الاخبار الاقتصادية ليم الخميس 9 رمضان 1428هـ الموافق 20/09/ 2007م

[ابو جنية]

صحيفة الوطن السعودية

زيادة المسافرين بين السعودية والإمارات عبر "العربية للطيران" 21%


جدة: الوطن

أعلنت "العربية للطيران "أمس عن ارتفاع حركة المسافرين على متن رحلاتها بين الشارقة والسعودية بنسبة أكثر من 21 % في النصف الأول من العام الجاري مقارنة بالفترة ذاتها من عام 2006.
وتقوم العربية للطيران التي تتخذ من الشارقة مقراً لها برحلة يومية إلى مدينة الدمام، وبأربع رحلات أسبوعية إلى مدينتي جدة والرياض. وبلغ عدد المسافرين مع العربية للطيران إلى هذه الوجهات الثلاث 109,494 مسافراً في الأشهر الستة الأولى من العام 2007 مقارنة مع 90,198 مسافراً في نفس الفترة من العام 2006.
وخلال الفترة ذاتها، بلغ المعدل العام لإشغال المقاعد على متن الناقلة إلى الوجهات الثلاث في السعودية 90 % مقارنة مع 71% للأشهر الستة الأولى من العام 2006، حيث بلغ هذا المعدل 93 % بالنسبة للرحلات المتوجهة إلى الرياض، و85 % للدمام و83 % لمدينة جدة.
وقال كايل هايوود، المدير التجاري في شركة "العربية للطيران": "تعد السوق السعودية من الأسواق الواعدة بالنسبة إلى استراتيجية النمو التي نعتمدها. وتشهد السوق السعودية حاليا نمواً اقتصادياً غير مسبوق، بالإضافة إلى توفيرها حلول سفر ذات كفاءة وفعالية واعتمادية كبيرة."
وأضاف: "تعد السعودية وجهه الأعمال الرئيسة للمسافرين من جميع أنحاء المنطقة. وستواصل العربية للطيران تلبية الاحتياجات المتجددة للمسافرين من وإلى المملكة."

[ابو جنية]

صحيفة الوطن السعودية


السيولة الخليجية تتجاوز 354 مليار دولار
نمو الناتج المحلي لدول التعاون 26% إلى 608.2 مليارات دولار

الرياض: الوطن

ذكر تقرير صدر أمس حول التطورات الاقتصادية والمالية في دول مجلس التعاون الخليجي، أن اقتصادات دول المجلس شهدت تطورات ملموسة على المستويين الكلي والجزئي، إذ سجل الناتج المحلي الإجمالي للدول الأعضاء نموا قدره 26% ليصل إلى 608.2 مليارات دولار مع نهاية عام 2005، مقابل 482.8 مليار دولار للعام الأسبق.
وأوضح التقرير أن الدول الست وهي كل من الإمارات، والبحرين، والسعودية، وعمان، وقطر، والكويت، حققت فائضا في ميزان المدفوعات قيمته 87.33 مليار دولار مع نهاية عام 2005 مقابل 39.75 مليار دولار للعام الأسبق.
وبين التقرير أن الميزانية العامة لدول مجلس التعاون تفاوتت من حيث تحقيق الفوائض والعجوزات، إذ سجلت الكويت فائضا ماليا لعام 2005/2006 بلغت قيمته 23.51 مليار دولار ،و سجلت قطر 4 مليارات ، وعمان 2.75 مليار دولار على التوالي، وحققت ميزانية السعودية والإمارات، والبحرين فوائض في عام 2005 بلغت 58.1 و11.4 و0.68 مليار دولار، كما سجلت الميزانية السعودية في عام 2006 فائضا قدره 70.6 مليار دولار.
وحول المؤشرات النقدية والمصرفية، أشار التقرير إلى أن متوسط سعر الفائدة لأجل 3 أشهر خلال عام 2006 بلغ ما مقداره 5.04%، في حين انخفض هذا المتوسط إلى 4.915 % مع نهاية شهر يناير من العام الجاري.
وشهد عرض النقود بمفهومه الضيق (ن1)، والواسع (ن2) ارتفاعا من 128.7 و289 مليار دولار في نهاية عام 2005، إلى 142.6 و354.1 مليار دولار في نهاية عام 2006 على التوالي. وأشار التقرير إلى أن المراكز المالية للبنوك التجارية العاملة في دول مجلس التعاون تصاعدت خلال عام 2006 لتصل إلى 4.508 تريليونات دولار، مقابل 641 مليار دولار مع نهاية عام 2005.

[ابو جنية]

جريدة الرياض اليومية



قرأت



إن لجنة الاستقدام وافقت أخيراً كما هو متوقع على طلب وزارة العمل الاندونيسية برفع أجور العاملات من 600ريال إلى 800ريال لكنها شددت على ضرورة التدريب والطلب منهن عدم الهروب "كثر منها".
ما نريد فهمه لماذا نرضخ لمطالبهم المتكررة ولماذا التفاوض مع الاندونيسيين لا يكون على مستوى وزراء العمل ومساندة جهود اللجنة، السؤال ما هي الأسباب التي تجعل ضغوطنا على الطرف الآخر ناعمة وغير مؤذية.

بداية طلبت وزارة العمل الاندونيسية برفع أجور العمالة المنزلية وقالت حينها وزارة العمل السعودية بأنها لن توافق على هذا الطلب.. لكنها وافقت "مدري ليش"..

[ابو جنية]

جريدة الرياض اليومية



رأيت



إن كثيراً من الأندية الرياضية السعودية بدأت تفكر باستثمار شبيه بالطريقة التي نفذتها أخيراً الإدارة الهلالية مع "موبايلي"، والتي أثمرت عن إيجاد مورد مالي كبير يضمن مستقبل أبناء النادي.
الأندية السعودية الأخرى والتي تحتل مكانة كبيرة لدى شريحة واسعة من المشجعين مطلوب منها التفكير في استغلال هذا العشق كمورد مادي واستثماري بدلاً من الاعتماد على الهبات والعطايا.

[ابو جنية]

جريدة الرياض اليومية


سمعت



أننا نخفي أفراحنا سواء في مواسم الأعياد أو المناسبات الوطنية كاليوم الوطني بخلاف شعوب الأرض الذين نشاهد لديهم مظاهر الاحتفال في المناسبات الرسمية في الشوارع والسيارات والملابس وكل شيء يكشف للناظر أنهم محتفلون، ونحن مازلنا نتعامل مع الأشياء بخجل أو أننا لا نفرح ومتشائمون في جميع فصول السنة.
ما ورد أعلاه انتقاد من صاحب محلات بيع أعلام وهدايا خاصة بجميع المناسبات.