أنظمة الموقع | تداول في الإعلام | للإعلان لديـنا | راسلنا | التسجيل | طلب كود تنشيط العضوية | تنشيط العضوية | استعادة كلمة المرور |
|
||||||||||||||||||||||||||
|
18-02-2008, 11:14 AM | #761 |
متداول نشيط
تاريخ التسجيل: Nov 2007
المشاركات: 1,414
|
انا يابحر ماجيتك فضى ولمشاهدك شفقان------------- انا جيتك ابنسى الياس وبعض الهم باريني
انا الحالي ترى جالس اسامر موجك الغضبان------------ اسولف لك عن اوجاعي عناي وغربة سنيني علامك يابحر غاضب علامك تصرخ بكتمان------------- انا جيتك ابي اشكيلك وبي منك تواسيني انا مثلك بحر لكن وسط نفسي انا غرقان------------ تعبت ابحر معا نفسي وسالها انا ويني انا محتارفي وصفي ومع نفسي انا حيران ----------- انا لاقادر افهمها وهي تجهل مضاميني انا مليت من حزني تعبت ابحث عن السلوان ----------- ولاظنيت بي شي عن احزاني يسليني احس ان الحزن عالم بحوره وصحوه وديان------------- تخيل يابحر حجمه اذا حجمه سكن فيني تصور لو شقى الدنيا تجمع في كيان انسان ------------ تصدق مابقى في الكون اسى مابات في عيني ترى كل الحزن لوغاب وراح لاخر الاوطان ------------ يغيب ويرتحل لحظات ويرجع يستقر فيني انا اخر فصول الحزن ون ا لدروبه العنوان ------------ ونا اخر عزوفاته واصواته تغنيني انا والليل والغربه تعانقنا مثل اخوان ----------- ليلي وكل اهاتي وللغربه عناويني تعبت اسقي ثرى احلامي وزرع بالوهم بستان----------- تعبت ولانبت زرعي تعبت وجفت اسنيني جحدني حظي العاثر رماني بسكة الحرمان------------- جحدني ولامره على الفرحه يرسيني الا يابحر جاوبني وش اخر هاذي الاحزان ----------- وش اخر رحلة اوجاعي وعناي وغربة اسنيني |
18-02-2008, 01:24 PM | #762 | |
كاتبة مميزة
تاريخ التسجيل: Mar 2005
المشاركات: 17,076
|
اقتباس:
|
|
18-02-2008, 06:09 PM | #763 | |
كاتبة مميزة
تاريخ التسجيل: Jun 2005
المشاركات: 5,635
|
اقتباس:
الله لايحرمنا من طلتك يالغاليه وصح لسانك |
|
18-02-2008, 06:12 PM | #764 | |
كاتبة مميزة
تاريخ التسجيل: Jun 2005
المشاركات: 5,635
|
اقتباس:
تسلم والله وصح لسانك |
|
18-02-2008, 06:54 PM | #765 |
متداول نشيط
تاريخ التسجيل: Jan 2008
المشاركات: 672
|
سَل جَنة الشعر ما أَلـوى بدوحتهـا حَتّى خَلَت مِن ظلال الحُسن وَالطيبِ
وَمَن تَصَدّى يَردُّ السَيـلَ مُزدَحِمـاً لَما تَحَـدَّر مِـن شُـمِّ الأَهاضيـبِ وَمَن أَغار عَلى تلكَ الخِيام ضُحـىً يبيح تَقويضها مِـن بَعـد تَطنيـبِ هِـيَ المَنيـة مـا تَنفـكّ سالِـبَـةً فَما تُغـادر حَيّـاً غَيـر مَسلـوبِ حَقُ العُروبة أَن تَأسـى لِشاعرهـا وَتُـذرف الدَمـع مَنهَـلّاً بِمَسكـوبِ وَتُرسل الزَفرة الحَـرّى مصدّعـة ضُلوع كُل عَميد القَلـب مَكـروبِ مَن للقريض عَريقاً فـي عُروبتـه يَأتي بسحرين مِن مَعنى وَتَركيـبِ وَمِن لغرّ القَوافـي وَهِـيَ مُشرِقَـة كَأَوجـه البَـدَويـات الرَعابـيـب أَبا المَكارم قُم في الحَفـل مُرتَجِـلاً مُهذَّباتـك لَـم تصقـل بِتَهـذيـبِ وَأَضـرِم النـارَ إِن القَـومَ هامِـدة قُلوبُهُـم ذلَّ قَلـبٌ غَيـر مَشبـوبِ وَاِنفخ إِباءَك فـي آنافهـم غَضَبـاً فَقَـد تُحَـرِّكُ أَصنـامَ المَحاريـبِ تَمكن الذلّ مِن قَومـي فَـلا عَجَـب أَلّا يُبـالـوا بِتَقـريـع وَتَأنـيـبِ ما أَشرَفَ العُذرَ لَو أَن الوَغى نثرت أَشلاءَهم بَينَ مَطعـون وَمَضـروبِ لَكن دَهتهم أَساليـب العـداة وَهُـم ساهون لاهون عَن تِلكَ الأَساليـبِ وَيَقنـعـون بِمـبـذولٍ يـلـوِّحُـهُ مُستعمِروهـم بِتبعـيـد وَتَقـريـبِ كَأَنَّهُـم لَـم يُشيَّـد مَجـد أَولـهـم عَلى السُيوف وَأَطـرافِ الأَنابيـبِ يا رائِداً كُـلَّ أَرض أَهلهـا عـربٌ يَجتازها نِضو تَصعيـد وَتَصويـبِ وَمُنشِـداً عِندهـم علمـاً وَمَعرِفَـةً بِحالهـم بَـيـنَ إِدلاج وَتَـأويـبِ هَل جئتَ مِنهُم أُناساً عَيشَهُم رغـدٌ أَم هَل نَزَلَت بِقطر غَيـر مَنكـوبِ أَم أَيّ راعٍ بِـلا ذئـبٍ يُـجـاوره إِن لَم تَجد راعياً شَراً مِـن الذيـبِ تَبّـوأَ الكاظِمـيُّ الخلـدَ مَنـزِلَـةً يَلقى مِن اللَه فيهـا خَيـرَ تَرحيـبِ أَبا المَكارم أَشرِف مِن علاك وَقُـل أَرى فلسطين أَم دُنيـا الأَعاجيـبِ وَاِنظُر إِلَينا وَسرِّح في الحمى بَصَراً عَن الهُدى لَم يَكُن يَوماً بِمَحجـوبِ تَجد قَوياً وَفي وَعـدَ الدَخيـل وَلَـم يَكُن لَنـا مِنـهُ إِلّا وَعـد عَرقـوبِ وَمَرَّ سَبع وَعشر فـي البِـلاد لَـهُ وَحكمه مَـزج تَرهيـب وَتَرغيـبِ قَد تَنتَهي هَـذِهِ الدُنيـا وَفـي يَـدِهِ مَصيرنا رَهن تَدريـب وَتَجريـبِ حال أَرى شَرَّها في الناس مُنتَشِـراً وَخَيرَهـا لِلمَطايـا وَالمَحاسـيـبِ هَل في فَلسطين بَعدَ البُؤس مِن دعةٍ أَم لِلزَمـان اِبتِسـام بَعـدَ تَقطيـبِ كَم حَققَ العَزم والاعجال مِن أَمَـلٍ وَخـابَ قَصـد بِإمهـالٍ وَتَقليـبِ |
18-02-2008, 11:03 PM | #766 |
متداول نشيط
تاريخ التسجيل: May 2005
المشاركات: 679
|
الحب والبترول ...!
رقم القصيدة : 18 نوع القصيدة : فصحى ملف صوتي: لا يوجد متى تفهمْ ؟ متى يا سيّدي تفهمْ ؟ بأنّي لستُ واحدةً كغيري من صديقاتكْ ولا فتحاً نسائيّاً يُضافُ إلى فتوحاتكْ ولا رقماً من الأرقامِ يعبرُ في سجلاّتكْ ؟ متى تفهمْ ؟ متى تفهمْ ؟ أيا جَمَلاً من الصحراءِ لم يُلجمْ ويا مَن يأكلُ الجدريُّ منكَ الوجهَ والمعصمْ بأنّي لن أكونَ هنا.. رماداً في سجاراتكْ ورأساً بينَ آلافِ الرؤوسِ على مخدّاتكْ وتمثالاً تزيدُ عليهِ في حمّى مزاداتكْ ونهداً فوقَ مرمرهِ.. تسجّلُ شكلَ بصماتكْ متى تفهمْ ؟ متى تفهمْ ؟ بأنّكَ لن تخدّرني.. بجاهكَ أو إماراتكْ ولنْ تتملّكَ الدنيا.. بنفطكَ وامتيازاتكْ وبالبترولِ يعبقُ من عباءاتكْ وبالعرباتِ تطرحُها على قدميْ عشيقاتكْ بلا عددٍ.. فأينَ ظهورُ ناقاتكْ وأينَ الوشمُ فوقَ يديكَ.. أينَ ثقوبُ خيماتكْ أيا متشقّقَ القدمينِ.. يا عبدَ انفعالاتكْ ويا مَن صارتِ الزوجاتُ بعضاً من هواياتكْ تكدّسهنَّ بالعشراتِ فوقَ فراشِ لذّاتكْ تحنّطهنَّ كالحشراتِ في جدرانِ صالاتكْ متى تفهمْ ؟ متى يا أيها المُتخمْ ؟ متى تفهمْ ؟ بأنّي لستُ مَن تهتمّْ بناركَ أو بجنَّاتكْ وأن كرامتي أكرمْ.. منَ الذهبِ المكدّسِ بين راحاتكْ وأن مناخَ أفكاري غريبٌ عن مناخاتكْ أيا من فرّخَ الإقطاعُ في ذرّاتِ ذرّاتكْ ويا مَن تخجلُ الصحراءُ حتّى من مناداتكْ متى تفهمْ ؟ تمرّغ يا أميرَ النفطِ.. فوقَ وحولِ لذّاتكْ كممسحةٍ.. تمرّغ في ضلالاتكْ لكَ البترولُ.. فاعصرهُ على قدَمي خليلاتكْ كهوفُ الليلِ في باريسَ.. قد قتلتْ مروءاتكْ على أقدامِ مومسةٍ هناكَ.. دفنتَ ثاراتكْ فبعتَ القدسَ.. بعتَ الله.. بعتَ رمادَ أمواتكْ كأنَّ حرابَ إسرائيلَ لم تُجهضْ شقيقاتكْ ولم تهدمْ منازلنا.. ولم تحرقْ مصاحفنا ولا راياتُها ارتفعت على أشلاءِ راياتكْ كأنَّ جميعَ من صُلبوا.. على الأشجارِ.. في يافا.. وفي حيفا.. وبئرَ السبعِ.. ليسوا من سُلالاتكْ تغوصُ القدسُ في دمها.. وأنتَ صريعُ شهواتكْ تنامُ.. كأنّما المأساةُ ليستْ بعضَ مأساتكْ متى تفهمْ ؟ الحب والبترول ...! رقم القصيدة : 18 نوع القصيدة : فصحى ملف صوتي: لا يوجد متى تفهمْ ؟ متى يا سيّدي تفهمْ ؟ بأنّي لستُ واحدةً كغيري من صديقاتكْ ولا فتحاً نسائيّاً يُضافُ إلى فتوحاتكْ ولا رقماً من الأرقامِ يعبرُ في سجلاّتكْ ؟ متى تفهمْ ؟ متى تفهمْ ؟ أيا جَمَلاً من الصحراءِ لم يُلجمْ ويا مَن يأكلُ الجدريُّ منكَ الوجهَ والمعصمْ بأنّي لن أكونَ هنا.. رماداً في سجاراتكْ ورأساً بينَ آلافِ الرؤوسِ على مخدّاتكْ وتمثالاً تزيدُ عليهِ في حمّى مزاداتكْ ونهداً فوقَ مرمرهِ.. تسجّلُ شكلَ بصماتكْ متى تفهمْ ؟ متى تفهمْ ؟ بأنّكَ لن تخدّرني.. بجاهكَ أو إماراتكْ ولنْ تتملّكَ الدنيا.. بنفطكَ وامتيازاتكْ وبالبترولِ يعبقُ من عباءاتكْ وبالعرباتِ تطرحُها على قدميْ عشيقاتكْ بلا عددٍ.. فأينَ ظهورُ ناقاتكْ وأينَ الوشمُ فوقَ يديكَ.. أينَ ثقوبُ خيماتكْ أيا متشقّقَ القدمينِ.. يا عبدَ انفعالاتكْ ويا مَن صارتِ الزوجاتُ بعضاً من هواياتكْ تكدّسهنَّ بالعشراتِ فوقَ فراشِ لذّاتكْ تحنّطهنَّ كالحشراتِ في جدرانِ صالاتكْ متى تفهمْ ؟ متى يا أيها المُتخمْ ؟ متى تفهمْ ؟ بأنّي لستُ مَن تهتمّْ بناركَ أو بجنَّاتكْ وأن كرامتي أكرمْ.. منَ الذهبِ المكدّسِ بين راحاتكْ وأن مناخَ أفكاري غريبٌ عن مناخاتكْ أيا من فرّخَ الإقطاعُ في ذرّاتِ ذرّاتكْ ويا مَن تخجلُ الصحراءُ حتّى من مناداتكْ متى تفهمْ ؟ تمرّغ يا أميرَ النفطِ.. فوقَ وحولِ لذّاتكْ كممسحةٍ.. تمرّغ في ضلالاتكْ لكَ البترولُ.. فاعصرهُ على قدَمي خليلاتكْ كهوفُ الليلِ في باريسَ.. قد قتلتْ مروءاتكْ على أقدامِ مومسةٍ هناكَ.. دفنتَ ثاراتكْ فبعتَ القدسَ.. بعتَ الله.. بعتَ رمادَ أمواتكْ كأنَّ حرابَ إسرائيلَ لم تُجهضْ شقيقاتكْ ولم تهدمْ منازلنا.. ولم تحرقْ مصاحفنا ولا راياتُها ارتفعت على أشلاءِ راياتكْ كأنَّ جميعَ من صُلبوا.. على الأشجارِ.. في يافا.. وفي حيفا.. وبئرَ السبعِ.. ليسوا من سُلالاتكْ تغوصُ القدسُ في دمها.. وأنتَ صريعُ شهواتكْ تنامُ.. كأنّما المأساةُ ليستْ بعضَ مأساتكْ متى تفهمْ ؟ متى يستيقظُ الإنسانُ في ذاتكْ ؟ موقع أدب (adab.com) |
18-02-2008, 11:26 PM | #767 |
متداول نشيط
تاريخ التسجيل: May 2005
المشاركات: 679
|
بي مثلُ ما بكِ ياقمريَّة َ الوادي
رقم القصيدة : 9670 نوع القصيدة : فصحى ملف صوتي: لا يوجد بي مثلُ ما بكِ ياقمريَّة َ الوادي ناديتُ ليلى ، فقومي في الدُّجى نادي وأرسلي الشَّجوَ أسجاعاً مفصَّلة ً أَو رَدّدِي من وراءِ الأَيْكِ إنشادي لاتكتمي الوجدَ ، فالجرحانِ من شجنٍ ولا الصببابة َ ، فالدمعان من وادِ تذكري : هل تلاقينا على ظمإٍ ؟ وكيف بلَّ الصَّدى ذو الغلَّة ِ الصادي وأَنتِ في مجلِسِ الرَّيحان لاهية ٌ ما سِرْتِ من سامرٍ إلا إلى نادي تذكري قبلة ً في الشَّعرِ حائرة ً أضلَّها فمشتْ في فرقكِ الهادي وقُبلة ً فوقَ خدٍّ ناعمٍ عَطِرٍ أَبهى من الوردِ في ظلِّ النّدَى الغادي تذكري منظرَ الوادي ، ومجلسنا على الغديرِ، كعُصفورَيْنِ في الوادي والغُصنُ يحنو علينا رِقَّة ً وجَوى ً والماءُ في قدمينا رائحٌ غادِ تذكري نعماتٍ ههنا وهنا من لحنِ شادية ٍ في الدَّوحِ أَو شادي تذكري موعداً جادَ الزمان به هل طِرتُ شوقاً؟ وهل سابقتُ مِيعادي؟ فنلتُ ما نلتُ من سؤلٍ ، ومن أملٍ ورحتُ لم أحصِ أفراحي وأعيادي ؟ موقع أدب (adab.com) |
19-02-2008, 12:24 AM | #768 |
متداول نشيط
تاريخ التسجيل: Nov 2007
المشاركات: 1,414
|
مضت ثمان اسنين حل(ن) وترحال --------------- مضت ثمانن كلها مدلهمه
وعقب الثمان اللي تعبها برى الحال------------------ جاب الزمان الكارثه والمطمه جاني ولدها يبتسم بين الاطفال------------------ومن بسمته ذكرت انا بسمة امه وركضت له ودمعي على الخد همال------------------ومن كثر شوقي قمت بالحيل اضمه وساعت حظنته والطفل في يدي مال------------------ شميت ريحتها على اطراف كمه واليوم بنت الناس في بيت رجال----------------- ---- وحب على غير الشرف لي مذمه برجع غريب(ن) سكته بر ورمال--------------------- يحيى يموت يندفن مايهمه |
19-02-2008, 12:33 AM | #769 |
اشراقة قلم
تاريخ التسجيل: Feb 2006
المشاركات: 10,646
|
خالص شكري للجميع.
|
19-02-2008, 01:34 AM | #770 |
كاتبة مميزة
تاريخ التسجيل: Jun 2005
المشاركات: 5,635
|
مشتاق له والشوق فتت فؤادي ..
.. محتار في بعده وتايه ومنقاد ! ياكم تعب صوتي وانا اصرخ انادي .. .. هل ياترى قلبك عن الحال نشاد ؟! اسهر واشوفك ترقد الليل عادي .. .. وانا حبيبك لي يجافيه لرقاد ! انا في وادي وانت تطرد في وادي .. .. ارجع ترى قلبي به العوق يزداد ! عقب التفرق طاب شبك الايادي .. .. طعم التسامح غير والهجر مافاد ! لو تعاند بعاند ويطغى عنادي .. .. ياما طفى شمع المحبين لعناد ! ياطير ياللي باول الصبح شادي .. .. وينك ترى وقت السمر طاب لنشاد ! الليل موحش دون صوته وهادي .. .. ماغير انا وابيات نكتب على الضاد ! |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|