أنظمة الموقع | تداول في الإعلام | للإعلان لديـنا | راسلنا | التسجيل | طلب كود تنشيط العضوية | تنشيط العضوية | استعادة كلمة المرور |
|
||||||||||||||||||||||||||
|
18-07-2008, 02:23 PM | #61 |
محلل مالي
تاريخ التسجيل: Apr 2006
المشاركات: 1,776
|
ان استمرت الاسواق العالمية على هذا الارتفاع واغلقت على ارتفاع ،
فان السوق السعودى سيحقق يوم غد باذن الله ارتفاع كبير بقيادة البنوك .. |
18-07-2008, 02:46 PM | #62 |
متداول نشيط
تاريخ التسجيل: Feb 2006
المشاركات: 683
|
سهيل الدراج مارايك بمن ينادي الان بعادة تقييم الريال مقابل الدولار
مادري لماذا لانفبق لابالوقت الضايع وفي الوقت الضايع نصدر قرار المفروض ان ايتخذ من سنوات ان اعادة تقييم الريال مقابل الدولار الان ارى انه خطاء فادح وجهل من قبل الاقتصاديين عندنا هذي وجة نظري القاصره وارجو ان ارى تعليقك عليها |
19-07-2008, 09:21 AM | #63 |
متداول جديد
تاريخ التسجيل: Jan 2007
المشاركات: 68
|
ما أروعك يا استاذ سهيل،أتمنا ان تتحفنا بكل ماهو جديد في المنطقة والعالم.
واشاطرك الرأي بأرتفاعات كبيرة لسوقنا اليوم تأثرا بلأسواق العالمية و المغازلة الواضحة من قبل أمريكا للجمهورية الأسلامية بخصوص ملفها النووي. |
28-07-2008, 01:21 PM | #64 | |
متداول نشيط
تاريخ التسجيل: May 2005
المشاركات: 460
|
اقتباس:
تعزيزا لما سبق ولما ورد في هذ المقتبس وخصوصا باللون الأحمر أنقل لك أخي سهيل مقالة الخبير الإقتصادي الأمريكي مايكل هدسن Dr. Michael Hudson وفيه يؤكد أن أمريكا إستخدمت الشرق الأوسط كحصالة لكفالة الإقتصاد المالي الأمريكي المتهاوي غداء أمريكا المجاني إنتهى للأبد كيف تستطيع دول الشرق الأوسط إستثمار فوائضها التجارية المتصاعدة ؟ الإقتصادي والكاتب الأمريكي الدكتور مايكل هدسن Dr. Michael Hudson نشرت في مجلة The Gulf المالية الأسبوعية إصدار شهر (جون 6) لعام 2008 _________ مع مرور كل أسبوع تحصل دول الشرق الأوسط على دولارات أكثر مقابل نفطهم وصادراتهم الأخرى وبسبب الإستثمارات الأمريكية المتزايدة في اسواقهم المالية وممتلكاتهم الأخرى (العقارات) ، مما جعلهم يواجهون مشكلة في كيفية إستثمار هذه الدولارات ؟ في السابق حافظ المصدرون على مكاسبهم من الصادرات عن طريق تملك أصولهم الخاصة[1] ، ولكن هل من الواقعية أن يستمروا في تملك أصول مقيمة بالدولار ؟ حالياً تمتلك البنوك المركزية حول العالم ما يقارب (2.5) ترليون دولار من سندات الخزانة الأمريكية وترليون دولار أخرى على شكل سندات للشركات الامريكية الخاصة[2] ، وهذه البنوك تعاني أيضاً خسائر متواصلة في قيمة اصولهم المقيمة بعملاتهم بسبب هبوط سعر صرف الدولار ، والأدهى من ذلك هو أن رؤوس أموالهم مهددة ايضاً ، ولا توجد طريق تستطيع الولايات المتحدة من خلالها أن تسدد ديونها فعجزها التجاري يستمر بالتدهور بينما يزيد إنفاقها العسكري من عجز ميزانيتها.[3] وهذا يعني بأن الولايات المتحدة تضخ دولارات أكثر وأكثر في بقية بلدان العالم بدون وجود أي طريقة لسدادها او أي نية حتى لسداد هذه الدولارات. ولهذا تجد أن الدول الأخرى بدأت بإعتبار هذه الدولارات كالجمرات وتحاول التخلص منها بأسرع ما تستطيع. ولكن كيف تستطيع كل هذه الدول التخلص من الدولار؟ الصين تستخدم تدفقاتها الدولارية الجديدة لمحاولة شراء أصول في دول خارجية سواء كانت مواد اولية او أراضي أو غيرها من الأصول لتلبية إحتياجات نموها على المدى البعيد.[4] وبعض دول الشرق الأوسط يعقدون صفقات طويلة المدى لشراء الغذاء والمواد الأولية المنتجة خارجياً[5] ، ولكن الدول التي تقبل هذه الدولارات في تناقص ، وفي المقابل نجد أن الولايات المتحدة وبتحول سياسيها الى أمميين[6] تمنع المستثمرين الخارجيين من الإستثمار في أكثر القطاعات الأمريكية ربحية ، وهذا من شأنه أن يحصر الإستثمارات الخارجية في أمريكا على سوق الرهون العقارية البالية والعقارات التي تتناقص أسعارها والقروض التي تستخدم لإنتشال البنوك الأمريكية والمؤسسات المالية من خسائرها الكبيرة والتي تهددها بالإفلاس ومن إنهيارات اسعار الأسهم الأمريكية ، وأكبر مثال فاضح هو شراء الشرق الأوسط لأسهم سيتي بانك وهذا يعني أن مُصدرين النفط الشرق أوسطيين وبالتأكيد مصدرين الصناعات الأوربية يهبون فعلياً نفطهم ومنتجاتهم للمستهلكين الأمريكيين مقابل سندات ورقية مهددة بأن تكون غير قابلة للتداول وبالتالي معدومة القيمة. لحسن الحظ هناك بديل أفضل ، وهو أن تقوم دول الشرق الأوسط بإستثمار ما كسبوه من صادراتهم (النفطية وغير النفطية) في بناء إقتصادياتهم بدلاً من بناء إقتصاد الولايات المتحدة وإقتصاديات الدول الدولارية ، قبل ألفين سنة وحتى في أوج فترة المد اليوناني والروماني كان الشرق الأوسط ولفترة زمنية طويلة أكثر مناطق العالم إزدهاراً ، فما الذي يوقفه من إسترداد موقعه ووضعه التاريخي ؟ أحد المشاكل الأساسية هي التصحر القاحل ، ومن الممكن التخلص من هذه المشكلة عن طريق الإنفاق على البنية التحتية المحلية وعن طريق صفقات مقايضة دولية طويلة الأجل ، فمثل هذه الصفقات من شأنها التخفيف من وطأة تقلبات سوق العملات ، ويبدوا بأن أسعار الصرف ستظل في تقلب خلال العقد القادم. هناك تشابه كبير بين ما يحدث الأن وآخر مرة حصل فيها الشرق الأوسط على عوائد كبيرة مقابل صادراته (النفطية) وكانت في 1973 ، خلال تلك الحقبة عُقدت صفقات "النفط مقابل البنية التحتية" مع شركات كورية ويابانية وآسيوية لبناء الطرق والمستشفيات وغيرها من عمليات التشييد التي من شأنها أن تزيد الإنتاج وترفع مستوى المعيشة ، واليوم تدخل الصين على الخط ، وما زال الطريق طويل للإستثمار في الخدمات العامة والخاصة والتي تحتاجها المنطقة لتكون أحد أكثر مناطق العالم إزدهاراً. صعود الهند والصين وباكستان كقوى إقتصادية وعسكرية أيضاً (على الأقل لأغراض الدفاع) وكذلك روسيا وآسيا الوسطى أدى الى تكوين "منظمة شراكة شنغهاي" والتي ِإنضمت إليها أيران ايضاً ، العالم يمسي متعدد الأقطاب على الأقل كوسيلة دفاعية وكإستجابة لمحاولات أمريكا إعطاء الناتو دور "ما بعد الحرب الباردة" بتوسعته بإتجاه الشرق الأوسط والهند ومنطقة المحيط الهادي. ونظراً لأن آسيا (الصين) والهند تـَعد ببزوغها كمراكز العالم الصناعي – ربما مصحوبةً بدول أمريكا الجنوبية الرئيسية – فإن هذا العودة الإقتصادية هي في الأصل سياسية بطبيعتها ، وبصراحة فإن الولايات المتحدة تعارض هذا الأمر لأنه يشكل تهديدً لهيمنتها الأحادية ، وقد قالها وبكل وضوح اللواء البريطاني جاميس إيليري في الثاني والعشرين من أبريل في جامعة الدراسات الشرقية والأفريقية (SOAS) في لندن ، فقد وصف حرب العراق الأمريكية البريطانية بأنها شنت لوقف "المد المشرقي" وهي عملية تغيير مراكز القوة السياسية والإقتصادية العالمية بإتجاه الصين والهند واللتين تستوردان معاً "ثلثي نفط الشرق الأوسط" الجنرال إيليري هو في موقف العارف والمطلع فقد كان المستشار الأعلى لمكتب الخارجية التابع لقوات التحالف في بغداد بعد 2003 ، وقد وضح من خلال حديثه بأن الخبراء الإستراتيجيين للولايات المتحدة كانوا قلقين من أن يحول العراق بسبب العقوبات الأمريكية تعاملاته الإقتصادية لجهة المشرق – وهو ماتفعله أيران الآن. [7] وهذا بالطبع هو كابوس لأمريكا لأنها إستخدمت الشرق الأوسط كحصالة لكفالة الإقتصاد المالي الأمريكي المتهاوي ، فبعد أزمة "الحبوب والنفط" في فترة 1972-1973 عندما ضاعفة أمريكا أسعار صادراتها من الحبوب أربع مرات وردت أوبك بمضاعفة أسعار النفط أربع مرات أيضاً أخبر موظفوا الخزانة الأمريكية حكام الشرق الأوسط بأن بوسعهم بيع نفطهم بالسعر الذي يناسبهم ولكن بشرط إعادة وإستثمار فوائض صادراتهم المالية الى الولايات المتحدة وإلا فستـَعتبر الولايات المتحدة رفع أوبك للأسعار إعلان حرب ، علماً بأن رفع أسعار النفط هو في مصلحة شركات النفط الأمريكية الضخمة . وهذا معناه أن إستخدام دول الشرق الأوسط لفوائض صادراتها لتطوير إقتصادياتها قد يتطلب الخروج من محيط الهيمنة الأمريكية ، فعلى الأقل سيؤدي هذا الأمر الى إعطاء المنطقة فائدة بإخراج الولايات المتحدة من العراق ومن قواعدها العسكرية التي هي في طور الإنشاء. لذلك فإني أقدم إقتراح متواضع لكيفية مفاوضة هذا التغير في العلاقات الجيوسياسية ما بين الشرق الأوسط وأمريكا ، أعرضوا شراء القواعد العسكرية الأمريكية والتي هي تحت الإنشاء ومن ضمنها المنطقة الخضراء بسعر سوقي عادل (وليس بالاسعار الخيالية للمنتفعين الجمهوريين والتي شابها عمليات نصب وإحتيال) وهذا العرض من الممكن قبوله إذا ما وضحت دول الشرق لأوسط لآمريكا بأن غدائها المجاني الذي تحصلت عليه منذ أن فصلت الدولار عن الذهب في عام 1971 وحتى الأن قد ولى بدون رجعه قد يبدوا هذا تحقيق للطريقة الأمريكية فيما يعرف بغطاء الحماية ، ولكن الحماية قد تكون تستحق الشراء في ظل الأوضاع الحالية. قبل قرنين من الزمن أعلنت الولايات المتحدة مبدأ Monroe Doctrine: وهو أن تتخلى أوروبا عن المغرب لصالح نفوذ الولايات المتحدة ، أو لم يحن الوقت ليقوم العالم بعمل مشابه فيطلب من أمريكا أن تترك المشرق لدوله لتطوره كيف شاءت ؟ كلما زادت علنية نقاش دول الشرق الأوسط لمثل هذه التبادلات ، زادت فرصها في أن تكون عامل فاعل في الإنتخابات الرئاسية الأمريكية هذه السنة. م ن ق و ل من منتدى آخر |
|
14-08-2008, 11:15 PM | #65 |
متداول جديد
تاريخ التسجيل: Mar 2008
المشاركات: 97
|
الأستاذ الكريم سهيل
السلام عليكم ورحمة الله أود الاستفسار عن مستقبل الذهب خلال الربع الأخير من هذه السنة وبداية العام القادم وعن مدى تأثره بالانتخابات الامريكية . وشكرا لك |
20-04-2009, 11:11 PM | #66 | |
متداول جديد
تاريخ التسجيل: Oct 2008
المشاركات: 71
|
اقتباس:
الأستاذ الكريم سهيل الدراج
أشكرك على طرحك الراقي ومواضيعك القيمة وشخصيا أحرص على متابعة الجديد منكم سبق أن وضعتم المشاركة أعلاه ، وقد قاربنا على منتصف 2009 وفاز الديمقراطيون في الانتخابات ما هي توقعاتكم للنصف الثاني من 2009 وبداية 2010 وذلك ل : أسعارالأسهم السعودية العقار في المملكة الذهب الدولار والريال ؟ وتقبل تحياتي وشكري |
|
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|