تقرير البورصة المصرية الأسبوعى

[Arabeya Online]

http://www.youtube.com/watch?v=wu4h9ndzOVc

[Arabeya Online]

واصلت مؤشرات البورصة المصرية صعودها القوي خلال منتصف تعاملات جلسة الخميس، أخر جلسات الأسبوع، وسط حالة من التفاؤل عمت أوساط المتعاملين بعد مرور الذكري الاولي لثورة 25 يناير أمس بسلام دون وقوع اية مصدمات بين المتظاهرين وقوات الجيش والشرطة كما كان متوقعاً من قبل.

وسجل مؤشر "EGX 30"،الذى يقيس أداء أنشط ثلاثون شركة، صعوداً قدره 6.29% تعادل 260.31 نقطة ليصل الى مستوي 4396.5 نقطة وهو أعلى مستوي منذ 10 نوفمبر 2011، اى منذ مايزيد عن شهرين ونصف، مواصلا بذلك صعوده للجلسة الرابعه على التوالي.

وقفز مؤشر "EGX 70"، للاسهم الصغيرة والمتوسطة، بمقدار 3.68% تعادل 15.61 نقطة ليصل الى مستوي 439.98 نقطة، وهو أعلى مستوي منذ 18 ديسمبر 2012.

وصعد مؤشر "EGX 100"،الاوسع نطاقاً الذى يضم الشركات المكونة لمؤشرى "EGX 30"و"EGX 70"، بمقدار 4.2% تعادل 28.61 نقطة ليصل الى مستوي 710.32 نقطة.

وجدير بالذكر انه فى حال ارتفاع مؤشر "EGX 100" بأكثر من 5% يتم إيقاف جلسة تداول اليوم لمدة نصف ساعة وذلك فى إطار الإجراءات الاحترازية المطبقة فى أعقاب أحداث ثورة 25 يناير والسارية حتى الآن لحماية السوق .

اقتربت قيم التداول من تجاوز مستوى الـ300 مليون جنيه لتسجل 271.203 مليون جنيه بتداول 74.03 مليون سهم من خلال 13.89 الف صفقة منفذة، فى حين بلغت القيمة الإجمالية متضمنه المتعاملون الرئيسيون وسوق نقل الملكية 291.513 مليون جنيه بتداول 75.7 مليون سهم ، وبلغ راس المال السوقي 330.172 مليار جنيه.

دعم صعود البورصة الاتجاه الشرائي للاجانب بعد ان حققو مشتريات بقيمة 112.9 مليون جنيه مقابل مبيعات بقيمة 70.7 مليون جنيه ،بصافى شرائى 42.28 مليون جنيه، فيما اتجهت تعاملات المصريين والعرب نحو البيع بصافى بيعي 31.5 مليون جنيه و 10.8 مليون جنيه على الترتيب.

واتجهت المؤسسات المصرية والعربية والاجنبية نحو الشراء بصافى شرائى 9.2 مليون جنيه و 1.8 مليون جنيه و 44.1 مليون جنيه على الترتيب، فى الوقت نفسه مالت تعاملات جميع المستثمرين نحو البيع خاصة المصريين بعد ان سجلو صافى بيعي بقيمة 40.69 مليون جنيه.

وحققت الاسهم القيادية ارتفاعات قوية، وتصدرها سهم "أوراسكوم تيليكوم القابضة" بارتفاع قدره 9.8% ليصل الى مستوي 3.36 جنيه بعد التداول على 1.412 مليون سهم بلغت قيمتهم 4.7 مليون جنيه.

وصعد سهم "البنك التجاري الدولي- مصر" بمقدار 9.26% ليصل الى مستوي 22.3 جنيه بتداول 2.624 مليون سهم بلغت قيمتهم 58.5 مليون جنيه، متصدراً بذلك قائمة الاسهم الاكثر نشاطاً من حيث قيم التداولات.

جاء فى المرتبة الثالثة سهم شركة "اوراسكوم للانشاء والصناعة" بارتفاع قدره 6.31% ليصل الى مستوي 244.99 جنيه بتداول 138.625 الف سهم بلغت قيمتهم 33.636 مليون جنيه.

وقفز سهم "هيرمس القابضة" بمقدار 6.19% ليصل الى مستوي 11.33 جنيه بتداول 1.27 مليون سهم بلغت قيمتهم 14.502 مليون جنيه.

تصدرت أسهم شركة "أوراسكوم للاتصالات والإعلام" قائمة الاسهم الاكثر نشاطاً من حيث احجام التداول حيث بلغت 17.187 مليون سهم بقيمة 17.699 مليون جنيه، وارتفع السهم بمقدار 9.57% ليصل الى مستوي 1.03 جنيه.

تصدر سهم شركة "حديد عز" الاسهم المرتفعه بنسبة بلغت 10% ليصل الى مستوي 5.28 جنيه ، ثم سهم شركة "شارم دريمز" بارتفاع 10% ليصل الى 9.9 جنيه، تبعهما سهم "جهينة" بارتفاع 9.98% ليصل الى 4.41 جنيه.

فيما تصدر سهم شركة "هيلتون" الاسهم المتراجعه بمقدار 5.81% ليصل الى 65 جنيه ، ثم سهم "آراب ديري" بانخفاض 2.99% ليصل الى 41.55 جنيه ، تبعهما سهم "روبكس" بانخفاض 1.35% ليصل الى 7.3 جنيه.

[Arabeya Online]

اوقفت ادارة البورصة المصرية، جلسة تداولات الخميس لمدة نصف ساعة، بسبب تجاوز ارتفاع البورصة للحد المسموح به طبقا للاجراءات الاحترازية التي طبقتها البورصة عقب ثورة 25 يناير لحماية لسوق من التقلبات العنيفة .

وكان المؤشر الرئيسي للبورصة '' اي جي اكس 30'' قد ارتفع خلال منتصف التعاملات بنحو 6,79%، ليصل لمستوى 4417 نقطة، كما صعد المؤشر الثانوي '' اي جي اكس 70'' بنسبة 4,43%، مسجلا مستوى 443 نقطة، و صعد المؤشر الاشمل '' اي جي اكس 100'' بنحو 5% .

وجاء الارتفاع الكبير للبورصة مع انتهاء فعاليات امس - الذكرى الاول للثورة - دون وقوع اي اشتباكات بين المتظاهرين وقوات الامن - ما عزز من ثقة وتفاؤل المستثمرين وخاصة الاجانب، وساعد فى تحقيق ارتفاع ملحوظ فى قيم التداولات، التي بلغت قبيل ساعة من نهاية الجلسة نحو 474 مليون جنيه .

[Arabeya Online]

واصلت مؤشرات البورصة المصرية صعودها القوي الخميس وسط حالة من التفاؤل عمت أوساط المتعاملين بعد مرور الذكرى الأولى لثورة 25 يناير، بسلام دون وقوع أية مصدمات بين المتظاهرين وقوات الجيش والشرطة كما كان متوقعاً من قبل.

وسجل مؤشر "EGX 30" صعوداً بـ6.29% تعادل 260.31 نقطة ليصل الى مستوى 4396.5 نقطة وهو أعلى مستوى منذ 10 نوفمبر 2011، أي منذ مايزيد عن شهرين ونصف، مواصلا بذلك صعوده للجلسة الرابعة على التوالي.

وقفز مؤشر "EGX 70" بمقدار 3.68% تعادل 15.61 نقطة ليصل إلى مستوى 439.98 نقطة، وهو أعلى مستوى منذ 18 ديسمبر 2012.

وصعد مؤشر "EGX 100" بمقدار 4.2% تعادل 28.61 نقطة ليصل الى مستوى 710.32 نقطة.

واقتربت قيم التداول من تجاوز مستوى الـ300 مليون جنيه لتسجل 271.203 مليون جنيه بتداول 74.03 مليون سهم من خلال 13.89 ألف صفقة منفذة، في حين بلغت القيمة الإجمالية متضمنة "المتعاملون الرئيسيون" وسوق نقل الملكية 291.513 مليون جنيه بتداول 75.7 مليون سهم، وبلغ رأس المال السوقي 330.172 مليار جنيه.

ودعم صعود البورصة الاتجاه الشرائي للأجانب حيث سجل صافي تعاملاتهم شراء بقيمة 42.28 مليون جنيه، فيما اتجهت تعاملات المصريين والعرب نحو البيع بصافي بيعي 31.5 مليون جنيه و 10.8 مليون جنيه على الترتيب.

واتجهت المؤسسات المصرية والعربية والأجنبية نحو الشراء بصافي شرائي 9.2 مليون جنيه و1.8 مليون جنيه و44.1 مليون جنيه على الترتيب، في الوقت نفسه مالت تعاملات جميع المستثمرين نحو البيع خاصة المصريين بعد أن سجلوا صافي بيعي بقيمة 40.69 مليون جنيه.

وحققت الأسهم القيادية ارتفاعات قوية، وتصدرها سهم "أوراسكوم تيليكوم القابضة" بارتفاع قدره 9.8% ليصل الى مستوى 3.36 جنيه بعد التداول على 1.412 مليون سهم بلغت قيمتهم 4.7 مليون جنيه.

وصعد سهم "البنك التجاري الدولي- مصر" بمقدار 9.26% ليصل إلى مستوى 22.3 جنيه بتداول 2.624 مليون سهم بلغت قيمتهم 58.5 مليون جنيه، متصدراً بذلك قائمة الأسهم الأكثر نشاطاً من حيث قيم التداولات.

وجاء في المرتبة الثالثة سهم شركة "أوراسكوم للإنشاء والصناعة" بارتفاع قدره 6.31% ليصل الى مستوى 244.99 جنيه بتداول 138.625 ألف سهم بلغت قيمتهم 33.636 مليون جنيه.

وقفز سهم "هيرمس القابضة" بمقدار 6.19% ليصل الى مستوى 11.33 جنيه بتداول 1.27 مليون سهم بلغت قيمتهم 14.502 مليون جنيه.

كما تصدرت أسهم شركة "أوراسكوم للاتصالات والإعلام" قائمة الأسهم الأكثر نشاطاً من حيث أحجام التداول حيث بلغت 17.187 مليون سهم بقيمة 17.699 مليون جنيه، وارتفع السهم بمقدار 9.57% ليصل إلى مستوى 1.03 جنيه.

وجاء سهم شركة "حديد عز" في طليعة الأسهم المرتفعة بنسبة بلغت 10% ليصل الى مستوى 5.28 جنيه، ثم سهم شركة "شارم دريمز" بارتفاع 10% ليصل الى 9.9 جنيه، تبعهما سهم "جهينة" بارتفاع 9.98% ليصل الى 4.41 جنيه

[Arabeya Online]

القاهرة - فاجأت البورصة المصرية الأوساط المالية بارتفاع ضخم الأسبوع الماضي، في الوقت الذي احتفل به ميدان التحرير بعام على بدء ثورة الإطاحة بالنظام، التي مرت بسلام، إضافة إلى تطور المحادثات بخصوص قرض دولي، ليؤدي حماس المستثمرين إلى وقف التداول على مؤشر EGX 100 لنحو نصف ساعة بعد أن قفز بنسبة 5%.

وقفز مؤشر البورصة الرئيسي EGX 30 بنحو 7.2% ليمدد مكاسب العام الحالي إلى نحو 22% إجمالا ليصنف القاهرة ثاني أفضل سوق أسهم مربوطة بالدولار من حيث الأداء من ضمن 91 مؤشرا في قائمة أعدتها بلومبرغ.

وكان أكبر اللاعبين الأسبوع الماضي هما أوراسكوم تيليكوم، التي أضافت نحو 10% أرباحا على سهمها، ومجموعة هيرميس المالية بإحرازها 9% ارتفاعا.

وارتفع الجنيه المصري أمام الدولار أيضا بدافع كبير من المستثمرين الذين شعروا بالكثير من الاطمئنان بعد مرور الأربعاء الماضي بسلام وإعلان وزيرة التخطيط والتعاون الدولي، فايزة أبو النجا، أن بلادها ستطلب من البنك الدولي والبنك الأفريقي للتنمية قرضا بمليار دولار لتضييق الفجوة في عجز ميزانيتها، إضافة إلى إقناع صندوق النقد الدولي لتقليل الفائدة على قرض قيمته 32 مليار دولار، لكنه ربما على بُعد أشهر من الحدوث.

وقفزت البورصة لتحقق 16.4 مليار جنيه (2.7 مليار دولار) في آخر جلسات الأسبوع، بدعم من مشتريات قوية من قبل المؤسسات وصناديق الاستثمار، خاصة الأجنبية، وأرجع خبراء هذا الأداء إلى حالة من التفاؤل لدى المستثمرين بقرب استقرار الأوضاع في البلاد بعد مرور ذكرى ثورة 25 يناير دون حدوث اضطرابات، متوقعين مواصلة الارتفاع خلال الأسبوع المقبل.

وحقق مؤشر البورصة الرئيسي EGX 30 ارتفاعا بنسبة 7.18% ليغلق عند 4432.99 نقطة، ليحقق بذلك أعلى ارتفاع له منذ 8 أعوام، أي منذ عام 2003، بينما حقق مؤشر EGX 70 ارتفاعا بنسبة 5.28% ليغلق عند 446.78 نقطة.

وخلال تداولات الأسبوع المنتهية يوم الخميس الماضي بلغ ارتفاع مؤشر البورصة الرئيسي نحو 14.6%، بينما حقق مؤشر EGX 70 ارتفاعا بنسبة 8.6%.

وبدا التفاؤل على المحللين والمستثمرين في البورصة، خاصة بعد نشاط التداولات إلى مستويات لم تعهدها البورصة منذ فترة كبيرة، وبلغت بنهاية 654.26 مليون جنيه، بعد التداول على أسهم 185 شركة، ارتفعت منها أسهم 181 شركة، بينما تراجعت أسهم شركتين وثبتت أسعار أسهم شركتين دون تغير.ودعمت مشتريات المؤسسات وصناديق الاستثمار الذين استحوذوا على 48% من إجمالي التداولات من ارتفاع السوق، بينما اتجه جميع الأفراد باستثناء الأجانب إلى البيع.

وبلغ صافي مشتريات الأجانب، أفرادا ومؤسسات، بنهاية تداولات اليوم نحو 55.934 مليون جنيه.

وقال خبراء: إن استقرار الأمور في البلاد بعد انعقاد جلسات مجلس الشعب ومرور ذكرى ثورة 25 يناير بأمان شجع المستثمرين، خاصة الأجانب، على إعادة ضخ أموالهم في الأسهم المصرية التي تراجعت قيمها طوال العام الماضي، ووصلت بعضها إلى مستويات تعد مغرية.

وقال محسن عادل، العضو المنتدب بشركة بايونير لإدارة صناديق الاستثمار: إن أداء البورصة المصرية عكس تغيرات قوية ترجع أغلبها إلى استقرار الوضع السياسي، ومرور احتفالات 25 يناير بسلام، بالإضافة إلى تأكيدات الدول بالإسراع في تقديم المساعدات لمصر، سواء من الاتحاد الأوروبي أو من الولايات المتحدة، إلى جانب توحيد الرسالة الشعبية التي وجهت في ذكرى ثورة 25 يناير بأن الجميع يرغبون في الإصلاح والإسراع في الانتقال السلمي للسلطة، وهو ما دعم من الجاذبية الاستثمارية للسوق، ودفع بالمؤشرات إلى تسجيل أكبر ارتفاع خلال عام وسط أحجام تداولات تعتبر الأكبر من شهر يونيو (حزيران) الماضي مدعومة بمشتريات مؤسسات وصناديق استثمار وتعاملات مكثفة من قبل الأجانب استمرت للجلسة الـ15 على التوالي في أطول موجة شرائية للأجانب منذ مطلع عام 2011.

وأضاف محسن أن استمرار النشاط السوقي يرتبط باستمرار ظهور سيولة جديدة بالسوق إلى جانب استقرار الأوضاع السياسية؛ حيث إن العوامل الأساسية بالنسبة للجاذبية الاستثمارية للأسهم ما زالت عند مستويات إيجابية، سواء من حيث الأداء المالي للشركات أو بالنسبة إلى مضاعفات الربحية أو معدلات العائد على التوزيعات التي تعتبر الأفضل على مستوى المنطقة.

وأشار عادل إلى أن مكاسب البورصة المصرية تؤكد ظهور تحولات مبدئية بالنسبة لهيكل المستثمرين؛ حيث بدأت تظهر، منذ بدء جلسات مجلس الشعب، ارتفاعات في نسب تداولات المؤسسات والأجانب، مما يؤكد وجود القوى الاستثمارية التي ظهرت منذ بداية العام من مستثمرين متوسطي وطويلي الأجل، وهو ما يعني أن هناك فرصة يمكن الاستفادة منها لتكوين جسور الثقة الاستثمارية خلال الفترة المقبلة واجتذاب سيولة أكبر بشرط استقرار الأوضاع السياسية.

ويتوقع إيهاب سعيد، رئيس قسم البحوث بشركة أصول لتداول الأوراق المالية، مواصلة ارتفاعات مؤشرات البورصة خلال الفترة المقبلة، وقال: المؤشر الرئيسي (EGX 30) نجح في تجاوز مستوى المقاومة الرئيسي عند 4100 نقطة، مدعوما بالأداء القوي لغالبية الأسهم القيادية، لا سيما بجلستي الثلاثاء والخميس الماضيتين، مما يشير إلى امتداد حركته التصحيحية قصيرة الأجل إلى حركة تصحيحية متوسطة الأجل مستهدفا مستوى 4500 - 4600 نقطة، وإن كان قد اقترب منه بالفعل مع نهاية جلسات الأسبوع، وهو ما يدفعنا للتركيز على هذا المستوى المهم من المقاومة خلال هذا الأسبوع، لا سيما أنه في حال نجاح المؤشر أيضا في تجاوزه لأعلى فنتوقع معه أن يواصل صعوده في اتجاه مستوى 4800 - 4900 نقطة.

المصدر : جريدة الشرق الاوسط

[Arabeya Online]

رفض البنك المركزى تخفيض قيمة الجنيه مقابل الدولار فى سوق الصرف، مؤكدا أن ذلك من شأنه إشعال التوقعات والمضاربات بسوق العملات، ولن يسهم فى جذب استثمارات أجنبية، خاصة فى أذون وسندات الخزانة بشكل قوى، كما يتوقع البعض.

قال مسؤول بارز بالبنك: لا نحتاج إلى خفض قيمة الجنيه فى ظل توقعات عودة السياحة إلى معدلاتها السابقة، عقب الاستقرار الأمنى والسياسى بالبلاد، مما يسهم فى تعويض عجز ميزان المدفوعات «تعاملات مصر مع العالم الخارجى»، واستقرار سوق الصرف الأجنبية».

أضاف المسؤول، الذى طلب عدم ذكر اسمه: «خفض قيمة الجنيه تضحية (جامدة) لسنا بحاجة إليها، خاصة أن الوضع الذى نمر به قصير الأجل»، مؤكدا أن إجراء تغيير جوهرى فى سعر الصرف - حسب قوله - فى الوقت الراهن سيكون بلا معنى، فضلا عن تأثيراته السلبية، ومنها إشعال التوقعات والمضاربات واختلال السوق.

أوضح أن الخفض يزيد التضخم، ولا يسهم فى تخفيض أسعار السلع بالسوق سريعا، مؤكدا أن خروج الأجانب باستثماراتهم من سوق سندات وأذون الخزانة خلال الفترة الماضية خلق ضغوطاً كبيرة على سوق الصرف، حيث استرد هؤلاء المستثمرون استحقاقاتهم، التى وصفها المسؤول بالكبيرة، حيث بلغت نحو 10.5 مليار دولار، ولم يبق سوى 500 مليون دولار استثمارات أجنبية فى هذه السوق.

أكد المسؤول أن البرنامج الأصلى للحصول على قرض من صندوق النقد الدولى، والذى أعلنته وزارة المالية على موقعها الإلكترونى فى السابق لا يتضمن أى إشارة أو مطالب من البنك المركزى فيما يخص سوق الصرف، والسياسة النقدية، أو تحريك الجنيه مقابل الدولار. تابع: «الحصول على قرض الصندوق بقيمة 3.2 مليار دولار، يساعد فى الحصول على حزمة مساعدات مالية أخرى من المانحين الدوليين».

وتواجه الحكومة مهمة شاقة فى سبيل الحصول على حزمة مساعدات من صندوق النقد الدولى بقيمة 3.2 مليار دولار، يقول اقتصاديون إنها ضرورية لتجنب أزمة فى ميزان المدفوعات والتى حتى لو نجحت مصر فى الحصول عليها ستكون قليلة للغاية.

[Arabeya Online]

توقع عدد من خبراء سوق المال أن تواصل مؤشرات البورصة المصرية أدائها الايجابي خلال جلسات الاسبوع الجارى ، ليستهدف المؤشر الرئيسي egx30 على المدي القصير مستويات 4700 و 4800 نقطة .




أضاف الخبراء أن عدم تفاقم الاحداث خلال الذكرى الاولى لجمعة الغضب ستساهم بشكل كبير فى ارتفاع مؤشرات البورصة خلال الاسبوع الجارى .



توقع مصطفي نميرة ، المستشار الفنى والاقتصادى بشركة تايكون لتداول الأوراق المالية أن تواصل مؤشرات البورصة أدائها الايجابي خلال الجلسات المقبلة بشرط عدم تفاقم الأحداث امام بعض المنشات الحيوية بالبلاد .



توقع نميرة ، أن يستهدف مؤشرegx30 مستوى 4700 نقطة خلال المدى القصير ، وذلك بدعم متوقع من أداء أغلب القطاعات وخاصة الاتصالات بسبب أداء اوراسكوم تيلكوم خلال الجلسات الاخيرة .



أتفقت معه صفاء فارس ، المحلل الفني بشركة تروبيكانا لتداول الاوراق الماية مؤكدة ان الاستقرار السياسي سينعكس بدوره فى التأثير الإيجابي على مؤشرات البورصة المصرية خلال الجلسات القادمة .



توقعت أن يستهدف المؤشر الرئيسي egx30 مستويات 4700 ، 4800 نقطة بنهاية جلسات الاسبوع المقبل وذلك فى حالة استقرار الاوضاع الاقتصادية والسياسية ، متوقعة مزيدا من النشاط على صعيد قطاعات الاتصالات ،العقارات والكيماويات .



توقع محمد سعيد ، مدير إدارة البحوث بشركة IDT للاستشارات والنظم ان تواصل مؤشرات البورصة أدائها الايجابي خلال جلسات الاسبوع القادم ، تاثرا بالمكاسب القياسية التي حققها رأس المال فى أخر جلسات الاسبوع الماضى ، مضيفا أن المؤشر الرئيسي egx30 يستهدف مستويات 4530 و 4630 نقطة على المدى القصير ، وعلى صعيد القطاعات ، توقع أن تسجل الخدمات المالية وقطاع العقارات أداءا إيجابيا خلال الفترة المقبلة.



كانت البورصة المصرية قد حققت أرباحا قدرها 28.8 مليار جنيه خلال تداولات الأسبوع الماضي ، ليصل رأس المال السوقي إلي 334.301 مليار جنيه ، وذلك وسط إرتفاع جماعي لمؤشراتها ، حيث سجل المؤشر العام EGX 30 إرتفاع بنسبة 14.6 %، مغلقًا عند مستوى 4432.99 نقطة رابحا ما يعادل 564.5 نقطة مسجلا بذلك اعلى مستوى منذ 75 يوما ، وعلى صعيد الأسهم المتوسطة ، ارتفع مؤشر EGX 70 بنسبة 8.6 % ، ليغلق عند مستوى 446.78 نقطة رابحا ما يعادل 35.35 نقطة .



استطاع مؤشر EGX 100 ان يرتفع بنسبة 9.3 % ليغلق على 720.98 نقطة رابحا ما يعادل 61.22 نقطة ، وأخيرا ارتفع مؤشر EGX20 بنسبة 14 % ، ليغلق عند مستوى 4771.59 نقطة رابحا مايعادل 585.59 نقطة .



إرتفعت قيم تداولات السوق خلال الأسبوع لتصل1.700 مليار جنيه إلي مقابل 1.186 مليار جنيه خلال تداولات الأسبوع السابق ، كما إرتفعت أحجام التداولات لتصل إلي 531.427 مليون سهم مقابل 317.315 مليون ورقة .

[Arabeya Online]

قال محمد سعيد، خبير أسواق المال، إنه من الطبيعى أن تبدأ تعاملات البورصة غداً، الأحد، على نفس حالة الانتعاش والنشاط التى ميزت أداء مؤشراتها خلال تعاملات الأسبوع الماضى، نافياً إمكانية أن تؤثر الأحداث الساخنة التى وقعت فى ميدان التحرير خلال تظاهرة أمس، الجمعة، والتى سُميت بـ"العزة والكرامة" على اتجاه السوق الصعودى.

وأضاف سعيد أن تلك الأحداث الساخنة ستهدأ من شعلة الحماس التى دبت فى نفوس المستثمرين، على الأجل القصير.

وقال الدكتور عادل عدوى مساعد وزير الصحة للشئون العلاجية، أن إجمالى عدد المصابين فى جمعة "العزة والكرامة" بميدان التحرير بلغ 70 حالة إصابة، بسبب الازدحام والاحتكاكات، وفقاً لوكالة أنباء الشرق الأوسط.

وأوضح خبير أسواق المال، أنه مع اقتراب السوق من مستويات المقاومة المهمة جداً، عند مستوى 4530 نقطة، والذى يليه مستوى 4600 نقطة، سيتأثر مؤشر البورصة الرئيسى "إيجى إكس 30"، مما يستوجب من المتعاملين مراقبة أداء السوق عند تلك المستويات.

واختتمت البورصة تعاملات آخر جلسات تداول الأسبوع الماضى، محققة ارتفاعات قياسية لم تشهدها منذ عام مضى، وسجلت أرباحاً فى رأسمالها السوقى بلغ 16.34 مليار جنيه.

واختتم مؤشر البورصة الرئيسى "إيجى إكس 30" تعاملات آخر جلسات أسبوع الذكرى الأولى لثورة الخامس والعشرين من يناير، مرتفعا بنسبة 7.1%، ليستقر عند مستوى 4432 نقطة، وارتفع مؤشر "إيجى إكس 20" بنسبة 6.9%، كما ارتفع مؤشر الشركات المتوسطة والصغيرة "إيجى إكس 70" بنسبة 5.2%، وارتفع أيضاً مؤشر "إيجى إكس 100" الأوسع نطاقا بنسبة 5.7%.

وتوقع خبير أسواق المال، أن تواصل أحجام التداولات تحسنها وارتفاعها الملحوظ خلال تعاملات الجلسات المقبلة، فيما توقع أن تتحرك الأسهم القيادية بشكل محايد خلال تداولات الأسبوع المقبل.

[Arabeya Online]

كشف الدكتور أشرف الشرقاوى، رئيس الهيئة العامة للرقابة المالية، فى تصريح خاص لـ"اليوم السابع"، أن قرار الهيئة بالسماح للبورصة بتسهيل إجراءات توفيق الأوضاع للشركات المشطوبة جاء بعدما تلقت الهيئة طلبات من عدد من الشركات، التى يتم التداول على أوراقها المالية من خلال آلية الأوامر، مثل الشركات التى شُطبت من سوق داخل المقصورة، وأصبح التداول على أسهمها خارج المقصورة، وتود توفيق أوضاعها لإعادة القيد فى البورصة.

وأضاف "الشرقاوى" أن شكوى الشركات الراغبة فى إعادة القيد داخل المقصورة تتمثل فى أن القرار رقم (54) لسنة 2009، يعوقهم عن القيام بأى تغييرات فى بياناتهم، مثل تعديل بيانات الإصدار المسجلة لزيادة رأس المال وعدد الأسهم، بهدف العمل على توفيق أوضاع الشركة لإعادة قيد أسهمها بجداول البورصة المصرية.

وأشار رئيس هيئة الرقابة إلى أنه فى ضوء تلك الشكوى، قامت الهيئة بدراسة الأمر، وتوصلت لتعديل ذلك القرار، كخطوة نحو تيسير إعادة هيكلة الشركات المشطوبة، تمهيداً لتقدمها للقيد مرة أخرى، موضحًا أن إعادة قيد الشركات المشطوبة بعد توفيق أوضاعها سيدفع السوق إلى المزيد من النشاط، ويضخ مزيداً من السيولة فيه، معتبراً ذلك الإجراء خطوة نحو الأفضل.

وأكد "الشرقاوى" أن مسئولية الرقابة المالية تتمثل فى وضع قواعد القيد، بينما تتمثل مسئولية إدارة البورصة فى تنفيذ ما تضعه الرقابة من قواعد، فالقانون ينص على أن البورصة هى المسئولة عن القيد والتداول، لذا فإن لجنة القيد بالبورصة هى الجهة المنوطة، إما بقبول مبررات الشركة أو رفضها.

وقرر مجلس إدارة الهيئة العامة للرقابة المالية، فى 23 يناير الجارى، تعديل قراره رقم (54) لسنة 2009، ليجيز للبورصة المصرية فى ضوء المبررات التى تقبلها بأن توافق على استمرار التعامل على الأوراق المالية للشركات وفق آلية الأوامر، فى حالة قيام الشركة بتعديل بيانات أو عناصر الإصدار المسجلة، وذلك فى ضوء المبررات التى تقدمها الشركة وتقبلها البورصة المصرية، وتتعهد إدارة الشركة باتخاذ الإجراءات اللازمة لإعادة قيد أوراقها المالية بجداول البورصة المصرية خلال الفترة التى تقبلها البورصة.

ومن جانبه، قال إيهاب سعيد، المتحدث الرسمى باسم نقابة العاملين بسوق المال- تحت التأسيس- ومدير إدارة البحوث بشركة أصول للوساطة وتداول الأوراق المالية، إن هذا القرار الذى اتخذته هيئة الرقابة المالية سيبث حالة من الثقة والتفاؤل فى نفوس المستثمرين ولدى كافة أطياف السوق.

وأضاف "سعيد": أن القرار بمثابة رسالة مفاداها أن الهيئة أصبحت تنظر فى شكوى المساهمين، وأن هناك تغييرًا حقيقيًا فى إدارة هيئة الرقابة المالية، متمثلاً فى وجود قناة اتصال بين الهيئة والمتعاملين فى السوق.

ولفت "سعيد" إلى أن مساهمة ذلك القرار فى تنشيط السوق ستقتصر على المدى القصير، وذلك لأن عدد الشركات المشطوبة، والتى يمكن أن تدخل لسوق داخل المقصورة، ليس كبيراً، فضلاً عن أن رأسمال تلك الشركات لم يبلغ فى مجموعه نصف رأس مال كبرى الشركات فى البورصة، وهى شركة "أوراسكوم للإنشاء والصناعة".

[Arabeya Online]

أكد رئيس البورصة الدكتور محمد عمران أن الاجراءات الاحترازية التي اتخذت قبل فترة لحماية التداولات من الانهيار قد تم الاتفاق على اعادة النظر بها مع هيئة الرقابة المالية وذلك في غضون اسبوعين.

وقال عمران في مقابة خاصة عبر الهاتف مع "العربية": "نحن نقترب من المرحلة النهائية لإعادة النظر في تلك الاجراءات "التي اعتبرها هامة جدا في وقتها. مضيفاً أن الوضع يسمح بمراجعتها بعد ان عاد الاستقرار الى البلاد نسبياً.


واتخذت هيئة الرقابة المالية في الثامن من فبراير شباط 2011 عددا من الاجراءات الاحترازية لحماية التداولات بالبورصة المصرية مثل تقليص ساعات التداول بالبورصة المصرية إلى ثلاث ساعات قبل أن تعود فيما بعد لمواعيدها الطبيعية وتعليق العمل بنظام T0 ليات البيع والشراء ووقف العمل بالجلسة الاستكشافية وتقليص الحدود السعرية على اسهم المقيدة بالبورصة إلى 5 و10%.

وكانت إدارة البورصة قد طبقت مجموعة من الاجراءات الاحترازية عند إعادة التعاملات على السوق في مارس الماضي بعد توقف دام 55 يوما ومنها ان يتم وقف التداول على السوق في حال تجاوز مؤشر egx100 حاجز 5%، وإلغاء الجلسة الاستكشافية، ووقف البيع والشراء في نفس اليوم، وغيرها من الاجراءات التي لا تزال السوق تعمل بها حتى الآن.