الاخبار الاقتصاديه المحليه والعالميه واعلانات الشركات لشهر يناير 2012

[جريحه الأسهم]

إعلان إلحاقي من شركة نماء للكيماويات بخصوص متحصلات زيادة رأس المال.

إلحاقاً للاعلان السابق المنشور في تاريخ 1/1/2012م . تعلن شركة نماء للكيماويات أن إجمالي الانفاق من متحصلات زيادة رأس المال على مشاريعها كما في نشرة الإصدار قد بلغ 233 مليون ريال. ويجري العمل قدما في مشروع توسعة مصنع الايبوكسي بزيادة طاقتها الانتاجية من 60 ألف طن متري في السنة الى 120 ألف طن متري في السنة وقد بلغ حجم الانفاق في هذا المشروع مبلغ 109 مليون ريال. ومن المتوقع بدء التشغيل التجريبي في الربع الثالث من العام الجاري. ويمضي العمل قدماً في مشروع المبنى الاداري حسب الجدول الزمني المقرر ويتوقع إنتهاءه بنهاية العام الجاري. وقد بلغ حجم الانفاق في هذا المشروع 25 مليون ريال. كما انفقت الشركة مبلغ 13 مليون ريال على مشروع توسعة مصنع الصودا. بالاضافة الى ذلك أنفقت الشركة على مشروع حصاد 2 مبلغ 86 مليون ريال علماً أن هذا المشروع مخصص لانتاج 90 ألف طن متري في السنة من مادة الايبكلوروهيدرين وهي إحدى المواد الخام المستخدمة في تصنيع الايبوكسي.

[جريحه الأسهم]

تعلن شركة البابطين للطاقة والاتصالات تقديمها عرض للإستحواذ علي شركة بتيتجان أس أيه أس (Petitjean SAS) الفرنسية

تعلن شركة البابطين أنها تقدمت بعرض للإستحواذ علي كل الاصول المملوكة لشركة بتيتجان أس أيه أس (Petitjean SAS) وهي شركة فرنسية متخصصة في تصميم وتصنيع وتوريد وتركيب وصيانة أنظمة الإنارة الخارجية وأنظمة نقل وتوزيع الطاقة وذلك في يوم الخميس الموافق 05/01/2012م ، إن العرض المــــــقدم مشروط بشروط ينبغي توفرها قبل البدء بتنفيذ أي اتفاق و بصفة خاصة أعتماد مجلس ادارة شركة البابطين للعرض المقدم .
إن شركة بتيتجان أس أيه أس تخضع لاجراءات الافلاس منذ الأول من ديسمبر 2011 م وقد بدأت الإجراءات بتعين الحارس القضائي من قبل المحكمة المختــــــصة وسيقوم بإستقبال عروض الشراء ومراجعتها وتقديمها للمحكمة المختصة خلال الأسابيــــــع القادمة.
وقد بلغت ايرادات بتيتجان أس أيه أس (74) مليون يورو للعام المنتهي في 31 -12-2010م منها (43) مليون يورو من السوق الفرنسي و (31) مليون يورو من مبيــعات التصدير خارج فرنسا ، إن أعمال شركة بتيتجان أس أيه أس مرتبطة مباشرة ومكمــــلة لأعمال شركة البابطين للطاقة والاتصالات ، إن هذا العرض يتسق تماماً مع التوجهات الأستراتيجـــــية للبابطين للتوســــــــع الجغرافي بالإضافة إلي ذلك فإن الوضع الذي تتمتع به شركة البابـطين وشركة بتيتجان سوف يدعم ويكمل كلاً منهما الاخر .

وتعد شركة البابطين للطاقة والإتصالات من أكبر الشركات السعودية المتخصصة في تقديــــم حلول متكاملة من تصميم وتصنيع وتوريد المنتجات التي تخدم قطاعي الطاقة والإتصالات في المملكة العربية السعودية وأسواق الشرق الأوسط وشمال افريقيا وبعض الأسواق العالـــمية ، إن البابطين بما لديها من خبرات ومنتجات وخدمات متميزة وتكنولوجيا متطورة تراكمت خلال النصف قرن الماضي قد وضعت نفسها كأحد الرواد في مجالات الإنارة الخارجية ونقل وتوزيع الطاقة الكهربائية وأيضاً في مجال خدمات الإتصالات ، وسوف يتم الأعلان لاحقاً عن أي تطورات تتعلق بهذا العرض .

[جريحه الأسهم]

ارتفاع أسهم الشركات التي ستزيد رؤوس أموالها



شهدت الفترة الأخيرة إعلان بعض الشركات والمصارف المدرجة أسهمها توجهها إلى زيادة رؤوس أموالها من طريق منح المساهمين أسهماً مجانية تسدد قيمتها من الأرباح المتبقاة من فترات سابقة، والمتابع لحركة التعاملات يلحظ تحسن أسعار أسهم تلك الشركات مقارنة بأسهم الشركات التي لم تعلن إلى الآن عن زيادة رؤوس أموالها.

وجاء سهم «البنك السعودي الفرنسي» من ضمن الشركات المساهمة التي أعلنت زيادة رؤوس أموالها، وصعد سعره الأسبوع الماضي بنسبة 0.71 في المئة، إلى 42.30 ريال، وأعلن البنك السعودي البريطاني «ساب» زيادة رأسماله بنسبة 33 في المئة، إلى 10 بلايين ريال، من طريق توزيع سهم واحد مجاناً لكل ثلاثة أسهم، وارتفع سعر السهم الأسبوع الماضي بنسبة 0.74 في المئة، إلى 40.80 ريال، فيما أعلنت مجموعة صافولا زيادة رأسمال شركة صافولا للأغذية بنسبة زيادة 340 في المئة، من نصف بليون ريال إلى 2.2 بليون ريال، وأنهى سهم «مجموعة صافولا» تعاملات الأسبوع الماضي بزيادة نسبتها 1.06 في المئة، إلى 28.60 ريال، وسبقتهم شركة جرير للتسويق بزيادة رأسمالها بنسبة 50 في المئة، إلى 600 مليون ريال، ارتفع معها سعر السهم في آخر 5 جلسات إلى 143 ريالاً، بنسبة ارتفاع 2.51 في المئة، يضاف إلى ذلك شركات أخرى أعلنت زيادة رؤوس أموالها، مثل الشركة السعودية للفنادق، والشركة العربية للأنابيب التي سترفع رأسمالها إلى 400 مليون ريال، كذلك الشركة السعودية لصناعة الورق التي ستزيد رأسمالها إلى 375 ريالاً، بنسبة زيادة 25 في المئة، وكذلك الشركة المتقدمة للبتروكيماويات، معهم الشركة الأهلية للتأمين.

وقبل شهر أعلنت شركة المراعي عن توجهها لزيادة رأسمال بنسبة 73.9 في المئة، من 2.3 بليون ريال إلى 4 بلايين ريال، وأنهى سهم «المراعي» تعاملات الأسبوع الماضي بخسارة 1.5 في المئة، إلى 98.50 ريال، فيما أعلنت شركة اسمنت اليمامة مطلع الشهر الماضي زيادة رأسمالها بنسبة 50 في المئة، إلى 2.025 بليون ريال، بمنح سهم واحد لكل سهمين، فيما أعلنت شركة تهامة للإعلان توصية مجلس الإدارة بزيادة رأسمالها بمبلغ 150 مليون ريال عن طريق طرح أسهم حقوق أولوية، وقبل أسبوعين، أعلنت شركة التصنيع الوطنية زيادة رأسمالها بنسبة 20 في المئة، إلى 6.689 بليون ريال، وستتم الزيادة في رؤوس أموال تلك الشركات بعد موافقة الجهات الرسمية.

أما عن أداء السوق الأسبوع الماضي، فنجد تقلص التذبذب في قراءة المؤشر بين أعلى مستوى صعد إليه، وأدنى مستوى هبط إليه إلى 32 نقطة، نسبته 0.50 في المئة، فيما أنهى المؤشر تعاملات الأسبوع الماضي بخسارة طفيفة بلغت 10.26 في المئة، نسبتها 0.16 في المئة، إلى 6407.87 نقطة، في مقابل 6418.13 نقطة ليوم الأربعاء من الأسبوع الماضي، جاء ذلك نتيجة لتراجع الطلب على الأسهم خلال تلك الفترة التي تشهد حالاً من الترقب والحذر في قرارات المتعاملين، إذ ينصب اهتمامهم على النتائج المالية للشركات المساهمة، وكانت السيولة المتداولة هبطت بنسبة 7 في المئة، إلى 28.49 بليون ريال (7.6 بليون دولار) فيما هبطت الكمية المتداولة 15.3 في المئة، إلى 1.129 بليون سهم، نُفذت من خلال 704 آلاف صفقة، بنسبة تراجع 4 في المئة، مقارنة بـ 733 ألف صفقة للأسبوع السابق.

[جريحه الأسهم]

200 بليون ريال تضخها «أرامكو» و «سابك» في مشاريع عملاقة خلال عامين


أكد اقتصاديون أن ذروة الإنفاق في قطاعات النفط والغاز والبتروكيماويات في السعودية خلال الخمس سنوات التي بدأت في 2010 ستكون في عامي 2012 و2013، اذ يبدأ التنفيذ الفعلي للعديد من المشاريع العملاقة التي تنفذها «أرامكو السعودية» و «سابك» متوقعين أن تتجاوز 200 بليون ريال، في مقدمها مشاريع «صدارة»، و «بترورابغ2»، ومصفاة جازان.

وأشاروا إلى أن السعودية مقبلة في 2012 على نقلة نوعية في صناعة النفط والغاز والبتروكيماويات، سترسم خريطة هذه الصناعة لخمسة عقود مقبلة، مبينين أن المشاريع العملاقة التي يجري العمل على تنفيذها تعتبر من المشاريع الاستراتيجية، فيما ذكرت مصادر إلى «الحياة» أن أرامكو السعودية تنتظر منتصف هذا العام الانتهاء من أحد أهم مشاريعها في الغاز وهو مشروع «كران» الذي سيرفع إنتاجها من 400 مليون قدم بعد إكمال الجزء الثاني من المشروع إلى 1.8 بليون قدم مكعب في اليوم، مما يجعل أرامكو تمضي قدماً في دعم مشاريع البتروكيماويات التي تعتزم تنفيذها، وتدعم المصانع الأخرى.

واضافت المصادر أن أرامكو حققت في عام 2010 معدل إنتاج للغاز بلغ نحو 9.7 بليون قدم مكعب من الغاز، وتعمل ضمن خطة استكشافية وتطويرية للحقول لرفع إنتاجها من الغاز بحلول عام 2020 إلى 13 بليون قدم مكعبة قياسية من الغاز، كما حققت خلال الصيف الماضي نمواً في نسبة الغاز غير المصاحب اذ مثل نحو 60 في المئة من إنتاج الشركة من الغاز.

وأشار الاقتصادي نظير العبدالله أن لدى سابك مشاريع مهمة تعمل على تنفيذها تبلغ كلفتها بلايين الريالات، مبيناً أن من بينها مشروع البولي إثيلين منخفض الكثافة الذي تبلغ طاقته الإنتاجية 300 ألف طن متري سنوياًَ، وتوسعة شركة (حديد) اذ من المقرر تدشين المشروع منتصف 2012 بطاقة إنتاجية تبلغ مليون طن من المنتجات الطويلة، التي ستسهم في تعزيز إجمالي الطاقة الإنتاج لمجمع (حديد) إلى 5.5 مليون طن سنوياً.

وذكر أن لدى السعودية خططاً طموحة لزيادة إنتاجها في النفط والغاز والبتروكيماويات، يضاف إليها مشاريع إنتاج شركة «معادن» التي ستكون على خريطة الصناعات من خلال المشاريع العملاقة التي تعمل على تنفيذها في «رأس الخير».

من جانبه، أوضح أستاذ الاقتصاد الدكتور حسن الزهراني أن مجموع المشاريع العملاقة التي تصنف على أنها من المشاريع الاستراتيجية في السعودية في قطاع النفط والغاز والبتروكيماويات التي خططت لها المملكة خلال السنوات الماضية، سيبدأ فعلياً في تنفيذها خلال العامين المقبلين، مشيراً إلى أن معظم هذه قد تم الانتهاء فعلياً من الدراسات الأولية له، وتتجاوز تكاليفها عشرات البلايين من الريالات.

وأضاف أن أرامكو السعودية وضعت خلال خطتها الخماسية التي بدأت قبل عامين دعم مجموعة من الصناعات التحويلية، أوضحها مشرف وحدة خدمات الموردين في دائرة الشراء لمواد المشاريع والمواد الاستراتيجية في أرامكو السعودية المهندس علي الرزيقي، في منتدى «الشباب» عقد أخيراً في الشرقية، واكد أن الفرص الاستثمارية للشركة خلال الفترة المقبلة حددت لها نسبة جيدة لتوطين جزء منها حيث تطرح الشركة استثمارات في الأنابيب وفولاذ الإنشاء بقيمة 45 بليون ريال (12 بليون دولار) حددت منها 30 في المئة للتوطين، وفي الأعمدة والأوعية والمبدلات الحرارية والصمامات 30 بليون ريال (8 بلايين دولار) حدد منها 20 في المئة للتوطين، وفي الضواغط والمضخات والتربينات 18.7 بليون ريال (5 بلايين دولار) والتوطين 5 في المئة، وفي الأجهزة الدقيقة والمعدات الكهربائية وأجهزة الإرسال 18.7 بليون ريال (5 بلايين دولار) والتوطين 20 في المئة، وفي المواد الكيماوية وسوائل الحفر وتوابعها 15 بليون ريال (4 بلايين دولار) والتوطين 45 في المئة، وفي معدات الحفر والإنتاج 15 بليون ريال (4 بلايين دولار) والتوطين 20 في المئة، وفي معدات الصحة والسلامة والأمن ومكافحة الحرائق 11.2 بليون ريال (3 بلايين دولار) والتوطين 5 في المئة، وفي مواد الإنشاء والإمدادات العامة 7.5 بليون ريال (2 بليون دولار) والتوطين 20 في المئة، وجميع هذه المشاريع ضمن خططها في ما تعتزم تنفيذه خلال الثلاثة أعوام المقبلة.

من جهته، أشار الدكتور عبدالله المعلم (مستثمر في قطاع البتروكيماويات) أن خطط السعودية في مجال البتروكيماويات تجعلها من أهم دول العالم فيه، مبيناً أن مشاريع الغاز التي تقم بها أرامكو السعودية ضرورية لدعم هذا القطاع، وأكد بأن المشاريع التي تنفذها «أرامكو السعودية»، و «سابك» وضعت دول الخليج في صدارة المنتجين للبتروكيماويات وأنها من خلال التوسعات الجارية تنفيذها حالياً، إضافة إلى مشارع أخرى في دول الخليج ستضيف نحو 53 مليون طن من البتروكيماويات بحلول 2015 باستثمارات رأسمالية تقدر بنحو 200 بليون ريال (53 بليون دولار)، مما يرفع حصة دول الخليج في إجمالي البتروكيماويات إلى نحو 20 في المئة من إجمالي الإنتاج العالمي، ويجعل خمس إجمالي الإنتاج العالمي للبتروكيماويات مصادره من الخليج بحلول 2015.

وأبان أن النمو الملحوظ والكبير الذي نجحت المنطقة في تحقيقه على صعيد الإنتاج خلال الأعوام الـ 25 عاماً الماضية، ارتفع خلالها من 4 ملايين طن فـــــي عام 1985 إلى أكثــــر من 100 مليون طن فــــــي عام 2010 ينـــتج أكثر من 50 في المئـــــة من إجـــــمالي الإنتاج الخليجي في السعودية.

[جريحه الأسهم]

نتائج الشركات وأسعار النفط مصدران للتفاؤل



تحرك المؤشر في منطقة ضيقة يضعف قيم التداولات

يستأنف المؤشر العام لسوق الأسهم السعودية اليوم أسبوعه الثاني من العام الجديد 2012 م، بعد أن انهى أسبوعه الأول على تراجع طفيف، بحوالي 10 نقاط، أو ما يعادل 0.15 في المائة، متوقفا عند خط 6407 نقاط.

وقد اتسم أداء السوق خلال الأسبوع الأول بالهدوء في أغلب فترات الجلسات، وانتهج المؤشر العام أسلوب التراجع التدريجي في أغلب فترات الجلسات، لم يتجاوز قوام تحركه 52 نقطة، كمقارنة بين أعلى وأقل نقطة مسجلة في الأربع الجلسات الماضية، وذلك بسبب بطء تحرك الشركات القيادية وفي مقدمتها سهم سابك الذي يتراوح بين سعر96 إلى 97 ريالا، وهدوء الأسهم القيادية الأخرى مثل الكهرباء والراجحي وسامبا، إلى جانب قطاع البترو كيماويات.

من الناحية الفنية، كل الاحتمالات واردة، فالسوق تنتظر إعلان ارباح الشركات، والمضارب بدأ يجد صعوبة في التعامل معها بسبب ضيق المساحة التي يتحرك من خلالها، وتحقيق أسهم الشركات الصغيرة ارتفاعا، والسوق منذ فترة طويلة تنتهج أسلوب تجديد قائمة الاسهم الأكثر ارتفاعا على المدى اليومي، وتباين قيم التداولات من حيث أحجام السيولة وكمية الأسهم المتداولة، وهذا يعني سيطرة المضاربين على مفاصل السوق، ودائما من يحدد قمة المسار هي سيولة المضاربة، ومن يحدد قاع المسار هي السيولة الاستثمارية .

إجمالا السوق إذا اتجهت في الفترة المقبلة إلى إجراء عملية جني الأرباح، فهي منطقية إلى خط دعم 6200 نقطة، وكذلك الصعود إلى مستويات 6471 نقطة، أما غير ذلك فهذا يعني استمرار السوق بين المد والجز بسبب حالات العوامل الاقتصادية، وربما تتجه السوق إلى مسايرة أسعار النفط في الفترة الحالية أكثر من غيرها في الفترات السابقة، إلى جانب نتائج الشركات التي بدأت تعلن مع نهاية الأسبوع الماضي، ومن المنتظر أن يتم استمرارها تباعا، حيث أبدت تلك الشركات نتائج إيجابية مقارنة بالفترة من عام 2010م.

[جريحه الأسهم]

زيادة التبادل التجاري بين دول الخليج إلى 140 مليار دولار


حملت دعوة خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبدالعزيز إلى الانتقال لمرحلة الاتحاد الخليجي بين طياتها مؤشرات سياسية واقتصادية كبيرة، إذ توقع أمين عام اتحاد الغرف التجارية لدول مجلس التعاون الخليجي عبد الرحيم نقي أن تثمر مبادرة خادم الحرمين الشريفين عن زيادة التبادل التجاري بين دول مجلس التعاون إلى 140 مليار دولار في 2012 مقارنة مع 90 مليار دولار العام الماضي. وأكد نقي في تصريح إلى "الوطن" أمس أن المرحلة المقبلة لاقتصادات الخليج ستشهد ازدهارا في مختلف المجالات وستحقق الاندماج والتكامل فيما بينها من خلال المشاريع الخليجية المشتركة، التي نجحت سابقاً مثل مشروع الربط الكهربائي وكذلك مشاريع مستقبلية مثل مشروع السكك الحديدية الذي يبلغ حجم تكلفته 2.7 مليار دولار.

وقال نقي إنه على مدى تاريخ مجلس التعاون الخليجي، فإن قرار الاتحاد يعد الأول من نوعه حيث إنه يضع جدولاً زمنياً لتطبيق قرار صادر من المجلس. وفي السياق ذاته، قال أستاذ المحاسبة بجامعة الطائف الدكتور سالم باعجاجة إن دعوة الملك عبد الله في خطابه لزعماء الدول الخليجية بالانتقال من مرحلة التعاون إلى الاتحادت ستعمل على تسريع عدد من الملفات الاقتصادية العالقة بين دول الخليج، ومن بينها إصدار العملة الخليجية الموحدة.

وأوضح باعجاجة أنه لا خوف من خوض تلك المرحلة الجديدة، مقارنة بتجربة الاتحاد الأوروبي، الذي يعاني من هزات اقتصادية بين أعضائه. فمشاكل منطقة اليورو هي نتيجة فوائد تراكمية أدت إلى تدهور الكيان الاقتصادي لدول الاتحاد الأوروبي، لكن واقع الحال الاقتصادي في دول الخليج بعيد عن ذلك لكونه يطبّق المصرفية الإسلامية في تعاملاته الاقتصادية، وهي أبرز الحلول في حال حصلت بعض المعوقات.

وأشار إلى أن الاتحاد الخليجي سيسهم بشكل كبير في إيجاد الحلول لكثير من المشاكل وأهمها تفادي ارتفاع مستويات التضخم التي سجلت نسبتها في المملكة 6% خلال 2011، إضافة إلى ارتفاع مستوى الانتعاش الاقتصادي المتوقعة نسبته 20% في حال تم توحيد القاعدة الاقتصادية بين دول الخليج.

من جانبه، أوضح مدير مركز التميز للدراسات المصرفية والتمويل الإسلامي الدكتور صلاح الشلهوب أن المكونات الاقتصادية بين دول الخليج مختلفة عما هي عليه في دول الاتحاد الأوروبي، وأن إنشاء اتحاد خليجي له انعكاسات إيجابية وسيشكل قاعدة اقتصادية قوية؛ خاصة وأن ما يدعم ذلك عدم وجود ديون أو فوائد كما هو الحال في أوروبا؛ حيث إنه حتى هذه اللحظة فإن البنوك المركزية في الخليج تعتمد وبشكل كلي على المصرفية الإسلامية في تعاملاتها المالية.

وأشار في الوقت نفسه إلى ضرورة إيجاد هيكل تنظيمي وتشريعي خليجي له إستراتيجيات محددة وواضحة؛ حيث إن كل ما يصدر في هذا السياق اجتهادات من بعض البنوك. ويرى الشلهوب أن الاتحاد سيخلق منافع وفرصاً لدول غنية مادياً وفقيرة بالموارد البشرية كالإمارات وقطر، إضافة إلى أنه سيخدم دولاً صغيرة مثل البحرين.
وبحسب الأرقام الصادرة عن مجلس التعاون الخليجي فإن حجم التبادل التجاري بين أعضائه بلغ نحو 14% خلال 2011، وأن قيمة التجارة البينية وصلت إلى 90 مليار دولار مقارنة بـ79 مليار دولار خلال 2010.

[جريحه الأسهم]

"نماء" تتوقع بدء التشغيل التجريبي لتوسعة مصنع "الأيبوكسي" بالربع الثالث 2012‬

أعلنت شركة نماء للكيماويات عن أن إجمالي الانفاق من متحصلات زيادة رأس المال على مشاريعها كما في نشرة الإصدار قد بلغ 233 مليون ريال.

وقالت الشركة فى بيان لها على "تداول" ، انه يجري العمل قدما في مشروع توسعة مصنع الايبوكسي بزيادة طاقتها الانتاجية من 60 ألف طن متري في السنة الى 120 ألف طن متري في السنة وقد بلغ حجم الانفاق في هذا المشروع مبلغ 109 مليون ريال.

وأضاف البيان انه من المتوقع بدء التشغيل التجريبي في الربع الثالث من العام الجاري، لافتاً إلى أن العمل يمضى قدماً في مشروع المبنى الاداري حسب الجدول الزمني المقرر ويتوقع إنتهاءه بنهاية العام الجاري. وقد بلغ حجم الانفاق في هذا المشروع 25 مليون ريال.

وذكر البيان أن الشركة أنفقت مبلغ 13 مليون ريال على مشروع توسعة مصنع الصودا. بالاضافة الى ذلك أنفقت الشركة على مشروع حصاد 2 مبلغ 86 مليون ريال علماً أن هذا المشروع مخصص لانتاج 90 ألف طن متري في السنة من مادة الايبكلوروهيدرين وهي إحدى المواد الخام المستخدمة في تصنيع الايبوكسي.

وكانت الشركة قد أعلنت فى بيان سابق أنها إستخدمت مبلغ 461 مليون ريال من متحصلات زيادة رأس المال الناتجة عن طرح الأسهم في حقوق الأولوية الاخيرة ، لتغطية النقص المالي في مشروع حصاد العائد لشركة نماء للكيماويات.

يشار الى ان الشركة قد قامت بزيادة رأسمالها من خلال طرح أسهم حقوق أولوية بسعر طرح للسهم الواحد 15 ريال (10 ريال قيمة أسمية و 5 ريال علاوة إصدار) وعدد أسهم مطروحة للاكتتاب 52 مليون سهم بمعدل0.68سهم لكل واحد سهم ليكون عدد أسهم الشركة بعد الزيادة 128,52 مليون سهم بدلاً من 76,5 مليون سهم والزيادة في رأس المال 520.20 مليون ريال ليصبح رأس مال الشركة بعد الزيادة 1.285 مليار ريال ، بدلاً من 765 مليون ريال بزيادة نسبتها تقارب 68%.

[جريحه الأسهم]

الراجحى المالية: النظرة المستقبلية على السوق السعودية متفاوتة

قالت شركة الراجحى المالية إن النظرة المستقبلية على سوق الأسهم السعودية متفاوتة.

وذكرت الراجحى فى تقريرها اليومى، أنه فى حين هناك سلبية لدى المستثمرين بأن أرباح الربع الرابع للشركات السعودية قد لا تكون جيدة كالربع السابق، إلا أن التفاؤل بأن الإقتصاد الأمريكي يتعافى قد يوفر بعض التحفيز الإيجابي.

وأضاف التقرير أن الأسهم الأمريكية والأوروبية تداولت يوم الجمعة بشكل متفاوت اذ كان الـتأثير السلبي للقلق بشأن إنخفاض طلبيات المصانع الألمانية أكثر من التأثير الايجابي للتفاؤل بشأن نمو الوظائف الأمريكية. وهبطت المؤشرات الآسيوية بأكبر نسبه لها في ثلاثة أسابيع، اذ تجاوز تأثير القلق بشأن أزمة ديون أوروبا التأثير الايجابي على توقعات إرتفاع التوظيف في الولايات المتحدة. وتداول النفط الخام بشكل متقلب.

واشار التقرير إلى ان مؤشر تداول لأسهم جميع الشركات السعودية أغلق يوم الأربعاء على إنخفاض 0.1% عند 6407.87 نقطة، موصلاً عائداته منذ بداية الأسبوع إلى -0.2%.

وأضاف أن أسهم البتروكيماويات ألقت بثقلها على مؤشر السوق السعودية، وذلك بعد أن فشل إعلان شركة المتقدمة لنتائجها في تلبية توقعات السوق. وهبط سهم المتقدمة بنسبة 1.4% بعد إعلان الشركة أن صافي أرباح الربع الرابع بلغ 91 مليون ريال مقابل توقعات المحللين بـ 121 مليون ريال. وعدا عن سهم سبكيم، أغلقت كافة أسهم البتروكيماويات بشكل سلبي وهبط سهم سابك بنسبة 0.5% ليصل إلى 96.25 ريال.

وأشار التقرير إلى ان سهم الراجحي، أكبر بنك مدرج بالسوق من حيث القيمة السوقية، إرتفع بنسبة 0.4% بينما هبط سهما سامبا والسعودي الفرنسي بنسبة 0.9% و0.5% على التوالي، مضيفاً أن قطاع الإسمنت وواصل تمتعه باهتمام المشترين مع تسجيل سهمي إسمنت حائل وإسمنت الجنوبية لمكاسب جيدة بلغت 5.7% و4.1% على التوالي، فيما تراجع سهم جرير في قطاع التجزئة بنسبة 0.7% بعد إعلان الشركة عن إرتفاع صافي أرباح الربع الرابع بنسبة 26%. وتداولت أسهم الشركات المملوكة جزئياً من قبل الحكومة بشكل ضعيف مع إغلاق كهرباء السعودية دون تغيير بينما هبط سهما الإتصالات السعودية ومعادن بنسبة 0.3% و0.2% على التوالي.

[موطن العز]

ايش اللي صاير من صفحة 10 الى 14 اخبار فقط

وين المتابعة ، لايكون داخل خطأ ؟؟؟؟

[inizi]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة موطن العز

ايش اللي صاير من صفحة 10 الى 14 اخبار فقط

وين المتابعة ، لايكون داخل خطأ ؟؟؟؟

فعلا داخل خطأ
موفق خير اخوي