أخبـــ ( tdwl ) ـــار ليوم الجمعة..الموافق 9/3/1430 هـ ــ 6/3/2009م .

اشراقة قلم · 06-03-2009, 03:00 PM

بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله رب العالمين

والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين

حسبي الله ..عليه توكلت.. وهو رب العرش العظيم

ربنا آتنا في الدنيا حسنة و في الآخرة حسنة و قنا عذاب النار.

::السلام عليكم ورحمة الله وبركاته::

...:الأخبـــ الإقتصادية من tdwl ـــار:...

ابوالمقداد · 06-03-2009, 03:12 PM

المضارب السعودي · 06-03-2009, 03:24 PM

الصين ترى مؤشرات على تعافي الاقتصاد

بكين (رويترز) - عبر مسؤولون اقتصاديون صينيون عن الثقة في أن الاقتصاد بدأ بالفعل ينتعش استجابة لتحرك سريع لمواجهة صدمة الازمة المالية العالمية.

وخيب رئيس الوزراء وين جيا باو آمال الاسواق المالية يوم الخميس بعدم الاعلان عن زيادة في خطة استثمارية تتكلف أربعة تريليونات يوان (585 مليار دولار) سارعت الصين اليها في التاسع من نوفمبر تشرين الثاني مع التدهور السريع في الصادرات.

لكن تصريحات لثلاثة من كبار المسؤولين أشارت الى أن الصين مستعدة لضخ المزيد من الاستثمارات لضبط الاداء الاقتصادي وأن أي اجراءات اضافية قد تكون غير ضرورية.

وقال تشو شياو تشوان محافظ بنك الشعب (البنك المركزي) الصيني "الاحصاءات الاقتصادية بدأت تستقر وتتعافى وهو ما يشير الى أن السياسات بدأت تحدث أثرا."

وفي مؤتمر صحفي أثناء مؤتمر الشعب العام (البرلمان) قال تشو ان الصين تعلمت الدرس من الدول الاخرى التي تسبب تباطؤ الاستجابة للازمة فيها في تأخر استعادة الثقة.

وكان تشو يتحدث بعد يوم من اعلان رئيس الوزراء الصيني أن بلاده سترفع مستوى الانفاق بالعجز هذا العام لتحقيق النمو المستهدف بنسبة ثمانية بالمئة وهو المعدل الذي يعتقد على نطاق واسع أنه الحد الأدنى اللازم لتجنب اضطرابات اجتماعية بسبب البطالة.

وقال تشين شيوان مدير مكتب مجموعة ادارة العمالة الريفية المركزية ان أكثر من 20 مليون مهاجر من الريف فقدوا وظائفهم بسبب الازمة العالمية لا يزالون بدون وظائف.

لكنه قال انه لا توجد موجة جديدة من فقد الوظائف بين المهاجرين منذ الشهر الذي بدأ بنهاية العام القمري الجديد.

ويأتي التقييم الذي ينطوي على تفاؤل حذر بعد صدور بيانات تشير الى أن الاقتصاد ربما يكون قريبا من التعافي.

اشراقة قلم · 06-03-2009, 03:24 PM

فوائض 2008 تجعل اقتصاداتها الأقل تضررا في العالم.. دراسة:

انخفاض أسعار النفط وتداعيات الأزمة يحولان فائض الموازنات الخليجية إلى عجز بـ 24 مليار دولار
عبد الرحمن إسماعيل من دبي
أعتبرت دراسة خليجية أن تراجع أسعار النفط وتداعيات الأزمة المالية العالمية سيحولان الفوائض الضخمة التي حققتها الموزانات الخليجية العام الماضي والتي بلغت 189 مليار دولار إلى عجز في موزانات العام الجاري بنحو 24 مليار دولار.

وبحسب الدراسة التي أصدرها مصرف الإمارات الصناعي فإن مكونات الموازنات السنوية لدول مجلس التعاون الخلجي لعامي 2008 و2009 تأثرت بحدثين مهمين ألقيا بظلالهما الإيجابية والسلبية على حجم الإنفاق والإيرادات في الموازنات الخليجية , الأول أسعار النفط التي أدى وصولها إلى أرقام قياسية في منتصف العام الماضي إلى زيادة العائدات النفطية وبالتالي الإيرادات العامة في دول المجلس بنسبة كبيرة تجاوزت الضعف, وأدت بدورها إلى تضاعف الفائض في الموازنات الخليجية ليصل إلى 189 مليار دولار تقريبا العام الماضي.

ووفقا للدراسة فقد بلغ الفائض المعلن في الموازنات الخليجية لعام 2008 نحو 32 مليار دولار إلا أن تضاعف أسعار النفط ووصول سعر البرميل إلى 147 دولارا للبرميل منتصف العام رفع حجم فائض الموازنات الخلجية إلى 189 مليار دولار نهاية العام الماضي وذلك على الرغم من ارتفاع الإنفاق في جميع دول المجلس

أما الحدث الثاني الذي أثر في مكونات الموزانات الخليجية فهو الأزمة المالية التي أدت إلى تراجع أسعار النفط إلى 32 دولارا في كانون الأول (ديسمبر) من العام الماضي قبل أن يرتفع السعر ليستقر عند 42 دولارا في الربع الأول من العام الجاري, فقد ترك هذا الحدث آثارا كبيرة في مكونات الموازنات الخليجية لعام 2009.

لذلك ووفقا للبيانات المعلنة لمعظم الموازنات الخليجية فإن الأزمة المالية وانخفاض أسعار النفط سيؤديان إلى تحول الفائض الكبير في موزانات عام 2008 إلى عجز يقدر بنحو 24.05 مليار دولار في موازنات 2009 , وبالتأكيد فإن حجم العجز المعلن قابل للانخفاض أو الارتفاع وفقا للتغيرات التي ستطول أسعار النفط في العام الجاري, حيث وضعت الموازنات الخليجية على أساس احتساب سعر البرميل بين 45 إلى 55 دولارا, ما يجنبها التعرض لعجوزات كبيرة, حيث تشير معظم التوقعات إلى إمكانية استقرار أسعار النفط حول هذا المعدل في العام الجاري وذلك قبل أن ترتفع متأثرة باحتمالات تحسن الأوضاع الاقتصادية العالمية مع نهاية العام وبداية العام المقبل.

وأوضحت أنه في الوقت الذي يتوقع فيه أن ينخفض إجمالي الإيرادات في الموازنات الخليجية بنسبة 51 في المائة في العام الجاري مقارنة بعام 2008 فإن إجمالي الإنفاق في العام الجاري سيستقر عند معدله للعام الماضي.

والمؤكد حسبما تقول الدراسة أن الفائض الكبير الذي حققته دول المجلس في العام الماضي واستقرار معدل الإنفاق بين عامي 2008 و2009 سيجعلان الاقتصادات الخليجية لا تعاني من جراء الانخفاض الحاد في أسعار النفط, ذلك أن الفائض السابق يمنحها مرونة لتمويل العجز في موازنات العام الجاري.

وفي الوقت نفسه فإن الفائض الكبير في موزانات 2008 أسهم مساهمة فاعلة في إمداد الاقتصادات الخليجية بالسيولة اللأزمة التي ساعدتها في محاصرة التأثيرات السلبية للأزمة المالية والحد من تداعياتها السلبية على الاقتصادات الخليجية وبفضل ذلك فإن الاقتصادات الخليجية تعد الأقل تضررا من الأزمة المالية فالقطاع المالي والمصرفي يعمل بمعدلات طبيعية على الرغم من انخفاض أرباحه السنوية في حين يعاني القطاع العقاري نتيجة لأزمة الائتمان العالمية التي أدت إلى شح السيولة في الأسواق العالمية.

ومن جديد تطرح هذه التطورات كما تقول الدراسة مسألة ارتهان الموازنات الخليجية لعائدات النفط التي مازالت تشكل 70 في المائة من إيرادات الموازنات, كما أنه على الرغم من النجاح الذي حققته دول المجلس في تنويع مصادر الدخل إلا أن مساهمة القطاعات الأخرى في إيرادات الموازنة مازالت محدودة, وترجع هذه المحدودية إلى عامين أساسيين الأول غياب نظام ضرائبي في دول المجلس يمكن أن يسهم في وضع أنظمة مالية ومحاسبية ذات مرودود إيجابي على الموارد العامة.

أما العامل الآخر فإنه يكمن في الزيادة المطردة في الإنفاق العام الذي يرتفع بصورة فورية مع ارتفاع عائدات النفط وذلك بسبب زيادة التزامات الدولة في توفير خدمات المرافق العامة والبنية التحتية التي يزداد الطلب عليها مع ازدياد الأنشطة الاقتصادية والتجارية التي ترافق ارتفاع العائدات النفطية.

لذلك فإن الأزمة المالية العالمية والتذبذبات الحادة في أسعار النفط يتيحان مجالات واسعة لإعادة النظر في الأنظمة المالية والمحاسبية من جهة وإعادة هيكلة الموازنات الخليجية من جهة أخرى, فالتقدم الذي حققته دول المجلس في مجال إيجاد مصادر دخل إضافية لا بد أن يجد له انعكاسات على تعدد موارد الموازنات السنوية, ما سيجنبها الوقوع مرة أخرى في العجوزات المستمرة التي دامت سنوات طويلة في التسعينيات, وبالتالي يتيح إمكانية استقرار مكونات الموازنات الخليجية والأوضاع الاقتصادية في دول المجلس بشكل عام.

اشراقة قلم · 06-03-2009, 03:31 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابوالمقداد

اشراقة قلم · 06-03-2009, 03:35 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المضارب السعودي

الصين ترى مؤشرات على تعافي الاقتصاد

بكين (رويترز) - عبر مسؤولون اقتصاديون صينيون عن الثقة في أن الاقتصاد بدأ بالفعل ينتعش استجابة لتحرك سريع لمواجهة صدمة الازمة المالية العالمية.

اشراقة قلم · 06-03-2009, 03:57 PM

سوق الأسهم في فبراير
الخليجيون يبيعون بـ 1.45 مليار ريال ويشترون بـ 1.2 مليار ريال

بلغت القيمة الإجمالية للأسهم المتداولة في السوق المالية السعودية خلال شباط (فبراير) الماضي 102.16 مليار ريال، بانخفاض قدره (11.26 في المائة) عن تداولات كانون الثاني (يناير) من العام 2009، التي كانت 115.12 مليار ريال، نفذت من خلال 3.36 مليون صفقة. وقد بلغت مبيعات الأفراد 92.99 مليار ريال أي بنسبة (91.0 في المائة) من جميع عمليات السوق, أما عمليات الشراء فقد بلغت 92.60 مليار ريال أي بنسبة (90.6 في المائة) من جميع عمليات السوق.

بينما بلغت مبيعات الشركات السعودية 3.93 مليار ريال أي ما تشكل نسبته (3.8 في المائة) أما عمليات الشراء فقد بلغت 4.89 مليار ريال أي ما نسبته (4.8 في المائة). أما بالنسبة للصناديق الاستثمارية فقد بلغ إجمالي مبيعاتها 1.70 مليار ريال أي ما نسبته (1.7 في المائة) أما عمليات الشراء فقد بلغت 1.33 مليار ريال أي ما تشكل نسبته (1.3 في المائة) في حين بلغت مبيعات المستثمرين الخليجيين 1.45 مليار ريال أي بنسبة (1.4 في المائة) أما للمشتريات فقد بلغت 1.21 مليار ريال أي ما نسبته (1.2 في المائة) وقد بلغت مبيعات المستثمرين العرب المقيمين (غير الخليجيين) 1.88 مليار ريال أي ما تشكل نسبته (1.8 في المائة) في حين بلغت مشترياتهم 1.93 مليار ريال أي بنسبة (1.9 في المائة) أما مبيعات الأجانب المقيمين فقد بلغت 214.52 مليون أي ما نسبته (0.2 في المائة) وقد بلغت مشترياتهم 208.43 مليون أي ما نسبته (0.2 في المائة).

اشراقة قلم · 06-03-2009, 04:04 PM

أمام مؤتمر مزودي الخدمات الدوليين في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا
"الاتصالات السعودية" تعرض تجربتها في تطوير بنيتها التحتية والتوسع دوليا

شاركت شركة الاتصالات السعودية في فعاليات المؤتمر الدولي لمشغلي الاتصالات ومزودي الخدمة Capacity ME 2009 وأسهمت الشركة في دعم المؤتمر بالرعاية البلاتينية لأنشطته.

وقدم المهندس سعد دمياطي نائب الرئيس لقطاع النواقل والمشغلين عرضا توضيحيا يبين توجيه شركة الاتصالات السعودية لجزء كبيرة من استثماراتها خلال الفترة السابقة لتطوير بنيتها التحتية وإنشاء نقاط وجود دولية في آسيا، أوروبا، وأمريكا الشمالية وذلك لتلبية متطلبات عملائها من مزودي الخدمة والمشغلين المحليين والدوليين في منطقة الشرق الأوسط وحول العالم، ما سيساعد على الارتقاء بمستوى خدماتها وسيمكنها من المنافسة في أسواق الاتصالات التي ازدادت فيها المنافسة في الوقت الحالي نتيجة لتحرير السوق.

وقد كان المؤتمر فرصة سانحة للتواصل وعقد اللقاءات مع صناع القرار والمشغلين الدوليين في مجال الاتصالات محليا ودوليا ، ومنها الاجتماعات التي تمت على سبيل المثال مع كل من شركة الاتصالات الإيطالية والشركات الأمريكية Sprint Verizon، وشركة الاتصالات التركية، حيث تم استعراض الإمكانيات المتطورة والمتوافرة لدى شركة الاتصالات السعودية في مجال البنية التحتية وخدمات الاتصالات الصوتية والمعلوماتية والبيانات والإنترنت الدولية التي تغطي مجموعة متكاملة من حلول الاتصالات بمختلف أنواعها واستعدادها لتوفير متطلبات المشغلين الدوليين في تلك المجالات ما سينعكس إيجابا على الفرص التسويقية للشركة وزيادة العائدات المتوقعة.

من جهة أخرى، قدمت شركة الاتصالات السعودية عبر عرض "العب مرتين" من خلال برنامج قطاف الذي أطلقته أخيرا بالتعاون مع مدن الحكير الترفيهية نموذجاً رائعاً لدور الشركة الرائد في التواصل والتفاعل مع عملائها في مختلف المناسبات، وذلك من خلال النجاح الكبير الذي حققه العرض، حيث شهد إقبالاً كبيراً محققاً أعلى معدلات الرضا لمساهمته الإيجابية في إضفاء مزيد من السعادة للأطفال عبر استبدال قسيمة واحدة من قسائم برنامج قطاف الشرائية بتذاكر ألعاب بقيمة 200 ريال أتاحت للأطفال الاستمتاع بجميع الألعاب في مدن الحكير الترفيهية المنتشرة في جميع مدن المملكة خلال فترة العرض الذي استمر طوال عطلة الفصل الدراسي الأول.

يأتي هذا العرض من حرص الشركة الدائم على تقديم أرقى الخدمات والعروض لعملائها عبر برنامج قطاف، التي تلامس احتياجاتهم، وتسهم في تحقيق الأستفادة لهم مجاناً، معززة في الوقت ذاته سبل التواصل والتفاعل معهم في مختلف المناسبات.

كما تأتي من بين هذه الحملات حملة "قطاف والعبيكان"، "قطاف والحكير"، "قطاف الخير لشهر الخير"، و"حول نقاطك..مع قطاف تفرق" الأمر الذي يجسد اهتمام الشركة بضرورة تنويع جوانب الاستفادة من نقاط برنامج قطاف، انطلاقاً من حرصها على إرضاء عملائها بكل الوسائل الممكنة.

اشراقة قلم · 06-03-2009, 04:11 PM

توجه لإحلال مجموعة العشرين بدل السبع في رسم طريق الاقتصاد العالمي
"الاقتصادية" من لندن

اعتبر بيتر ماندلسون وزير الأعمال البريطاني أن مجموعة العشرين للدول المتقدمة والنامية أصبحت الآن منتدى اتخاذ القرار في الشؤون الاقتصادية والمالية العالمية.

وكانت مجموعة الدول الصناعية السبع الكبرى هي التي تتولى القيادة عادة في الشؤون الاقتصادية العالمية، لكن محللين يقولون إن مجموعة السبع أصبحت غير صالحة للقيام بهذا الدور بسبب ظهور عدد من الدول النامية الكبرى التي تزايدت أهميتها في الاقتصاد العالمي مثل الهند والصين. والمعلوم أن السعودية ضمن مجموعة العشرين.

وقال ماندلسون لهيئة الإذاعة البريطانية "بي.بي.سي" معقبا على التعديلات اللازمة في أعقاب أزمة الائتمان "إنها تشمل النظام المالي العالمي بأسره. وهذا بالضبط ما يتعين على مجموعة العشرين التي هي لجنة التسيير الجديدة للاقتصاد العالمي التحدث عنه بكل جدية".

وتعقد مجموعة العشرين اجتماعا في لندن يوم الثاني من نيسان (أبريل) المقبل لبحث كيفية معالجة الأزمة المالية والركود الاقتصادي، لتجاوز عواقب الأزمة المالية العالمية. ومعلوم أن قمة العشرين الأولى انعقدت في واشنطن في 15 تشرين الثاني (نوفمبر) الماضي، حيث جاءت عقب انفجار أزمة الرهون العقارية الأمريكية التي تحولت إلى أزمة اقتصادية على مستوى العالم.

في مايلي مزيد من التفاصيل:

اعتبر بيتر ماندلسون وزير الأعمال البريطاني أن مجموعة العشرين للدول المتقدمة والنامية أصبحت الآن منتدى اتخاذ القرار في الشؤون الاقتصادية والمالية العالمية.

وكانت مجموعة الدول الصناعية السبع الكبرى هي التي تتولى القيادة عادة في الشؤون الاقتصادية العالمية، لكن محللين يقولون إن مجموعة السبع أصبحت غير صالحة للقيام بهذا الدور بسبب ظهور عدد من الدول النامية الكبرى التي تزايدت أهميتها في الاقتصاد العالمي مثل الهند والصين.

وقال ماندلسون لهيئة الإذاعة البريطانية "بي.بي.سي" معقبا على التعديلات اللازمة في أعقاب أزمة الائتمان "إنها تشمل النظام المالي العالمي بأسره. وهذا بالضبط ما يتعين على مجموعة العشرين التي هي لجنة التسيير الجديدة للاقتصاد العالمي التحدث عنه بكل جدية".

وتعقد مجموعة العشرين اجتماعا في لندن يوم الثاني من نيسان (أبريل) المقبل لبحث كيفية معالجة الأزمة المالية والركود الاقتصادي، لتجاوز عواقب الأزمة المالية العالمية. ومعلوم أن قمة العشرين الأولى انعقدت في واشنطن في 15 تشرين الثاني (نوفمبر) الماضي، حيث جاءت عقب انفجار أزمة الرهون العقارية الأمريكية التي تحولت إلى أزمة اقتصادية على مستوى العالم.

وقال الرئيس الأمريكي باراك أوباما أثناء لقائه رئيس الوزراء البريطاني جوردون براون الثلاثاء إن هبوط أسواق المال هو "رد فعل طبيعي" على عمق الأزمة المالية العالمية، إلا أنه قال إنه "واثق تماما" من انتعاش الاقتصاد لاحقا. وحاول الرجلان إزاحة غيمة التدهور الاقتصادي التي خيمت على اجتماعهما، حيث قال براون إنه من المحتمل التوصل إلى "اتفاق عالمي جديد" حول إصلاح نظام البنوك خلال الأشهر المقبلة، فيما ألمح أوباما إلى أن الأسهم المنخفضة الأسعار حاليا يمكن أن تكون مفيدة في المستقبل. ويعني براون فيما يبدو قمة العشرين التي تستضيفها بلاده.

في الوقت ذاته، أكد سيرغي بريخودكو مساعد الرئيس الروسي أن روسيا ستقدم قريبا مقترحاتها إلى الشركاء في قمة العشرين بشأن القرارات التي يتعين اتخاذها في قمة المجموعة في لندن.

وأعلن مساعد الرئيس الروسي في تصريحات صحافية أن جميع وزارات مالية البلدان تجري الاتصالات فيما بينها في إطار التحضيرات لهذا اللقاء، مشيرا إلى أن العمل المشترك يتواصل بشكل مكثف جدا، وأعرب عن الثقة بأن الشركاء في قمة العشرين سيواصلون التعاون على التهيئة للقمة بنظام الشفافية كما في المرة السابقة قبل قمة واشنطن.

وكان الرئيس الروسي ديمتري ميدفيديف قد أعرب عن أمله في أن تكون قمة العشرين المرتقبة في لندن قادرة على التوصل إلى إجماع بشأن تحديث الهيكل المالي العالمي القائم وإنشاء قواعد مالية جديدة تحدد تطور الإنسانية في العقود المقبلة لتفادي حصول أزمات مالية مشابهة.

جاء ذلك في كلمة للرئيس ميدفيديف أمام المنتدى الأول لحوار المجتمعات المدنية الإسبانية الروسية المنعقد في مدريد، وأضاف أنه من المهم إنشاء إطار قانوني كامل حتى لا يواجه العالم أزمات أخرى مثل الأزمة الحالية، منوها بأهمية التعاون بين روسيا وإسبانيا في مجال ترانزيت موارد الطاقة وتسويقها واستكشافها.

اشراقة قلم · 06-03-2009, 04:15 PM

التقرير اليومي لأسواق الخليج
جني أرباح سريع يوقف صعود 3 أسواق.. و"القطرية" أكبر الخاسرين

عبد الرحمن إسماعيل من دبي
بعد ارتفاع جماعي أول أمس، تباين أداء أسواق الأسهم الخليجية في اليوم الأخير من تداولات الأسبوع الأول من الشهر الجاري أمس، ففي حين حافظت ثلاث أسواق على صعودها وهي الدوحة بنسبة 1.1 في المائة والبحرين 0.57 في المائة ومسقط 0.25 في المائة أجبرت عمليات جني أرباح سريعة ثلاث أسواق أخرى على الهبوط، وهي دبي أكبر الخاسرين بنسبة 1.6 في المائة بعد أن كانت أكبر الرابحين أول أمس تلتها سوق الكويت 0.67 في المائة وأبو ظبي 0.25 في المائة.

وبهذا التباين أنهت الأسواق أيضا الأسبوع الأول من الشهر الجاري، حيث ارتفعت ثلاث أسواق هي أبو ظبي والبحرين أكبر الرابحين بنسبة 1.7 في المائة لكل سوق والكويت 1.4 في المائة في حين انخفضت الأسواق الثلاث الأخرى، وظلت سوق الدوحة أكبر الخاسرين للأسبوع الثالث على التوالي بنسبة 3.5 في المائة تلتها سوق دبي بانخفاض 2.7 في المائة وسوق مسقط 0.25 في المائة.

ولوحظ أن تعاملات الأسبوع الجاري اتسمت بالتذبذب واسع النطاق في جميع الأسواق صعودا وهبوطا، كما لوحظ تحركات واضحة للمضاربين الذين يستهدفون تحريك أسعار أسهم معينة إلى مستويات قياسية يقومون عندها بالبيع وهو ما يفقد الأسواق القدرة على الحفاظ على زخم نشاطها ومواصلة الصعود.

وبحسب محللين، فإن الأسواق الخليجية تمكنت خلال الأسبوع من التماسك أمام موجة الهبوط الحادة التي ضربت الأسواق الدولية على الرغم من أنها تأثرت لجلسة أو لجلستين بسببها إلا أنها سرعان ما خالفت مسارها، وظلت على حالتها من التذبذب هبوطا وارتفاعا.

وفشلت سوق دبي في الحفاظ على صعودها للجلسة الثانية بعد هبوط متواصل لست جلسات وافتتحت السوق جلستها على ارتفاع استمر حتى الساعة الأخيرة مع بقاء سهم "إعمار" على ارتفاع طفيف سرعان ما تبدل إلى انخفاض مما ضغط على المؤشر لتغيير مساره والتحول إلى هبوط وإن تماسك فوق مستوى 1500 نقطة.

وانخفض سهم "إعمار" 0.50 في المائة إلى 2.02 درهم بعد أن كان مرتفعا إلى 2.14 درهم كما حول سهم "أرابتك" هو الآخر مساره من الارتفاع عند 1.64 درهم إلى انخفاض بنسبة 2 في المائة إلى 1.52 درهم، وكذلك سهم "دبي المالي" الأنشط بانخفاض 2.4 في المائة إلى 1.20 درهم، وتراجع سهم "دبي الإسلامي" أكثر الأسهم صعودا أول أمس إلى إنخفاض بنسبة 2.1 في المائة إلى 2.31 درهم.

وقال وسطاء إن حالة انعدام الثقة عادت من جديد لتدفع مديري المحافظ للبيع خصوصا مع إعلان شركة إعمار إلغاء أو تأجيل ثلاثة من مشاريعها العقارية وحصول بنك الإمارات دبي الوطني على دعم حكومي، وهي كلها أخبار دفعت المضاربين إلى البيع والخروج من السوق.

وجاء التراجع أقل حدة في سوق العاصمة أبو ظبي التي نجحت في أن تنهي أسبوعها للأسبوع الرابع على التوالي على ارتفاع لتكون السوق الخليجية الوحيدة التي تسجل نموا إيجابيا منذ مطلع العام الجاري.

وقللت ارتفاعات أسهم العقارات من خسائر المؤشر الذي تلقى ضغطا من تراجع أسعار أسهم قطاعي الطاقة والبناء ووسط تداولات ضعيفة بقيمة 111 مليون درهم منها 38.7 مليون درهم لسهم "الدار العقارية" الذي خالف مسار السوق مرتفعا بنسبة 2.1 في المائة إلى 2.31 درهم في حين واصل سهم "أركان" للجلسة الثالثة تراجعه بنسب قياسية 6.9 في المائة إلى 5.63 درهم متأثرا بتوقيف ثلاثة من المستثمرين بتهمة التلاعب على السهم.

وتمكنت سوق الدوحة الأكثر خسارة بين أسواق الخليج من الحفاظ على صعودها بدعم من عدد من أسهمها القيادية، خصوصا أسهم البنوك فيما ظلت تداولاتها على إنخفاض بقيمة 231 مليون درهم من تداول 11.2 مليون سهم منها 5.3 مليون لسهمي "ناقلات" و"الريان"، وارتفع الأول 5.3 في المائة إلى 18.20 ريال، والثاني 0.56 في المائة إلى 8.59 ريال.

وارتفعت غالبية أسهم البنوك بواقع 0.79 في المائة إلى 36.10 ريال لسهم "التجاري" و"بنك الدوحة" 0.45 في المائة إلى 22.60 ريال، و"الخليجي" 1.9 في المائة إلى 5.30 ريال في حين انخفض سهم "المصرف" 0.19 في المائة إلى 51.50 ريال، كما انخفض سهم "كيوتل" 0.11 في المائة إلى 91.40 ريال، و"المخازن" 4.3 في المائة إلى 13 ريالا، وقالت الشركة إنها قررت تأجيل طرح الاندماج مع شركة أجيليتي الكويتية الذي كان مقررا على الجمعية العمومية الشهر المقبل بسبب عدم اكتمال الإجراءات القانونية.

كما حافظت سوق مسقط أيضا على صعودها الطفيف رغم تراجع عدد من أسهمها القيادية، خصوصا سهمي بنك مسقط بنسبة 0.37 في المائة إلى 0.545 ريال وعمانتل 1.3 في المائة إلى 1.421 ريال وسط تداولات بقيمة 5.5 مليون ريال من تداول 16.5 مليون سهم.

وحافظ سهم "أومنفيست" على نشاطه بتداول نحو 2.5 مليون سهم، وارتفع السهم بنسبة 4 في المائة إلى 0.229 ريال، وتراجعت أسعار غالبية أسهم البنوك بواقع 1.7 في المائة لسهم "البنك الأهلي" إلى 0.166 ريال، و"بنك صحار" 0.73 في المائة إلى 0.136 ريال، و"البنك الوطني" 0.97 في المائة إلى 0.305 ريال.

كما استمر الارتفاع في سوق البحرين بدعم متواصل من سهم مصرف الإثمار الذي ظل متصدرا قائمة الأسهم النشطة بتداول 3.3 مليون سهم من إجمالي 3.7 مليون للسوق قيمتها 347.6 ألف دينار، وارتفع السهم 8.3 في المائة إلى 0.195 دولار.

وباستثناء هبوط سهم "بيت التمويل الخليجي" بنسبة 1.6 في المائة إلى 0.600 دولار ارتفعت أسعار بقية الأسهم بواقع 5.2 في المائة لسهم مصرف البحرين الإسلامي إلى 0.279 دينار، و"البحرين الوطني" 4.3 في المائة إلى 0.600 دينار، و"الكويت والبحرين" 0.21 في المائة إلى 0.484 دينار.

ونشطت عمليات جني الأرباح على أسهم جميع القطاعات في بورصة الكويت باستثناء أسهم قطاع البنوك التي قللت ارتفاعاتها من خسائر السوق التي حافظت على زخم نشاطها بتداولات قيمتها 64.3 مليون دينار من تداول 350 مليون سهم.

وحافظت جميع أسهم البنوك على صعودها بقيادة سهم بنك الكويت الوطني 5.3 في المائة إلى 0.980 دينار، وسهم "بوبيان" 5 في المائة إلى 0.320 دينار و"سهم برقان" 4.6 في المائة إلى 0.335 دينار، و"بيت التمويل" الكويتي "بيتك" 1.7 في المائة إلى 1.180 دينار، كما ارتفعت بقية الأسهم القيادية مثل "زين" 1.3 في المائة إلى 0.760 دينار، و"جلوبل" 5.2 في المائة إلى 81 فلسا، و"الاتصالات" 1.4 في المائة إلى 1.440 دينار.

06-03-2009, 03:00 PM	#1
اشراقة قلم اشراقة قلم تاريخ التسجيل: Feb 2006 المشاركات: 10,646	أخبـــ ( tdwl ) ـــار ليوم الجمعة..الموافق 9/3/1430 هـ ــ 6/3/2009م . بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين حسبي الله ..عليه توكلت.. وهو رب العرش العظيم ربنا آتنا في الدنيا حسنة و في الآخرة حسنة و قنا عذاب النار. ::السلام عليكم ورحمة الله وبركاته:: ...:الأخبـــ الإقتصادية من tdwl ـــار:...

06-03-2009, 03:12 PM	#2
ابوالمقداد محلل فني تاريخ التسجيل: Jul 2006 المشاركات: 923

06-03-2009, 03:24 PM	#3
المضارب السعودي متداول نشيط تاريخ التسجيل: Mar 2005 المشاركات: 417	الصين ترى مؤشرات على تعافي الاقتصاد بكين (رويترز) - عبر مسؤولون اقتصاديون صينيون عن الثقة في أن الاقتصاد بدأ بالفعل ينتعش استجابة لتحرك سريع لمواجهة صدمة الازمة المالية العالمية. وخيب رئيس الوزراء وين جيا باو آمال الاسواق المالية يوم الخميس بعدم الاعلان عن زيادة في خطة استثمارية تتكلف أربعة تريليونات يوان (585 مليار دولار) سارعت الصين اليها في التاسع من نوفمبر تشرين الثاني مع التدهور السريع في الصادرات. لكن تصريحات لثلاثة من كبار المسؤولين أشارت الى أن الصين مستعدة لضخ المزيد من الاستثمارات لضبط الاداء الاقتصادي وأن أي اجراءات اضافية قد تكون غير ضرورية. وقال تشو شياو تشوان محافظ بنك الشعب (البنك المركزي) الصيني "الاحصاءات الاقتصادية بدأت تستقر وتتعافى وهو ما يشير الى أن السياسات بدأت تحدث أثرا." وفي مؤتمر صحفي أثناء مؤتمر الشعب العام (البرلمان) قال تشو ان الصين تعلمت الدرس من الدول الاخرى التي تسبب تباطؤ الاستجابة للازمة فيها في تأخر استعادة الثقة. وكان تشو يتحدث بعد يوم من اعلان رئيس الوزراء الصيني أن بلاده سترفع مستوى الانفاق بالعجز هذا العام لتحقيق النمو المستهدف بنسبة ثمانية بالمئة وهو المعدل الذي يعتقد على نطاق واسع أنه الحد الأدنى اللازم لتجنب اضطرابات اجتماعية بسبب البطالة. وقال تشين شيوان مدير مكتب مجموعة ادارة العمالة الريفية المركزية ان أكثر من 20 مليون مهاجر من الريف فقدوا وظائفهم بسبب الازمة العالمية لا يزالون بدون وظائف. لكنه قال انه لا توجد موجة جديدة من فقد الوظائف بين المهاجرين منذ الشهر الذي بدأ بنهاية العام القمري الجديد. ويأتي التقييم الذي ينطوي على تفاؤل حذر بعد صدور بيانات تشير الى أن الاقتصاد ربما يكون قريبا من التعافي.

06-03-2009, 03:57 PM	#7
اشراقة قلم اشراقة قلم تاريخ التسجيل: Feb 2006 المشاركات: 10,646	سوق الأسهم في فبراير الخليجيون يبيعون بـ 1.45 مليار ريال ويشترون بـ 1.2 مليار ريال بلغت القيمة الإجمالية للأسهم المتداولة في السوق المالية السعودية خلال شباط (فبراير) الماضي 102.16 مليار ريال، بانخفاض قدره (11.26 في المائة) عن تداولات كانون الثاني (يناير) من العام 2009، التي كانت 115.12 مليار ريال، نفذت من خلال 3.36 مليون صفقة. وقد بلغت مبيعات الأفراد 92.99 مليار ريال أي بنسبة (91.0 في المائة) من جميع عمليات السوق, أما عمليات الشراء فقد بلغت 92.60 مليار ريال أي بنسبة (90.6 في المائة) من جميع عمليات السوق. بينما بلغت مبيعات الشركات السعودية 3.93 مليار ريال أي ما تشكل نسبته (3.8 في المائة) أما عمليات الشراء فقد بلغت 4.89 مليار ريال أي ما نسبته (4.8 في المائة). أما بالنسبة للصناديق الاستثمارية فقد بلغ إجمالي مبيعاتها 1.70 مليار ريال أي ما نسبته (1.7 في المائة) أما عمليات الشراء فقد بلغت 1.33 مليار ريال أي ما تشكل نسبته (1.3 في المائة) في حين بلغت مبيعات المستثمرين الخليجيين 1.45 مليار ريال أي بنسبة (1.4 في المائة) أما للمشتريات فقد بلغت 1.21 مليار ريال أي ما نسبته (1.2 في المائة) وقد بلغت مبيعات المستثمرين العرب المقيمين (غير الخليجيين) 1.88 مليار ريال أي ما تشكل نسبته (1.8 في المائة) في حين بلغت مشترياتهم 1.93 مليار ريال أي بنسبة (1.9 في المائة) أما مبيعات الأجانب المقيمين فقد بلغت 214.52 مليون أي ما نسبته (0.2 في المائة) وقد بلغت مشترياتهم 208.43 مليون أي ما نسبته (0.2 في المائة).

06-03-2009, 04:04 PM	#8
اشراقة قلم اشراقة قلم تاريخ التسجيل: Feb 2006 المشاركات: 10,646	أمام مؤتمر مزودي الخدمات الدوليين في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا "الاتصالات السعودية" تعرض تجربتها في تطوير بنيتها التحتية والتوسع دوليا شاركت شركة الاتصالات السعودية في فعاليات المؤتمر الدولي لمشغلي الاتصالات ومزودي الخدمة Capacity ME 2009 وأسهمت الشركة في دعم المؤتمر بالرعاية البلاتينية لأنشطته. وقدم المهندس سعد دمياطي نائب الرئيس لقطاع النواقل والمشغلين عرضا توضيحيا يبين توجيه شركة الاتصالات السعودية لجزء كبيرة من استثماراتها خلال الفترة السابقة لتطوير بنيتها التحتية وإنشاء نقاط وجود دولية في آسيا، أوروبا، وأمريكا الشمالية وذلك لتلبية متطلبات عملائها من مزودي الخدمة والمشغلين المحليين والدوليين في منطقة الشرق الأوسط وحول العالم، ما سيساعد على الارتقاء بمستوى خدماتها وسيمكنها من المنافسة في أسواق الاتصالات التي ازدادت فيها المنافسة في الوقت الحالي نتيجة لتحرير السوق. وقد كان المؤتمر فرصة سانحة للتواصل وعقد اللقاءات مع صناع القرار والمشغلين الدوليين في مجال الاتصالات محليا ودوليا ، ومنها الاجتماعات التي تمت على سبيل المثال مع كل من شركة الاتصالات الإيطالية والشركات الأمريكية Sprint Verizon، وشركة الاتصالات التركية، حيث تم استعراض الإمكانيات المتطورة والمتوافرة لدى شركة الاتصالات السعودية في مجال البنية التحتية وخدمات الاتصالات الصوتية والمعلوماتية والبيانات والإنترنت الدولية التي تغطي مجموعة متكاملة من حلول الاتصالات بمختلف أنواعها واستعدادها لتوفير متطلبات المشغلين الدوليين في تلك المجالات ما سينعكس إيجابا على الفرص التسويقية للشركة وزيادة العائدات المتوقعة. من جهة أخرى، قدمت شركة الاتصالات السعودية عبر عرض "العب مرتين" من خلال برنامج قطاف الذي أطلقته أخيرا بالتعاون مع مدن الحكير الترفيهية نموذجاً رائعاً لدور الشركة الرائد في التواصل والتفاعل مع عملائها في مختلف المناسبات، وذلك من خلال النجاح الكبير الذي حققه العرض، حيث شهد إقبالاً كبيراً محققاً أعلى معدلات الرضا لمساهمته الإيجابية في إضفاء مزيد من السعادة للأطفال عبر استبدال قسيمة واحدة من قسائم برنامج قطاف الشرائية بتذاكر ألعاب بقيمة 200 ريال أتاحت للأطفال الاستمتاع بجميع الألعاب في مدن الحكير الترفيهية المنتشرة في جميع مدن المملكة خلال فترة العرض الذي استمر طوال عطلة الفصل الدراسي الأول. يأتي هذا العرض من حرص الشركة الدائم على تقديم أرقى الخدمات والعروض لعملائها عبر برنامج قطاف، التي تلامس احتياجاتهم، وتسهم في تحقيق الأستفادة لهم مجاناً، معززة في الوقت ذاته سبل التواصل والتفاعل معهم في مختلف المناسبات. كما تأتي من بين هذه الحملات حملة "قطاف والعبيكان"، "قطاف والحكير"، "قطاف الخير لشهر الخير"، و"حول نقاطك..مع قطاف تفرق" الأمر الذي يجسد اهتمام الشركة بضرورة تنويع جوانب الاستفادة من نقاط برنامج قطاف، انطلاقاً من حرصها على إرضاء عملائها بكل الوسائل الممكنة.

06-03-2009, 04:11 PM	#9
اشراقة قلم اشراقة قلم تاريخ التسجيل: Feb 2006 المشاركات: 10,646	توجه لإحلال مجموعة العشرين بدل السبع في رسم طريق الاقتصاد العالمي "الاقتصادية" من لندن اعتبر بيتر ماندلسون وزير الأعمال البريطاني أن مجموعة العشرين للدول المتقدمة والنامية أصبحت الآن منتدى اتخاذ القرار في الشؤون الاقتصادية والمالية العالمية. وكانت مجموعة الدول الصناعية السبع الكبرى هي التي تتولى القيادة عادة في الشؤون الاقتصادية العالمية، لكن محللين يقولون إن مجموعة السبع أصبحت غير صالحة للقيام بهذا الدور بسبب ظهور عدد من الدول النامية الكبرى التي تزايدت أهميتها في الاقتصاد العالمي مثل الهند والصين. والمعلوم أن السعودية ضمن مجموعة العشرين. وقال ماندلسون لهيئة الإذاعة البريطانية "بي.بي.سي" معقبا على التعديلات اللازمة في أعقاب أزمة الائتمان "إنها تشمل النظام المالي العالمي بأسره. وهذا بالضبط ما يتعين على مجموعة العشرين التي هي لجنة التسيير الجديدة للاقتصاد العالمي التحدث عنه بكل جدية". وتعقد مجموعة العشرين اجتماعا في لندن يوم الثاني من نيسان (أبريل) المقبل لبحث كيفية معالجة الأزمة المالية والركود الاقتصادي، لتجاوز عواقب الأزمة المالية العالمية. ومعلوم أن قمة العشرين الأولى انعقدت في واشنطن في 15 تشرين الثاني (نوفمبر) الماضي، حيث جاءت عقب انفجار أزمة الرهون العقارية الأمريكية التي تحولت إلى أزمة اقتصادية على مستوى العالم. في مايلي مزيد من التفاصيل: اعتبر بيتر ماندلسون وزير الأعمال البريطاني أن مجموعة العشرين للدول المتقدمة والنامية أصبحت الآن منتدى اتخاذ القرار في الشؤون الاقتصادية والمالية العالمية. وكانت مجموعة الدول الصناعية السبع الكبرى هي التي تتولى القيادة عادة في الشؤون الاقتصادية العالمية، لكن محللين يقولون إن مجموعة السبع أصبحت غير صالحة للقيام بهذا الدور بسبب ظهور عدد من الدول النامية الكبرى التي تزايدت أهميتها في الاقتصاد العالمي مثل الهند والصين. وقال ماندلسون لهيئة الإذاعة البريطانية "بي.بي.سي" معقبا على التعديلات اللازمة في أعقاب أزمة الائتمان "إنها تشمل النظام المالي العالمي بأسره. وهذا بالضبط ما يتعين على مجموعة العشرين التي هي لجنة التسيير الجديدة للاقتصاد العالمي التحدث عنه بكل جدية". وتعقد مجموعة العشرين اجتماعا في لندن يوم الثاني من نيسان (أبريل) المقبل لبحث كيفية معالجة الأزمة المالية والركود الاقتصادي، لتجاوز عواقب الأزمة المالية العالمية. ومعلوم أن قمة العشرين الأولى انعقدت في واشنطن في 15 تشرين الثاني (نوفمبر) الماضي، حيث جاءت عقب انفجار أزمة الرهون العقارية الأمريكية التي تحولت إلى أزمة اقتصادية على مستوى العالم. وقال الرئيس الأمريكي باراك أوباما أثناء لقائه رئيس الوزراء البريطاني جوردون براون الثلاثاء إن هبوط أسواق المال هو "رد فعل طبيعي" على عمق الأزمة المالية العالمية، إلا أنه قال إنه "واثق تماما" من انتعاش الاقتصاد لاحقا. وحاول الرجلان إزاحة غيمة التدهور الاقتصادي التي خيمت على اجتماعهما، حيث قال براون إنه من المحتمل التوصل إلى "اتفاق عالمي جديد" حول إصلاح نظام البنوك خلال الأشهر المقبلة، فيما ألمح أوباما إلى أن الأسهم المنخفضة الأسعار حاليا يمكن أن تكون مفيدة في المستقبل. ويعني براون فيما يبدو قمة العشرين التي تستضيفها بلاده. في الوقت ذاته، أكد سيرغي بريخودكو مساعد الرئيس الروسي أن روسيا ستقدم قريبا مقترحاتها إلى الشركاء في قمة العشرين بشأن القرارات التي يتعين اتخاذها في قمة المجموعة في لندن. وأعلن مساعد الرئيس الروسي في تصريحات صحافية أن جميع وزارات مالية البلدان تجري الاتصالات فيما بينها في إطار التحضيرات لهذا اللقاء، مشيرا إلى أن العمل المشترك يتواصل بشكل مكثف جدا، وأعرب عن الثقة بأن الشركاء في قمة العشرين سيواصلون التعاون على التهيئة للقمة بنظام الشفافية كما في المرة السابقة قبل قمة واشنطن. وكان الرئيس الروسي ديمتري ميدفيديف قد أعرب عن أمله في أن تكون قمة العشرين المرتقبة في لندن قادرة على التوصل إلى إجماع بشأن تحديث الهيكل المالي العالمي القائم وإنشاء قواعد مالية جديدة تحدد تطور الإنسانية في العقود المقبلة لتفادي حصول أزمات مالية مشابهة. جاء ذلك في كلمة للرئيس ميدفيديف أمام المنتدى الأول لحوار المجتمعات المدنية الإسبانية الروسية المنعقد في مدريد، وأضاف أنه من المهم إنشاء إطار قانوني كامل حتى لا يواجه العالم أزمات أخرى مثل الأزمة الحالية، منوها بأهمية التعاون بين روسيا وإسبانيا في مجال ترانزيت موارد الطاقة وتسويقها واستكشافها.

06-03-2009, 04:15 PM	#10
اشراقة قلم اشراقة قلم تاريخ التسجيل: Feb 2006 المشاركات: 10,646	التقرير اليومي لأسواق الخليج جني أرباح سريع يوقف صعود 3 أسواق.. و"القطرية" أكبر الخاسرين عبد الرحمن إسماعيل من دبي بعد ارتفاع جماعي أول أمس، تباين أداء أسواق الأسهم الخليجية في اليوم الأخير من تداولات الأسبوع الأول من الشهر الجاري أمس، ففي حين حافظت ثلاث أسواق على صعودها وهي الدوحة بنسبة 1.1 في المائة والبحرين 0.57 في المائة ومسقط 0.25 في المائة أجبرت عمليات جني أرباح سريعة ثلاث أسواق أخرى على الهبوط، وهي دبي أكبر الخاسرين بنسبة 1.6 في المائة بعد أن كانت أكبر الرابحين أول أمس تلتها سوق الكويت 0.67 في المائة وأبو ظبي 0.25 في المائة. وبهذا التباين أنهت الأسواق أيضا الأسبوع الأول من الشهر الجاري، حيث ارتفعت ثلاث أسواق هي أبو ظبي والبحرين أكبر الرابحين بنسبة 1.7 في المائة لكل سوق والكويت 1.4 في المائة في حين انخفضت الأسواق الثلاث الأخرى، وظلت سوق الدوحة أكبر الخاسرين للأسبوع الثالث على التوالي بنسبة 3.5 في المائة تلتها سوق دبي بانخفاض 2.7 في المائة وسوق مسقط 0.25 في المائة. ولوحظ أن تعاملات الأسبوع الجاري اتسمت بالتذبذب واسع النطاق في جميع الأسواق صعودا وهبوطا، كما لوحظ تحركات واضحة للمضاربين الذين يستهدفون تحريك أسعار أسهم معينة إلى مستويات قياسية يقومون عندها بالبيع وهو ما يفقد الأسواق القدرة على الحفاظ على زخم نشاطها ومواصلة الصعود. وبحسب محللين، فإن الأسواق الخليجية تمكنت خلال الأسبوع من التماسك أمام موجة الهبوط الحادة التي ضربت الأسواق الدولية على الرغم من أنها تأثرت لجلسة أو لجلستين بسببها إلا أنها سرعان ما خالفت مسارها، وظلت على حالتها من التذبذب هبوطا وارتفاعا. وفشلت سوق دبي في الحفاظ على صعودها للجلسة الثانية بعد هبوط متواصل لست جلسات وافتتحت السوق جلستها على ارتفاع استمر حتى الساعة الأخيرة مع بقاء سهم "إعمار" على ارتفاع طفيف سرعان ما تبدل إلى انخفاض مما ضغط على المؤشر لتغيير مساره والتحول إلى هبوط وإن تماسك فوق مستوى 1500 نقطة. وانخفض سهم "إعمار" 0.50 في المائة إلى 2.02 درهم بعد أن كان مرتفعا إلى 2.14 درهم كما حول سهم "أرابتك" هو الآخر مساره من الارتفاع عند 1.64 درهم إلى انخفاض بنسبة 2 في المائة إلى 1.52 درهم، وكذلك سهم "دبي المالي" الأنشط بانخفاض 2.4 في المائة إلى 1.20 درهم، وتراجع سهم "دبي الإسلامي" أكثر الأسهم صعودا أول أمس إلى إنخفاض بنسبة 2.1 في المائة إلى 2.31 درهم. وقال وسطاء إن حالة انعدام الثقة عادت من جديد لتدفع مديري المحافظ للبيع خصوصا مع إعلان شركة إعمار إلغاء أو تأجيل ثلاثة من مشاريعها العقارية وحصول بنك الإمارات دبي الوطني على دعم حكومي، وهي كلها أخبار دفعت المضاربين إلى البيع والخروج من السوق. وجاء التراجع أقل حدة في سوق العاصمة أبو ظبي التي نجحت في أن تنهي أسبوعها للأسبوع الرابع على التوالي على ارتفاع لتكون السوق الخليجية الوحيدة التي تسجل نموا إيجابيا منذ مطلع العام الجاري. وقللت ارتفاعات أسهم العقارات من خسائر المؤشر الذي تلقى ضغطا من تراجع أسعار أسهم قطاعي الطاقة والبناء ووسط تداولات ضعيفة بقيمة 111 مليون درهم منها 38.7 مليون درهم لسهم "الدار العقارية" الذي خالف مسار السوق مرتفعا بنسبة 2.1 في المائة إلى 2.31 درهم في حين واصل سهم "أركان" للجلسة الثالثة تراجعه بنسب قياسية 6.9 في المائة إلى 5.63 درهم متأثرا بتوقيف ثلاثة من المستثمرين بتهمة التلاعب على السهم. وتمكنت سوق الدوحة الأكثر خسارة بين أسواق الخليج من الحفاظ على صعودها بدعم من عدد من أسهمها القيادية، خصوصا أسهم البنوك فيما ظلت تداولاتها على إنخفاض بقيمة 231 مليون درهم من تداول 11.2 مليون سهم منها 5.3 مليون لسهمي "ناقلات" و"الريان"، وارتفع الأول 5.3 في المائة إلى 18.20 ريال، والثاني 0.56 في المائة إلى 8.59 ريال. وارتفعت غالبية أسهم البنوك بواقع 0.79 في المائة إلى 36.10 ريال لسهم "التجاري" و"بنك الدوحة" 0.45 في المائة إلى 22.60 ريال، و"الخليجي" 1.9 في المائة إلى 5.30 ريال في حين انخفض سهم "المصرف" 0.19 في المائة إلى 51.50 ريال، كما انخفض سهم "كيوتل" 0.11 في المائة إلى 91.40 ريال، و"المخازن" 4.3 في المائة إلى 13 ريالا، وقالت الشركة إنها قررت تأجيل طرح الاندماج مع شركة أجيليتي الكويتية الذي كان مقررا على الجمعية العمومية الشهر المقبل بسبب عدم اكتمال الإجراءات القانونية. كما حافظت سوق مسقط أيضا على صعودها الطفيف رغم تراجع عدد من أسهمها القيادية، خصوصا سهمي بنك مسقط بنسبة 0.37 في المائة إلى 0.545 ريال وعمانتل 1.3 في المائة إلى 1.421 ريال وسط تداولات بقيمة 5.5 مليون ريال من تداول 16.5 مليون سهم. وحافظ سهم "أومنفيست" على نشاطه بتداول نحو 2.5 مليون سهم، وارتفع السهم بنسبة 4 في المائة إلى 0.229 ريال، وتراجعت أسعار غالبية أسهم البنوك بواقع 1.7 في المائة لسهم "البنك الأهلي" إلى 0.166 ريال، و"بنك صحار" 0.73 في المائة إلى 0.136 ريال، و"البنك الوطني" 0.97 في المائة إلى 0.305 ريال. كما استمر الارتفاع في سوق البحرين بدعم متواصل من سهم مصرف الإثمار الذي ظل متصدرا قائمة الأسهم النشطة بتداول 3.3 مليون سهم من إجمالي 3.7 مليون للسوق قيمتها 347.6 ألف دينار، وارتفع السهم 8.3 في المائة إلى 0.195 دولار. وباستثناء هبوط سهم "بيت التمويل الخليجي" بنسبة 1.6 في المائة إلى 0.600 دولار ارتفعت أسعار بقية الأسهم بواقع 5.2 في المائة لسهم مصرف البحرين الإسلامي إلى 0.279 دينار، و"البحرين الوطني" 4.3 في المائة إلى 0.600 دينار، و"الكويت والبحرين" 0.21 في المائة إلى 0.484 دينار. ونشطت عمليات جني الأرباح على أسهم جميع القطاعات في بورصة الكويت باستثناء أسهم قطاع البنوك التي قللت ارتفاعاتها من خسائر السوق التي حافظت على زخم نشاطها بتداولات قيمتها 64.3 مليون دينار من تداول 350 مليون سهم. وحافظت جميع أسهم البنوك على صعودها بقيادة سهم بنك الكويت الوطني 5.3 في المائة إلى 0.980 دينار، وسهم "بوبيان" 5 في المائة إلى 0.320 دينار و"سهم برقان" 4.6 في المائة إلى 0.335 دينار، و"بيت التمويل" الكويتي "بيتك" 1.7 في المائة إلى 1.180 دينار، كما ارتفعت بقية الأسهم القيادية مثل "زين" 1.3 في المائة إلى 0.760 دينار، و"جلوبل" 5.2 في المائة إلى 81 فلسا، و"الاتصالات" 1.4 في المائة إلى 1.440 دينار.