها في انتاج اعلاف الحيوانات ومشروع لانتاج عصيرات الفواكه في عبوات وقوارير مختلفة.

وعن بقية القروض التي تم اعتمادها، قال الدبيب ان المجلس اعتمد تمويل مشروعين لانتاج الصوف الصخري المستخدم في انتاج الاسقف والجدران الخرسانية وهياكل المنشآت المعدنية وتوسعة مشروع لانتاج الواح وبلاط وبلوكات من الجرانيت.

مشيرا الى ان اجمالي عدد القروض الصناعية التي اعتمدها الصندوق منذ انشائه وحتى تاريخه بلغ 2.976 قرضا ساهمت في انشاء وتوسعة 2.111 مشروعا صناعيا منتشرة في مختلف مناطق المملكة نتج عنها آلاف الفرص الوظيفية ونقل تقنية متطورة لمختلف القطاعات الصناعية وتوفير منتجات تم احلالها محل الواردات وكذلك تصدير منتجات سعودية ذات جودة عالية واسعار منافسة الى مختلف الاسواق العالمية.
bhkhalaf غير متواجد حالياً  
قديم 22-06-2008, 04:00 AM   #25
bhkhalaf
الفريق الصحفي لتداول - عضو ذهبي
 
تاريخ التسجيل: Nov 2005
المشاركات: 34,586

 
افتراضي

ترحيب سوداني بالاستثمارات السعودية

 الأحد, 22 يونيو 2008

واس - الخرطوم

أكد وزير الصناعة السوداني الدكتور جلال يوسف الدقير متانة العلاقات الثنائية المشتركة بين السودان والمملكة العربية السعودية في المجالات كافة.

ودعا إلى تعزيزها في المجالات الصناعية والاقتصادية بإقامة العديد من المشروعات للاستثمارات الصناعية بين الجانبين .. مرحبا برغبة المستثمرين السعوديين للاستثمار في السودان في مجالات الطاقة والاستفادة من مشروعات السكر خاصة استخراج الإيثانول من القصب.

وأكد الدقير أن السودان خطى خطوات متقدمة في هذا الجانب .. كاشفا عن النية في افتتاح أحد المصانع العاملة في هذا المجال خلال العام القادم .

كما أشار للجهود التي بذلتها الدولة لتصحيح مسار الاقتصاد.
bhkhalaf غير متواجد حالياً  
قديم 22-06-2008, 04:01 AM   #26
bhkhalaf
الفريق الصحفي لتداول - عضو ذهبي
 
تاريخ التسجيل: Nov 2005
المشاركات: 34,586

 
افتراضي

النفط و «ميكيافيللي»

الأحد, 22 يونيو 2008

المحامي د.صالح بكر الطيار

لا زال الغرب يصر على التعاطي مع الدول العربية والإسلامية بشكل خاص ، ومع دول العالم الثالث بشكل عام من منطلق ان ما تمتلكه هذه الدول هو لها وللغرب ، وأن ما تمتلكه الدول الغربية هو لها وحدها.

ولم تستوعب العقلية الغربية بعد ان العالم بات قائماً على مبدأ الشراكة وليس الوصاية وأن الجميع لديهم مصالح يجب ان يخدموها ويدافعوا عنها .. وأن تحول العالم الى قرية كونية بات يستوجب النظر الى أي قرار بمقدار ما له من انعكاسات سلبية او ايجابية على المستوى العالمي.

كما على الغرب ان يدرك انه لم يعد باستطاعته ان يفرض ما يريده على الآخرين بل عليه ان يحاورهم وأن يقنعهم بوجهة نظره التي قد تكون مخطئة او قد تكون قائمة وفق حسابات ضيقة ومنافع خاصة..

وهذا الأمر ينطبق بالكامل على ما يحاول الغرب اشاعته من ان السبب الرئيسي لارتفاع اسعار النفط هو قلة العرض وكثرة الطلب داعياً الدول المنتجة لمعالجة هذه الأزمة عبر ضخ اكبر كميات ممكنة لإشباع الأسواق وإغراقها..

وحقيقة الأمر ان العرض والطلب له تأثير ولكنه تأثير بسيط جداً امام عوامل اخرى هي المسؤولة عن ارتفاع اسعار النفط وتتعلق بالدرجة الأولى بقيمة الضريبة التي تفرضها الدول الغربية على المستهلكين والتي تصل الى نحو 40 % ، فيما تتعلق بالدرجة الثانية بالوسطاء الذين يسوقون مادة النفط والذين لا تتوقف ارباحهم عند حد معين لأنهم مثل “المنشار” يستفيدون من حصة المنتج والمستهلك وممن يعرضون بشكل وهمي في البورصات الدولية.

هذه الحقائق ستضعها قيادة المملكة العربية السعودية اليوم امام المجتمعين في اللقاء الدولي وستحدد مسؤولية كل طرف وستطلب من الجميع المشاركة في اتخاذ قرار تخفيض الأسعار لأن المنتج الذي يمتلك هذه المادة هو الأقل استفادة امام غيره ممن لا يفكر إلا بعقلية نفعية او بفلسفة اقرب ما تكون الى ما طرحه ميكيافيللي من “ان الغاية تبرر الوسيلة” ..!!
*رئيس مركز الدراسات العربي – الأوروبي
bhkhalaf غير متواجد حالياً  
قديم 22-06-2008, 04:02 AM   #27
bhkhalaf
الفريق الصحفي لتداول - عضو ذهبي
 
تاريخ التسجيل: Nov 2005
المشاركات: 34,586

 
افتراضي

لندن تدعو الدول النفطية للاستثمار في الصناعة النووية البريطانية

الأحد, 22 يونيو 2008

بقلم جيمس كيركوب من بروكسل-الديلي تلغراف

دعا رئيس الوزراء البريطاني غوردون براون المملكة ودول النفط الغنية الأخرى للاستثمار في الجيل التالي لمحطات الطاقة النووية البريطانية..ومدد الرئيس البريطاني الدعوة لتشمل الدول أعضاء منظمة أوبك لجزء من صفقة سيعلنها اليوم الأحد في مؤتمر جدة .وقال غوردون براون إنه سيطلب من الدول المنتجة للنفط بأن تسمح لشركات الطاقة الغربية بالاستثمار في حقول النفط بهذه البلدان بما يزيد قدرة أوبك على استخراج وتكرير البترول. وبالمقابل ، قال رئيس الوزراء البريطاني : إن على الدول الغربية المستهلكة للنفط بقيادة بريطانيا أن تفتح اقتصاداتها لاستثمارات الدول النفطية من تمويلات الثروات غير المقيدة وهذه الاستثمارات يجب تشجيعها للاستثمار في مصادر الطاقة البديلة ، بما فيها الطاقة النووية.

و عزمت الحكومة البريطانية التصديق بإنشاء موجة جديدة من مفاعلات الطاقة النووية في بريطانيا ، ولكن هنالك شكوك حول رغبة صناعة الطاقة النووية لتمويل محطات جديدة.

وفي حديثه في قمة الإتحاد الأوروبي ببروكسل قال غوردون براون رئيس الوزراء البريطاني إنه يعتقد أن الدول الغربية أصبحت راغبة اكثر بالسماح لرؤوس الأموال والثروات غير المقيدة الاستثمار في الصناعات الرئيسية داخل هذه الدول. وأضاف: إن دول الخليج والدول النفطية الأخرى يتم الترحيب بها للاستثمار في الصناعة النووية البريطانية وفقاً للنظم والضوابط الأمنية المعهودة. وقال : إن سوقنا النووي مفتوح للناس للاستثمار في بلدنا. ومن المهم للدول المنتجة للنفط أن تستثمر في البدائل النفطية.

و ترددت الدول الغربية الأخرى في السماح لدول الخليج شراء موجودات أو أصول حساسة استراتيجياً. ففي عام 2006 منع الكونجرس الأمريكي شركة دي بي وورلد وهي شركة مملوكة للإمارات العربية المتحدة من القيام بإدارة ستة موانئ أمريكية بحجة الاعتبارات الأمنية.وقدر غوردون براون المبالغ الفائضة لدى الدول المنتجة للنفط نظراً لارتفاع أسعار النفط بـ3 مليارات دولار وهذه كما قال يجب تدويرها في اقتصادات الدول المستهلكة للنفط.وقال براون إن هناك رغبة ملحة فيما يتعلق باستثمار رؤوس الاموال غير المقيدة في بريطانيا. وتوقع أن هذه الأموال سيكون مقدارها حوالى 13 مليارا جاهزة للاستثمار في السنوات المقبلة . بعض الدول الغربية وتشمل فرنسا والمانيا وفي بعض حالات الاستثمار بالولايات المتحدة ؛ أقل رغبة من بريطانيا في السماح للأموال غير المقيدة بشراء أسهم في شركاتها. سيقابل المستر براون قادة أوبك اليوم الاحد في جدة سيقول لهم إن قادة الدول الغربية أصبحوا يستجيبون أكثر للاستثمارات بالرساميل غير المقيدة. ويقول بهذا الصدد إن إحدى الرسائل القوية التي يحملها معه تقول إنهم في الإتحاد الأوروبي ناقشوا خلال مؤتمرهم مسألة ان هناك سوقاً للاستثمار خارج السوق النفطية ويمكن لهذه السوق أن تعيد تدوير نحواً من 3 مليارات من عائدات النفط التي حصلت عليها شركات النفط.
bhkhalaf غير متواجد حالياً  
قديم 22-06-2008, 04:06 AM   #28
bhkhalaf
الفريق الصحفي لتداول - عضو ذهبي
 
تاريخ التسجيل: Nov 2005
المشاركات: 34,586

 
افتراضي

«جدة للطاقة» يسعى لتحقيق التوازن في أسعار النفط

الأحد, 22 يونيو 2008

القاهرة – أحمد عبده

أكد المهندس سامح فهمي وزير البترول أهمية انعقاد مؤتمر وزراء الطاقة للدول المنتجة والمستهلكة للطاقة بجدة الذي تترقبه كافة أوساط الصناعة البترولية ودوائر المال والاقتصاد العالمية .

حيث سيتم خلاله مناقشة واستعراض أوضاع السوق العالمية للبترول فى ضوء الارتفاع ودعم التعاون بين الدول المنتجة والمستهلكة للبترول والطاقة والأطراف ذات العلاقة مثل المنظمات الدولية وشركات البترول العالمية.

ووصل وزير البترول المصري على رأس وفد لتمثيل مصر فى هذا المؤتمر الذى يعقد تحت رعاية خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز.

وأشار وزير البترول فى تصريح لـ “المدينة” إلى أن الوضع الراهن فى الاسواق البترولية يستدعى سرعة تضافر جهود كافة أطراف الصناعة لتحقيق التوازن والاستقرار لأسواق البترول وأسعاره.

وقال إن دعوة السعودية لمشاركة مصر فى هذا المؤتمر الهام يتيح لها المساهمة الفعالة لدعم الحوار بين المنتجين والمستهلكين وتحقيق التوازن للأسواق بما ينعكس ايجابيا على صناعة البترول فى مصر.

وأضاف: أن مشاركة وزراء البترول والطاقة فى الدول الرئيسية المنتجة والمستهلكة للبترول ورؤساء المنظمات العالمية تمثل أرضية جيدة للتشاور فيما بينهم للتوصل الى مفاهيم آليات جماعية واضحة تمكنهم من مواجهة التحديات التى تواجهها صناعة البترول والغاز بصفة خاصة والطاقة بصفة عامة وتحديد الوسائل والحلول الفعالة لدفع عجلة تأمين امدادات الطاقة التى اصبحت على قائمة الاهتمامات العالمية لتأثيرها الكبير على الاقتصاد العالمى خاصة اقتصاديات الدول النامية.

وأوضح أن مصر لها دور كبير خلال السنوات الماضية فى دعم الحوار بين المنتجين والمستهلكين من خلال مشاركتها المنتظمة فى مؤتمرات الطاقة العالمية بالاضافة الى تنظيمها واستضافتها لمؤتمر المائدة المستديرة فى اواخر عام 2006 فى اطار الاهتمام العالمى بتأمين امتدادات الطاقة لتحقيق التوازن والاستقرار للصناعة البترولية.

وقال فهمي انه سيعقد على هامش المؤتمر العديد من المباحثات واللقاءات الثنائية مع وزراء البترول والطاقة لبحث دعم وتفعيل التعاون المشترك وإقامة علاقات شراكة من أجل تحقيق المصالح الاقتصادية المتبادلة وتبادل الاراء حول القضايا الهامة التى تشهدها الصناعة البترولية.
bhkhalaf غير متواجد حالياً  
قديم 22-06-2008, 04:08 AM   #29
bhkhalaf
الفريق الصحفي لتداول - عضو ذهبي
 
تاريخ التسجيل: Nov 2005
المشاركات: 34,586

 
افتراضي

تناقض بين إنتاج وأسعار النفط.. ويجب ضبط لاعبي البورصة العالمية



الأحد, 22 يونيو 2008

عبدالله الطياري - بيروت “ هاتفياً”

أكد مدير مؤسسة البحوث والاستشارات في بيروت الدكتور كمال حمدان أن احتضان المملكة لاجتماع وزراء الطاقة للدول المنتجة والمستهلكة للنفط التي دعا إليها خادم الحرمين الشريفين وتبدأ فعالياته اليوم نابع من احساس القيادة في المملكة بالمسؤولية الدولية نحو استقرار اسواق النفط حول للعالم، وقال حمدان في حديث خاص لـ”المدينة” من بيروت : أن الآمال معقودة على أن يخرج الاجتماع بتوصيات استحداث آليات حل ناجح حتى لو استثمر تنفيذه بعض الوقت وان الحاصل اليوم في ارتفاع اسعار النفط لا يعود لخلل في السياسات عمل السوق المعروفة على مدى السنوات الماضية الطويلة انما لعوامل مستجدة ، ومنها دخول الصناديق المالية ذات السيولة النقدية الضخمة العابرة للقارات لسوق النفط عبر المضاربة.المزيد من الرؤية التحليلية عن اجتماع اليوم جاءت في الحوار.. فإلى التفاصيل:

* كيف تنظر لدعوة المملكة لعقد مؤتمر الطاقة بجدة في ظل الارتفاع السريع لاسعار النفط؟

- في الواقع النقطة الاولى الاساسية التي ينبغي التوقف عندها هو ان دراسة وتحليل خصائص سوق الطاقة لا سيما سوق النفط لا تشير الى خلل في اساسيات عمل السوق من المعروف على مدى سنوات طويلة ان هناك تواطؤ لجهات معينة للنمو نحو الطلب على النفط وكذلك هناك ثوابت واتجاهات تطور عرض النفط من قبل البلدان المنتجة سوى داخل اوبك او خارجه ولم تكن آليات عرض الطلب تشكو من خلل في السنوات الماضية فاحتياجات الاستهلاك العالمي من النفط كانت تؤمن من قبل المنتجين، الشيء الجديد الذي ازداد وزنه مؤخراً يعود الى اعتبارات من خارج اساسيات السوق وجزء كبير من هذه الاعتبارات مرتبط بما يدور في اسواق المال العالمية إذ ان الطلب على النفط عبر الاسواق المالية وعبر الصناديق المالية الدولية الوزن النسبي لهذا الطلب المقاوم من هذه الاطراف ارتفع بشكل استثنائي في السنوات الخمس المنصرمة ومن الواضح ان تزايد تأثير هؤلاء اللاعبين المنتمين معظمهم للبورصات العالمية أدخل عدم استقرار كبير في آليات عمل سوق النفط العالمية والاحصائيات هنا واضحة تماما عن زيادة الوزن النسبي لدور هؤلاء المتعاملين ، لكن من يطالع لوحة الاستثمارات في البحث عن مصادر نفط جديدة داخل اوبك او خارجها او في الاستثمار في بدائل للنفط عالمياً يلاحظ ان هذا الاستثمار حجماً ونوعا ليس بالمستوى المطلوب وهذه ليست مسؤولية البلدان المنتجة ينبغي البحث عن المسؤولية في مكان اخر ولدى الاطراف المسيطرة على الاقتصاد العالمي لدى الشركات العابرة للقارات ولدى المستهلكين الاساسيين الجدد كالصين والهند وغيرها.

الاستثمارات النفطية

* كيف ترى شكوى الدول المنتجة خارج اوبك من عدم ضخ الشركات النفطية للاستثمار فيها خاصة ان معظمها لا تملك امولا للتطوير والتنقيب؟

- هذا صحيح ولكن اتساءل اقتصاد كالاقتصاد الامريكي كل الفاتورة النفطية لا تشكل الا نسبة مئوية ضئيلة جداً من ناتجها القومي ومن حركة مبادلاتها كيف تعمد الى تنفيذ العديد من الخطط والبرامج التي سبق للادارات الامريكية المتعاقبة ان اتحفت العالم بها واعلنتها على لسان رؤسائها الى الآن لم تجد طريقاً علمياً للتنفيذ لا سيما وهذا يخص الولايات المتحدة الامريكية عندما كان سعر النفط قبل اربع او خمس سنوات عند مستوى 25 دولارا للبرميل كان يمكن فهم ان لا ينشط الاستثمار ، الان هذا السعر المتدني لا يسمح للعودة للتعامل مع آبار قديمة متهالكة او في الاستثمار في البحث عن آبار جديدة في مناطق اكثر صعوبة جولوجية وتنقيباً ولكن مع وصول النفط الى 130 دولارا او 140 دولارا للبرميل ان ذلك وحده كاف وكفيلا بتشجيع الكثير من الدول والشركات في الانقضاض على الاستثمار في النفط من الشركات النفطية وكما نعرف الآن السعر الادنى لا يزيد عن 80 دولارا واليوم يباع 140 دولارا مما يعني ان هناك موضوعياً فرصا استثمارية ينبغي على الدول والشركات العالمية ان تلتقطها لتنويع اكبر في مصادر تزود بالنفط والطاقة عموماً.

* هل تعتقد ان هذه هي كل اسباب الارتفاع؟

- اعتقد ايضا ان هناك اسبابا اخرى خارج اطار اساسيات السوق التي تحدثنا حولها ان الاثار البالغة السلبية المترتبة على ارتفاع اسعار النفط على فقراء من المستهلكين لا سيما الفقراء العرب ينبغي ان يشكل حافزاً لتنميتهم.

المبادرة السعودية

- لكن دعوة المؤتمر قادمة من أكبر منتج ومصدر للنفط في العالم وهي المملكة التي استشعرت مثل هذه الخطورة حالياً ومستقبلاً على كل الأطراف وجاءت الدعوة من مسؤوليتها الدولية حيال استقرار أسواق النفط؟

نعم أنا أؤيد هذا الرأي وأنا اعتبر أن مبادرة المملكة تحديدا لطلب عقد هذا المؤتمر يدل عن مدى شعورها بالمسؤولية وبالمسؤولية الحقيقية المساهمة في بلورة حلول للعالم ككل على الرغم مما قد يبدو في الظاهر أن السعودية مستفيدة من الأسعار الحالية حيث أن هذا الارتفاع غير المسيطر عليه والمترافق مع عدم استقرار العملة الأمريكية الدولار مع عودة هبوب التضخم في الغرب إلى مستويات قياسية لم تسجل منذ عشر سنوات أن هذه العناصر المتزامنة من شأنها أن تقلل الدول المنتجة وعلى رأسها المملكة ومن الطبيعي أن المملكة نتيجة شعورها بالتناقضات المتمثلة بظاهرة الارتفاع غير المسيطر عليه في سعر النفط والمترافق مع انخفاض غير مسيطر عليه أيضاً في سعر صرف العملة الأمريكية الدولار التي هي عملة التبادل الأساسية في الاسواق العالمية للنفط وأن السعوديةمن موقع الشريك ومن موقع المسؤول تدعو كل الأطراف المعنية انتاجًا واستهلاكًا تفضلوا وناقشوا هذه المشكلة والتبلور معنا حلولا في المدى القصير والمتوسط الآن استمرار لمسألة على هذا النحو كما سبق وإشارة من شأنه ليس فقط التضخم وآثاره وتداعياته على الدول المنتجة وليس فقط تعمق أزمة الدولار وتداعايتها أيضاً على الدول المنتجة وخصوصاً على استثماراتها الخارجية وعلى ادخاراتها الخارجية وفوائدها وعلى ابداعاتها الصامتة في النظام البنكي العالمي ليس فقط ولكن مسائل أخرى وهي كما أشارت زيادة الفقر في العديد من البلدان العالمية الأخرى بما في ذلك بعض البلدان العربية.

إذ أن في حيثيات الدعوة السعودية أنها ترى هذه المخاطر ولكن ترى السعودية أن كلفة التعاطي مع المخاطر الكامنة في المدى المتوسط مع استمرار ظاهرة ارتفاع الأسعار وتراجع سعر الدولار الأمريكي أن تكاليف هذه الظاهرة سوف تكون أكبر من المنافع القصيرة الأجل الآتية من ارتفاع أسعار النفط.

* ماذا تتوقع من قرارات أو توصيات سيخرج بها اجتماع الطاقة بجدة؟

- على مستوى الخطاب والنوايا أتوقع صدور بيان مهم وهذا الخطاب ربما يكون عناصر الحق أو الالتزام فيه من جانب البلدان المنتجة لا سيما السعودية أكبر بكثير من قدرة الأطراف المستهلكة لا سيما الطرف الأمريكي على الإبقاء بالتزامات محددة عشية تغيير متوقع في الإدارة الأمريكية ، وأنا في اعتقادي أنه ينبغي انتظار بعض الوقت في بلورة سياسات استهلاكية من قبل الولايات المتحدة في انتظار أن تحسم معركة الانتخابات الجديدة ولكن مع ذلك ينبغي عدم إضاعة الفرص ينبغي ترتيب المسؤولية الدولية عن إدارة هذه الموضوعات وتوفير الحلول الناجحة ولو تأخر تنفيذ هذه الحلول أو لو خضعت لبرنامج زمني لتنفيذه لبعض الوقت ولكن ليس هناك حلول سحرية إنما هناك شعارات ينبغي أن يحدث ضبط أكبر الدور الأسواق المالية العالمية والصناديق عالية والسيولة النقدية الضخمة التي تدور في الأسواق المالية العالمية ينبغي في رأيي أن يعمل اجتماع الطاقة بجدة بدقة أكبر وبمسؤولية أكبر والتزام أكبر على آليات عمل أسواق المال العالمية والبورصات العالمية في إدارة النفط سوى هبوطاً أو صعوداً من خلال الأدوات المالية المستحدثة في السنوات الأخيرة هذا هدف أساسي واعتقد أنه حتى الكونجرس الأمريكي سبق أن بدأ في الولوج لمثل هذه الملفات ينبغي ضبط هؤلاء اللاعبين الرئيسيين في هذه الأسواق، وهذا ليس كلاما عاما أو كلاما ايديولوجيا أو أخلاقيا بالأسواق المالي.. (لا) اعتقد من يعود إلى مائتي سنة من تاريخ تطور الأسواق المالية الدولية والنظام الرأسمالي العالمي يجد أنه في فترات الحقب التاريخية كثيرا ما يحصل بالنسبة للنفط سبق أن حصل للقطن وسبق أن حصل للذهب والنحاس وسبق أن حصل لمواد عدة و انكب المجتمع الدولي على إيجاد الضوابط وتم وضع هذه الضوابط وبشكل عام تم التقيد بها والآن مطروح الموضوع ذاته بالنسبة للنفط، حيث لا يمكن ترك عملية التحكم أو التأثير الكبير في سبورة أسعار النفط لا يمكن تركها للعملية العفوية “للأسواق المالية العالمية” .
bhkhalaf غير متواجد حالياً  
قديم 22-06-2008, 04:11 AM   #30
bhkhalaf
الفريق الصحفي لتداول - عضو ذهبي
 
تاريخ التسجيل: Nov 2005
المشاركات: 34,586

 
افتراضي

نجاح «جدة للطاقة» يحد من ارتفاع معدلات الفقر في العالم



الأحد, 22 يونيو 2008

عبدالله الطياري - باريس «هاتفيا»

حذَّر خبير أسواق النفط والمحلل الاقتصادي للنشرة الاقتصادية لإستراتيجيات النفط التي تصدر أسبوعيا من باريس الدكتور بيير تيرزيان أن ارتفاع أسعار النفط بهذا الشكل ينذر بزيادة معدلات الفقر في العالم، وأن الخروج بتوصيات إيجابية يحد من ارتفاع تلك المعدلات وبالتالي الحد من تصاعد غضب الشعوب.

وقال بيير: إن دعوة المملكة لاجتماع جدة للطاقة تأتي من حرص القيادة السعودية على استقرار أسواق النفط ومسؤولياتها تجاه شعوب العالم.

وحول قراءته لدعوة المملكة قال الخبير الذي كان أحد المتحدثين في ورشة العمل التحضيرية لمؤتمر «أوبك» في الرياض في نوفمبر 2007: يجب أن نحيي المملكة على هذه المبادرة الكبيرة، لأن العالم تأثر بارتفاع أسعار النفط في كل المجالات، فإذا لم يتوقف ارتفاع الأسعار فيمكن أن نواجه تزايد معدلات الفقر حول العالم وتصاعد غضب الشعوب وعنفا أكثر. الآن يجب على المملكة أن تتحرك على المدى القصير والبعيد أيضا بخصوص مسألة الإمدادات. خاصة وأن الإدارة الأمريكية بدورها ترحب بزيادة الإنتاج ولكن لا تعتقد أن المضاربات لها مسؤولية في ارتفاع الأسعار.

وحول أجندة المواضيع المطروحة على جدول أعمال مؤتمر الطاقة بجدة قال الدكتور بيير: منظمة «أوبك» يجب أن تطلب من الدول المستهلكة أن تضبط الأسواق المالية وأن تضع الشفافية مبدأً لتعاملاتها من أجل تقليل دور المضاربة في الأسواق. بالإضافة إلى ذلك فإن المنتجين يجب أن يطالبوا حكومات الدول المستهلكة التي تفرض ضرائب عالية على المنتجات النفطية أن تخفضها من أجل أن تساعد شعوبها للمشاركة في عبء ارتفاع الأسعار وتقليل معدل التضخم. وفي نفس الوقت فالحكومات التي تدعم أسعار المنتجات النفطية يجب أن تخفض مستوى هذا الدعم أو تلغيه من أجل التحكم في مستوى الطلب على النفط. وأخيرا فالدول المنتجة التي تكون أسعار النفط داخليا فيها رخيصة مثل إيران وفنزويلا والمملكة يجب أن تزيدها من أجل وضع نهاية للاستهلاك العالي والمتصاعد للنفط داخليا.

وعن رأيه في أهم القرارات التي يمكن أن يخرج بها الاجتماع قال: الكثير سوف يعتمد على نتائج اجتماع أو مؤتمر جدة.، وأعتقد أن المملكة يجب أن تخبر الدول المستهلكة أنها مستعدة لزيادة الإنتاج على المدى القصير مجددا إذا كانت هناك حاجة لذلك وأنها ستزيد طاقتها الإنتاجية إلى مستوى أعلى من 12.5 مليون برميل يوميا بنهاية عام 2009.، الكثيرون من اللاعبين في السوق يجادلون في أن المملكة لا تستطيع، ولكن بإصدار هذه البيانات سوف تفند المملكة هذه المزاعم وتعيد الثقة مجددا في مستقبل المعروض النفطي في الأسواق.

وحول رأيه في الشائعات بأن المؤسسات المالية المضاربة وراء الأزمة، قال: تكلفة النفط الحدية «التي تعني تكلفة النفط الأغلى التي يتم إنتاجها لضبط السوق» هو في حدود 60 دولارا للبرميل. البعض من الممكن أن يضيف من 5 إلى 10% أخرى للمخاطر المحتملة فيصبح السعر 65-70 دولارا للبرميل على الأكثر. وأي شيئا أعلى من ذلك يأتي من المضاربة التي بنيت على تصور بأن زيادة الطلب على النفط في المستقبل لن يقابلها معروض كافٍ. لم ينجح اللاعبون في أسواق المال من التأثير بقوة على أسعار النفط في الماضي. بالإضافة إلى الصناديق السيادية فالصناديق الادخارية تستثمر بقوة الآن في النفط على المدى البعيد وتراهن على مستوى أسعار أعلى مما هو موجود الآن. وهذه الصناديق ضخت ما يقرب من 55 مليار دولار في الربع الأول من عام 2008 خلال 52 يوما فقط واشترت أكثر من 825 مليون برميل منذ عام 2004 والثلثين من هذه المشتريات تم عندما كانت الأسعار تتراوح بين 30 إلى 70 دولارا للبرميل. وإذا كانت هذه الصناديق تعتقد أن الأسعار ستنخفض فإنها ستختار بين ثلاثة حلول، أما البيع بأقصى سرعة ممكنة أو إبقاء الوضع كما هو عليه على أمل ارتفاع الأسعار مجددا في المستقبل أعلى من سعر الشراء، أو تحاول أن تضغط لرفع الأسعار لتأمين موقفها.
bhkhalaf غير متواجد حالياً  
 

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 09:12 PM. حسب توقيت مدينه الرياض

Powered by vBulletin® Version 3.8.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.