أنظمة الموقع | تداول في الإعلام | للإعلان لديـنا | راسلنا | التسجيل | طلب كود تنشيط العضوية | تنشيط العضوية | استعادة كلمة المرور |
|
||||||||||||||||||||||||||
|
03-11-2008, 01:31 PM | #1 |
متداول نشيط
تاريخ التسجيل: Jul 2004
المشاركات: 727
|
باذن الله غدا راح يكون لهذا القطاع حتى لو احمر السوق وقد نشاهد نسب خضراء
غدا الثلاثاء باذن الله راح يكون يوم تاميني حافل وقد نشاهد نسب خضراء حتى لو احمر السوق
بالنسبه لي ارشح الشركات ابو 4 مليون سهم وانتم اختارو وانا اخترت اسيج السعر الحالي 21 ريال الهبوط القوي الذي حل لهذه الشركات دون استثناء سيكون له ارتداد موفقين |
03-11-2008, 01:47 PM | #2 |
متداول نشيط
تاريخ التسجيل: Jul 2004
المشاركات: 727
|
|
03-11-2008, 01:54 PM | #3 | |
متداول نشيط
تاريخ التسجيل: May 2007
المشاركات: 544
|
اقتباس:
لاحول ولا قوة الا با الله يعنى قطاع محرم وكمان تقول باذن الله فوق عجيب الحمد للة على العا فية الله يغنينا بحلالة عن حرامة تحياتى |
|
03-11-2008, 01:57 PM | #4 | |
متداول نشيط
تاريخ التسجيل: Jul 2004
المشاركات: 727
|
اقتباس:
|
|
03-11-2008, 04:27 PM | #5 | |
متداول نشيط
تاريخ التسجيل: Jan 2008
المشاركات: 939
|
اقتباس:
وأوضح الشيخ المنيع في محاضرة عن المنظور الشرعي للتأمين استضافتها الغرفة التجارية الصناعية في الرياض ممثلة في لجنة الأوراق المالية الإثنين الماضي، أن التأمين يعد وسيلة من وسائل حفظ المال، والإسلام حث على حفظ المال، بل أمر بحفظه، والسعي للحصول عليه بالطرق الشرعية، وليس بالطرق غير المشروعة مثل الربا، والمخدرات، والمتاجرة بالسلاح وقت الفتن. وأضاف أن الإسلام نهى أن يكون المال دولة بين الأغنياء، حيث فرضت الزكاة، وكذلك الصدقات والإنفاق في سبيل الله، والعطايا، وتوزيع المال على الورثة، وكل ذلك وسائل حبب إليها الإسلام، ونادى بها من أجل ألا يكون هناك تكدس في الأموال. وأكد المنيع أن الإسلام عندما أمر بحفظ المال، بيّن كذلك الوسائل التي تساعد على حفظ المال التي منها الرهن، والضمان، والشيكات السياحية، وبطاقات الائتمان، والتأمين.وعن القول إن التأمين التعاوني تأمين مقصود، هذا ليس بصحيح، بل هو تعاون غير مقصود، فمثلا رغيف الخبز لا يصل للمستهلك النهائي إلا بعد أن يمر بعدد من المراحل بدءا من الزراعة مرورا بالحصاد، والنقل، والطحن، والتعبئة، وصولا للخباز، ومن ثم للمستهلك النهائي، فهنا هل كل الأفراد، أو المراحل التي مر بها رغيف الخبز كان بتعاون مقصود، أم غير مقصود. بالطبع تعاون غير مقصود لأن كلا منهم يعمل لهدف معين بغض النظر عن المرحلة الأخرى التي سيمر بها، فبالتالي القول إن التعاون هنا مقصود ليس بصحيح. وعن ضرورة التأمين قال المنيع إن الأمن مطلب للجميع، فالأموال تدفع من أجل الحماية، فمثلا وزارة الداخلية تختص بحفظ الأمن، وسلامة الأرواح والممتلكات، ومن أجل ذلك يكون لها ميزانية كبيرة تصل إلى ربع ميزانية الدولة، كل تلك المبالغ التي تصرف أليست من أجل الأمن، فكذلك أقساط التأمين تدفع من أجل أن يكون المؤمن يشعر بالطمأنينة والراحة النفسية على ممتلكاته، وبمعني آخر يشتري راحة البال والنفس. وأضاف أن التأمين التعاوني يجب أن يكون شخصية مستقلة تفصل عن الشركة المالية التي تديره، فشركات التأمين لا تعتمد في دخلها على أقساط التأمين فقط، بل تعتمد في إيرادها على مصدرين من مصادر الدخل أحدهما أقساط التأمين، والآخر استثمارات مالية، وهذا لا يجسد شخصية التأمين المتعارف عليها، لذلك لابد أن يستقل عن الشركة المالية، أو الاستثمارية، حتى يكون لها شخصية مستقلة. وعن القول إن التأمين مصادمة لقضاء الله وقدره، قال المنيع إن هذا ليس بصحيح، بل إن التوكل على الله مطلوب، وحث عليه الإسلام، ولكن الأخذ بالأسباب مطلوب أيضا، فالأخذ بالأسباب لا ينافي التوكل، مثله مثل التداوي. فمثلا إذا كان لدينا شركة تريد أن تستثمر في مشروع بـ 100 مليون ريال، فإذا خسر هذا المشروع دون أن يكون هناك تأمين على ذلك سيكون هذا كارثة على المستثمر، ومن اشترك معه، ولكن إذا كان هناك تأمين وخسر ذلك المشروع، فسيعود هذا المستثمر ومن معه من الشركاء بالروح والنشاط أنفسهما. وفي سؤال عن جواز المضاربة والاكتتاب في شركات التأمين، أجاب المنيع أن الإجابة على هذا السؤال يحتاج إلى توضيح، فالنشاط التأميني للكثير من شركات التأمين المحلي كما ذكرنا عبارة عن نشاطين، أحدهما تأميني، والآخر استثماري. فإذا كان تأمينيا فقط، فهذا لا شيء فيه ويجوز، ولكن إذا كان استثماريا، فهذا يعتمد على نوعية الاستثمار، فإذا كان الاستثمار استثمارا إسلاميا، فهنا يجوز الاكتتاب فيها والمضاربة، أما إذا كان الاستثمار غير إسلامي فهنا لا يجوز الاكتتاب، ولا المضاربة فيها. |
|
03-11-2008, 06:30 PM | #6 |
متداول نشيط
تاريخ التسجيل: May 2005
المشاركات: 1,253
|
عطنا رايك الله يخليك في سند
شكرا، وفقك الله |
03-11-2008, 06:42 PM | #7 |
متداول نشيط
تاريخ التسجيل: Mar 2004
المشاركات: 519
|
كان السلف الصالح من هذه الامة يتركون الكثير من ابواب الحلال خشية الوقوع في الحرام ، وهذا هو الورع
قالوا : الورع أخذ الحلال الصرف، وترك كل ما فيه شبهة. قال الفضيل : "من عرف ما يدخل جوفه كتب عند الله صديقا". وقال سهل التستري: "من أكل الحلال أطاع الله شاء أم أبى، ومن أكل الحرام عصى الله شاء أم أبى". وقال يونس بن عبيد: الورع.. الخروج من كل شبهة، ومحاسبة النفس كل طرفة عين. قال الصحابة : كنا ندع سبعين بابا من الحلال مخافة أن نقع في باب من الحرام. والورع ظاهر وباطن: فالظاهر: ألا تتحرك إلا إلى الله، والباطن ألا تدخل قلبك سواه. كيف الطريق للورع؟ هو يسير لمن يسره الله عليه، يقول سفيان الثوري: ما رأيت أسهل من الورع! ما حاك في نفسك فاتركه .. لقد اقتبس سفيان هذا المعنى من مشكاة النبوة، ففي حديث البر والإثم : " والإثم ما حاك في صدرك وكرهت أن يطلع عليه الناس ". -------------------------------------- كل ماسبق كان عن الورع ، ونحن هنا لانتكلم عن التورع عن ترك شركات التامين لان جمهور العلماء يرى انها محرمة ، واذا كان هناك من شذ عن راي الجمهور فان هذا لاينقص من تقديرنا واحترامنا له ولكن هذا لايبرر ان نتبع رخصته لمجرد هوى في نفوسنا وحب لجمع المال من شتى الطرق اللهم لاتجعل الدنيا اكبر همنا ولا مبلغ علمنا |
03-11-2008, 07:43 PM | #8 |
متداول نشيط
تاريخ التسجيل: Dec 2007
المشاركات: 253
|
اللهم اغننا بحلالك عن حرامك
|
03-11-2008, 07:49 PM | #9 |
متداول نشيط
تاريخ التسجيل: Sep 2008
المشاركات: 1,129
|
الي تستحي منه بده
ويش رأيك في سلامة والتعاونية |
03-11-2008, 07:49 PM | #10 | |
متداول نشيط
تاريخ التسجيل: Sep 2003
المشاركات: 454
|
مطاوعة في التامين وفي غيرها فاسخين التطواع
اقتباس:
صاحب المشاركه اسف على المداخله |
|
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|