الأخبار الإقتصادية ليوم الخميس 29 ذو القعدة 1429 هـ الموافق 27 نوفمبر 2008 م

[bhkhalaf]

تأسيس «حديد الجنوب» بـ450 مليون ريال

الرياض الحياة - 27/11/08//


وافـقـت وزارة التجارة والصناعة أمس على الترخيص بتأسيس شركة حديد الجنوب (شركة مساهمة مقفلة) برأسمال 450 مليون ريال، مقسم إلى 45 مليون سهم تبلغ القيمة الاسمية للسهم 10 ريـالات، اكتتب المؤسسون في جميع أسهم الشركة ودفعوا 50 في المئة من قيمتها بمبلغ قدره 225 مليون ريال، وتتخذ الشركة من مدينة الرياض مقراً لها.
وتتمثل أغراض الشركة في بناء وتشغيل وصيانة مصانع إنتاج الحديد والصهر، وسكب قضبان حديد التسليح، وإنتاج وتصنيع وبيع وتجارة منتجات الحديد، وإنتاج أسياخ حديد التسليح والكتل الحديدية، وممارسة أعمال صناعة الحديد في مختلف أنواعها.
ومن نشاطات الشركة أيضاً تملك الأراضي والعقارات وإقامة المباني عليها واستثمارها للبيع أو الإيجار لمصلحة الشركة، فيما عدا مدينتي مكة المكرمة والمدينة المنورة.
وستكون مدة الشركة 99 سنة، تبدأ من تاريخ القرار الوزاري الصادر بإعلان تأسيسها، ويجوز إطالة مدة الشركة بقرار تصدره الجمعية العامة غير العادية. يذكر أنه لا يجوز تداول أسهمها إلا بعد الحصول على موافقة هيئة السوق المالية.

[bhkhalaf]

انخفاض الطلب على النفط في أمريكا إلى مستواه قبل 12 عامًا

Arabian Business

الخميس 27 نوفمبر 2008 9:37 ص


[IMG]http://www.**************/TDWL/images/spacer.gif[/IMG][IMG]http://www.**************/TDWL/images/spacer.gif[/IMG]

قالت إدارة معلومات الطاقة الأمريكية أمس الأربعاء أن الطلب على النفط في الولايات المتحدة في سبتمبر/أيلول كان منخفضا بمقدار 2.619 مليون برميل يوميا عن مستواه قبل عام مع تسجيل استهلاك المنتجات البترولية أدنى مستوى له في أي شهر منذ سبتمبر/أيلول 1996.
وعدلت الإدارة الطلب الأمريكي على النفط في سبتمبر بالخفض بنسبة 5.5 في المائة عن تقدير سابق بلغ 18.831 مليون برميل يوميا ليصبح الرقم النهائي للطلب 17.796 مليون برميل يوميا بانخفاض قدره 12.83 في المائة من 20.415 مليون برميل يوميا في سبتمبر 2007 .
ووردت الأرقام النهائية للطلب في التقرير الشهري لإدارة معلومات الطاقة للإمدادات البترولية. ودائما ما تختلف الارقام النهائية عن التقديرات الأولية التي تتضمنها التقارير الأسبوعية للمنتجات البترولية.
ويعكس التقرير الشهري معلومات عن المنتجات البترولية تقدمها جميع شركات الطاقة في الولايات المتحدة في حين أن التقرير الأسبوعي يشمل أكبر الشركات التي تمثل حوالي 90 في المائة من السوق.

[bhkhalaf]

تدخل الحكومات لإنقاذ اقتصادها يعيد طرح أسئلة عن الرأسمالية

نيويورك الحياة - 27/11/08//


تناولت شبكة «سي أن أن» الإخبارية في تقرير أمس، التدخل الحكومي الأميركي في الاقتصاد إثر الأزمة المالية، واعتبرت أنه «أعاد طرح سؤال جدي حول نموذج الرأسمالية في شكلها الغربي ودور الدول فيها». إذ بعدما تحدّث المنظرون الكبار عن ضرورة حصر دور الدولة في المجال التنظيمي، «تراكض مستثمرون في وول ستريت لطلب الدعم من الوزارات المعنية لمنع الانهيار الكامل».
وفي حين لم يكتف خبراء بالإشادة بالتدخل الحكومي، بل انتقلوا إلى مرحلة كتابة المقالات لمدح نماذج الاقتصاد المسيّر رسمياً، كما هي الحال في الصين أو دول الخليج، رأى آخرون أن الرأسمالية «ستخرج من هذه الأزمة كما خرجت من سواها، وستعود الثقة في نهاية المطاف إلى الأسواق، لتظهر بعد ذلك مضار التدخل الحكومي».
واعتبر مؤيدون لنظرية التدخل الحكومي، أن نقص الدور الرسمي في الأسواق كان «السبب الرئيس لبدء الأزمة المالية العالمية»، وأكدوا ضرورة «إعادة النظر في أسس النظام الليبرالي الحر».
وكتب جوشوا كيرلنتزيك مشيداً بالنماذج الاقتصادية في الخليج والصين، حيث تسيطر الحكومات على أجزاء واسعة من النظام الاقتصادي، ورأى أن هذه النظم «أثبتت نجاحها حتى قبل الأزمة، لدرجة دفعت قادة العالم إلى التساؤل عما إذا كان النظام الرأسمالي الديموقراطي هو الأجدر لاتباعه».
وأشارت المدونات الاقتصادية الصينية بحسب ما نقلت مجلة «تايم»، إلى أن الولايات المتحدة «بدأت تعي الأخطاء الاقتصادية التي ترتكبها (مع ظهور الأزمة المالية)، وهي تتعلم من النموذج الاشتراكي الصيني». وافترضت المجلة أن يكون التدخل الحكومي «ضرورياً في بعض الأحيان، كما حصل خلال أزمة الأسواق الآسيوية، إذ كان من المستحيل تقريباً خروجها من أزمتها من دون تدخل رسمي من الحكومات».
وسبق أن حصل الأمر ذاته في أوروبا بعد الكساد الذي أصاب الاقتصادات فيها إثر الحرب العالمية الثانية، إذ نُشرت كتابات اعتبرت أن نظرية حرية الأسواق تلقت «هزيمة ساحقة»، بسبب بروز ضرورة تدخل الحكومات التــي اعتمـــدت نموذجاً من الرأسمالية الموجهة، مع تأميم بريطانيا قطاعات صناعية أساسية، وظهور برامج «الحماية الاجتماعية». لكنها أوضحت أن هذا «التضخم» في دور الحكومات سيتقلص مجدداً بمجرد انتهاء الأزمات، لتعود «روح السوق الحرة» إلى العمل، «لأن التجارب برهنت قدرة الحكومات على إحداث أضرار في النظم الاقتصادية بمقدار الأضرار التي تحدثها الحرية الرأسمالية». وفي الدول النامية كان الأمر مختلفاً، إذ برز الدور الحكومي في الاقتصاد في سياق «التحرر الوطني».
وقد يرى بعضهم أن دور الدولة ضروري في المراحل الصعبة، لكن موقف وزير الخزانة الأميركي هنري بولسون وأعضاء كثر في الكونغرس، الذي يحذّر من «توسيع الدور الرسمي خصوصاً في خطط الإنقاذ الاقتصادي» يبدو في محله، «لأن التدخل الحكومي سينتج في نهاية المطاف أزماته الخاصة».

[اشراقة قلم]

[bhkhalaf]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اشراقة قلم

وجزاك كل خير وبارك فيك ووفقك أختي الفاضلة إشراقة قلم

تحياتي وتقديري

[bhkhalaf]

آراء الخبراء والمحللين ليوم 27 نوفمبر 2008 ...خطة إنقاذ (محدث)

مباشر

الخميس 27 نوفمبر 2008 3:50 م

[IMG]http://www.**************/TDWL/images/spacer.gif[/IMG][IMG]http://www.**************/TDWL/images/spacer.gif[/IMG]في جريدة الوطن نفى محافظ المؤسسة العامة لتحلية المياه المالحة فهيد الشريف أي تأثير للأزمة المالية العالمية على المؤسسة ومشاريعها الحالية والمستقبلية، مشيراً إلى أن المشاريع تسير في طريقها المتوقع لها، وقال على العكس ستصب الأزمة في مصلحة المؤسسة نتيجة انخفاض تكلفة المواد المستوردة، واستشهد بمشروع رأس الزور الذي تجري المفاوضات بشأنه مع المطوّر بسلاسة ودون توقف ومن المنتظر أن توقع الاتفاقية معه بنهاية العام.
وفي نفس المصدر انتقد النائب التنفيذي لرئيس أرامكو السعودية خالد الفالح مستوى مشاركة قطاع الأعمال المحلي في مشاريع أرامكو السعودية مطالباً القطاع الخاص بتأسيس قاعدة قوية للصناعات المحلية. وقال الفالح إن نسبة مشاركة القطاع في مشتريات أرامكو تبلغ 22% وهي نسبة "متدنية جداً".
وأضاف "يؤسفنا هذا المستوى من المشاركة ونطمح لمضاعفته" مشيرا إلى أن 75% من مشتريات أرامكو يتم استيرادها من خارج المملكة.
في المدينة طالب الخبير المصرفي الإسلامي لاحم الناصر بجباية الزكاة من الصناديق الاستثمارية الاسلامية في البنوك وادخالها تحت طائلة نظام مصلحة الزكاة والدخل.
وعلل الناصر مطلبه بعدم اسهامات تلك الصناديق بأي منشط خيري او اجتماعي لخدمة المجتمع مشيرا الى ان الصناديق القائمة هي صناديق مضاربية بحتة أدت الى افلاس الكثيرين من المستثمرين بداخلها ممن كانوا يعوّلون على الاستثمار المؤسسي.
وأشار الناصر إلى ان ضعف اللوائح الصادرة بخصوص الصناديق الاستثمارية الاسلامية من هيئة السوق المالية حد من الابتكار والابداع في هذا المجال فهي من الضبابية والعمومية ما جعلها مرتعا خصبا لاجتهادات من يعملون على تطبيقها وبالتالي فإن الكثير من المؤسسات الاستثمارية تتخوف كثيرا في التقدم بهياكل مبتكرة في هذا المجال انها تعاني اصلا من تأخر اقرار الصناديق المعروفة والمتداولة بكثرة فكيف بالصناديق المعقدة القائمة على الهندسة المالية .
وفي عكاظ قال عبدالله صالح الغامدي إن حالة التشاؤم التي تخيم على المتداولين في السوق بعد الهبوط الحاد في الأسعار طغت بشكل أكبر على نفسيات المتداولين مشيرا إلى أن عودة الثقة إلى سوق تتطلب ضخ سيولة نقدية جديدة ما يؤدي إلى انتعاش السوق وتوقف الخسائر.
من جانبه قال فهد العمري إن حالة الهبوط التي لحقت بسوق الأسهم تقترب من حالة الانهيار في فبراير 2006، وأشار إلى أن المتداولين تعرضوا خلال الفترة الماضية إلى خسائر طائلة وأن الكثير منهم أبدوا تذمرهم لدرجة تأكيدهم على الخروج من السوق، وقال إن إجازة عيد الأضحى ربما تكون فرصة حتى يستعيد السوق أنفاسه من جديد ويعاود الصعود.
أما عبدالكريم السيد فدعا هيئة سوق المال إلى أن تتخذ الإجراءات التي يمكن من خلالها خلق تركيبة سليمة تضبط حركة السوق على المدى الطويل ومنها على سبيل المثال تنظم عمليات السوق وإنشاء هيئة لمتابعة القرارات وأخرى للرقابة لرصد المخالفات.
وقال الكاتب الاقتصادي فضل بن سعد البوعينين إن الشائعات ليست بالأمر الجديد على سوق الأسهم فهي جزء لا يتجزأ من مكوناته الأساسية، ويخطئ من يعتقد غير ذلك وأوضح أن أكثر من 60% من المتداولين يعتمدون على منتديات الأسهم كمصدر من مصادر المعلومات التي لا تخلو في أحيان كثيرة من توصيات الشراء، البيع، الخروج من السوق، ومثل هذه التوصيات لا يمكن أن تصنف ضمن الخدمات المجانية، فهي أداة من أدوات كبار المضاربين يستخدمونها الاستخدام الأمثل للتأثير على السوق والمتداولين لتحقيق أهدافهم المشبوهة.
وفي الجزيرة أشار المحلل الفني أحمد مهدي العامري (أحد المتابعين لحركة السوق وتداولاته) أن اتجاه السوق قد تسفر عنه نهاية جلسة الأحد القادم والذي يمثل إغلاق شهري بالإضافة إلى أنه يوافق عملية تقييم الصناديق والتي يرى أنها أحد أسباب جني الأرباح المستمر خلال اليومين الماضية حيث قد بدأت في عملية جني أرباح مبكرة تنتهي بنهاية جلسة الأحد القادم والذي يشكل نوعا من التحفظ والقلق لدى المتعاملين والخبراء لا سيما والسوق مقبلة على توقف لحظي يعادل ثلث الشهر من الربع الرابع بسبب إجازة عيد الأضحى بينما ستبقى الأسواق العالمية مستمرة في تعاملاتها وقد تؤثر بعض الأخبار السلبية لديهم بنزول مفاجئ كما حدث مع بداية أول جلسة بعد عيد الفطر الماضي.

وتعليقاً على تراجعات السوق الحادة خلال تداولاته الأسبوعية وتأثير قرارات ساما وتوقيتها، ذكر د /فهد جمعة كاتب ومحلل اقتصادي - في حوار له مع قناة cnbc عربية اليوم- عندما تأتي القرارات متأخرة بعد وقوع الأزمة والكارثة بالسوق فلا يمكن أن تنقذه، مشيراً إلى أنه إذا ما تأخرت في اتخاذ القرار فلابد من أن يأتي القرارقوياً ليتناسب مع الأزمة، ويرى أنه كان على مؤسسة النقد التأكيد على تخفيضات قادمة متسائلاً: لماذا لا تخفض أسعارالريبو إلى 2% أوأقل؟.

وعارض جمعة فكرة من يرون وجوب ترك السوق يصحح نفسه، مؤكداً على أن هذه كانت النظرية الأمريكية عندما اعتقدوا أن السوق سوف يصحح نفسه لكن فشل ولم يستطع، كذلك نحن الآن نترك السوق يتأزم وتصعب الحلول.
وأكد على ضرورة دعم السوق وتقديم المزيد من المحفزات -على شاكلة تحركات الكويت-، مشيراً إلى أن السوق لن يصحح نفسه إلا بضخ مزيد من السيولة.
وعما إذا ما كانت البنوك أم السوق له الأولوية في ضخ السيولة، يرى جمعة أن سوق الأسهم له أولوية عن أي شيء آخر في ضخ السيولة لأن المواطنين يستثمرون بسوق الأسهم على اعتبارأن هناك حماية له لكن التصريحات لم تفعل مما زاد حدة الأزمة.
ونفى جمعة أن تكون قوى العرض والطلب هي المحرك للسوق بل هناك تركز في الملكية لدى بعض الاشخاص ويستطيعون التأثيرعلى الأسعاروقيادة السوق حسب رغباتهم.
ووصف تراجع السوق 11% الأسبوع الماضي وما يقارب 10% هذا الأسبوع بالكارثة وأزمة حقيقية بسوق الأسهم السعودي.
وطالب جمعة المسئولين بالهيئة ووزارة المالية ومؤسسة النقد بالاستماع إلى المحللين والكتاب هذه المرة بألا يتركوا السوق يغرق وعليهم تحمل مسئوليتهم تجاه المواطنين والسوق، مشيراً إلى أن غرق السوق يعني تداعيات لا يحمد عقباها.
فيما عبر جمعة عن خجله من الحديث عن السوق الآن، قائلاً: هذا البلد والاقتصاد القوي وأكبر مصدر للنفط بالعالم، كيف يمر سوق أسهمه بهذه المهزلة؟
وتساءل" إذا كان اقتصادنا قوي وبنوكنا بمنأى عن الأزمة فلماذا يتخوف المستثمرين من سوق الأسهم؟ "

وعن الحلول لمواجهة تراجعات السوق والازمة المالية، كان لراديو مباشر حوارا خاصا مع الأستاذ سهيل الدراج الخبير الاقتصادي والمحلل المالي للأسواق الدولية والمحلية والذى أكد على أن هذه الأزمة كبيرة وتصنف أكبر أزمة تمر على الأسواق منذ الكساد الكبير، لكن يعتقد البعض أنها حدث طارئ وبالإمكان إن نمر عليه هكذا، لكنها أكبر أزمة تمر بالأسواق المالية منذ أكثر من 80 سنة لذا أنا أختلف بعض الشيء مع الأخوة والزملاء المحللين في عملية بعض الحلول التي أحيانا تكون عاطفية أكثر منها عملية وفعلية .
وأضاف : بالنسبة لموضوع تدخل الصناديق السيادية، هذه الصناديق هي في الأصل صناديق تعمل من أجل الربح فليست صناديق خيرية ستأتي للانقاذ عندما يغضب المتداولين، علما بأني أنا أيضا من المتداولين وتعرضت لخسائر بالسوق لكن لابد الا أكون عاطفيا .
وعما اذا كان على الحكومة أن تتحمل ولو جزء من تلك الخسائر وتريح أوضاع المتداولين، ذكر دراج : يصعب تطبيق هذا المنطق لانه يصعب على كل حكومة أن تأتي وتتحمل خسائر الأفراد لأن البورصات معروف عنها إنها تشبه صالات القمار الكبيرة ومن يدخلها لابد من البداية أن يدرك أن هذه الأسواق خطيرة وأنه سيكون محفوف بالمخاطر ويتحمل المفاجأة في أي وقت .
وأردف : يصعب اليوم أيضا على الحكومات ( التي يعاني بعضها ) أ ن تقوم بمثل هذا الإجراء كون لا أحد يعرف ايضا ما مدى الخطر التي تعرضت له هل هي خسرت في الأسواق الدولية أو في الاستثمارات الخارجية، أضف إلي هذا أن الأزمة لا أحد يعرف أين نهايتها تحديدا ربما تستمر سنة وربما تكون خمس سنوات فبالتالي الحكومات لابد أن تحافظ على ما لديها من أموال حتى تستطيع أن تنفق على الشعوب وعلى الانفاق الحكومي وعلى رواتب الموظفين خلال الفترات القادمة، لكن الحكومات مطلوب منها أن تقوم بإجراءات ولكن نحن يجب ألا نفرط في التفاؤل كثيرا.

أما بالنسبة لاقتراحات الدراج للخروج من الأزمة التى تواجه السوق حاليا فيرى :

اولا : أن يصبح يوم الخميس يوم تداول، مثلنا مثل الأسواق الخليجية الأخرى وبعض الأسواق العربية وتكون الإجازة الأسبوعية عندنا هي يوم الجمعة والسبت حتى لا نغيب كثيرا عن الساحة وخاصة اننا نتأثر بها كثيرا .

ثانيا : على هيئة سوق المال سواء بالسعودية أو في الدول الأخرى ان تجيب بوضوح عن النقاط التي يستفسر عنها المتداول دائما كموضوع الاكتتابات كون إنه قد يأتي في أي لحظة من اللحظات تدخل علينا شركات السوق ويحدث " لخبطة”بالتالي مهم جدا في هذا الجانب الطمأنة للمتداول.

ثالثا : الاعداد لخمس سنوات قادمة لأن الأزمة أخذت نصيبها الكبير من الأسواق والأسوء أصبح خلفنا الآن ولا نتوقع أن يحدث أسوا منه، متسائلا أين سنذهب الآن نحن عند مستوي 4500 هل سنذهب إلي 4000 أو 3500 ، بالتالي فيجب الاصلاح تحسبا لأي أزمة أخرى وقد تكون حرب اقليمية او غيرها فلا يجب التعرض لنفس الخسائر مرة اخرى ومنها مثلا أن تتم توعية المتداولين في السوق السعودي و كل الدول العربية وقد يكون ذلك من خلال عقد الهيئة لمحاضرات ومؤتمرات تثقيفية ولا مانع من بثها تليفزيونيا ليستفيد المتداول.

[مسعد الوسيدي]

بارك الله فيك مشكور

[bhkhalaf]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مسعد الوسيدي

بارك الله فيك مشكور

الشكر لله أخي الكريم مسعد

بارك الله فيك ورعاك

تحياتي

[ذاكر ربه]

مجهود راااااااااااائع ......