للتسجيل اضغط هـنـا
أنظمة الموقع تداول في الإعلام للإعلان لديـنا راسلنا التسجيل طلب كود تنشيط العضوية   تنشيط العضوية استعادة كلمة المرور
تداول مواقع الشركات مركز البرامج
مؤشرات السوق اسعار النفط مؤشرات العالم اعلانات الشركات الاكثر نشاط تحميل
 



العودة   منتديات تداول > تداول الآداب والشعر > تداول الشعر الشعبي



إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 09-08-2013, 05:27 PM   #1291
أليا صهل
متداول نشيط
 
تاريخ التسجيل: Nov 2012
المشاركات: 10,221

 
افتراضي


القرآن الكريم

أليا صهل غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 09-08-2013, 06:23 PM   #1292
أليا صهل
متداول نشيط
 
تاريخ التسجيل: Nov 2012
المشاركات: 10,221

 
افتراضي

أثـر الـقـرآن الـكـريـم فـي الأمـن الـنـفـسـي

بسم الله الرحمن الرحيم


أثر القرآن الكريم في الأمن النفسي

قال الله تعالى:
(الذين آمنوا ولم يلبسوا إيمانهم بظلم أولئك لهم الأمن وهم مهتدون) .
[الأنعام: 82]

الحياة كنوز ونفائس
أعظمها الإيمان بالله . . .
وطريقها مناره القرآن الكريم...،،
فالإيمان إشعاعه أمان . . .
والأمان يبعث الأمل . . .
والأمل يثمر السكينة . . .
والسكينة نبع للسعادة . . .
والسعادة حصادها أمن وهدوء نفسي . .
فلا سعادة إنسان بلا سكينة نفس، ولا سكينة نفس بلا اطمئنان القلب.
مما لا شك فيه أن كلاً منا يبحث عن السعادة ويسعى إليها، فهي أمل
كل إنسان ومنشود كل بشر والتي بها يتحقق له الأمن النفسي
والسعادة التـي نعنيها هي السعادة الروحية الكاملة التـي تبعث الأمل والرضا،
وتثمر السكينة والاطمئنان ،
وتحقق الأمن النفسي والروحي للإنسان فيحيا سعيداً هانئاً آمناً مطمئناً.

وليس الأمن النفسي بالمطلب الهين فبواعث القلق والخوف والضيق ودواعي التردد
والارتياب والشك تصاحب الإنسان منذ أن يولد وحتى يواريه التراب.

ولقد كانت قاعدة الإسلام التي يقوم عليها كل بنائه هي حماية الإنسان من
الخوف والفزع والاضطراب وكل ما يحد حريته وإنسانيته والحرص على
حقوقه المشروعة في الأمن والسكينة والطمأنينة وليس هذا بالمطلب الهين فكيف يحقق الإسلام للمسلمين الأمن والسكينة والطمأنينة.

إن الإسلام يقيم صرحه الشامخ على عقيدة أن الإيمان مصدر الأمان،
إذن فالإقبال على طريق الله هو الموصل إلى السكينة والطمأنينةوالأمن ،
ولذلك فإن الإيمان الحق هو السير في طريق الله للوصول إلى حب الله والفوز بالقرب منه تعالى.
ولكن كيف نصل إلى هذا الإيمان الحقيقي لكي تتحقق السعادة والسكينة
والطمأنينة التي ينشدها ويسعى إليها الإنسان لينعم بالأمن النفسي.
إننا نستطيع أن نصل إلى هذا الإيمان بنور الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم،
ونور الله هنا هو القرآن الكريم الذي نستدل به على الطريق السليم ونأخذ منه دستور حياتنا . . وننعم بنوره الذي ينير القلب والوجدان

والنفس والروح والعقل جميعاً. أليس ذلك طريقاً واضحاً ووحيداً لنصل إلى نعمة الأمن النفسي؟

لقد عُنـي القرآن الكريم بالنفس الإنسانية عناية شاملة . .
عناية تمنح الإنسان معرفة صحيحة عن النفس وقاية وعلاجاً دون أن ينال ذلك من وحدة الكيان الإنساني ،
وهذا وجه الإعجاز والروعة في عناية القرآن الكريم بالنفس الإنسانية ،
وترجع هذه العناية إلى أن الإنسان هو المقصود بالهداية والإرشاد والتوجيه والإصلاح.

فلقد أوضح لنا القرآن الكريم في الكثير من آياته الكريمة أهمية الإيمان للإنسان
وما يحدثه هذا الإيمان من بث الشعور بالأمن والطمأنينة في كيان الإنسان وثمرات هذا الإيمان هو تحقيق سكينة النفس وأمنها وطمأنينتها.

والإنسان المؤمن يسير في طريق الله آمناً مطمئناً ،
لأن إيمانه الصادق يمده دائماً بالأمل والرجاء في عون الله ورعايته وحمايته،
وهو يشعرعلى الدوام بأن الله عز وجل معه في كل لحظة، ونجد أن هذا الإنسان المؤمن يتمسك بكتاب الله لاجئاً إليه دائماً،
فهو بالنسبة له خير مرشد بمدى أثر القرآن الكريم في تحقيق الاستقرار النفسي له .

فمهما قابله من مشاكل وواجهه من محن فإن كتاب الله وكلماته المشرقة بأنوار الهدى كفيلة بأن تزيل ما في نفسه من وساوس ،
وما في جسده من آلام وأوجاع ، ويتبدل خوفه إلى أمن وسلام، وشقاؤه إلى سعادة وهناء كما يتبدل الظلام الذي كان يراه إلى نور يشرق على النفس ، ويشرح الصدر ،

ويبهج الوجدان . . فهل هناك نعمة أكبر من هذه النعمة التي إن دلت على شيء فإنما تدل على حب الله وحنانه الكبير وعطائه الكريم لعبده المؤمن .

إن كتاب الله يوجه الإنسان إلى الطريق السليم ، ويرشده إلى السلوك السوي الذي يجب أن يقتدى به . .
يرسم له طريق الحياة التـي يحياها فيسعد في دنياه ويطمئن على آخرته .

إنه يرشده إلى تحقيق الأمن النفسي والسعادة الروحية التي لا تقابلها أي سعادة أخرى ولو ملك كنوز الدنيا وما فيها.

إنه يحقق له السكينة والاطمئنان، فلا يجعله يخشى شيئاً في هذه الحياة فهو يعلم أنه لا يمكن أن يصيبه شر أو أذى إلا بمشيئة الله تعالى ،
كما يعلم أن رزقه بيد الله وأنه سبحانه وتعالى قد قسم الأرزاق بين الناس وقدَّرها ،
كما أنه لا يخاف الموت بل إنه حقيقة واقعة لا مفر منها ،
كما أنه يعلم أنه ضيف في هذه الدنيا مهما طال عمره أو قصر، فهو بلا شك سينتقل
إلى العالم الآخر، وهو يعمل في هذه الدنيا على هذا الأساس،
كما أنه لا يخاف مصائب الدهر ويؤمن إيماناً قوياً بأن الله يبتليه دائماً في الخير
والشر، ولولا لطف الله سبحانه لهلك هلاكاً شديداً .
إنه يجيب الإنسان على كل ما يفكر فيه ، فهو يمنحه الإجابة الشافية والمعرفة الوافية ،
لكل أمر من أمور دينه ودنياه وآخرته .
إن كتاب الله يحقق للإنسان السعادة لأنه يسير في طريقه لا يخشى شيئاً إلا الله ، صابراً حامداً شاكراً ذاكراً لله على الدوام ، شاعراً بنعمة الله عليه . .
يحس بآثار حنانه ودلائل حبه...
فكل هذا يبث في نفسه طاقة روحية هائلة تصقله وتهذبه وتقومه وتجعله يشعر بالسعادة والهناء ،
وبأنه قويٌ بالله . . .
سعيدٌ بحب الله ، فينعم الله عز وجل عليه بالنور والحنان، ويفيض عليه بالأمن والأمان ،
فيمنحه السكينة النفسية والطمأنينة القلبية.
مما سبق يتضح لنا أن للقرآن الكريم أثر عظيم في تحقيق الأمن النفسي ،
ولن تتحقق السعادة الحقيقية للإنسان إلا في شعوره بالأمن والأمان ،
ولن يحس بالأمن إلا بنور الله الذي أنار سبحانه به الأرض كلها،
وأضاء به الوجود كله . . . بدايته ونهايته ، وهذا النور هو القرآن الكريم .
ويؤكد لنا القرآن الكريم بأنه لن يتحقق للإنسان الطمأنينة والأمان
إلا بذكره لله عز وجل :
قال تعالى: (الذين آمنوا وتطمئن قلوبهم بذكر الله ألا بذكر الله تطمئن القلوب) [الرعد:28]

إذن علينا أن نتمسك بكتاب الله ونقتدي به ، ونتدبر في آياته البينات ،
ونتأمل في كلماته التي لا تنفد أبداً :
قال تعالى:
( قل لو كان البحر مداداً لكلمات ربي لنفد البحر قبل أن تنفد كلمات ربي
ولو جئنا بمثله مدداً)
[الكهف:109]
حتى نتحلى بالإيمان الكبير في هذه الرحلة الروحية مع آيات الله فنتزود
بما جاء به القرآن الكريم من خلق عظيم، وأدب حميد ، وسلوك فريد،
ومعرفة شاملة بحقيقة النفس الإنسانية كما أرادها الله عز وجل أن تكون،
وترتقي حيث الحب والخير والصفاء والنورانية ، فننعم بالسلام الروحي
الممدود ، والاطمئنان القلبي المشهود ، والأمن النفسي المنشود .

منقول
أليا صهل غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 09-08-2013, 10:30 PM   #1293
أليا صهل
متداول نشيط
 
تاريخ التسجيل: Nov 2012
المشاركات: 10,221

 
افتراضي

أليا صهل غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 09-08-2013, 10:57 PM   #1294
أليا صهل
متداول نشيط
 
تاريخ التسجيل: Nov 2012
المشاركات: 10,221

 
افتراضي

أليا صهل غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 09-08-2013, 11:59 PM   #1295
أليا صهل
متداول نشيط
 
تاريخ التسجيل: Nov 2012
المشاركات: 10,221

 
افتراضي


أليا صهل غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 10-08-2013, 02:29 AM   #1296
أليا صهل
متداول نشيط
 
تاريخ التسجيل: Nov 2012
المشاركات: 10,221

 
افتراضي

أليا صهل غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 10-08-2013, 11:17 AM   #1297
أليا صهل
متداول نشيط
 
تاريخ التسجيل: Nov 2012
المشاركات: 10,221

 
افتراضي

الموقع الرسمي لسماحة الشيخ
عبد العزيز بن عبد الله بن باز
رحمه الله تعالى

صيغة التشهد

أنا لا أقرأ ولا أكتب، وكثيراً ما أخطئ في التحيات، اقرءوها لي لعلي أحفظها من هذا الجهاز

الرسول - صلى الله عليه وسلم- علمها أصحابه وهي: التحيات لله والصلوات والطيبات ، السلام عليك أيها النبي ورحمة الله وبركاته ، السلام علينا وعلى عباد الله الصالحين ، أشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأشهد أن محمداً عبده ورسوله. نعيدها ولعلك تكتبها: التحيات لله والصلوات والطيبات السلام عليك أيها النبي ورحمة الله وبركاته السلام علينا وعلى عباد الله الصالحين ، أشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمداً عبده ورسوله. هذا في التشهد الأول والثاني ، ..... في الجلوس الأول بعد الثانية وفي الثالثة في المغرب وفي الرابعة في الظهر والعصر والعشاء ، ثم تقول بعدها في التشهد الأخير ، الثالثة في المغرب والرابعة في الظهر والعصر والعشاء وفي صلاة الفجر والجمعة والعيدين والاستسقاء تقول بعد هذا: اللهم صلي على محمد وعلى آل محمد كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد ، اللهم بارك على محمد وعلى آل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد. وإذا فعلت هذا أيضا في التشهد الأول فهو أيضاً مشروع ، مستحب، يعني التشهد الذي بعد الثانية في الظهر والعصر والمغرب والعشاء ، إذا صليت على الرسول - صلى الله عليه وسلم- كما ذكر ، فهو طيب ومشروع لعموم الأحاديث في ذلك ، لأن الصحابة سألوا النبي - صلى الله عليه وسلم- قالوا : يا رسول الله، أمرنا الله أن نصلي عليك فكيف نصلي عليك؟ يعني في قوله تعالى: إِنَّ اللَّهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيماً [الأحزاب:56)]. سألوه، قالوا: يا رسول الله كيف نصلي عليك؟ قال: قولوا: اللهم صلي على محمد وعلى آل محمد كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد ، اللهم بارك على محمد وعلى آل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد. هذه الصيغة أكمل الصيغ التي وردت وأتمها، وقد وردت في ألفاظه أخرى أقل وأخصر من هذا، وكلها صحيحة ، إذا أتى بواحد منها المؤمن أو المؤمنة كفى ، ومنها: اللهم صلي على محمد وعلى آل محمد كما صليت على آل إبراهيم وبارك على محمد وعلى آل محمد كما باركت على آل إبراهيم في العالمين إنك حميد مجيد. هذه صيغة. وصيغة ثالثة: اللهم صلي على محمد وعلى أزواجه وذريته كما صليت على آل إبراهيم وبارك على محمد وعلى أزواجه وذريته كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد. صيغة رابعة : اللهم صلي على محمد عبدك ورسولك كما صليت على إبراهيم ، وبارك على محمد وعلى آل محمد كما بارك على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد. إذا أتى المؤمن والمؤمنة بواحدة من هذه الصيغات الصحيحة كله طيب، وأكملها الأولى، أكملها وأتمها الأولى: اللهم صلي على محمد وعلى آل محمد كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم، إنك حميد مجيد. اللهم بارك على محمد وعلى آل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم، إنك حميد مجيد. في التشهد الأول والثاني ، لكن في الثاني يتعين عند جمع من أهل العلم ، فالصلاة على النبي - صلى الله عليه وسلم- في الثاني في التشهد الأخير متعينة عند جمع من أهل العلم، فينبغي أن لا تدعه وأن تحافظ عليه، ثم تقول بعد هذا كله في التشهد الأخير الذي بعده السلام تقول بعد ذلك: اللهم إني أعوذ بك من عذاب جهنم ، ومن عذاب القبر ، ومن فتنة المحيا والممات ، ومن فتنة المسيح الدجال. نعيدها : اللهم إني أعوذ بك من عذاب جهنم، ومن عذاب القبر ، ومن فتنة المحيا والممات ، ومن فتنة المسيح الدجال. في آخر الصلاة قبل السلام ، ويستحب الزيادة على هذا: اللهم أعني على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك. لأن الرسول – صلى الله عليه وسلم- أوصى بذلك- عليه الصلاة والسلام- قبل السلام. دعاء آخر قبل السلام : اللهم إني ظلمت نفسي ظلماً كثيراً ولا يغفر الذنوب إلا أنت فاغفر لي مغفرة من عندك وارحمني إنك أنت الغفور الرحيم. نعيده: اللهم إني ظلمت نفسي ظلماً كثيراً ولا يغفر الذنوب إلا أنت فغفر لي مغفرة من عندك ورحمني إنك أنت الغفور الرحيم. النبي - صلى الله عليه وسلم- أوصى أبا بكر بهذا الدعاء، وأوصى معاذاً بالدعاء الذي قبله: اللهم أعني على ذكرك .... وهي وصية لجميع المسلمين ، وصيته لواحد وصية للجميع - عليه الصلاة والسلام - ، وكلها سنة ليست واجبة.
http://www.binbaz.org.sa/mat/14951
أليا صهل غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 10-08-2013, 12:04 PM   #1298
أليا صهل
متداول نشيط
 
تاريخ التسجيل: Nov 2012
المشاركات: 10,221

 
افتراضي

حزن القلوب وأدمع الأجفان

شعر د.عبد الرحمن صالح العشماوي


خفقان قلب الشعر أم خفقاني *** أم أنه لهب من الأحزانِ
ماذا يقول محدثي أحقيقة ما *** قال أم ضرب من الهذيان
مالي أرى ألفاظه كحجارة *** ترمي بها الأفواه للآذان
الشيخ مات عبارة ما خلتها *** إلا كصاعقة على الوجدان
أو أنها موج عنيف جائني *** يقتاد نحوي ثورة البركان
يا ليتني أستوقفت رنه هاتفي *** قبل إستماع نداء من نادني
أو أني أغلقت كل خطوطه *** متخلصاً من صوته الرنانِ
الشيخ مات أما لديك عباره *** أخرى تعيد به إتزان جناني
قلي بربك أي شيء ربما *** أنقذتني من هذه الأشجان
قلي بربك أي شيء قال لي *** عجباً لأمرك يا فتى الفتيان
أنسيت أن الموت حقاً واقعاً *** ونهاية كتبت على الإنسان
انسيت أن الله يبقى وحده *** وجميع من خلق المهيمن فاني
أنسيت لا والله لكني إلى باب *** الرجاء هربت من أحزاني
الشيخ مات صدقت أني مؤمن *** بالله مجبول على الإذعان
الشيخ لا بل قلعة العلم التي *** ملأت برأي صائب وبياني
هو قلعة العلم التي بنيت على *** ثقة بعون الخالق المنانِ
وأمامها هزمت دعاوى ملحد *** وارتد موج البغي والبهتان
وتتطايرت شبه العقول لأنها *** وجدت بناءاً ثابت الأركان
أنست بها نجدُُ ومهبط وحينا *** واسترشد القاصي بها والداني
هو قلعة ظلت تحاط بروضة *** خضراء من ذكر ومن قرآني
صان الإله عقيدة أمة *** في عصرنا المتذبذب الحيرانِ
ماذا تقول قصائد الشعر التي *** صارت بلا ثغر ولا أوزان
ماذا تقول عن بن باز أنها *** ستظل عاجزةً عن التبيان
ماذا تقول عن التواضع شامخاً *** وعن الشموخ يحاط بالإيمان
ماذا تقول عن السماحة والنهى *** عن فقه هذا العالم الرباني
مات بن باز للقصائد أن ترى *** حزن القلوب وادمع الأجفان
في عين طيبة أدمع فياضة *** تلقى دموع الطائف الولهان
والخرج تسأل والرياض ومكة *** عن قصة مشهورة العنوان
عن قصة الرجل الذي منحت *** له كل القلوب مشاعر اطمئنان
ما زالت أذكر صوته يسري *** إلى أعماقنا بمودة وحنان
يفتي وينصح مرشداً وموجهاً *** ومعلماً للناس دون توانِ
نوراً على الدرب ارتوى من فقه *** وسرت منابعه إلى الظمآن
يا رب قد أصغت إليك قلوبنا *** *** وتعلقت بك يا عظيم الشأن
الشيخ مات عليه أندى رحمه *** وأجل مغفرة من الرحمان

الموقع الرسمي لسماحة الشيخ
عبد العزيز بن عبد الله بن باز
رحمه الله تعالى
http://www.binbaz.org.sa/mat/21423
أليا صهل غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 10-08-2013, 01:08 PM   #1299
أليا صهل
متداول نشيط
 
تاريخ التسجيل: Nov 2012
المشاركات: 10,221

 
افتراضي

والخرج تسأل والرياض ومكة *** عن قصة مشهورة العنوان
عن قصة الرجل الذي منحت *** له كل القلوب مشاعر اطمئنان
أليا صهل غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 10-08-2013, 02:45 PM   #1300
أليا صهل
متداول نشيط
 
تاريخ التسجيل: Nov 2012
المشاركات: 10,221

 
افتراضي


القرآن الكريم

أليا صهل غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 06:49 PM. حسب توقيت مدينه الرياض

Powered by vBulletin® Version 3.8.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.