الأخبار الإقتصادية ليوم الأربعاء 2/11/1427هـ الموافق22/11/2006

[bosaleh]

شركة ( فيبكو ) تؤجل اجتماع جمعيتها لعدم اكتمال النصاب وسيعلن عن الاجتماع الثاني لاحقاً بإذن الله ، وذلك بعد اخذ الموافقة من مقام وزارة التجارة والصناعة .
*
*
22/11/2006 - 09:19
*
*
*
*
*
نظراً لعدم اكتمال نصاب الجمعية العمومية العادية الرابعة عشرة لمساهمي شركة ( فيبكو ) المقرر عقدها الساعة ( 5,30 ) الخامسة والنصف من مساء يوم الثلاثاء بتاريخ 30/10/1427هـ الموافق 21/11/2006م . فقد تقرر تأجيل الاجتماع وسيتم الاعلان عن موعد الاجتماع الثاني لاحقاً بإذن الله ، وذلك بعد اخذ الموافقة من مقام وزارة التجارة والصناعة .  

[bosaleh]

طيبة تشتري قطعة أرض بمكة المكرمة روابط متعلقة
السعر المفصل
ملف الشركة
2006-11-22 08:41:38

تمكنت شركة طيبة للاستثمار والتنمية العقارية من شراء قطعة ارض بمكة المكرمة تقع على شارع اجياد الرئيسي وتبعد عن الحرم المكي الشريف حوالي كيلو متر ونصف؛ صرح بذلك الأستاذ/ عبدالله بن محمد الزيد نائب رئيس مجلس الإدارة والعضو المنتدب لشركة طيبة الذي أوضح بأن مساحة القطعة تبلغ (2012م2) وأنها تقع على ثلاث شوارع أحدها شارع اجياد الرئيسي وأن قيمة شرائها (20.000.000) عشرون مليون ريال وأضاف الزيد بان هذه الأرض تعتبر باكورة استثمارات طيبة في مكة المكرمة في إطار التوسع والوصول إلى مناطق أخرى كما يأتي تأكيداً لدور طيبة الريادي في المساهمة بفاعلية في رسالة التنمية والتطوير بالمملكة خاصة في المدينتين المقدستين اللتين تتوفر فيهما جميع عوامل نجاح الاستثمار

[bosaleh]

يسر شركة المصافي العربية السعودية أن تعلن لمساهميها الكرام القوائم المالية للفترة المالية المنتهية في 31/10/2006م.
*
*
22/11/2006 - 08:09
*
*
*
*
*
يسر شركة المصافي العربية السعودية أن تعلن لمساهميها الكرام القوائم المالية للفترة المالية المنتهية في 31/10/2006م.بصافي ربح قدرة (2) مليون ريال وكان مبلغ (1.4) مليون ريال عن نفس الفترة من العام الماضي بزيادة قدرها (42%). وبلغت أرباح فترة الثلاثة شهور المنتهية في 31/10/2006 مبلغ (1) مليون ريال وكانت لنفس الفترة من العام الماضي خمسائة وسبعة عشر الف ريال بنسبة زيادة قدرها (93%) وذلك لإنخفاض المصروفات. وبلغ ربح السهم عن الفترة المالية المنتهية في 31/10/2006و مبلغ (.00.54) أربعة وخمسون هللة للسهم وكانت مبلغ (00.36) ستة وثلاثون هللة عن نفس الفترة من العام الماضي بزيادة قدرها (00.18) هللة.

[bosaleh]

إعلان توضيحي من شركة نماء للكيماويات روابط متعلقة
السعر المفصل
ملف الشركة
2006-11-22 08:39:08

تود شركة نماء للكيماويات أن توضح الإعلان الصادر منها بخصوص تعاونها مع شركة بتروناس بدراسة مشروع إقامة مصفاة تكرير بأن الشركة سوف تتقدم بإذن الله إلى وزارة البترول والثروة المعدنية للتأهل للمنافسة من ضمن الشركات المتقدمة للتنافس للحصول على رخصة مشروع مصفاة جيزان وفق إجراءات المنافسة التي ستحددها الوزارة.

[bosaleh]

الأسهم الكويتية تعوض نصف خسائرها والسعودية تواصل الارتفاع
1710 (GMT+04:00) - 21/11/06


دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- واصلت الأسهم السعودية صعودها للجلسة الثانية الثلاثاء، وسط مشتريات نفذتها صناديق ومستثمرون أفراد، في حين عاودت الأسهم الكويتية ارتفاعها معوضة نحو نصف الخسائر التي منيت بها الاثنين.
وأغلق مؤشر بورصة الرياض صاعدا 1.75 في المائة، ليستقر عند مستوى 8631 نقطة، وسط صعود أسهم معظم الشركات المدرجة في السوق، بعد تعاملات وصلت قيمتها نحو عشرة مليارات ريال سعودي.
ويقول محللون إن الأسهم السعودية مقبلة على ارتفاع جيد إذا عادت المحافظ والصناديق إلى الاستثمار في الأسهم.
أما بورصة الكويت، التي تراجعت بشدة الاثنين، فسجل مؤشرها ارتفاعا بنحو 146 نقطة، ليستقر عند مستوى 10058 نقطة، معوضا نحو نصف الخسائر التي مني بها الاثنين، عندما تراجع لأكثر من ثلاثة في المائة.
وقال سماسرة إن تراجع الاثنين جاء بعد إعلان إدارة السوق أنها تحقق مع 150 شركة حول مخالفات تتعلق بالإفصاح، على خلفية منعها لمجموعة الخرافي من بيع أسهمها في عشر شركات في البورصة لست سنوات، لانتهاكها قاعدة تلزم المستثمرين بالإفصاح عن أي حيازات بنسبة خمسة بالمائة أو أكثر.
ووصلت قيمة التعاملات في بورصة الكويت الثلاثاء نحو 91 مليون دينار كويتي، بعد تداول نحو 175.7 مليون سهم، وسط انتعاش قطاع الاستثمار الذي صعد مؤشره بنحو 263 نقطة، في حين قاد سهم شركة المعادن والصناعات التحويلية الأسهم الرابحة عندما صعد بنحو سبعة في المائة.
إلى ذلك، واصلت الأسهم تراجعها في أسواق الإمارات العربية، وسط ترقب تشهده بورصتا دبي وأبوظبي، اللتان وصلتا إلى أدنى مستوياتهما في نحو عامين.
وأنهى مؤشر بورصة دبي، ثالث أكبر بورصة خليجية، تعاملات الثلاثاء متراجعا بنحو 0.7 في المائة، إلى مستوى 366 نقطة، في حين هبطت أسهم بورصة أبوظبي الأصغر بنسبة 0.4 في المائة، لتستقر عند مستوى 3079 نقطة.
وقال ظاهر جلواني، من شركة سمسرة في دبي: "أعتقد أن الأسهم في دبي ربما تشهد خلال الأيام القادمة عودة المستثمرين، فالأسعار الآن جاذبة ويجب أن تصعد السوق من القاع التي وصلتها."
وأضاف جلواني "التداولات الآن محدودة وتتراجع بشدة، وهو مؤشر على قلة الإقبال، والتي تعكس ضعف ثقة المتعاملين في سوق فقدت أكثر من 60 في المائة من قيمتها منذ بداية العام."
ووصلت قيمة التعاملات في دبي الثلاثاء نحو 554.6 مليون درهم إماراتي، انخفضت معها أسعار أسهم 10 شركات، من أصل 18 تم تداول أسهمها.
في حين هبطت قيمة التعاملات في أبوظبي إلى 65 مليون درهم، حققت من خلالها 16 شركة ارتفاعات سعرية، بينما تراجعت أسعار أسهم 18 شركة أخرى.
وتعرضت أسواق أخرى في منطقة الخليج إلى حالة من التراجعات ايضا. إذ تراجع المؤشر البحريني بنحو 0.05 في المائة، تبعه القطري لأكثر من 1.5 في المائة، في حين أغلقت السوق العُمانية مستقرة.
وفي مصر، ارتفعت الأسهم مجددا، بعد موجة جني أرباح هبطت بأسعار الأسهم في بورصتي القاهرة والإسكندرية، بينما صعدت الأسهم الأردنية والفلسطينية، والمغربية والتونسية.

[bosaleh]

بعد عام من التراجعات الحادة
توقعات بعودة المؤسسات لاقتناص الفرص في البورصة السعودية



قال الرئيس الإقليمي للأبحاث في دويتشه بنك إن من المتوقع عودة المستثمرين من المؤسسات إلى البورصة السعودية خلال الشهرين المقبلين لاقتناص صفقات بأسعار بخسة بعد عام من التراجعات الحادة.
وأبلغ زاهد تشودري مدير الأبحاث لمنطقة الشرق الأوسط “رويترز”: “الأمر المحوري الآن فيما يخص الاستثمار هو إلى حد كبير العودة والأمل أن يتضح اتجاه السوق في الأشهر القليلة المقبلة”.
وقال: “نعتقد أن الشهرين القادمين سينتجان أو يعيدان تقديم نوعية رأس المال التي ستساهم في تحديد اتجاه للسوق”.
وفقدت سوق الأسهم السعودية أكبر بورصة في العالم العربي أكثر من نصف قيمتها منذ أواخر فبراير/ شباط مع خروج مستثمرين مستقلين أثرياء من منطقة الخليج بعد موجة صعود استمرت لثلاث سنوات قفزت خلالها البورصة بنسبة 600 في المائة.
ومن ثم انكمشت أحجام التداول كثيرا وتجاهد البورصة منذ ذلك الحين لإظهار علامات مستقرة على التعافي.
وقال تشودري بعدما اصدر البنك أول بحث له عن اقتصاد وأسواق المملكة “لايزال هناك بعض القلق إزاء مستوى المؤشر، لكن بالتأكيد بدأ الناس اليوم يلقون نظرة أخرى على السوق”.
وأصبحت قيم الأسهم أكثر اغراء مع تداول السوق عند متوسط يعادل 17 أو 18 مثل أرباح الاثنى عشر شهرا الماضية.
وقال: “لذا فإن العوامل الأساسية مواتية وتصحيح الأسعار في الشهور القليلة الماضية اثار اهتمام الناس مجددا نوعا ما”.
لكن ثمة “مسائل آلية” تتصل بالاقراض بالهامش (بضمان الأسهم) قد تفجر المزيد من طلبات التغطية مما سيضطر البنوك المحلية إلى تسييل محافظها لضمان قروض قدمتها.
وقال “لكنني أعتقد أن الكثير من هذا تم بالفعل في الأشهر التسعة الماضية وتبقى لدينا على الأرجح عشرة إلى 15 في المائة ستتم تسويتها بطريقة أو بأخرى”.
وقدر تشودري اجمالي حجم الأموال تحت إدارة المؤسسات في السوق بما بين 30 مليار دولار إلى 40 مليارا منها حوالي 85 في المائة من السعودية نفسها من شركات عائلية إلى أذرع إدارة صناديق تابعة لبنوك محلية.
وقال “عندما تتحدث إلى مستثمرين من خارج المملكة يستثمرون فيها وفي أسواق مثل قطر والامارات العربية المتحدة تجدها نفس القصة تماما”.
وأضاف “هناك كم جيد من الأموال تحت إدارة المؤسسات من تلك الأسواق ومن المحتمل أن يقود هذا السوق من الآن فصاعدا”. لكنه حذر قائلا “الكل ينظر في كل مكان آخر”.
ومن شأن خطط السلطات المشرفة على سوق الأسهم السعودية للسماح بشركات الوساطة المالية سواء المستقلة أو التابعة لبنوك أجنبية ببدء العمل قبل نهاية العام أن تقدم نوعا من الحافز على التعافي بطرحها أبحاثا لتوقعات السوق.
ولا تقدم وحدات الأبحاث في البنوك السعودية التي تهيمن على نشاط السمسرة في المملكة أي تحليل لأداء الشركات المدرجة.
ورخصت هيئة السوق المالية لأكثر من عشر شركات سمسرة قالت إنها ستبدأ نشاطها قبل نهاية العام الحالي.
وقال تشودري “عندما تمزج هذا النوع من النمو الذي أعتقد أننا نتوقعه والذي أعتقد أن السوق عموما والمحللين يتوقعونه وبالنظر إلى أرباح المؤشر فإن السوق ستكون أكثر جاذبية في المستقبل”.
وأضاف “سيعزز هذا من الاجماع الخافت حاليا بأن الأشياء أكثر رخصا، وربما نعود مجددا لتوطيد السوق”.
(رويترز)

[bosaleh]

أجرى أول بحث له في السعودية
دويتشه بنك يطلق فريق أبحاث في المنطقة

22/11/2006
اعلن دويتشه بنك تأليف فريق ابحاث وفريق من المحللين للتركيز على منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا بقيادة زاهد شودري، رئيس قسم ابحاث الشركات في الشرق الاوسط، ويتوقع الفريق الذي سيقوم بنشر بحث حول الشركات والدول عبر المنطقة، ان يقوم بكتابة ابحاث حول اكبر 50 شركة مدرجة جنبا الى جنب مع ابحاث الدول الاعتيادية وقد يتم الاعلان عن اولها وهو حول المملكة العربية السعودية امس. ويحمل البحث الاول العنوان التالي: 'الكتاب التمهيدي للمملكة العربية السعودية- الذهب العربي' ويلقي نظرة قريبة على مختلف عناصر الاقتصاد السعودي، كما يعطي تقديما للشركات المدرجة في بورصة تداول للاسهم. وكانت أهم نتائج البحث هي:
يستمر النفط في السيطرة على الاقتصاد السعودي الذي تصل قيمته الى 307 مليارات دولار حيث يقدم 84% من حجم العائدات السنوية ويشكل 32% من اجمالي الناتج المحلي.
الانضمام الى منظمة التجارة العالمية ادى الى اعطاء الزخم لجداول اعمال الاصلاحات الاقتصادية الحالية.
- تمت خصخصة المشغل الوحيد عام 2003، في حين تم بيع رخصة GSM ثانية عام 2004، وهناك مخطط لبيع رخصة GSM ثالثة عام 2008 .
- تم تخفيف انظمة الخدمات المالية حيث تم اصدار تراخيص لبنوك تجارية اقليمية، وتم استصدار تصاريح لبنوك استثمارية اجنبية.
- سجلت مكاسب الشركات المدرجة نموا قويا وثابتا خلال السنوات الخمس الماضية، وحقق مؤشر دويتشه بنك السعودي ارتفاعا بمعدل 58% سنويا في عام 2005 .

[bosaleh]

تقرير يتوقع عودة المؤسسات إلى بورصة المملكة قريباً لاقتناص صفقات بأثمان بخسة
"القيادية" وشركات أخرى تصعد بالأسهم السعودية لليوم الثاني على التوالي




دبي- شواق محمد

قاد سهما "سابك" و"الراجحي" السوق السعودية إلى الأرتفاع في تداولات الاثنين 21-11-2006، كما لقيت السوق ايضاً دعماً واضحاً من شركات الأسمنت، وأسهم أخرى في قطاع الصناعة، في الوقت الذي واصل فيه ضعف السيولة سيطرته على السوق، وهوما يلقي بآثار نفسية سلبية على معنويات المتداولين الذين بدأوا حسب مصادر بالسوق، إلى التوجه نحو شركات الاستثمار، بعدما تكبدوا خسائر فادحة في أسهم المضاربة.

وأشار الدكتور ياسين الجفري عميد كلية الأمير سلطان للسياحة والادارة، إلى وجود نوع من الخوف وعدم الثقة لدى المستثمرين بالسوق حالياً، الأمر وهو ما يدفعهم إلى الإحجام نسبياً عن التداولات.
ضغوط العرض وضعف الطلب

وأضاف المؤشر العام نحو 148.32 نقطة، ليغلق على 8631.14 نقطة، وبلغت كمية الأسهم المتداولة 213.4 مليون سهم، تمت بتنفيذ 262.4 الف صفقة، تجاوزت قيمتها الإجمالية بقليل الـ 10 مليارات ريال (الدولار يعادل 3.75 ريال)، وبلغ عدد الشركات المتداولة 84 شركة ارتفعت منها اسعار 72 شركة، واخفضت 5 شركات، فيما استقرت بقية الشركات دون تغير.

وأضاف د. الجفري في لقاء مع قناة العربية من جدة، أن السوق يعاني حالياً من ضغوط كثرة المعروض للبيع مقارنة بضعف الطلب، رغم أن الاساسيات الموجودة بالسوق حالياً جميعها عوامل داعمة للارتفاع، إلا أن ما مرت به السوق من انخفاضات حادة، أدى إلى وجود اعتقاد عام راسخ بأن السوق تسير نحو الهبوط.

وقال "نتطلع إلى تحسن الأوضاع خلال الربع الرابع من العام 2006، وتفتح السوق صفحة جديدة".

وربح "سابك" نحو 2.36% مسجلاً 108.5 ريال، و"الراحجي" 1.3% عند سعر 213.75 ريال ، و"ساب" بنسبة 4% إلى سعر 130 ريالاً، وزاد سهم "الاتصالات" بنسبة 1.65% إلى سعر 92.25 ريال.
واستقر سهما "اتحاد الاتصالات" و "الكهرباء" دون تغير يذكر عند أسعار 59 و 14.50 ريال على الترتيب.
المضاربات الداء الأكبر

ويرى هشام أبو جامع مدير الاستشارات المالية بمجموعة بخيت، أن المضاربات تمثل الداء الأكبر في سوق الأسهم السعودية، علاوة على التأثير الشديد للشائعات في تحريك أسهم معينة أو تحريك السوق ككل في اتجاه معين، لافتاً إلى ضرورة أن يتبوأ خيار الاستثمار المرتبة الأعلى بالسوق.

من جانبه قال وليد بن غيث الخبير الاستثماري بالسوق السعودية "ما يثير القلق بشدة حالياً التحركات النشطة والتقلبات العنيفة لأسهم المضاربة، الأمر الذي يضر بالسوق على المدى القصير و، كما يعطي دلالة على استمرار التلاعبات وسيطرة فئة معنية على حركة الأسعار".

وأضاف أنه في ظل ذلك الوضع ليس هناك أي مدعاة للاطمئنان على حال السوق، خاصة وأن أسعار هذه الشركات ما زالت متضخمة للغاية وغير معقولة على الاطلاق.

وطالب بن غيث بتدخل الجهات المنظمة للسوق من خلال العمل على ايقاف الممارسات الخاطئة التي تحدث، وليس من خلال اجراءات اخرى اتخذت هيئة سوق المال مجموعة منها خلال الفترة الماضية لكنها لم تثبت أية فاعلية في ضبط أوضاع السوق، بدليل استمرار عمليات المضاربة الحادة وكذلك مواصة موجات الهبوط.
الأمر المحوري

على جانب آخر توقع الرئيس الاقليمي للأبحاث في دويتشه بنك الاثنين 20-11-2006، عودة المستثمرين من المؤسسات إلى البورصة السعودية خلال الشهرين المقبلين لاقتناص صفقات بأسعار بخسة بعد عام من التراجعات الحادة.

وأبلغ زاهد تشودري مدير الابحاث لمنطقة الشرق الاوسط وكالة "رويترز" "الامر
المحوري الان فيما يخص الاستثمار، هو الى حد كبير العودة والامل أن يتضح اتجاه
السوق في الاشهر القليلة المقبلة".

وقال "نعتقد أن الشهرين القادمين سينتجان أو يعيدان تقديم نوعية رأس المال التي تساهم في تحديد اتجاه للسوق".

وفقدت سوق الاسهم السعودية أكبر بورصة في العالم العربي أكثر من نصف قيمتها منذ أواخر فبراير/شباط، مع خروج مستثمرين مستقلين أثرياء من منطقة الخليج بعد موجة صعود استمرت لثلاث سنوات قفزت خلالها البورصة بنسبة 600%.
قلق ازاء مستوى المؤشر
وقال تشودري بعدما أصدر البنك أول بحث له عن اقتصاد وأسواق المملكة "لايزال هناك بعض القلق ازاء مستوى المؤشر، لكن بالتأكيد بدأ الناس اليوم يلقون نظرة أخرى على السوق، لذا فان العوامل الاساسية مواتية، وتصحيح الاسعار في الشهور القليلة الماضية اثار اهتمام الناس مجددا نوعا ما".

وأضاف "لكنني أعتقد أن الكثير من هذا تم بالفعل في الاشهر التسعة الماضية، وتبقى لدينا على الارجح 10 الى 15% ستتم تسويتها بطريقة أو بأخرى، وقدر تشودري اجمالي حجم الاموال تحت ادارة المؤسسات في السوق بما بين 30 الى 40 مليار دولار منها حوالي 85% من السعودية نفسها من شركات عائلية الى أذرع ادارة صناديق تابعة لبنوك محلية.

وأشار إلى هناك كم جيد من الاموال تحت ادارة المؤسسات من تلك الاسواق، ومن المحتمل أن يقود هذا السوق من الان فصاعداً، لكنه حذر قائلا" الكل ينظر في كل مكان اخر".

وإحتل سهم "الدوائية" مقدمة قائمة الرابحين على مستوى السوق بنسبة 10% ليصل سعره إلى 66 ريالاً، تلاه سهم " اسمنت القصيم" بسنبة 9.94% بسعر 174.25 ريال، فيما جاء وسهم "الباحة" في صدارة الخاسرين لليوم الثاني على التوالي بسنبة 10% إلى سعر 60.75 ريال، تلاه سهم "تهامة للاعلان" بنسبة 7.14% ليغلق عند مستوى 45.50ريال
__________________

[bosaleh]

دبي - الأسواق.نت


في أحدث حلقة من مسلسل "هوامير" توظيف الأموال بطرق غير مشروعة تمكنت الاجهزة الامنية من القبض على "هامور الأثاث" الذي جمع 200 مليون ريال (الدولار=3.75 ريال) من مساهمين بمكة والطائف من خلال مكتبه بحي "ساحة إسلام" على مدى الاشهر الماضية وتم ايداعه السجن.
600 ضحية
ويطالب مساهمون يصل عددهم الى اكثر من 600 شخص باسترداد حقوقهم التي لهفها الهامور "س. أ. ص" بعد ان روج لمساهماته الخادعة واعداً إياهم بارباح طائلة.

كما يطالب المساهمون -بحسب تقرير للزميل محمد العميري نشرته جريدة "عكاظ" الثلاثاء 21-11-2006 بتشكيل لجنة تحقيق بعد تقدمهم بشكوى لامارة منطقة مكة المكرمة لبيان ممتلكات الهامور من عقارات واموال بنكية وحجزها ومنع التصرف فيها حتى يتم عرضها على اللجنة ورد الحقوق لكافة المساهمين.

ويقول محمد الفرحان احد المساهمين المتضررين والذي يطالب بمليوني ريال تعرفت على الهامور "س. أ. ص" قبل عامين وبدأت بمبلغ بسيط 10 آلاف ريال وبعد ان لاحظت التزامه بتوزيع الارباح شهرياً اقنعت كثيراً من الاصدقاء بالدخول في تلك المساهمات والذين اقنعهم لاحقاً بالدخول في صفقة كبرى للمتاجرة في الاثاث المكتبي ومن بعدها الاستثمار في الحديد حتى اصبحت المساهمات بالملايين حيث اوهمنا بانه يشتري طن الحديد بـ400 ريال ويبيعه بـ1000 ريال وبعدها توقف عن صرف الارباح متذرعاً بانه اشترى مزارع للدواجن في مصر وخسر كثيرا بسبب انفلونزا الطيور طالبا من المساهمين الصبر لحين تحسين الاوضاع واعادة الامور الى وضعها الطبيعي.

ويضيف الفرحان تمكن الهامور من جمع 200 مليون ريال حيث دفع مساهم واحد اكثر من 23 مليون ريال لكن الفاجعة ان الهامور اختفى عن الانظار لتتوقف نبضات قلب احد المساهمين ويفارق الحياة من هول الصدمة ليواصل ورثته ملاحقة الهامور قضائياً من خلال المحكمة العامة وديوان المظالم فيما انهالت الشكاوى على الشرطة.

[bosaleh]

مؤشر الأسهم السعودية يصطدم بـ«حاجز شرس» قبل بلوغ الـ 9000 نقطة
تناقص قيمة التداولات يلوح بإحداث أزمة سيولة.. و5 شركات تتراجع فقط

جدة: محمد الشمري
يحتاج المؤشر العام لسوق الأسهم السعودية لبلوغ منطقة التسعة آلاف نقطة إلى تجاوز مقاومة شرسة في منطقة 8700 نقطة، وذلك قبل التفكير في المقاومة النفسية التي تقف على حدود مستوى التسعة آلاف نقطة. وتبرز تلك المرحلة مقاومة حقيقية للمؤشر عند مستوى 9200 نقطة التي يعني تجاوزها بكميات عالية إمكانية وصول موجة الصعود الحالية إلى بحر العشرة آلاف نقطة، وعلى الرغم من ذلك يعتبر في الظروف الحالية صعب المنال لا سيما في ظل أجواء التشاؤم التي تسيطر على أوساط المتعاملين في سوق الأوراق المالية، حيث كشفت عروض البيع التي تمت خلال تعاملات السوق أمس، على أنها قادرة على احتمال منع استمرار مسار الصعود المؤقت، في الوقت الذي تلوح فيه قيمة التداولات المتناقصة بإمكانية إحداث أزمة سيولة خلال تعاملات الأيام المتبقية من العام الحالي.
وتأتي النظرة المتشائمة لمستقبل التعاملات القريبة المقبلة، على الرغم من مواصلة المؤشر العام استعادة بعض النقاط المهدرة خلال الأسابيع الثلاثة الماضية، وذلك بعد أن كسب المؤشر العام بنهاية التداولات 148 نقطة بارتفاعه 1.75 في المائة إلى 8631 نقطة.
وجاء الارتفاع الذي حققه المؤشر العام بعد تداولات وصلت كمياتها الإجمالية إلى 213.4 مليون سهم، بقيمة عشرة مليارات ريال (2.7 مليار دولار)، نتيجة تنفيذ 262.4 ألف صفقة انتهت إلى ارتفاع أسعار أسهم 72 شركة، وتراجع أسعار أسهم خمس شركات، من أصل 84 شركة مدرجة في البورصة.
وظهر من خلال قراءة تعاملات السوق أمس أن التعاملات التي ستتم اليوم قد لا تكون محورية لمعرفة طبيعة التعاملات التي ستتم خلال الأسبوع المقبل، ما يستدعي ضرورة انتظار ما يسفر عنه افتتاح تعاملات الأسبوع، لمعرفة العمر الافتراضي للمسار الصاعد حاليا والمدى الذي يمكن أن يصل إليه.
وفي حال اختار المؤشر العام السير أفقيا على اعتبار أن ذلك حل وسط بين الصعود والهبوط خلال التعاملات المقبلة، فإن ذلك سيتيح فرصة ذهبية للمضاربين الذين سيقودون على الأرجح تمرد بعض الأسهم الخفيفة على مزاج الحيرة وتردي أسعار أسهم القيادة، خاصة أن بعض صناع المضاربة تورطوا بأسهم خاسرة قبل فترة وجيزة من إلغاء خانة عشرات الألوف من قيمة المؤشر العام.
أمام ذلك أوضح لـ«الشرق الأوسط» فهد الماجد، وهو محلل لتعاملات سوق الأسهم السعودية، أن المسار الصاعد تواجهه مخاوف حقيقية من إمكانية عدم الاستمرار وبالتالي العودة إلى المسار الهابط، أو المسار الجانبي في أفضل الأحوال.
واعتبر أن وجود رغبات حقيقية لتحويل موجودات بعض المحافظ إلى سيولة نقدية بغرض الشراء بأسعار أقل من الأسعار السائدة حاليا أو بغرض تبديل المراكز، يمثل خطرا حقيقيا في إعمال المسار الهابط الذي توقف بشكل مؤقت خلال التعاملات القريبة الماضية.
وأقر بأن تعاملات سوق الأسهم السعودية خلال النصف الثاني من العام الحالي، رسخت حقيقة عدم قدرة السوق على جذب السيولة الاستثمارية والأموال غير الانتهازية، وهو ما كشفه تركز السيولة المدورة خلال الأشهر الماضية في الأسهم غير الاستثمارية.
وعلى الطرف الآخر، بين لـ«الشرق الأوسط» عبد الإله الصالح، وهو محلل لتعاملات الأسهم، أن السيولة الانتهازية تبدي ترددا واضحا في دخول السوق، وذلك على الرغم من تشكل المسار الصاعد في اليومين الماضيين، وهو ما يعني إمكانية تعرض السوق لأزمة سيولة خلال التعاملات المقبلة، خاصة أن السوق لا تنتظر الحصول على دعم حقيقي من قبل السيولة الاستثمارية والأموال الذكية في الوقت الحالي.
في هذه الأثناء قالت لـ«الشرق الأوسط» خلود السويلم، وهي مصرفية ومراقبة لتعاملات البورصة السعودية، إن المسار الصاعد حاليا مهدد بتراكم عروض البيع، وبالتالي تفوق قوى البيع على قوى الشراء، ما يعني إعادة المؤشر العام إلى المسار الهابط من جديد. وذهبت إلى أن سوق المال السعودية مرشحة للتراجع مع انتهاء النصف الأول من تعاملات اليوم، على أن يعاود المتعاملون رفع الأسعار بين فترة وأخرى، وذلك بهدف كبح تسارع نزيف النقاط التي واصل المؤشر العام التنازل عنها على مدى تسعة أشهر من التعاملات الهابطة