للتسجيل اضغط هـنـا
أنظمة الموقع تداول في الإعلام للإعلان لديـنا راسلنا التسجيل طلب كود تنشيط العضوية   تنشيط العضوية استعادة كلمة المرور
تداول مواقع الشركات مركز البرامج
مؤشرات السوق اسعار النفط مؤشرات العالم اعلانات الشركات الاكثر نشاط تحميل
 



العودة   منتديات تداول > تداول الآداب والشعر > تداول الشعر الشعبي



إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 02-05-2013, 02:59 PM   #821
أليا صهل
متداول نشيط
 
تاريخ التسجيل: Nov 2012
المشاركات: 10,221

 
افتراضي

أليا صهل غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 02-05-2013, 07:52 PM   #822
أليا صهل
متداول نشيط
 
تاريخ التسجيل: Nov 2012
المشاركات: 10,221

 
افتراضي

أليا صهل غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 02-05-2013, 09:45 PM   #823
أليا صهل
متداول نشيط
 
تاريخ التسجيل: Nov 2012
المشاركات: 10,221

 
افتراضي


اللهم صل على محمد وعلى آل محمد كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد، اللهم بارك على محمد وعلى آل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد

أليا صهل غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 02-05-2013, 09:58 PM   #824
أليا صهل
متداول نشيط
 
تاريخ التسجيل: Nov 2012
المشاركات: 10,221

 
افتراضي

أليا صهل غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 02-05-2013, 11:16 PM   #825
أليا صهل
متداول نشيط
 
تاريخ التسجيل: Nov 2012
المشاركات: 10,221

 
افتراضي

أليا صهل غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 02-05-2013, 11:57 PM   #826
أليا صهل
متداول نشيط
 
تاريخ التسجيل: Nov 2012
المشاركات: 10,221

 
افتراضي

السؤال
من هو أول من يحاسب يوم القيامة ؟
الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:

فقد ثبت الحديث عن النبي صلى الله عليه وسلم أن الأمة المحمدية هي أول من يحاسب، فقد روى ابن ماجه وصححه الألباني في صحيح الجامع عن ابن عباس رضي الله عنهما عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: نحن آخر الأمم وأول من يحاسب، يقال أين الأمة الأمية ونبيها؟ فنحن الآخرون الأولون. كما ثبت الحديث أيضاً في الصحيحين وغيرهما أن أول من تسعر بهم جهنم ثلاثة ، ففي جامع الترمذي وصحيحي ابن حبان وابن خزيمة وهو في الصحيح أيضاً لكن باختلاف لفظ من حديث أبي هريرة رضي الله عنه قال : حدثني رسول الله صلى الله عليه وسلم أن الله تبارك وتعالى إذا كان يوم القيامة ينزل إلى العباد ليقضي بينهم وكل أمة جاثية فأول من يدعو به رجل جمع القرآن ورجل يقتل في سبيل الله ورجل كثير المال فيقول الله تبارك وتعالى للقارئ ألم أعلمك ما أنزلت على رسولي صلى الله عليه وسلم قال بلى يا رب قال فماذا عملت فيما علمت قال كنت أقوم به آناء الليل وآناء النهار فيقول الله تبارك وتعالى له كذبت وتقول له الملائكة كذبت ويقول الله بل أردت أن يقال فلان قارئ فقد قيل ذاك ويؤتى بصاحب المال فيقول الله له ألم أوسع عليك حتى لم أدعك تحتاج إلى أحد قال بلى يا رب قال فماذا عملت فيما آتيتك قال كنت أصل الرحم وأتصدق فيقول الله له كذبت وتقول الملائكة له كذبت ويقول الله بل إنما أردت أن يقال فلان جواد فقد قيل ذاك ويؤتى بالذي قتل في سبيل الله فيقال له في ماذا قتلت فيقول أمرت بالجهاد في سبيلك فقاتلت حتى قتلت فيقول الله له كذبت وتقول له الملائكة كذبت ويقول الله بل أردت أن يقال فلان جريء فقد قيل ذاك ثم ضرب رسول الله صلى الله عليه وسلم ركبتي فقال يا أبا هريرة أولئك الثلاثة أول خلق الله تسعر بهم النار يوم القيامة.
والله أعلم.
http://fatwa.islamweb.net/fatwa/inde...twaId&Id=45534
أليا صهل غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 03-05-2013, 09:56 AM   #827
أليا صهل
متداول نشيط
 
تاريخ التسجيل: Nov 2012
المشاركات: 10,221

 
افتراضي

فضل الإكثار من الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم

منذ ما يقرب من عام وأنا أدعو الله عز وجل بالصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم فقط ، أي جعلت دعائي كله صلاة وسلاما على رسول الله صلى الله عليه وسلم باستثناء الأذكار والأدعية الموظفة كالتي في أذكار الصباح والمساء وقنوت الوتر وغيرها فأذكر فيها ما ورد عن رسول الله صلى الله عليه وسلم وذلك بعد سماعي لشرح حديث كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا جاء ربع الليل قام فقال : أيها الناس اذكروا الله ، أيها الناس اذكروا الله جاءت الراجفة تتبعها الرادفة جاءت الراجفة تتبعها الرادفة ، جاء الموت بما فيه . فقال أبي بن كعب : فقلت يا رسول الله إني أكثر الصلاة عليك فما أجعل لك من صلاتي ؟ قال : ما شئت قلت : الربع ؟ قال : ما شئت وإن زدت فهو خير . قلت : النصف ؟ قال : ما شئت وإن زدت فهو خير لك . قلت : الثلثين ؟ قال : ما شئت وإن زدت فهو خير . قلت : أجعل لك صلاتي كلها قال : إذا يكفي همك ويغفر ذنبك الراوي: أبي بن كعب - خلاصة الدرجة: حسن - المحدث: ابن حجر العسقلاني - المصدر: موافقة الخبر الخبر - الصفحة أو الرقم: 2/340 وحديث 71475 - أن رجلا قال يا رسول الله أجعل ثلث صلاتي عليك قال نعم إن شئت . قال : الثلثين ؟ قال : نعم . قال : فصلاتي كلها ؟ قال رسول الله : إذا يكفيك الله ما همك من أمر دنياك وآخرتك . الراوي: حبان بن منقذ بن عمرو الأنصاري - خلاصة الدرجة: حسن لغيره - المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الترغيب - الصفحة أو الرقم: 1671 وكان من الشرح ومعنى أجعل لك صلاتي كلها أي لا تدعو لنفسك بشيء أبدا ولكن جعلت دعاءك كله صلاة على رسول الله صلى الله عليه وسلم فما رأي فضيلتكم وجزاكم الله عنا خيرا؟
الجواب :
الحمد لله
هذا الحديث رواه الترمذي (2457) وأحمد (20736) وابن أبي شيبة في "المصنف" (8706) وعبد بن حميد في "المسند" (170) والبيهقي في "الشعب" (1579)
عَنْ أُبَيِّ بْنِ كَعْبٍ رضي الله عنه قَالَ : قُلْتُ : يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنِّي أُكْثِرُ الصَّلَاةَ عَلَيْكَ فَكَمْ أَجْعَلُ لَكَ مِنْ صَلَاتِي ؟ فَقَالَ : مَا شِئْتَ . قَالَ قُلْتُ الرُبُعَ ؟ قَالَ : مَا شِئْتَ فَإِنْ زِدْتَ فَهُوَ خَيْرٌ لَكَ . قُلْتُ النِّصْفَ ؟ قَالَ : مَا شِئْتَ فَإِنْ زِدْتَ فَهُوَ خَيْرٌ لَكَ . قَالَ قُلْتُ فَالثُّلُثَيْنِ ؟ قَالَ : مَا شِئْتَ فَإِنْ زِدْتَ فَهُوَ خَيْرٌ لَكَ . قُلْتُ أَجْعَلُ لَكَ صَلَاتِي كُلَّهَا ؟ قَالَ : إِذًا تُكْفَى هَمَّكَ وَيُغْفَرُ لَكَ ذَنْبُكَ .
قال الترمذي : حَدِيثٌ حَسَنٌ صَحِيحٌ . وحسنه المنذري في (الترغيب والترهيب) ، وكذا حسنه الحافظ في "الفتح" (11/168) ، وأشار البيهقي في "الشعب" (2/215) إلى تقويته ، وصححه الألباني في "صحيح الترغيب" (1670) وغيره .
قال الملا علي القاري :
" ( أجعل لك صلاتي كلها ) أي أصرف بصلاتي عليك جميع الزمن الذي كنت أدعو فيه لنفسي . ( تكفى همك ) قال الأبهري : أي إذا صرفت جميع زمان دعائك في الصلاة عليّ كفيت ما يهمك .
وقال التوربشتي : معنى الحديث كم أجعل لك من دعائي الذي أدعو به لنفسي .
فقال : ( إذن تكفى همك ) أي ما أهمك من أمر دينك ودنياك ؛ وذلك لأن الصلاة عليه مشتملة على ذكر الله وتعظيم الرسول ، والاشتغال بأداء حقه عن أداء مقاصد نفسه "
انتهى باختصار .
"مرقاة المفاتيح شرح مشكاة المصابيح" (4/16- 17)
وقال ابن علان البكري رحمه الله :
" ووجه كفاية المهمات بصرف ذلك الزمن إلى الصلاة عليه : أنها مشتملة على امتثال أمر اللّه تعالى ، وعلى ذكره وتعظيمه ، وتعظيم رسوله ، ففي الحقيقة لم يفت بذلك الصرف شيء على المصلي ، بل حصل له بتعرضه بذلك الثناء الأعظم أفضل مما كان يدعو به لنفسه ، وحصل له مع ذلك صلاة اللّه وملائكته عليه عشراً ، مع ما انضم لذلك من الثواب الذي لا يوازيه ثواب ، فأيّ فوائد أعظم من هذه الفوائد ؟ ومتى يظفر المتعبد بمثلها ، فضلا عن أنفَسَ منها ؟ وأنى يوازي دعاؤه لنفسه واحدة من تلك الفضائل التي ليس لها مماثل ؟ "
انتهى بتصرف .
"دليل الفالحين لطرق رياض الصالحين" (5/6-7)
وقال الشوكاني رحمه الله :
" قوله : ( إذن تكفى همك ويغفر ذنبك ) في هاتين الخصلتين جماع خير الدنيا والآخرة ؛ فإن من كفاه الله همه سلم من محن الدنيا وعوارضها ؛ لأن كل محنة لا بد لها من تأثير الهم وإن كانت يسيرة . ومن غفر الله ذنبه سلم من محن الآخرة ؛ لأنه لا يوبق العبد فيها إلا ذنوبه " انتهى .
"تحفة الذاكرين" (ص 45)
وسئل علماء اللجنة :
قول الصحابي للرسول صلى الله عليه وسلم : أفأجعل لك صلاتي كلها ؟
فقال له الرسول صلى الله عليه وسلم : ( إذا تكفى همك ... ) إلى آخر الحديث . ما معنى : أفأجعل صلاتي لك كلها ؟
فأجابوا : " المراد بالصلاة هنا : الدعاء ، ومعنى الحديث : الحث على الإكثار من الصلاة والسلام على النبي صلى الله عليه وسلم ، لما في ذلك من الأجر العظيم " انتهى .
"فتاوى اللجنة الدائمة" (24/156 - 157)
وينبغي أن تعلم أن الحديث لا يعني منع الإنسان من الدعاء لنفسه مطلقا ، والاقتصار على الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم ، فهذا مخالف لهديه العملي ، وإرشاده إلى الأدعية المتنوعة ، في الأحوال المختلفة ، كأدعية الصلاة ، والصباح والمساء ، والاستخارة ، ونحو ذلك .
قال علماء اللجنة الدائمة :
" هذا الحديث لا ينافي أن يدعو الإنسان ربه ويسأله أموره كلها بالأدعية المشروعة ، وأن يكثر من الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم فيجمع بين الأمرين " انتهى .
"فتاوى اللجنة الدائمة" (24/159) .
ولعل المراد بالحديث : أن كان لأبي بن كعب دعاء معين ، يدعو به ، فسأل عن استبداله بالصلاة ، وإلى ذلك يشير قول شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله :
" هذا كان له دعاء يدعو به ، فإذا جعل مكان دعائه الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم كفاه الله ما أهمه من أمر دنياه وآخرته ؛ فإنه كلما صلى عليه مرة صلى الله عليه عشرا ، وهو لو دعا لآحاد المؤمنين لقالت الملائكة : آمين ولك بمثله . فدعاؤه للنبي صلى الله عليه وسلم أولى بذلك " انتهى .
"مجموع الفتاوى" (1/193)
وقال شيخ الإسلام أيضا :
" مقصود السائل : يا رسول الله إن لي دعاء أدعو به ، وأستجلب به الخير ، وأستدفع به الشر فكم أجعل لك من الدعاء ؟ قال : ما شئت . فلما انتهى إلى قوله : ( أجعل لك صلاتي كلها ) قال : إذا تكفي همك ويغفر ذنبك .
وفي الرواية الأخرى : إذا يكفيك الله ما أهمك من أمر دنياك وآخرتك .
وهذا غاية ما يدعو به الإنسان لنفسه من جلب الخيرات ودفع المضرات " انتهى .
"مجموع الفتاوى" (1/349-350) .
وهذا كله بتقدير صحة الحديث ، وقد أشرنا إلى من صححه من أهل العلم ؛ وإلا فإن راوي الحديث عبد الله بن محمد بن عقيل : أكثر كلام أئمة الحديث على تضعيفه ، وعدم الاحتجاج بحديثه ، حتى قال عنه الإمام أحمد ـ في رواية حنبل ـ : " منكر الحديث " ، وقال يعقوب الجوزجاني : " عامة ما يرويه غريب " .
ينطر : "تهذيب الكمال" (16/80) وما بعدها .
وإذا قدر أن حديثه في مرتبة الحسن ، كما ذهب إليه بعض أهل العلم ، فلا يظهر لنا أن حاله يحتمل التفرد بمثل هذا المتن ؛ مع ما فيه من قوله : " أجعل لك صلاتي كلها" ؛ فهو بظاهره مخالف لما رغبت فيه الشريعة ، في عامة مواردها ، من الإكثار من الدعاء ، بشتى أنواعه ، في الصلاة وخارجها ، مطلقا كان هذا الدعاء ، أو مقيدا بوقت أو حال . ثم هو ـ بهذا الظاهر أيضا ـ مخالف للهدي العملي للنبي صلى الله عليه وسلم ، وأصحابه ، ومن بعدهم من السلف ؛ فلا نعلم أن أحدا ترك الدعاء ، في الصلاة أو خارج ، بما يحتاجه من خير الدنيا والآخرة ، اكتفاء بالإكثار من الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم .
والله أعلم .
الإسلام سؤال وجواب
http://islamqa.info/ar/ref/128455
أليا صهل غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 04-05-2013, 02:34 AM   #828
أليا صهل
متداول نشيط
 
تاريخ التسجيل: Nov 2012
المشاركات: 10,221

 
افتراضي







أليا صهل غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 04-05-2013, 03:04 AM   #829
أليا صهل
متداول نشيط
 
تاريخ التسجيل: Nov 2012
المشاركات: 10,221

 
افتراضي

أليا صهل غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 04-05-2013, 03:25 AM   #830
أليا صهل
متداول نشيط
 
تاريخ التسجيل: Nov 2012
المشاركات: 10,221

 
افتراضي

الموقع الرسمي لسماحة الشيخ
عبد العزيز بن عبد الله بن باز
رحمه الله تعالى

حكم الاقتراض من شخص كسبه من حرام

كان هناك صديق يمر بضائقة مالية، فأراد أن يقترض بعض المال من أحد الأصدقاء، ولكن بعض الناس قالوا له: لا تقترض منه؛ لأن ماله حرام، ولأنه يعمل في التماثيل القديمة، هل لابد للإنسان إذا اقترض مالاً من أخيه أن يسأله عن مصدره، أو أن يسأل عن مصدره؟ وهل إذا كان يأتي عن طريق غير مشروع فهل على الإنسان إثم إذا اقترض؟ نرجو التوجيه،
إذا كان يعلم أن اكتسابه حرام وأن ماله حرام لا يقترض منه، أما إذا كان لا يعلم فلا يلزمه السؤال يقترض من أخيه والحمد لله، والأصل السلامة.

http://www.binbaz.org.sa/mat/12960
أليا صهل غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 01:26 PM. حسب توقيت مدينه الرياض

Powered by vBulletin® Version 3.8.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.