للتسجيل اضغط هـنـا
أنظمة الموقع تداول في الإعلام للإعلان لديـنا راسلنا التسجيل طلب كود تنشيط العضوية   تنشيط العضوية استعادة كلمة المرور
تداول مواقع الشركات مركز البرامج
مؤشرات السوق اسعار النفط مؤشرات العالم اعلانات الشركات الاكثر نشاط تحميل
 



العودة   منتديات تداول > الادارة والاقتصاد > مـــنــــتــــــدى السلع و العملات والنفط



إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 18-07-2008, 02:23 PM   #61
سهيل الدراج
محلل مالي
 
تاريخ التسجيل: Apr 2006
المشاركات: 1,776

 
افتراضي

ان استمرت الاسواق العالمية على هذا الارتفاع واغلقت على ارتفاع ،
فان السوق السعودى سيحقق يوم غد باذن الله

ارتفاع كبير بقيادة البنوك ..
سهيل الدراج غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 18-07-2008, 02:46 PM   #62
SDT999
متداول نشيط
 
تاريخ التسجيل: Feb 2006
المشاركات: 683

 
افتراضي

سهيل الدراج مارايك بمن ينادي الان بعادة تقييم الريال مقابل الدولار
مادري لماذا لانفبق لابالوقت الضايع
وفي الوقت الضايع نصدر قرار المفروض ان ايتخذ من سنوات
ان اعادة تقييم الريال مقابل الدولار الان ارى انه خطاء فادح وجهل من قبل الاقتصاديين عندنا
هذي وجة نظري القاصره وارجو ان ارى تعليقك عليها
SDT999 غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 19-07-2008, 09:21 AM   #63
معماري2
متداول جديد
 
تاريخ التسجيل: Jan 2007
المشاركات: 68

 
افتراضي

ما أروعك يا استاذ سهيل،أتمنا ان تتحفنا بكل ماهو جديد في المنطقة والعالم.
واشاطرك الرأي بأرتفاعات كبيرة لسوقنا اليوم تأثرا بلأسواق العالمية و المغازلة الواضحة من قبل أمريكا للجمهورية الأسلامية بخصوص ملفها النووي.
معماري2 غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 28-07-2008, 01:21 PM   #64
نضال11
متداول نشيط
 
تاريخ التسجيل: May 2005
المشاركات: 460

 
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نضال11



أستاذنا سهيل

شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك


لكن أنا عندي احساس أن التاريخ يعيد نفسه


ماحصل في اول الثمانينات من بداية انهيار أسعار النفط

سوف يحصل قريبا جدا ــ أتوقع خلال سنة من الآن ــ

وقد اطلعت على شارت للنفط عشر سنوات من بداية ارتفاعاته

عام 98م وحتى الآن ــ لايحضرني الآن ــ يتضح فيها

أن النفط خرج للأعلى عن سقف الترند الصاعد

والذي كان يسير فيه منذ عشر سنوات

وهذا مؤشر على قرب انهياره ودخوله في الموجة الخامسة


تماما كما حصل مع مؤشر سوقنا عند ما وصل

20600 في فبراير 2006م


وكما حصل قريبا عند ما وصل 12000


وبالتالي أعتقد أن الدولار سوف يرتفع تساوقا مع

انخفاض النفط

واتجاه أغلب السيولة للإستثمار في السوق والعملة الأمريكية

مما يعزز ارتفاع الدولار


http://www.tdwl.net/vb/showthread.ph...87#post4203587






وهذا السيناريو أعتقد حدث سابقا إبان حرب أكتوبر 73م

والتي يقال إنها افتعلت وافتعل معها قطع النفط عن الغرب

( طبعا بإشراف أمريكي ) لإنقاذ اقتصاد وعملة أمريكا



حيث رفض العالم آنذاك ( عام 70 م ) فك أمريكا ربط تقييم

عملتها بالذهب

وحدث عزوف عن شراء أو الإعتماد على الدولار من الدول الكبرى


وآنذاك فكرت أوروبا بالسوق المشتركة واعتماد عملة موحدة لها



فلكي تتفادى مثل هذه الخطوات لجأت إلى افتعال حرب أكتوبر 73م

من أجل ارتفاع النفط لكي تتدفق السيولة العالمية على دول الخليج

والتي لاتحتاج منها سوىالقليل

والباقي يتجه لأمريكا لتقوية اقتصادها وعملتها وكااستثمار لها




وهذا سبق أن طرح في قناة الجزيرة بعنوان

(( حرب البترودولار ))



جزء كبير مما يحدث على صعيد النفط والدولار والذهب و... و ... هو مفتعل

ومخطط له مسبقا من قبل أباطرة الإقتصاد العالمي

وهو على وشك الإنتهاء






تعزيزا لما سبق ولما ورد في هذ المقتبس وخصوصا باللون الأحمر

أنقل لك أخي سهيل مقالة الخبير الإقتصادي الأمريكي مايكل هدسن Dr. Michael Hudson

وفيه يؤكد أن أمريكا إستخدمت الشرق الأوسط كحصالة لكفالة الإقتصاد المالي الأمريكي المتهاوي


غداء أمريكا المجاني إنتهى للأبد






كيف تستطيع دول الشرق الأوسط إستثمار فوائضها التجارية المتصاعدة ؟



الإقتصادي والكاتب الأمريكي الدكتور مايكل هدسن Dr. Michael Hudson
نشرت في مجلة The Gulf المالية الأسبوعية إصدار شهر (جون 6) لعام 2008

_________



مع مرور كل أسبوع تحصل دول الشرق الأوسط على دولارات أكثر مقابل نفطهم وصادراتهم الأخرى وبسبب الإستثمارات الأمريكية المتزايدة في اسواقهم المالية وممتلكاتهم الأخرى (العقارات) ، مما جعلهم يواجهون مشكلة في كيفية إستثمار هذه الدولارات ؟
في السابق حافظ المصدرون على مكاسبهم من الصادرات عن طريق تملك أصولهم الخاصة[1] ، ولكن هل من الواقعية أن يستمروا في تملك أصول مقيمة بالدولار ؟


حالياً تمتلك البنوك المركزية حول العالم ما يقارب (2.5) ترليون دولار من سندات الخزانة الأمريكية وترليون دولار أخرى على شكل سندات للشركات الامريكية الخاصة[2] ، وهذه البنوك تعاني أيضاً خسائر متواصلة في قيمة اصولهم المقيمة بعملاتهم بسبب هبوط سعر صرف الدولار ، والأدهى من ذلك هو أن رؤوس أموالهم مهددة ايضاً ، ولا توجد طريق تستطيع الولايات المتحدة من خلالها أن تسدد ديونها فعجزها التجاري يستمر بالتدهور بينما يزيد إنفاقها العسكري من عجز ميزانيتها.[3]


وهذا يعني بأن الولايات المتحدة تضخ دولارات أكثر وأكثر في بقية بلدان العالم بدون وجود أي طريقة لسدادها او أي نية حتى لسداد هذه الدولارات. ولهذا تجد أن الدول الأخرى بدأت بإعتبار هذه الدولارات كالجمرات وتحاول التخلص منها بأسرع ما تستطيع.


ولكن كيف تستطيع كل هذه الدول التخلص من الدولار؟
الصين تستخدم تدفقاتها الدولارية الجديدة لمحاولة شراء أصول في دول خارجية سواء كانت مواد اولية او أراضي أو غيرها من الأصول لتلبية إحتياجات نموها على المدى البعيد.[4] وبعض دول الشرق الأوسط يعقدون صفقات طويلة المدى لشراء الغذاء والمواد الأولية المنتجة خارجياً[5] ، ولكن الدول التي تقبل هذه الدولارات في تناقص ، وفي المقابل نجد أن الولايات المتحدة وبتحول سياسيها الى أمميين[6] تمنع المستثمرين الخارجيين من الإستثمار في أكثر القطاعات الأمريكية ربحية ، وهذا من شأنه أن يحصر الإستثمارات الخارجية في أمريكا على سوق الرهون العقارية البالية والعقارات التي تتناقص أسعارها والقروض التي تستخدم لإنتشال البنوك الأمريكية والمؤسسات المالية من خسائرها الكبيرة والتي تهددها بالإفلاس ومن إنهيارات اسعار الأسهم الأمريكية ، وأكبر مثال فاضح هو شراء الشرق الأوسط لأسهم سيتي بانك


وهذا يعني أن مُصدرين النفط الشرق أوسطيين وبالتأكيد مصدرين الصناعات الأوربية يهبون فعلياً نفطهم ومنتجاتهم للمستهلكين الأمريكيين مقابل سندات ورقية مهددة بأن تكون غير قابلة للتداول وبالتالي معدومة القيمة.


لحسن الحظ هناك بديل أفضل ، وهو أن تقوم دول الشرق الأوسط بإستثمار ما كسبوه من صادراتهم (النفطية وغير النفطية) في بناء إقتصادياتهم بدلاً من بناء إقتصاد الولايات المتحدة وإقتصاديات الدول الدولارية ، قبل ألفين سنة وحتى في أوج فترة المد اليوناني والروماني كان الشرق الأوسط ولفترة زمنية طويلة أكثر مناطق العالم إزدهاراً ، فما الذي يوقفه من إسترداد موقعه ووضعه التاريخي ؟


أحد المشاكل الأساسية هي التصحر القاحل ، ومن الممكن التخلص من هذه المشكلة عن طريق الإنفاق على البنية التحتية المحلية وعن طريق صفقات مقايضة دولية طويلة الأجل ، فمثل هذه الصفقات من شأنها التخفيف من وطأة تقلبات سوق العملات ، ويبدوا بأن أسعار الصرف ستظل في تقلب خلال العقد القادم.


هناك تشابه كبير بين ما يحدث الأن وآخر مرة حصل فيها الشرق الأوسط على عوائد كبيرة مقابل صادراته (النفطية) وكانت في 1973 ، خلال تلك الحقبة عُقدت صفقات "النفط مقابل البنية التحتية" مع شركات كورية ويابانية وآسيوية لبناء الطرق والمستشفيات وغيرها من عمليات التشييد التي من شأنها أن تزيد الإنتاج وترفع مستوى المعيشة ، واليوم تدخل الصين على الخط ، وما زال الطريق طويل للإستثمار في الخدمات العامة والخاصة والتي تحتاجها المنطقة لتكون أحد أكثر مناطق العالم إزدهاراً.


صعود الهند والصين وباكستان كقوى إقتصادية وعسكرية أيضاً (على الأقل لأغراض الدفاع) وكذلك روسيا وآسيا الوسطى أدى الى تكوين "منظمة شراكة شنغهاي" والتي ِإنضمت إليها أيران ايضاً ، العالم يمسي متعدد الأقطاب على الأقل كوسيلة دفاعية وكإستجابة لمحاولات أمريكا إعطاء الناتو دور "ما بعد الحرب الباردة" بتوسعته بإتجاه الشرق الأوسط والهند ومنطقة المحيط الهادي.


ونظراً لأن آسيا (الصين) والهند تـَعد ببزوغها كمراكز العالم الصناعي – ربما مصحوبةً بدول أمريكا الجنوبية الرئيسية – فإن هذا العودة الإقتصادية هي في الأصل سياسية بطبيعتها ، وبصراحة فإن الولايات المتحدة تعارض هذا الأمر لأنه يشكل تهديدً لهيمنتها الأحادية ، وقد قالها وبكل وضوح اللواء البريطاني جاميس إيليري في الثاني والعشرين من أبريل في جامعة الدراسات الشرقية والأفريقية (SOAS) في لندن ، فقد وصف حرب العراق الأمريكية البريطانية بأنها شنت لوقف "المد المشرقي" وهي عملية تغيير مراكز القوة السياسية والإقتصادية العالمية بإتجاه الصين والهند واللتين تستوردان معاً "ثلثي نفط الشرق الأوسط"


الجنرال إيليري هو في موقف العارف والمطلع فقد كان المستشار الأعلى لمكتب الخارجية التابع لقوات التحالف في بغداد بعد 2003 ، وقد وضح من خلال حديثه بأن الخبراء الإستراتيجيين للولايات المتحدة كانوا قلقين من أن يحول العراق بسبب العقوبات الأمريكية تعاملاته الإقتصادية لجهة المشرق – وهو ماتفعله أيران الآن. [7]




وهذا بالطبع هو كابوس لأمريكا لأنها إستخدمت الشرق الأوسط كحصالة لكفالة الإقتصاد المالي الأمريكي المتهاوي ، فبعد أزمة "الحبوب والنفط" في فترة 1972-1973 عندما ضاعفة أمريكا أسعار صادراتها من الحبوب أربع مرات وردت أوبك بمضاعفة أسعار النفط أربع مرات أيضاً أخبر موظفوا الخزانة الأمريكية حكام الشرق الأوسط بأن بوسعهم بيع نفطهم بالسعر الذي يناسبهم ولكن بشرط إعادة وإستثمار فوائض صادراتهم المالية الى الولايات المتحدة وإلا فستـَعتبر الولايات المتحدة رفع أوبك للأسعار إعلان حرب ، علماً بأن رفع أسعار النفط هو في مصلحة شركات النفط الأمريكية الضخمة .



وهذا معناه أن إستخدام دول الشرق الأوسط لفوائض صادراتها لتطوير إقتصادياتها قد يتطلب الخروج من محيط الهيمنة الأمريكية ، فعلى الأقل سيؤدي هذا الأمر الى إعطاء المنطقة فائدة بإخراج الولايات المتحدة من العراق ومن قواعدها العسكرية التي هي في طور الإنشاء.


لذلك فإني أقدم إقتراح متواضع لكيفية مفاوضة هذا التغير في العلاقات الجيوسياسية ما بين الشرق الأوسط وأمريكا ، أعرضوا شراء القواعد العسكرية الأمريكية والتي هي تحت الإنشاء ومن ضمنها المنطقة الخضراء بسعر سوقي عادل (وليس بالاسعار الخيالية للمنتفعين الجمهوريين والتي شابها عمليات نصب وإحتيال) وهذا العرض من الممكن قبوله إذا ما وضحت دول الشرق لأوسط لآمريكا بأن غدائها المجاني الذي تحصلت عليه منذ أن فصلت الدولار عن الذهب في عام 1971 وحتى الأن قد ولى بدون رجعه


قد يبدوا هذا تحقيق للطريقة الأمريكية فيما يعرف بغطاء الحماية ، ولكن الحماية قد تكون تستحق الشراء في ظل الأوضاع الحالية.


قبل قرنين من الزمن أعلنت الولايات المتحدة مبدأ Monroe Doctrine: وهو أن تتخلى أوروبا عن المغرب لصالح نفوذ الولايات المتحدة ، أو لم يحن الوقت ليقوم العالم بعمل مشابه فيطلب من أمريكا أن تترك المشرق لدوله لتطوره كيف شاءت ؟


كلما زادت علنية نقاش دول الشرق الأوسط لمثل هذه التبادلات ، زادت فرصها في أن تكون عامل فاعل في الإنتخابات الرئاسية الأمريكية هذه السنة.



م ن ق و ل من منتدى آخر
نضال11 غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 14-08-2008, 11:15 PM   #65
د سعد
متداول جديد
 
تاريخ التسجيل: Mar 2008
المشاركات: 97

 
افتراضي

الأستاذ الكريم سهيل

السلام عليكم ورحمة الله

أود الاستفسار عن مستقبل الذهب خلال الربع الأخير من هذه السنة وبداية العام القادم

وعن مدى تأثره بالانتخابات الامريكية .

وشكرا لك
د سعد غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 20-04-2009, 11:11 PM   #66
د السعيد
متداول جديد
 
تاريخ التسجيل: Oct 2008
المشاركات: 71

 
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سهيل الدراج

نهاية الازمة العالمية يتوقع لها ان تنتهى في منصف 2009م باذن الله اذا انتصر الديموقراطيين في الانتخابات .. أما اذا انتصرت نسخة بوش ( جون ماكين ) فلا يتوقع لأمريكا كلها ان ترى الخير ولا بعد 5 سنوات ..

اما بالنسبة للسوق السعودى فوالله يا اخى الأمر محير جداً ..
فالخروج بعد خسارة 50% فيه صعوبة ، ولكن الامر يعتمد على جودة الشركات التى تملكها ..
..


الأستاذ الكريم سهيل الدراج

أشكرك على طرحك الراقي ومواضيعك القيمة

وشخصيا أحرص على متابعة الجديد منكم

سبق أن وضعتم المشاركة أعلاه ، وقد قاربنا على منتصف 2009 وفاز الديمقراطيون في الانتخابات

ما هي توقعاتكم للنصف الثاني من 2009 وبداية 2010
وذلك ل :

أسعارالأسهم السعودية

العقار في المملكة

الذهب

الدولار والريال ؟

وتقبل تحياتي وشكري
د السعيد غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

أدوات الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 01:59 PM. حسب توقيت مدينه الرياض

Powered by vBulletin® Version 3.8.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.