متــــابعة تـــــداول الخــــــــير ليوم الاحد 1434/9/20هـ الموافق 2013/7/28م

[l فزاع l]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو ساها

اسعدالله مساك أخوي فزاع ...الله يعطيك العافية على المجهود اللي تبذله من أجل إثراء المنتدى بالمعلومات القيمة اللي يحتاجها الأعضاء ويبنون عليها كثير من قراراتهم وتوجهاتهم في التداول وأسأل الله أن يكتب لك الأجر والثواب .
كما أشكرك على الكلام الجميل والمشاعر الطيبة اللي غمرتني بها أمس وهذا دليل على كرمك ومعدنك الأصيل ... واعتذر لعدم الرد في حينه لإنشغالي بالرد على نظام ساهر في المنتدى اللي قاعدين يرصدون علي الأخطاء الإملائية وكثرت الصفحات ما لحقت آشوف رسالتك الا بعد التداول .

والسلام موصول للحبيب أبو خالد الله يسعد مساه
كما أشكره على مجهوده الطيب في المنتدى وروحه المرحة وترحيبه الدائم بالأعضاء ..مشكور ابو خالد والله يكتب لك الأجر .

هلا والله الله يسعد مساك ابوساها ولايهمك يالحبيب اهم شىء تأخذ حذرك من ساهر ههههههههه

فالك التوفيق وياهلا وغلا بك بين اخوانك واخواتك سعيدين بنظمامك يا الغاالي

وراك ابو عبد العزيز اشوا انهم فعلو معرفك يامعود ورتحناااء لايحوسنا الحمد لله

[l فزاع l]

تبذل جهوداً مضنية للفوز بعقود لبناء قطارات في الخارج

من مكة إلى ريو دي جانيرو .. إسبانيا تسعى لمشترين لقطارها السريع

http://www.aleqt.com/a/small/de/dea5...d2_w570_h0.jpg

القطار فائق السرعة في محطة أتوتشا في مدريد. ''الفرنسية''


''الاقتصادية'' من الرياض


منذ فوزها بعقد قيمته 9.3 مليار يورو لإنشاء خط للقطار السريع في السعودية يربط مكة والمدينة، وتزويدها بـ 35 قطاراً، تسعى إسبانيا التي تواجه ازمة اقتصادية حادة للفوز بعقود مجزية أخرى لبناء القطارات في الخارج.

والهدف الثاني لإسبانيا هو البرازيل، التي ستمنح في أيلول (سبتمبر) عقداً بقيمة 16.4 مليار دولار (12.7 مليار يورو) لإنشاء شبكة للقطار السريع يربط بين مدن ريو دي جانيرو وساو باولو وكامبيناس. وتتقدم إسبانيا للعطاءات من خلال مجموعة شركات تتألف من 11 شركة عامة وخاصة.

ووفقا لـ ''الفرنسية'' قال رافائيل كاتالا، وزير الدولة الإسباني لشؤون النقل: ''هذا الأمر مهم لأنه في أمريكا اللاتينية، والروابط بين إسبانيا وأمريكا اللاتينية قوية بصورة خاصة''.

وأضاف: ''وهو مهم كذلك لأنه قطار سريع ونريد أن نبين أننا من البلدان الرائدة في العالم في هذا المجال''.

يشار إلى أن إسبانيا تعتبر من بين البلدان القليلة التي تتمتع بخبرة في تكنولوجيا القطارات السريعة. والبلدان المنافسة الرئيسة هي فرنسا وألمانيا واليابان.

وقد أنشأت ثاني أكبر شبكة للقطار السريع في العالم منذ أن افتتحت أول خط للقطار السريع بين مدريد ومدينة إشبيلية في الجنوب في 1992.

يشار إلى أن شبكة القطار السريع في إسبانيا، المعروفة باسم القطار الإسباني السريع ''والمعروفة اختصاراً باسم AVE، والتي تعني الطير بالإسبانية'' من الشبكات الواسعة، وتمتد على مسافة 3100 كيلومتر. والشبكة الوحيدة الأطول منها هي في الصين.

إلى جانب خبرتها التكنولوجية، لدى إسبانيا الآن اهتمامات إضافية بتصدير معرفتها الفنية.

وحيث إن الحكومة تقلص النفقات في الوقت الذي تسعى فيه لكبح جماح العجز المتضخم في المالية العامة، فإن الشركات الإسبانية ''ليس لديها خيار'' سوى البحث عن عقود في الخارج، كما يقول أليخاندرو لاجو، وهو أستاذ اللوجستيات في كلية Iese للأعمال في برشلونه.

وتأمل إسبانيا في الاعتماد على صفقتها الجديدة مع السعودية للحصول على مشاريع أخرى مماثلة.

في عام 2011 فازت مجموعة شركات إسبانية بعقد مع السعودية بقيمة 6.7 مليار يورو لإنشاء وتشغيل شبكة للقطار السريع بطول 450 كيلومتراً يربط بين مكة والمدينة.

وقد تفوقت مجموعة الشركات الإسبانية على عطاء قوي من فرنسا للحصول على الصفقة، في أكبر مقاولة دولية تفوز فيها إسبانيا.

قال بيدور فورتيا، رئيس رابطة شركات القطارات الإسبانية مافيكس، التي تروج لما مجموعه 73 شركة إسبانية في الخارج: ''حين تحصل على عقد من هذا القبيل فإنك تصبح محط الأنظار''.

''فهو يساعدك على أن تصبح معروفاً في أماكن كثيرة، ويجعل بلدك مرجعاً يُسترشَد بها في هذا القطاع''.

يشتمل خبراء إسبانيا في هذا المجال على شركة تالجو لتصنيع القطارات، وشركة إندرا لتكنولوجيا المعلومات. وقد سبق لإسبانيا أن أقنعت تركيا، حيث أنشأت شبكة القطار السريع التي تربط بين أنقرة وإسطنبول، والتي تم تدشينها في عام 2009.

تضع إسبانيا الآن عينيها على البرازيل والولايات المتحدة، التي تخطط لإنشاء شبكات قطارات جديدة.

وقال كاتالا: ''هناك أيضاً سلسلة من المشاريع على الأمد المتوسط في روسيا وكازاخستان والإمارات''.

لكن لاجو حذر من أن سوق القطارات السريعة ''ليست ضخمة''.

وقال: ''ليس من الواضح تماماً أن كثيراً من البلدان الأخرى ستفعل ما فعلته فرنسا أو إسبانيا، وهو متابعة خطة سياسية تقوم على النموذج القومي من سرعة الحركة، التي تفضل القطارات السريعة على أشكال النقل الأخرى.'' وأضاف: ''من الصعب تبرير القطار السريع في تحليل حول جدوى التكاليف، ما لم يكن ذلك على الأمد الطويل جداً''.

هناك فقط شبكتان من القطار السريع تمكنتا من استعادة الاستثمارات التي دفعت في إنشائهما، وهما خط باريس - ليون في فرنسا، وخط طوكيو - أوزاكا في اليابان، كما قالت جيرما بيل، وهي اقتصادية وخبيرة في النقل في جامعة برشلونة.

وأضافت أنه على الرغم من شعبية القطار السريع في إسبانيا، إلا أن عدد المسافرين في البلاد يظل قليلاً من حيث عدد المسافرين لكل كيلومتر، وقالت إن ''العدد في فرنسا أكبر بست مرات، وفي اليابان أكبر بنحو 15 مرة''.

[l فزاع l]

فقد نصف قيمته منذ استقلال «الجنوب»

الجنيه السوداني يهوي لمستوى قياسي في السوق السوداء

http://www.aleqt.com/a/small/16/16da...7e_w570_h0.jpg

عملاء داخل أحد محال الصرافة في الخرطوم. ''الاقتصادية''


''الاقتصادية'' من الرياض


قال متعاملون أمس إن الجنيه السوداني هبط إلى مستوى قياسي منخفض مقابل الدولار في السوق السوداء بعد أن بدأ جنوب السودان خفض إمدادات النفط عبر الحدود بسبب نزاع مع الخرطوم التي اتهمته بدعم متمردين.

وبحسب ''رويترز''، فإنه لا يوجد تداول أجنبي يذكر للجنيه السوداني لكن سعر السوق السوداء مؤشر مهم لمعنويات رجال الأعمال وعامة الناس الذين أنهكتهم الأزمات الاقتصادية والصراعات العرقية والحروب التي استمرت عدة سنوات.

وتتابع هذا السعر أيضا شركات أجنبية مثل شركتي زين وإم.تي.إن لخدمات الهاتف المحمول والبنوك الخليجية التي تبيع منتجات بالجنيه ثم تكافح لتحويل أرباحها إلى دولارات.

ويمتلك مستثمرون خليجيون أيضا سندات إسلامية مقومة بالجنيه اشتروها من البنك المركزي السوداني.

وقال تجار في السوق السوداء إن سعر الجنيه بلغ 7.35 جنيه للدولار أمس مقارنة بسبعة جنيهات الأسبوع الماضي، فيما يبلغ سعر البنك المركزي 4.4 جنيه للدولار.

وفقد الجنيه أكثر من نصف قيمته منذ استقلال جنوب السودان في تموز (يوليو) 2011 واستحواذه على ثلاثة أرباع إنتاج النفط في البلاد، وكان النفط هو القوة المحركة للاقتصاد ومصدر العملة الصعبة اللازمة لتمويل الواردات.

وقال جنوب السودان الأسبوع الماضي إنه سيوقف الإنتاج في كل آباره النفطية بنهاية تموز (يوليو) بعد أن أبلغه السودان قبل شهر أنه سيوقف تدفق النفط عبر الحدود ما لم تكف جوبا عن دعم المتمردين، وينفي جنوب السودان هذا الاتهام.

وكان الجانبان قد استأنفا ضخ النفط في نيسان (أبريل) بعد توقف دام 16 شهرا بعد انفصال جنوب السودان.

وقال تاجر في الخرطوم: يخشى الناس من توقف إمدادات النفط. الطلب على الدولار يتجاوز المعروض في السوق الآن بالفعل.

ويعصف النزاع النفطي بنحو 500 مليون دولار كان يمكن أن يحصل عليها السودان من جاره الجنوبي هذا العام كرسوم لاستخدام خط الأنابيب وفقا لتقديرات صندوق النقد الدولي.

ويسعى السودان لإيجاد بديل لإيرادات النفط من خلال صادرات الذهب التي حققت 2.2 مليار دولار العام الماضي، ولم ينشر السودان أي أرقام للعام الجاري بعد لكن محللين يتوقعون انخفاضا بسبب هبوط أسعار الذهب في الآونة الأخيرة.

ويشهد السودان ارتفاعا كبيرا في مستوى التضخم، حيث قد أضر انخفاض الجنيه بمجموعة زين أكبر شركة لخدمات الهاتف المحمول في الكويت والتي سجلت انخفاضا بنسبة 27 في المائة في صافي أرباح الربع الأول من العام بسبب عملياتها في السودان.

[l فزاع l]

أخبار السوق

http://www.aleqt.com/a/small/5c/5ceb...3f_w570_h0.jpg

«موبايلي» توزع 1.20 ريال للسهم عن الربع الثاني

قرر مجلس إدارة شركة اتحاد اتصالات "موبايلي"، توزيع أرباح أولية مقدارها 924 مليون ريال عن الربع الثاني من العام المالي 2013م، بواقع 1.20 ريال عن كل سهم، وتعادل هذه الأرباح ما نسبته 12 في المائة من القيمة الاسمية للسهم. هذا وسيتم صرف الأرباح بدءاً من الإثنين 05 آب (أغسطس) المقبل بالتحويل مباشرة إلى الحسابات البنكية المربوطة بالمحافظ الاستثمارية للمساهمين. وكانت الشركة قد أعلنت النتائج المالية الأولية الموحدة لفترة الستة أشهر المنتهية في 30 حزيران (يونيو) 2013م، حيث بلغت إيرادات النصف الأول 11,600 مليون ريال، مقابل 10,687 مليون ريال للفترة المماثلة من العام السابق وذلك بارتفاع قدره 9 في المائة.

«العربية للأنابيب» تفوز بعقد توريد لشركة أرامكو


http://www.aleqt.com/a/small/9e/9e33..._w570_h300.jpg

فازت الشركة العربية للأنابيب أمس بعقد لتوريد أنابيب صلب ملحومة طولياً لشركة أرامكو السعودية بقيمة 14 مليون ريال. وسوف يتم تصنيع وتوريد هذا العقد خلال الربع الرابع من عام 2013م، من مصنع الشركة في المدينة الصناعية الثالثة في الرياض، وسيظهر الأثر المالي خلال الربع الرابع من العام الحالي.

«أنعام» تكشف عن تطورات استخدام متحصلات أسهم حقوق الأولوية


http://www.aleqt.com/a/small/3a/3abe..._w570_h300.jpg

كشفت شركة مجموعة أنعام الدولية القابضة عن التطورات في استخدام متحصلات الاكتتاب في أسهم حقوق الأولوية. وذكرت في بيان على موقع "تداول" أنه تم تسلم صافي متحصلات الاكتتاب بتاريخ 28 تشرين الثاني (نوفمبر) 2012، وقامت الشركة حتى نهاية الربع الثاني من عام 2013 باستخدام المبالغ التالية في المشاريع الواردة في نشرة الإصدار، حيث تم تطوير الثلاجات المركزية القائمة بمبلغ 2,82 مليون ريال، ورافعات شوكية بمبلغ 691 ألف ريال، ومصعد كهربائى لرفع البضائع بتكلفة مليوني ريال، ونظام إدارة مستودعات بمبلغ مليوني ريال، ومخزون بمبلغ 18 مليون ريال، وعربات نقل سعة 22 طنا بمبلغ 1,65 مليون ريال، إضافة إلى مصاريف الإصدار بمبلغ 7,98 مليون ريال. بزيادة قدرها 985 ألف ريال نتيجة زيادة مصاريف الاستشارات المالية والقانونية والإعلامية عن المبلغ المقدر في نشرة الإصدار وقدره سبعة ملايين ريال.

«الطيار» توزع ريالين للسهم عن الربع الثاني


http://www.aleqt.com/a/small/c0/c000..._w570_h300.jpg

أوصى مجلس إدارة مجموعة الطيار للسفر بتوزيع أرباح نقدية على مساهمي الشركة عن الربع الثاني من العام الجاري 2013م، بإجمالي مبلغ 240 مليون ريال، وبواقع ريالين للسهم. وأوضحت المجموعة أنه سيتم الإعلام لاحقاً عن تاريخ التوزيع وآليته.

«أسمنت الجنوبية» تتسلم أول شحنة من الكلنكر المستورد


http://www.aleqt.com/a/small/49/4971..._w570_h300.jpg

تسلمت شركة أسمنت المنطقة الجنوبية أول شحنة مستوردة من مادة الكلنكر، التي وصلت إلى ميناء جازان أمس، وذلك تنفيذاً للأمر السامي بالاستيراد، وتبلغ كمية الشحنة 47097 طنا، حيث سيتم طحنها في مصنع جازان، وسيتم استخدامها في تلبية الطلب المتزايد لعملاء الشركة، وستصل شحنات أخرى خلال الفترة القادمة، وسيتم الإعلان عن أي أثر مالي مستقبلاً.

جمعية «صدارة» تعقد في 31 يوليو الجاري


http://www.aleqt.com/a/small/98/9866..._w570_h300.jpg

دعا مجلس إدارة شركة صدارة للخدمات الأساسية المساهمين لحضور اجتماع الجمعية العامة العادية المقرر عقده في31 تموز (يوليو) 2013م، وذلك لمناقشة جدول الأعمال، الذي يتضمن الموافقة على الحسابات المالية للشركة للسنة المالية الأولى المنتهية في 31 كانون الأول (ديسمبر) 2012م. ويتضمن جدول الأعمال الموافقة على تقرير مجلس الإدارة للسنة المالية 2012م. والموافقة على تقرير مراجع الحسابات للسنة المالية 2012. وإبراء ذمة أعضاء مجلس الإدارة عن أعمالهم ونتائج إدارتهم. والموافقة على اقتراح مجلس الإدارة باختيار مراجعي حسابات الشركة للعام المالي 2013 وعلى أتعابه.

[l فزاع l]

استحوذت على 32 % من دخل أعضاء المنظمة .. «الطاقة الأمريكية»:


السعودية أكبر منتج للنفط في «أوبك» من حيث الإيرادات

http://www.aleqt.com/a/small/07/074d...45_w570_h0.jpg

السعودية حافظت على موقعها كأكبر منتج للنفط في منظمة «أوبك».


''الاقتصادية'' من الرياض


قالت وزارة الطاقة الأمريكية إن السعودية حافظت على موقعها كأكبر منتج للنفط في منظمة ''أوبك'' من حيث صافي الإيرادات.

وقالت إدارة معلومات الطاقة، وهي الذراع التحليلية للوزارة، إن منظمة أوبك، باستثناء إيران، حققت إيرادات في عام 2012 بلغت تقريباً 982 مليار دولار من صافي إيرادات النفط. وهذا يشكل زيادة بنسبة 5 في المائة على عام 2011.

وشكلت السعودية 32 في المائة من إجمالي إيرادات ''أوبك'' لعام 2012، حيث حققت 311 مليار دولار، كما قالت إدارة معلومات الطاقة. وقالت ''أوبك'' في تقريرها لشهر تموز (يوليو) حول سوق النفط إن السعودية أنتجت 9.7 مليون برميل يومياً خلال السنة الماضية، أي بزيادة مقدارها 4.3 في المائة على عام 2011.

وقالت ''أوبك'' إن إيران في 2012 كانت ثاني أكبر منتج للنفط بين الدول الأعضاء، بمعدل 3.7 مليون برميل يومياً. وقالت إدارة معلومات الطاقة يوم الإثنين الماضي إنها استبعدت إيران بسبب الصعوبات المرتبطة بتقييم الاقتصاد الإيراني، ''بما في ذلك عدم قدرتها على تلقي الدفعات، واحتمال حسم الأسعار الذي تعرضه إيران لزبائنها الحاليين''. يشار إلى أن العقوبات المفروضة على إيران تجعل من الصعب على البلاد الاستفادة من احتياطيات النفط والغاز الطبيعي لديها.

وقد تراجع الطلب على خام ''أوبك'' بسبب المكاسب في الإنتاج من أمريكا الشمالية. لكن إدارة معلومات الطاقة قالت إنها تُقدر أن البلدان الأعضاء في ''أوبك''، باستثناء إيران، تستطيع أن تحقق هذا العام دخلاً مقداره 940 مليار دولار من صافي الإيرادات من الصادرات النفطية.

وأظهرت بيانات لمعهد البترول الأمريكي انخفاض مخزونات النفط الخام الأمريكية والمنتجات المكررة في الأسبوع الماضي.

وانخفضت مخزونات الخام 1.4 مليون برميل خلال أسبوع حتى 19 تموز(يوليو) إلى 370.7 مليون برميل مقارنة بتوقعات لمحللين بانخفاض بواقع 2.5 مليون برميل.

وانخفضت مخزونات البنزين 889 ألف برميل مقارنة بتوقعات المحللين بزيادة بواقع 1.1 مليون برميل. وهبطت مخزونات نواتج التقطير 710 آلاف برميل مقارنة بتوقعات بزيادة قدرها 1.9 مليون برميل.

وانخفض معدل تشغيل المصافي 0.2 في المائة إلى 92.3 في المائة، وأظهرت البيانات انخفاض واردات الخام الأمريكية الأسبوع الماضي 161 ألف برميل يوميا إلى 7.8 مليون برميل يوميا.

[l فزاع l]

بينها شركة كورية استهدفت السعودية

أمريكا تتهم 9 شركات أنابيب عالمية بإغراق أسواقها

''الاقتصادية'' من الرياض


أطلقت وزارة الطاقة الأمريكية واحداً من أكبر تحقيقاتها منذ سنوات بخصوص اتهامات موجهة لشركات التصنيع في الهند وكوريا الجنوبية وسبعة بلدان أخرى تبيع الفولاذ الذي تستخدمه شركات إنتاج النفط والغاز الطبيعي بأسعار متدنية بصورة غير منصفة في الولايات المتحدة.

وتستهدف آخر قضية ضد شركة من كوريا الجنوبية، التي صدرت أنابيب إلى الولايات المتحدة في السنة الماضية بقيمة 831 مليون دولار تقريبا، وتستهدف كذلك الهند وفيتنام والفلبين والسعودية وتايوان وتايلاند وتركيا وأوكرانيا.

ويبلغ إجمالي الأنابيب المستخدمة في صناعة النفط من البلدان التسعة نحو 1.8 مليار دولار، أي أكثر من ضعف الإجمالي لهذه البلدان في 2010.

في الوقت الذي أدت فيه زيادة الإنتاج من النفط والغاز الطبيعي في الولايات المتحدة لزيادة الطلب على هذه الأنابيب.

وقد فرضت الولايات المتحدة في 2010 رسوماً جمركية على واردات الأنابيب البترولية من الصين بعد أن سجلت نحو 2.8 مليار دولار في عام 2008، وأدى هذا إلى خلق فجوة بالنسبة للبدان الأخرى المزودة لهذه الأنابيب.

وتطالب شركات الإنتاج الأمريكية بفرض رسوم لمكافحة الإغراق تصل إلى 240 في المائة على الواردات من الأنابيب الهندية، و158 في المائة على الواردات من كوريا الجنوبية، و118 في المائة على الواردات من تايلاند، و111 في المائة على فيتنام، من أجل التعويض عن الأسعار التي تقول الشركات إنها دون مستوى السوق، وتطالب بفرض رسوم أقل، وإن كانت ما تزال رسوماً ثقيلة على البلدان الخمسة الأخرى.

وبالنسبة لبلدين من هذه البلدان، وهما تركيا والهند، تسعى شركات الإنتاج الأمريكية لفرض رسوم تعويضية أخرى للتعويض عما يدَّعى أنها مساعدات حكومية مقدمة من حكومتي البلدين إلى الشركات فيها.

وستتخذ وزارة التجارة الأمريكية قراراً مبدئياً حول الرسوم التعويضية في أيلول (سبتمبر) وقراراً حول رسوم مكافحة الإغراق في كانون الأول (ديسمبر)، وستخرج القرارات النهائية في 2014.

ومن بين الشركات الأمريكية الراغبة في الحصول على إجراءات بهذا الخصوص هناك شركة يو إس ستيل، التي قالت لهيئة التجارة الدولية في جلسة استماع يوم الثلاثاء إنها أنفقت 2.1 مليار دولار في عام 2007 لتعزيز إنتاجها من الأنابيب البترولية عن طريق شراء شركة تصنيع أصغر.

وستصوت الهيئة في منتصف آب (أغسطس) حول ما إذا كانت هناك أدلة كافية تفيد بأن الواردات تضر بشركات الإنتاج الأمريكية من أجل أن تستمر وزارة التجارة في تحقيقها. ومن الشركات الأخرى التي لها دور في التحقيق هناك شركة مافريك للأنابيب، وشركة إنيرجيكس للأنابيب، وشركة تي إم كيه إبسكو.

[l فزاع l]

«ماستركارد» تتعرض لانتقادات حادة


الاتحاد الأوروبي يقيد الرسوم على مدفوعات بطاقات الائتمان

http://www.aleqt.com/a/small/57/57d6...13_w570_h0.jpg

تقييد الرسوم الأوروبية على بطاقات الائتمان .


''الاقتصادية'' من الرياض


اقترح الاتحاد الأوروبي أمس وضع سقف للرسوم على البطاقات المصرفية رافضا حجج شركات تزويد تلك الخدمات مثل ماستركارد بأن العملاء سيضطرون في نهاية المطاف إلى دفع المزيد.

وبحسب ''الألمانية''، قال المفوض الأوروبي لشؤون السوق الداخلية ميشيل بارنييه إن ''التغييرات المقترحة بتبادل الرسوم ستلغي عقبة مهمة بين أسواق الدفع الوطنية وستضع أخيرا نهاية للمستوى المرتفع غير المبرر لتلك الرسوم''.

من الناحية العملية فإن كل شخص لديه حساب مصرفي في الاتحاد الأوروبي يملك بطاقة مدينة، بينما يستخدم 40 في المائة من العملاء أيضا بطاقات ائتمان، وذلك وفقا للاتحاد الأوروبي.

وظلت المفوضية الأوروبية، الذراع التنفيذية للاتحاد الأوروبي، على مدى سنوات تحقق في الرسوم المتبادلة التي تدفعها المصارف لبعضها البعض لتسوية مدفوعات تمت سواء ببطاقات مدينة أو بطاقات ائتمان.

وفتحت العديد من التحقيقات لمكافحة الاحتكار تضم عمالقة إصدار بطاقات الائتمان ''ماستركارد'' و''فيزا''.

وتقترح الآن طرح قانون يحدد سقفا للرسوم في أنحاء الاتحاد الأوروبي عند 0.2 في المائة من قيمة المعاملات للبطاقات المدينة و0.3 في المائة لبطاقات الائتمان، الأولى للمعاملات التي تتم عبر حدود الدول ثم بالنسبة للمعاملات المحلية بعد 22 شهرا.

ووفقا لتقارير إعلامية، ستؤدي الخطوة تقريبا إلى خفض المبلغ الإجمالي للرسوم المحصلة.

وقال المفوض الأوروبي لشؤون المنافسة يواكين ألمونيا إن ''الرسوم المتبادلة المدفوعة من جانب شركات التجزئة تتوقف على فواتير العملاء. ووضع سقف تنظيمي للرسوم المتبادلة سيمنع وجود مستويات مفرطة لتلك الرسوم في كل أجزاء الاتحاد. وسيتم توفير مستوى عادل للعمل''.

وأضاف أنه ''سيكون في مقدور لاعبين جدد دخول السوق وتقديم خدمات مبتكرة وستحقق شركات التجزئة توفيرا كبيرا من خلال دفع رسوم أقل لبنوكها وسيستفيد المستهلكون من خلال خفض أسعار التجزئة''.

لكن المعارضين لهذا الإجراء يرفضون تلك الاتهامات مع تحذير ماستركارد من ''عواقب غير مقصودة''.

وقالت شركة ماستركارد الأمريكية العملاقة لبطاقات الائتمان إن ''التاريخ يظهر أن أكبر الخاسرين في مسألة تنظيم رسوم المبادلة هم المستهلكون والشركات الصغيرة. لقد لاحظنا ذلك يحدث في أستراليا وإسبانيا والولايات المتحدة''.

وسيتعين على الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي والبرلمان الأوروبي الموافقة على اقتراح المفوضية كي يصبح قانونا.

كما تقترح المفوضية فرض حظر على الرسوم الإضافية التي تفرضها شركات التجزئة على مدفوعات البطاقات كرحلات الطيران على سبيل المثال التي يتم حجزها على شركات الطيران منخفض التكلفة.

وسيكون الإعفاء الوحيد على البطاقات الباهظة الثمن والتي لن تكون خاضعة لسقف الرسوم مثل أمريكان إكسبريس ودينرز.

وانتقد بارنييه شركة ماستركارد العملاقة لبطاقات الائتمان لقيامها بحملة ضد اقتراح خاص بتحديد سقف لرسوم بطاقات الائتمان.

وأعرب بارنييه وهو فرنسي الأصل عن رفضه لحقيقة أن وسائل الإعلام الفرنسية تعرضت للاستهداف في إطار ''حملة مكثفة أطلقتها ماستركارد ضد المفوضية الأوروبية وضدي''.

وقال للصحفيين في بروكسل إنني ''يمكن أن أتفهم أن شركة أمريكية كبيرة مثل تلك تدافع عن مصالحها. لكن بأمانة أجد أن هذه الحملة لا يمكن تحملها وعديمة الجدوى. لقد رأيت الكثير من حملات الضغط لكن شيئا مثل ذلك لم أره من قبل أبدا''.

واتهم ماستركارد بنشر ''معلومات كاذبة''، غير أن بارنييه قال إن منافستها الرئيسة ''فيزا'' تعاملت بسلوك أكثر ''منطقيا'' ودخلت في ''حوار بناء'' مع سلطات الاتحاد الأوروبي.

[l فزاع l]

اليابان تتقدّم بشكوى ضدّ روسيا في «منظمة التجارة»

"الاقتصادية" من الرياض


تقدّمت اليابان أمس بشكوى إلى منظمة التجارة العالمية ضدّ روسيا بسبب الرسوم الجديدة التي فرضتها على إعادة تدوير السيارات، وهو ما أثّر بشدة في وارداتها من السيارات، وذلك بعد أسبوعين من تقديم الاتحاد الأوروبي شكوى مماثلة ضدّ روسيا.

وفقاً لـ "الألمانية"، ذكرت منظمة التجارة العالمية ومقرها مدينة جنيف السويسرية، أنه على غرار الاتحاد الأوروبي تقول اليابان إن رسوم إعادة تدوير السيارات تخدم منتجي السيارات المحليين في روسيا.

وكانت اليابان قد صدّرت 357 ألف سيارة وشاحنة وحافلة إلى روسيا العام الماضي بما يعادل 7.4 في المائة من إجمالي صادرات السيارات اليابانية بحسب اتحاد منتجي السيارات الياباني.

وتستفيد شركات إنتاج السيارات من روسيا وكازاخستان وبيلاروسيا (روسيا البيضاء) من الإعفاء من هذه الرسوم إذا كانت تنتج في روسيا أو مسجلة في روسيا وتعهد بإعادة تدوير السيارات.

وبحسب منظمة التجارة العالمية تضمنت الشكوى اليابانية أن هذه الإجراءات في هذه الحالة تمثل تمييزاً ضدّ السيارات المستوردة ولمصلحة السيارات المحلية.

وكان الاتحاد الأوروبي قد ذكر في وقت سابق من الشهر الحالي، أن الرسوم التي تم فرضها منذ أيلول (سبتمبر) الماضي يمكن أن تصل إلى 2700 يورو (3600 دولار) للسيارات الجديدة.

يُذكر أن الشكويين الأوروبية واليابانية تعدان أولى الشكاوى التي يتم تقديمها ضدّ روسيا منذ انضمامها إلى منظمة التجارة العالمية.

[l فزاع l]

دعت منظمة التجارة لاجتثاث أسباب اختلال الصرف

دول تسعى إلى حماية تجارتها من تقلبات أسعار العملات

http://www.aleqt.com/a/small/45/45f2...f9_w570_h0.jpg

عامل يجهز حزم نقود بالعملة الإندونيسية "روبية" داخل مصرف محلي في جاكرتا. وتطالب دول نامية بحماية تجارتها بسبب اختلال أسعار صرف العملات دوليا. رويترز


ماجد الجميل من جنيف


حثت دول أعضاء في منظمة التجارة العالمية المنظمة على السماح بحماية صناعاتها وتجارتها من الاضطرابات التجارية الناجمة عن تقلبات العملات، ودعت لوضع تدابير علاجية للآثار السلبية الناجمة عن اختلال سعر صرف العملات على التجارة العالمية واقتصادات الدول الأعضاء.

وقالت مجموعة الدول، وأغلبها من الدول النامية والناهضة تتزعمها البرازيل، في مذكرة: إن المقترح يسعى لتعيين دور محدد يمكن أن تلعبه المنظمة في معالجة التشوهات التي تصيب التبادل التجاري، نتيجة اختلالات دائمة وجوهرية في سعر صرف العملات.

وقال لـ "الاقتصادية" رودريكو دو كارفالهو عضو البعثة التجارية البرازيلية لدى المنظمة: إن آليات وأحكام المنظمة، كالرسوم التعويضية، ورسوم الإغراق، والتدابير الوقائية، غير ملائمة للتعاطي مع الآثار التي تتركها التقلبات الحادة للعملات في التجارة.

وأضاف أن هذه الآليات مصممة للتعامل مع حالات تجارية معينة، لا علاقة لها بقضايا عدم استقرار العملات وتقلباتها، وأن قوانين المنظمة "غير مدرّعة بأي إجراء فعّال لمواجهة" التحديات التي يطرحها اختلال العملات على تجارة اقتصادات الدول النامية، واقتصادات دول الريع، والاقتصادات الجزئية.

وتابع قائلا: "الاستثناء الوحيد، هو أن مادة معينة في قانون المنظمة تتيح للدولة العضو أن تعدل الرسوم على وارداتها إذا قلص انخفاض قيمة عملة ما من تأثير هذه الرسوم. والرسوم التي تم تثبيتها على أساس النسبة المئوية من قيمة السلعة، (مثلا، كذا دولار عن كل طن) مستثناة من التعديل".

ودعت المذكرة الدول الأعضاء لتقديم مقترحاتها حول كيفية تطوير أحكام المنظمة، بحيث تكون مؤهلة للتعامل مع اختلال العملات، وحثت الدول الأعضاء لاجتثاث أسباب الاختلال.

وعلمت "الاقتصادية" أن الورقة تم توزيعها على مجموعة العمل حول التجارة والديون والأمور المالية، وستتم مناقشتها في الخريف المقبل.

ووضعت المذكرة آليات للتعامل مع "الاختلال الجوهري والدائم" للعملات، منها: "تقييم اختلال العملة"، متى كان موجودا، وهل هو حقيقي أم مصطنع من قبل الدولة لتحقيق مكاسب تجارية ومالية؟، وما نوع العلاج الذي يمكن أن تخوله المنظمة للدولة المعنية؟.

وأيضا "الإطار الزمني"، ما المدة الزمنية الملائمة لتطبيق العلاج؟ و"النطاق"، هل ينبغي تطبيق العلاج على الواردات من كل الدول الأعضاء في المنظمة، أم على أساس اختياري؟

وكذلك "الغطاء"، هل ينبغي تطبيق العلاج على سلع تجارية محددة فقط، أو على قطاعات بأكملها؟ و"الشروط"، هل إجراء تحقيق مسبق ضروري قبل فرض العلاج، أم ينبغي تطبيقه عند تواجد شروط معينة؟

وقال كارفالهو: ليس من واجب الدول الأعضاء في المنظمة تقييم ما إذا كان اختلال عملة ما ناجما عن تلاعب مقصود لتحقيق مكاسب مالية وتجارية، أم أنه انعكاس لظروف أساسية تتعلق بالسوق.

وأضاف أن اختلال قيمة العملة يعني اختلال قيمة العملة، "إذا ما ذهبنا في البحث عن السبب الذي أدى إلى اختلال العملة، عندها سندخل في نقاش لا يأخذنا إلى أي نتيجة"، مضيفا: "منظمة التجارة ليست مؤهلة لهذا النوع من النقاش".

وتابع قائلا: "الأمر ببساطة، هناك اختلال في العملة، ليس مهما لماذا حصل الاختلال. في حالة فرض رسوم معينة بسبب اختلال عملة ما، لن يكون هناك من سيطلب البرهان، أو الوثائق التي تؤكد حصول اختلال، فالاختلال أصبح معلوما في كل مصرف، وفي كل دكان صرافة صغير، وفي كل شارع من شوارع العالم".

وأوضح: "لن يكون هناك أيضا من سيسأل الدولة التي فرضت رسوما على وارداتها التجارية: لماذا انخفضت العملة، أو لم تم تخفيض قيمتها، أو لماذا تمت إعادة تقويمها بأقل من قيمتها الحقيقية. كل ما في الأمر، الدولة المتضررة يحق لها تلقائيا إجراء التسوية وذلك لتعويض خسارتها عن اختلال العملة بواسطة الرسوم".

وطبقا لمصادر المنظمة، فإن الحصول على دعم الدول الأعضاء لدفع مقترحات المذكرة "أمر معقد وصعب، وإن كانت المطالب معقولة"، وقال بعض الدبلوماسيين الغربيين إن المقترحات قد "تكون معقولة ومهمة"، لكن تحركها سيكون صعبا لأنها ستفتقر إلى عربة قوية تجرها.

[l فزاع l]

شركة صينية تفوز بعقد خدمات لحقل نفطي عراقي

«الاقتصادية» من الرياض


قالت الحكومة العراقية أمس إن الشركة الصينية للهندسة والإنشاءات البترولية فازت بعقد خدمات نفطية بقيمة 547.95 مليون دولار لتطوير حقل نفط الحلفاية العراقي.

ووفقاً لـ "رويترز"، قالت وزارة النفط العراقية إن الشركة الصينية التابعة لمؤسسة النفط الوطنية الصينية ستقوم بالأعمال الهندسية والمشتريات والإنشاءات في الحقل المتوقع أن ينتج 535 ألف برميل يوميا بحلول 2017.

ووقع العراق عقدا في عام 2010 لتطوير الحلفاية مع مؤسسة النفط الوطنية الصينية وشركة توتال الفرنسية وشركة بتروناس الماليزية الحكومية مقابل رسوم 1.40 دولار للبرميل، وتملك المؤسسة الصينية حصة 37.5 في المائة في حقل الحلفاية.

وقالت مؤسسة النفط الوطنية الصينية الحكومية العام الماضي إن المرحلة الأولى من حقل الحلفاية بدأت العمل وتبلغ طاقتها الإنتاجية 100 ألف برميل يوميا.