الأخبار الإقتصادية ليوم السبت 15 شعبان 1429 هـ الموافق 16 أغسطس 2008 م

[اشراقة قلم]

[bhkhalaf]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اشراقة قلم

وجزاك كل خير وبارك فيك ورعاك أختي الفاضلة إشراقة قلم

تحياتي

[bhkhalaf]

الأسهم «الحرة» تفقد 20 بليون ريال... والخسائر تطاول 103 شركات...
المؤشر يواصل الهبوط للأسبوع الثالث ويخسر 263 نقطة

الرياض - عبده المهدي الحياة - 16/08/08//

واصـل المؤشر العام لسوق الأسهم السعودية فـي تعامـلات الأسبوع الماضي تراجعه للأسبوع الثالث على التوالي، لترتفع خسارته خلالها إلى 893 نقطة، نسبتها 9.83 في المئة، فيما بلغت خسارة المؤشر الأسبوع الماضي 262.76 نقطة، نسبتها 3.11 في المئة، ليهبط المؤشر إلى مستوى 8188.30 نقطة، في مقابل 8451.06 نقطة ليوم الأربعاء من الأسبوع الســـابق، وبإضافة الخسارة الأخيرة ارتفعت خسارة المؤشر منذ مطلع السنة إلى 2850 نقطة، نسبتـــها 26 في المئة، يأتي هذا نتيجـــة للهبوط المتتالي في أسعار الأســـهم المدرجة، بتأثير من تناقص السيـولة المتاحة للتداول التي هبط في بعض الجلسات إلى ما دون 4 بلايين ريال، يضاف إلى ذلك ضغوط المضــــاربين على الأسعار من جهة، وعزوف المتعاملين عن الشراء من جهة ثانية، على رغم تراجع مكررات الأرباح في بعض الشركات القيادية إلى ما دون 15 مرة، إذ لم تكن أسعار الأسهم في الفترة الأخيرة غير جاذبة للمتعاملين لتخوفهم من استمرار موجة الهبوط، فيما تأثرت الحال النفسية بقرار شركة السوق المالية (تداول) الذي سيتم العمل به اليوم (السبت)، الخاص بعرض قوائم كبار الملاك في الشركات المدرجة بالسوق على موقع «تداول»، وتأثير ذلك في أداء السوق، ومستويات أسعار الأسهم، حيث ستعرض القائمة أسماء جميع من يمتلك ما نسبته (5 في المئة) أو أكثر من أسهم كل شركة بحسب سجلات مركز الإيداع لدى شركة تداول، وكانت (تداول) أعلنت على موقعها أول من أمس (الخميس) عرض قوائم كبار الملاك في الشركات المدرجة بالسوق، بهدف تمكين المستثمرين من الاطلاع على قوائم أسماء جميع من يمتلك ما نسبتـه (5 في المئة) أو أكثر من أسهم كل شركة بحسب سجلات مركز الإيداع لدى شركة تداول. ويمكن الاطلاع على هذه القوائم بملف الشركة (الملاك الرئيسيين)، وأفاد بيان (تداول) بأنه سيتم تحديث هــذه القــوائم بنهاية كل يــوم ابتـــداءً مـــن الــــيوم (السبت).
وشهدت تعاملات الأسبوع الماضي ارتداداً في الأسعار منذ تعاملات الأسبوع الماضي بعد ان كسر مؤشر السوق حاجز الـ 8 آلاف نقطة هبوطاً إلى 7884 نقطة في تعاملات (الأحد) ليفقد المؤشر يومي «السبت» و «الأحد» 567 نقطة، بعدها سلك المؤشر اتجاهاً تصاعدياً بفعل زيادة الطلب من جهة، وتمسك المتعاملون بأسهمهم وعدم التفريط فيها عند الأسعار الحالية، ما دفع المؤشر إلى الصعود في الجلسات الثلاث الأخيرة من الأسبوع الماضي، ويتوقع محللون أن تستقر أسعار الأسهم في الفترة المقبلة وترتفع معدلات الأداء، بعد العمل بقرار (تداول) الخاص بعرض قوائم كبار الملاك في الشركات المدرجة بالسوق، ووضوح الرؤية لدى المتعاملين، ومدى تأثيرهما في القرار على حركة التعاملات.
وخلال الأسبوع الماضي جرى التداول بأسهم 124 شركة، سجلت أسهم 103 شركات منها تراجعاً في أسعارها، بينما ارتفعت أسهم 18 شركة، واستقرت أسهم 3 شركات عند أسعارها السابقة، ما أدى إلى هبوط القيمة السوقية للأسهم القابلة للتداول إلى 629 بليون ريال، في مقابل 649 بليون ريال، بخسارة مقدارها 20 بليون ريال، نسبتها 3 في المئة.
وجاءت معدلات أداء السوق الأسبوع الماضي حول معدلاتها السابقة، وإن كان هناك بعض التذبذب الطفيف، إذ ارتفعت كمية الأسهم المتداولة بنسبة 6.3 في المئة، إلى 591.9 مليون سهم، فيما صعدت القيمة المتداولة إلى 21.3 بليون ريال، في مقابل 20.7 بليون ريال، بزيادة مقدارها 549 مليون ريال، نسبتها 3 في المئة، بينما هبط عدد الصفقات المنفذة بنسبة 8 في المئة، إلى 702 ألف صفقة، ونتيجة لزيادة المضاربات ارتفع متوسط حجم الصفقة إلى 843 سهماً، بنسبة ارتفاع 15 في المئة.
وبالنظر إلى أداء قطاعات السوق الأسبوع الماضي، نجد تراجع كل مؤشرات 12 قطاعاً، بينما ارتفعت مؤشرات القطاعات الثلاثة المتبقية، إذ تصدر قطاع «النقل» القطاعات الخاسرة بنسبة هبوط 20.64 في المئة، ليهبط إلى مستوى 4175 نقطة، من تداول 57 مليون سهم، نسبتها 10 في المئة، وسجل سهم «النقل البحري» أكبر خسارة بين الأسهم بلغت نسبتها 25.64 في المئة، ليهبط سعره إلى 21.75 ريال، فيما حقق سهم «بدجت السعودية» ثاني أكبر خسارة في القطاع، بلغت نسبتها 11 في المئة، هبوطاً إلى 68.75 ريال.
وسجل مؤشر «الإعلام والنشر» ثاني أكبر خسارة في السوق بلغت نسبتها 7.22 في المئة، يأتي هذا نتيجة لهبوط سهم «الأبحاث والتسويق» بنسبة 8.43 في المئة إلى 38 ريالاً، وتراجع سهم «تهامة» بنسبة بلغت 2.65 في المئة، تعادل 0.75 ريال، هبوطاً إلى 27.5 ريال.
وحل مؤشر «شركات الاستثمار المتعدد» ثالثاً بخسارة نسبتها 5.75 في المئة، ليرفع خسارته منذ مطلع السنة إلى 43 في المئة، يأتي هذا نتيجة لتراجع أسهم كل شركات القطاع، أبزرها سهم «الاحساء» الهابط بنسبة 11.25 في المئة تعادل 2.25 ريال، ليهبط سعره إلى 17.75 ريال، تلاه سهم «سيسكو» بخسارة نسبتها 8.25 في المئة، هبوطاً إلى 22.25 ريال.
وجاء مؤشر «التطوير العقاري» رابعاً بنسبة خسارة 4.61 في المئة، لترتفع خسارته منذ مطلع السنة إلى 28 في المئة، وحقق سهم «العقارية» اكبر خسارة في القطاع بلغت نسبتها 9.3 في المئة إلى 31.75 ريال، فيما هبط سهم «إعمار» إلى 18 ريالاً، بخسارة نسبتها 7.7 في المئة.
وحل مؤشر «الاتصالات» خامساً بخسارة نسبتها 3.66 في المئة، ليرفع خسارته منذ مطلع السنة إلى 34 في المئة، وحقق سهم «اتحاد اتصالات» أكبر خسارة في القطاع بلغت نسبتها 9.3 في المئة، ليهبط سعره إلى 41.50 ريال، فيما ارتفعت خسارة سهم «زين السعودية» إلى 3.3 في المئة، هبوطاً إلى 22.25 ريال.
وجاء مؤشر «الزراعة والصناعات الغذائية» سادساً بخسارة نسبتها 3.49 في المئة، ليرفع خسارته منذ مطلع السنة إلى 15 في المئة، وتصدر سهم «الغذائية» الأسهم الخاسرة في القطاع بنسبة بلغت 10 في المئة، تعادل ريالين، ليهبط سعره إلى 18.25 ريال، تلاه سهم «حائل الزراعية» بخسارة نسبتها 8.33 في المئة، هبوطاً إلى 22 ريالاً.
وحل مؤشر «الصناعات البتروكيماوية» سابعاً، بنسبة خسارة 3.33 في المئة، وحقق سهم «اللجين» اكبر خسارة في القطاع بلغت نسبتها 11 في المئة إلى 33 ريالاً، فيما فقد سهم «سابك» 3.65 في المئة من قيمته، ليهبط سعره إلى 118.75 ريال.
وجــــاء مؤشـر «المصـــارف والخدمات المالية» في المرتبة الثامنة، بخسارة نسبتها 2.84 في المئة، ليرفع خسارته منذ مطلع السنة إلى 34.5 في المئة، وسجل سهم «سامبا» أكبر خسارة في القطاع بلغت نسبتها 4.41 في المئة، ليهبط سعره إلى 67.75 ريالاً، فيما تراجع سهم «الراجحي» إلى 79.50 ريال، بخسارة نسبتها 2.15 في المئة.
وتراجع مؤشر «التأمين» بنسبة طفيفة بلغت 0.06 في المئة، وسجل سهم «ساب تكافل» أكبر زيادة نسبتها 18.88 في المئة إلى 74 ريالاً، فيما ارتفع سهم «التعاونية» إلى 66 ريالاً، بزيادة نسبتها 6.88 في المئة.
في المقابل سجل مؤشر «الفنادق والسياحة» أكبر زيادة بين القطاعات، بلغت نسبتها 3.36 في المئة، ليرفع مكاسبه منذ مطلع السنة إلى 2.11 في المئة، وصعد سهم «الفنادق» بنسبة بلغت 4.96 في المئة، تعادل 1.75 ريال إلى 37 ريالاً، بينما خسر سهم «شمس» بنسبة 5.4 في المئة، ليهبط إلى 22 ريالاً.

[bhkhalaf]

«هيئة السوق» تشعل الأضواء الكاشفة في سوق الأسهم اليوم

الرياض - عبدالله بن ربيعان الحياة - 16/08/08//

استبقت هيئة السوق المالية السعودية الموعد المحدد لإعلان قائمة كبار الملاك في الشركات المساهمة المدرجة في السوق، إذ أعلنت بعد إقفال السوق يوم الأربعاء الماضي قائمة من يملكون 5 في المئة من أسهم الشركات المدرجة، وتضمّن إعلان الهيئة أن قائمة كبار الملاك سيتم تجديدها يومياً، في خطوة تاريخية انتظرها السوق والمتداولون طويلاً، ونزف السوق قبل تطبيقها ما يربو على 70 بليون ريال من قيمته خلال الشهر الماضي.
القائمة التي أضافتها «هيئة السوق» إلى الموقع الخاص بكل شركة مساهمة على موقع «تداول» الإلكتروني، جاءت أقل مما توقعه المحللون والمتابعون للسوق، واقتصرت على صناديق الحكومة (صندوق الاستثمارات العامة، المؤسسة العامة للتقاعد، مؤسسة التأمينات الاجتماعية) وبعض العائلات المعروفة (مؤسسو الشركات)، فيما خلت 16 شركة من أية ملكيات تصل أو تتجاوز 5 في المئة.
ووفقاً لمصرفي سعودي كبير (فضل عدم كشف اسمه) فإن القائمة خلت من الأسماء التي كثيراً ما ترددها منتديات الإنترنت المتخصصة، وتصفهم بمضاربي الشركات وتوصي بناءً على تحركاتهم، وكان خلوّ القائمة منهم مفاجأة لرواد المنتديات، بل انها وضحت عدم دقة كثير مما تحتويه هذه المنتديات، على رغم اعترافه أن بعض الأسماء الشهيرة في المضاربة ليس من السهولة اصطيادها فهي تقسم محافظها بين أسماء متعددة، وتحرص على عدم لفت النظر إلى تحركاتها في السوق.
من جهته يرى عضو جمعية الاقتصاد السعودية المحلل المالى محمد العمران أن: « المطلوب من الهيئة حالياً أمرين: الأول إيقاف طرح الشركات العائلية التي لا تفيد إلا ملاكها فقط، والتوسع بالاتجاه الآخر بطرح شركات جديدة تمليها حاجة الاقتصاد السعودي، إضافة إلى السماح بالتوسعات للشركات القائمة بزيادة رؤوس أموالها عن طريق الطرح الإضافي، كما يجب ألا تغرق هيئة السوق المالية في الاكتتابات التي تمتصّ سيولة السوق إلى جيوب ملاك الشركات العائلية كما هو حاصل حالياً (التوازن بين الاكتتابات والإصدارات في السوق)، والأمر الثاني تطبيق الأنظمة واللوائح والعقوبات بحسب ما ينص عليها النظام المقر من مجلس الوزراء، بعكس ما حصل في الغرامة التي فرضتها الهيئة الأسبوع الماضي على شركة الكيميائية، وهي غرامة 100 ألف ريال ستخصم من أرباح المساهمين، وكـــــان يجب على «هيئة السوق» فـــــرضها على الأشخاص الذين سربـــــوا خبر اجتماع الشركة وعـــــلى المضاربين الذين استفادوا من الخبر قبل نشره على موقع «تداول»، ويضيف أنه ما لم تطبق الهيئة هذه اللوائح والعقوبات فلن تنصلح حال السوق.


... وتحميل «تداول» مسؤولية نزيف «السوق»

وجه المحلل المالي محمد العمران اللوم الصريح إلى شركة تداول لإعلانها المبكر عن تطبيق لائحة الإفصاح الخاصة بكبار ملاك الشركات والتي سيبدأ تطبيقها اليوم، ويقول أن « شركة السوق المالية (تداول) بإعلانها المبكر في أوائل شهر حزيران (يونيو) الماضي بمقترح نشر قائمة كبار الملاك التي سببت ضغطاً كبيراً على السوق، ولو عدنا للسوق مع بداية الإعلان الفعلي والذي أعلنته «تداول» لوجدناه قد رفع عمداً ووصلت السيولة فيه إلى 15 بليون ريال، وهو ما يعني أن كبار المضاربين استغلوا السوق لتصريف محافظهم حتى يتجنبوا الدخول في القائمة، ومن بعدها في أواسط يوليو بدأ السوق بالتراجع والنزف الكبير تحت ضغط الإعلان ولم تتجاوز سيولته 3.5 بليون ريال بعد أن صرف الكبار أسهمهم، ويرى العمران إن تداول لا تحتاج إلى وضع الإعلان لوقت طويل وإنما يجب أن تطبقه بعد الإعلان بثلاثة أيام أو أربعة على الأكثر لتجنب السوق وخصوصا صغار المتداولين الضغوطات المفتعلة على السوق، وها نحن نرى اثر الإعلان الآخر الذي أعلنته تداول باستخدام الخمس والعشر هللات في التداول في الشركات الصغيرة وهاهو يستغل سلبيا للتأثير على السوق رغم أن تداول لم تعلن إلى اليوم موعد تطبيقه فعلياً، ولهذا - والكلام للعمران- فإن «تداول» يجب أن لا تعلن أية قرار إلا بعد أن تكون جاهزة ومستعدة لتطبيقه خلال 3 أيام حتى لا يستغل كالبعبع المخيف ويسبب النزف والخسارة للصغار الذين لا يعلمون كيف سيؤثر هذا القرار على شركاتهم.

[bhkhalaf]

«المنتجة محلياً» هي الأكثر زيادةً...مؤشر «الأمانة»:
ارتفاع في أ سعار المواد الغذائية يصل إلى 100 في المئة منذ مطلع 2008

الرياض - ماجد الشديد الحياة - 16/08/08//

شهدت المواد الغذائية الاستهلاكية ارتفاعاً في الأسعار منذ مطلع العام الحالي 2008، حتى الأسبوع الجاري تراوحت بين 20 و 100 في المئة، وذلك بحسب مؤشر أسعار المواد الغذائية الاستهلاكية الصادر عن أمانة منطقة الرياض.
وأوضح المؤشر أن الدقيق الفاخر الأبيض المنتج محلياً هو أكثر السلع الغذائية التي شهدت ارتفاعاً كبيراً في الأسعار، إذ زادت قيمته لزنة كيلوغرامين من ريالين إلى 4 ريالات للحجم ذاته، كما أن الدقيق للنوع نفسه زنة 4 كيلوغرامات ارتفع سعره من 4.30 ريال إلى 8 ريالات للكمية نفسها بارتفاع 100 في المئة.
أما أحد أصناف زيت الطبخ المعروضة في المؤشر فشهد ارتفاعاً يفوق 50 في المئة من قيمة سعره منذ مطلع العام الحالي، إذ كان يباع «الزيت» سعة ليترين منه بقيمة 14 ريالاً لأقل عرض ضمن «المؤشر» إلى أن أصبح يباع حالياً بأكثر من 22 ريالاً، وكان للرز - الذي يعد الوجبة الرئيسية في السعودية - نصيب من تلك الارتفاعات، إذ تجاوز الارتفاع في كيس الرز 30 في المئة وذلك للكيس الذي يزن 10 كيلوغرامات الذي كان يباع بـ 57 ريالاً ويباع حالياً بـ75 ريالاً للحجم نفسه.
أما حليب البودرة المستورد فسجل ارتفاعاً حاداً، فالعبوة ذات الـ2500 غرام التي كانت تباع مطلع العام الحالي بـ 55 ريالاً فزاد سعرها ووصل إلى 71 ريالاً، وكان ذلك على مراحل ووصل مقدار الزيادة نحو 20 في المئة وذلك في أقل من 4 أشهر، وصنف آخر من حليب البودرة لعبوة وزنها 1.8 كيلوغرام أصبح سعرها الحالي 62 ريالاً بعد أن كان لا يتجاوز 53 ريالاً.
وكان للمنظفات بأنواعها نصيب في الارتفاع فالصابون المنتج محلياً ارتفع سعره من 88. 0 ريال إلى 1.25 ريال بنسبة تصل إلى 30 في المئة، أما حجم الكبير منه الذي يزن 4 كيلوغرامات، فارتفع بواقع 9 ريالات من 24 ريالاً وحتى 32 ريالاً خلال الأشهر التسعة الماضية.
وخالفت الفواكه الموجودة في المؤشر مع مطلع العام الحالي حتى الأسبوع الجاري، سير قافلة المواد الغذائية في الارتفاع، فاتجهت إلى الركود وبعضها إلى الانخفاض، كما حدث في الموز الذي انخفض سعرالكيلوغرام منه بمقدار ريال من 4 ريالات إلى 3 ريالات.
يذكر أن مؤشر المواد الغذائية الاستهلاكية أضيف إليه عشرات الأصناف الجديدة خلال الأشهر القليلة الماضية، كما ساعد هذا المؤشر في معرفة المستهلك بقيمة البضائع الموجودة في المحال وقيمة بيعها قبل الذهاب للمتاجر، كما قامت أمانة الرياض بوضع أكثر من مؤشر مختلف، فبعد إطلاق مؤشر المواد الغذائية أطلقت مؤشراً للأسمنت وآخر لأسعار الخرسانة الجاهزة.
من جهته، يقول الخبير الاقتصادي ضيف الله البلقان إن أسعار المواد الغذائية وارتفاعها هي من أهم أسباب زيادة التضخم في السعودية، فأسعارها شهدت ارتفاعاً كبيراً ومتذبذباً، والسبب الاعتماد شبه الكلي على استيراد المواد الغذائية من الخارج، الذي شهد ارتفاعاً في الأسعار هناك جراء ارتفاع أسعار النفط، وتحويل بعض المنتجات الغذائية إلى وقود.
ولفت إلى ضرورة أن تقوم وزارة التجارة بإنشاء جمعيات تعاونية تستورد مباشرة من الخارج من دون المرور بالتجار الذين يعاني الكثير منهم من الجشع ورفع الأسعار.

[bhkhalaf]

استطلاع يتوقع تباطؤ النمو ... «المركزي» الأوروبي يحذّر من تداعيات التضخم على الاستقرار

برلين - اسكندر الديك الحياة - 16/08/08//



مقر البنك المركزي الأوروبي في فرانكفورت حذّر المصرف المركزي الأوروبي، في بيانٍ أصدره في فرانكفورت أمس، من أخطار التضخم المالي على استقرار الأسعار في منطقة اليورو، بعد نتائج النمو التي أظهرت انكماش الناتج المحلي في الربع الثاني من السنة الجارية، مشيراً إلى «محذور بقاء التضخم عالياً على المدى المنظور». وحذّر العمال وأرباب العمل «من إقرار زيادات عالية على الأجور في الخريف المقبل، لما يمكن أن يفتح الباب أمام موجةٍ جديدةٍ من ارتفاع الأسعار». وقال إنه يراقب لهذا السبب «بانتباه شديد» مفاوضات تجديد عقود العمل الجارية حالياً في دول منطقة اليورو.
ولحظ المصرف أيضاً، أنه كان يتوقع إلى حد كبير، تراجع معدلاتِ النمو في الربع الثاني، بعد ارتفاعها إلى ٠،٧ في المئة في الربع الأول، واستدركَ أنه «على اقتناع بأن التطور الاقتصادي الداخلي لا يزال يرتكز على أسس صلبة على المدى المتوسط».
وسجّل النمو في منطقة اليورو، الذي أعلن عنه أول من أمس، تراجعاً وسطياً بلغ ٠،٢ في المئة في الربع الثاني. وقال «المركزي الأوروبي» إن نتائج استطلاع أجراه أخيراً أظهر أن النمو سيتباطأ مقابل ارتفاع التضخم إلى ٣،٦ في المئة وسطياً هذه السنة وإلى ٢،٦ في المئة في 2009، علماً أنه يسمح بـ ٢ في المئة فقط. كما توقع نمواً وسطياً من ١،٦ في المئة هذه السنة و ١،٣ في المئة العام المقبل.
ووصف خبراء ألمان تراجع النمو في ألمانيا في الربع الثاني من السنة إلى ٠،٥ في المئة مقارنةً بالربع الأول الذي سجل ١،٣ في المئة، بـ «المؤشر الواضح إلى إصابة الاقتصاد الألماني بانكماش»، إنما أقل من التراجع الذي توقعه خبراء ومعاهد بحوث ما بين واحد و 1.6 في المئة. والتراجع هو الأول منذ أربع سنوات والأعلى بين دول منطقة اليورو. وعلى رغم ذلك اعتبر اقتصاديون أن الناتج المحلي الألماني سجل في النصف الأول من السنة، نمواً صافياً بلغ ١،٢ في المئة، مقارنة بالفترة ذاتها من العام الماضي، وهو الأعلى أيضاً في منطقة اليورو. من هنا ينطلق عدد غير قليل من معاهد البحوث ونقابات أرباب العمل من أن النمو السنوي سيتجاوز ٢ في المئة، في وقت يتوقع خبراء استمرار تراجع النمو في النصف الثاني. أما الحكومة الألمانية فتمسكت بتوقعها ١،٧ في المئة.
وأعاد محللون تراجع النمو بهذا الحجم، إلى جمود الاستهلاك الداخلي الناتج من ارتفاع أسعار الحاجيات والسلع الغذائية وانخفاض الاستثمارات الداخلية بصورة عامة في البلاد في مقابل تحسن ميزان التجارة الخارجية بفضل تراجع الواردات الألمانية.
وقال وزيـر الاقـتـصاد ميـشائـيـل غلوز لـ «الحياة» في رده على أسئلة صحافيين، إن حكومته «توقعت بدورها تراجع النمو في الربع الثاني بفعل الاضطرابات التي شهدتها أسواق المال الدولية وارتفاع سعر النفـط، لكنـها مقـتـنـعة أيـضاً بـصـلابة الاقتصاد الألماني وقدرته على مواجهة تأثيرات الأزمة المالية الدولية بفعل إصلاحات نفذتها في السنوات الماضية».
ووصف الأمين العام لاتحاد الصناعة الألمانية فرنر شناباوف في اتصال أجرته «الحياة» معه، تراجع معدل النمو بـ «جرس إنذار للسياسة الاقتصادية في البلاد»، داعياً إلى «وضع استراتيجية ثابتة لتعزيز قدرات النمو للاقتصاد الألماني بصورة مستدامة، حتى في فترات الرياح المعاكسة». وإذ أشار إلى «أن التعليم والبحوث والتطوير والبنية التحتية يجب أن تكون في محور استراتيجية النمو والتشغيل في البلاد» شدد على «ضرورة أن تحصِّل الدولة من الفئات المتوسطة العاملة، ضرائب أقل من أجل رفع صافي دخلها، لتشجيعها على المزيد من الاستهلاك».
ونفى أن تكون ألمانيا بدأت مرحلة ركود اقتصادي مثل غيرها من الدول الأوروبية.
ونفى رئيس «مجلس حكماء الاقتصاد» بيرت روروب المكلف من الحكومة الألمانية، نفياً قاطعاً التخوفات المتداولة حول بدء دخول ألمانيا مرحلة ركود اقتصادي، وأكّدَ أن النمو «مسلح بصورة جيدة لمواجهة الانكماش».
الى ذلك، أكد المصرف المركزي الألماني في بيان أمس، أنه «يتوجب على الاقتصاد الألماني أن يتجاوز مرحلة الانكماش الراهنة»، وشدد في الوقت ذاته، على أن نتائج النصف الأول من السنة الجارية «لا تعطي أي مجال لأي توقعات تشاؤمية».

[bhkhalaf]

المؤشر التونسي كسب 4.8 في المئة ...
أسبوع تراجعات في غالبية أسواق الأسهم العربية

الكويت، دبي الحياة - 16/08/08//

انخفضت المؤشرات في معظم أسواق الأسهم العربية هذا الأسبوع فتراجعت تسع منها وتقدمت ثلاث، وفقاً للتقرير الأسبوعي لـ «بنك الكويت الوطني» أمس. وتقدم المؤشر الإماراتي المؤشرات المتراجعة، إذ خسر 7.1 في المئة من نقاطه، تلاه المصري (6.5 في المئة)، فالقطري (4.2 في المئة)، فالسعودي (3.1 في المئة)، فالكويتي (1.4 في المئة)، فالفلسطيني (0.9 في المئة)، فالأردني (0.7 في المئة)، فالمغربي (0.3 في المئة)، فالبحريني (0.1 في المئة). وحقق المؤشر التونسي المكاسب الكبرى، إذ ارتفع 4.8 في المئة، تلاه اللبناني 0.8 في المئة، فالعُماني 0.3 في المئة.
وفي السعودية، تراجع المؤشر على وقع تراجع سهم «معادن» بواقع 6.48 في المئة. وأغلق المؤشر الأربعاء الماضي على 8451 نقطة، وهذا أدنى مستوى منذ أواخر تشرين الأول (أكتوبر) 2007.
وتواصل إعلان الشركات الكويتية عن أرباحها للربع الثاني من السنة وسط ترقب المستثمرين. وأعلنت «مجموعة الصناعات الوطنية» ان صافي أرباح النصف الأول من السنة بلغ 120 مليون دينار كويتي، بتراجع 24 في المئة، مقارنة بالفترة ذاتها من السنة الماضية. وأعلنت «طيران الجزيرة» أنها قلصت خسائرها 50 في المئة خلال الربع الثاني إلى 898 ألف دينار كويتي، مقارنة بـ 1.8 مليون دينار في الربع الثاني من 2007. وخلال الفترة ذاتها، ارتفع دخل الشركة 47 في المئة مقارنة بالفترة ذاتها من 2007 إلى 11.4 مليون دينار كويتي.
وفي الإمارات، أقفل مؤشر سوق أبو ظبي منخفضاً خمسة في المئة. وأعلنت «أبو ظبي للدائن البلاستيكية» (بروج) عن توقيعها عقداً مع شركة «أجيليتي أبو ظبي» للخدمات اللوجستية والإنشائية لمحطة التخزين والتوزيع ووحدة التصنيع في مدينة شنغهاي الصينية، لتقديم الخدمات اللوجستية المحلية لعملاء «بروج» في آسيا لـ 10 سنوات بقيمة 220 مليون دولار.
أما في عُمان، فأغلق المؤشر الاثنين الماضي على 9537 نقطة، وهذا أدنى مستوى منذ أواخر شباط (فبراير) الماضي.
وأعلنت «موبينيل» المصرية للهاتف الخليوي ان صافي أرباح النصف الأول لديها هبط أربعة في المئة إلى 877 مليون جنيه مصري، مقارنة بـ 913 مليون في الفترة ذاتها من 2007.
ورأى المستشار الاقتصادي لـ «شعاع كابيتال» في دبي، أحمد مفيد السامرائي، في تحليله الأسبوعي أمس ان الاتجاهات المسجلة لبورصات المنطقة «أكدت بما لا يدع مجالاً للشك ان هذه البورصات تدار من قبل كبار حملة أدواتها المدرجة، سواء كانوا أفراداً أم مؤسسات ومحافظ. فهؤلاء يعتمدون على التداول المبني على المضاربة البحتة التي توجه الأخبار والشائعات كيفما رغب ممارسوها».
وقال: «لم يعد للاستثمار المتوسط والبعيد الأجل، حيز ملموس لدى البورصات، لأن الهبوط الجماعي والصعود الجماعي لغالبية الأدوات المدرجة لدى بورصات المنطقة يعزز اتجاهات البيع والشراء المضاربين، ولا يمكن تفسيره إلا بالعزف الجماعي على وتر واحد، فالكل مستعد للبيع عند الشراء، والشراء وقت البيع، من دون إفساح مجال للأدوات لكي تتحرك وفقاً لمعطياتها وقوتها الحقيقية التي يجب ان تكون عليها، خصوصاً بعد نتائج الأداء القياسية المعلنة ولدى كافة القطاعات المدرجة».
ومع استمرار حرية التحرك لكبار حملة الأدوات المدرجة ضمن النطاقات المسجلة، أضاف: «نجد أنفــسنا نــبتعد كــثيراً عن الــشفافية الــمطلوبة والكفاءة المــستهدفة والتي تــحتاجها أســواقنا نــظراً الى ما تتمتع به من عمق وســيولة عــالية وحــرية في التحرك الأفقي والعمودي، بهدف تحقيق حــركة مــتناغمة في الانــخفاض والارتفاع مع معطيات الأداة والسوق والاقتصاد من دون الاستمرار في الارتفاع أو الانخفاض لفترات طويلة من دون مبرر».


الشركات العقارية أكبر الخاسرين في دبي

أنهت سوق دبي المالية أسبوعها على تراجع كبير إذ انهارت نقاط الدعم الأساسية فيها وعاد كثير من قيمها السعرية إلى مستويات عام 2005.
وتكبدت الأسهم الإماراتية، خلال الأسبوع، ثلثي خسائرها منذ بداية السنة وتقدّر بنحو 8.06 في المئة. وبهذا تخسر القيمة السوقية للأسهم نحو 37.7 بليون درهم (10.3 بليون دولار) من 819.4 بليون درهم إلى 781.7 بليون.
وعلى رغم المستويات السعرية المغرية للأسهم، أبدى محللون ماليون خشيتهم من ان تؤدي حال الاضطراب الشديد غير المبرر في الأسواق الإماراتية، خصوصاً في دبي، إلى فقدان الثقة من جديد وهروب الاستثمارات المحلية، ما يجعل الأسواق لعبة في يد الاستثمارات الأجنبية.
وأظهرت الإحصاءات ان الشركات العقارية وشركات البناء في الإمارات قادت موجة الهبوط بامتياز على رغم النفي المتكرر للمحللين بأن تكون تقارير المؤسسات الدولية، مثل «مورغان ستانلي» و «ستاندرد تشارترد»، حول موجة تصحيح متوقعة في السوق العقارية وراء هذا التراجع في أسهم تلك الشركات.

[bhkhalaf]

دراسة عن «التوظيف في منطقة الشرق الأوسط» ...
60 في المئة من الموظفات يشعرن بالإنصاف وثلاثة ارباع الخليجيات يعملن لـ«هدف معين»

الرياض الحياة - 16/08/08//

أظهرت دراسة متخصصة حول «التوظيف في منطقة الشرق الأوسط» اعتلاء النساء العاملات مراكز إدارية عالية، وأن 60 في المئة من النساء العاملات يشعرن «بالإنصاف في أماكن العمل مقارنة بزملائهن الرجال»، وأضافت أن 75 في المئة من الخليجيات يعملن لتحقيق هدف معين، وعلّلت 68 في المئة من السيدات الغربيات ان الحاجة الى العمل هي للحصول على اســتقلال مادي.
وجاء في الدراسة التي اصدرتها شركة «بيت.كوم» المتخصصة في التوظيف بالاشتراك مع شركة «يوغوفسيراج» المتخصصة في الدراسات والبحوث، إن 51 في المئة من العاملات يؤكدن أن «كونهن نساءً لا يؤثر سلباً في فرصهن للترقية»، وان 7 في المئة منهن حصلن على معاملة تفضيلية بالنسبة الى الرجال.
وأوضحت 23 في المئة أن الرجال يحصلون على معاملة تفضيلية، إلا أن الغالبية منهن (43 في المئة من النساء) يشعرن أن كونهن نساءً لم يؤثر في وضعهن المهني، في حين أبدت 22 في المئة رأياً حيادياً.
وشملت الدراسة موظفات مواطنات ووافدات من الإمارات والسعودية والكويت وعُمان وقطر والبحرين وسورية والأردن ومصر والمغرب والجزائر وتونس.
وهدفت الدراسة، التي اقتصرت على نساء عاملات، إلى تسجيل ملاحظاتهن ومواقفهن وتجاربهن ورضاهن عن الجوانب المتنوعة التي تتعلق بدورهن في أماكن العمل، خصوصاً في ما يتعلق بالمعاملة والرواتب التي يتلقينها، مقارنة بالرجال.
وأظهرت الدراسة وجود تفاوت بين الجنسيات عندما يتعلق الأمر بـ «مشاعر النساء تجاه الترقية في أماكن العمل»، وعلى رغم أن 41 في المئة منهن يشعرن أن لديهن فرصة أقل للترقية من زملائهن الرجال، ما ينطبق على النسبة العظمى من الخليجيات العاملات، يعتقد نصفهن تقريباً أن فرصهن في الترقية كانت أقل من الرجال، وتحل الآسيويات ثانياً بنسبة 47 في المئة، الا ان 44 في المئة من النساء الغربيات يشعرن بأنهن حصلن على فرص متساوية مع الرجال.
وخلصت الدراسة الى أن الأجور والمكافآت والمزايا كانت معايير استخدمت لتحديد مشاعر النساء العاملات تجاه المساواة بين الجنسين، إذ تشعر 46 في المئة أنهن يتلقين أجوراً أقل من الرجال، في حين بلغت نسبة الآسيويات اللواتي يشعرن بذلك 58 في المئة.
ومن ناحية التعويضات، فإن غالبية النساء الموظفات في الدوائر الحكومية وشبه الحكومية يشعرن بالمساواة مع الرجل من حيث التعويضات، مقارنة بـ34 في المئة من النساء اللواتي يعملن في الشركات المحلية الخاصة.
وحول تقدير النساء لما يقمن به من أعمال، أشارت الدراسة إلى أن 24 في المئة من النساء أبدين مستويات عالية من الرضا، بينما عبّر 28 في المئة عكس ذلك، وحال عدم الرضا منتشرة بكثرة بين الخليجيات، فأبدت 38 في المئة منهن عدم الرضا.
ولاحظت الدراسة أن النتيجة أظهرت أن أكثر من نصف النساء اللواتي شملتهن الدراسة يشعرن بأن التقدير يتم بحسب الأداء وليس الجنس، في حين يعتقد 15 في المئة منهن أن الرجال يحصلون على تقدير أكثر من النساء، إلا أن ربع اللواتي شملتهن الدراسة أوضحن أن التقدير غير موجود أبداً.
وعلى رغم أن 62 في المئة من النساء يعتقدن بأنه على أصحاب العمل معاملتهن في شكل أفضل وتقديم امتيازات خاصة لهن، كونهن مسؤولات عن راحة العائلة، فإن 63 في المئة أوضحن أنهن لا يحصلن على امتيازات خاصة بسبب جنسهن.
وأشارت الدراسة إلى أنه يجب على أصحاب العمل التفكير والتمعّن في أمور هذه الشريحة الحيوية من القوة العاملة، إذ تظهر الدراسة أنه عند تقديم قدر بسيط من الفوائد والامتيازات ستزداد خدمة 80 في المئة من النساء، ما يؤدي إلى نتائج إيجابية طويلة المدى لمصلحة الشركة والاقتصاد.

[bhkhalaf]

النفط يخسر ربع قيمته في شهر ويتراجع إلى 111 دولاراً للبرميل

لندن الحياة - 16/08/08//

تراجع الخام الاميركي الخفيف الى ادنى مستوياته منذ الثاني من ايار (مايو) الماضي الى 111.34 دولار للبرميل بخسارة تجاوزت 36 دولاراً، او ربع قيمته تقريباً، منذ حقق افضل سعر في تاريخه عند 147.27 دولار في 11 تموز (يوليو) الماضي.
وفسر الاقتصاديون، اسباب الخسارة، بانها تعود الى تباطؤ الاقتصادات الغربية وانكماش الطلب بعد ابتعاد المستهلكين عن الانفاق تحسباً من ذيول ازمة الائتمان ومشكلة سوق الاسكان والعقار وارتفاع اسعار المواد الغذائية.
وفي العقود الآجلة لبورصة نيويورك التجارية تراجع الخام اكثر من ثلاثة دولارات في جلسة واحدة الى ما دون 112 دولارا للبرميل والى ادنى مستوياته في 15 اسبوعاً.

[bhkhalaf]

(الاتحاد للطيران) تطلق خدمة (شحن الأمتعة)

مكة المكرمة: الندوة

أطلقت الاتحاد للطيران خدمة جديدة، تسمح للمسافرين والعملاء بإرسال كمية أكبر من الأمتعة بعد سفرهم.وتتيح خدمة (شحن الأمتعة المنفردة)، إرسال الحقائب التي تتجاوز الأوزان المسموح بها بشكل منفصل، تفادياً لرسوم الأمتعة الزائدة.ويدير هذه الخدمة قسم كريستال للشحن، التابع للاتحاد للطيران، وذلك من خلال استخدام بعض عمليات وإجراءات الشحن المعمول بها في هذا القسم، حيث يستفيد العملاء من الأسعار الخاصة التي تّقل نسبيا وإلى حد كبير عن رسوم الأمتعة الزائدة التي تدفع في العادة.