للتسجيل اضغط هـنـا
أنظمة الموقع تداول في الإعلام للإعلان لديـنا راسلنا التسجيل طلب كود تنشيط العضوية   تنشيط العضوية استعادة كلمة المرور
تداول مواقع الشركات مركز البرامج
مؤشرات السوق اسعار النفط مؤشرات العالم اعلانات الشركات الاكثر نشاط تحميل
 



العودة   منتديات تداول > الادارة والاقتصاد > مـــنــــتــــــدى السلع و العملات والنفط



إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 05-06-2004, 01:53 PM   #1
المركز الخليجي
متداول جديد
 
تاريخ التسجيل: May 2004
المشاركات: 2

 

افتراضي سيناريوهات رفع البنك الفيدرالي لاسعار الفائدة في يونيو

تقرير صادر عن شركة ريفكو , وتمت ترجمته بواسطة المركز الخليجي لتجارة العملات

يعتبر المحرك الاساسي للدولار الان هو اسعار الفائدة الامريكية من البنك الفيدرالي. و سوف يكون اجتماع اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوحة في الثلاثين من يونيو في غاية الاهمية, حيث من المتوقع ان يرفع البنك الفيدرالي اسعار الفائدة للمرة الاولى منذ اربع سنوات. و الامر المثير ان السوق كان مقتنع منذ تسع اسابيع ان اسعار الفائدة لن ترتفع حتى اغسطس او سبتمبر. و في هذا الوقت, كان تقرير التوظيف قد ارتفع لشهر مارس في اول ارتفاع كبير له الى 308.000, تاركا السوق منقسما بين مؤيد و معارض استمرار ارتفاع تقرير التوظيف. و انتهى ذلك الانقسام في ابريل عندا ارتفعت الوظائف بمقدار 288.000 لشهر مارس و عندها حسم السوق احتمالية رفع اسعار الفائدة في الثلاثين من يونيو. كما أثار الارتفاع الحاد في التضخم لشهر مارس دهشة الاقتصاديين . و ان الارتفاع بنسبة 0.3% لشهر مارس هو الارتفاع الخامس في مؤشر اسعار المستهلك. و في ظل تققي السوق لارتفاع اسعار الفائدة الامريكي بمقدار 100 نقة مع نهاية هذا العام, فسيكون من الهام للبنك الفيدرالي ان يبدأ هذه الدائرة و ذلك للن الدولار قد ارتفع لمدة ثلاثة شهور. و يعتبر اجتماع اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوحة هو الحدث الهام التالي للدولار.





السيناريوهات:



Ø عدم تغيير البنك الفيدرالي من اسعار الفائدة (احتمال)- سلبية الدولار



من الممكن ان يؤذي ارتفاع اسعار الفائدة النمو الاقتصادي< لن يرغب البنك الفيدرالي في تكرار ما حدث في 1997
يعتبر هذا احتمالية كبيرة اذا جاءت البيانات الاقتصادية من الآن و حتى 30 يونيو محبطة لآمال.


على الرغم من ان بيان اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوحة في الرابع من ميو يعكس اول خطوة للبنك المركزي تجاه إحكام السياسة النقدية, الا ان ارتفاع اسعار النفط يمثل مشكلة كبيرة للبنك الفيدرالي. و عمل ارتفاع اسعار الفائدة مثل عمل الضريبة على المستهلكين و الاعمال, حيث يزيد من التكاليف و يقلل من الدخل. و من ناحية اخرى, تزيد اسعار النفط المرتفعة من التضخم و من توقعات التضخم. و اذا رفع البنك الفيدرالي اسعار الفائدة في محاولة لمنع اسعار الطاقة من التأثير سلبا على التضخم , فإنه سيخاطر بعكس جهودهم لتنشيط التعافي الاقتصادي. و علاوة على ذلك فقد كان ارتفاع اسعار النفط في الماضي كان يأتي بعد فترات من الركود. و لو عدنا بذاكرتنا الى الوراء الى السبعينات خرج التضخم عن سيطرة البنك الفيدرالي لدرجة ان البنك رفع اسعار الفائدة بمقدار 950 نقطة خلال عامين فقط, الامر الذي عدل من حالة التضخم عن طريق حدوث فترة من الركود في 1981- 1982.. و بالطبع فإن البنك لا يريد تكرار هذا مرة اخرى. و نتيجة لذلك فربما يتباطأ البنك الفيدرالي في تغيير السياسة النقدية إن لم يكن لديه الدليل على ان ارتفاع الاسعار قد تحولت الى ارتفاع في الاجور. و من الممكن ان يكون البنك الفيدرالي حذر من رفع اسعار الفائدة بسرعة جدا خوفا من تكرار الأثار السلبية للإحكام الشديد للسياسة النقدية عام 1994. ففي عام 1994 فاجأ البنك الفيدرالي السوق برفع اسعار الفائدة بمقدار 250 نقطة خلال 12 شهر, متسببا في انهيار سوق السندات و ارتفاع العوائد من 5.4% في سبتمبر 1993 الى 8.0% في نوفمبر 1994. و بالرغم من ان قلق التضخم اصبح اقل الآن, الان ان الانخفاض المشابه لاسعار الفائدة و الاقتصاد المرتد و ضعف الدولار ادى الى اعتقاد السوق بأن البنك الفيدرالي مهتم بمنع تكرار ما حدث في 1994. و في ظل انخفاض التضخم بالنسبة للمعايير التاريخية, فإن البنك الفيدرالي لديه المرونة ليكون مقاوما اكثر لرفع اسعار الفائدة و تأجيل رفع اسعار الفائدة حتى اغسطس.و لا يزال هذا السيناريو مجرد احتمالية الا انه من الممكن ان تتفاقم هذه الاحتمالية اذا جاءت البيانات الاقتصادية الامريكية من الآن و حتى 30 يونيو محبط للآمال. و قد كان ضعف مبيعات التجزئة لشهر ابريل و طلبيات السلع المعمرة بشكل اقل من المتوقع سبب بالفعل يدعو الى هذا القلق. و في ظل تقييم عقود الفيوتشر لصندوق المال في البنك الفيدرالي لاحتمالية بنسبة 100% لرفع اسعار الفائدة في يونيو , و عكس الدولار هذه التوقعات, فسوف ينتج عن عدم وجود تغيير من البنك الفيدرالي الى عمليات بيع مكثفة على الدولار.







&Oslash; رفع البنك الفيدرالي لاسعار الفائدة (اكثر توقعا)- رد فعل صامت للدولار



ارتفاع تقرير بيان الوظائف و ارتفاع البراهين على التضخم يغير من تسهيل السياسة النقدية المفرط
مبالغة الاعلام لتأثير ارتفاع اسعار النفط السلبي- السوق يحتاج الى مراعاة حالة العمل.


على الرغم من راتفاع اسعار النفط, فإن السيناريو الاكثر توقعا من البنك الفيدرالي هو رفع اسعار الفائدة بمقدار 25 نقطة. و في اجتماع اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوحة في الرابع من مايو, ابتعد البنك الفيدرالي عن ذكره بأن اللجنة لا بد و ان تمون "صابرة" في قرارها برفع اسعار الفائدة. و ووضع البنك بدلا من هذه الكلمة بأن رفع اسعار الفائدة سوف يحدث " بخطوة محتمل ان تكون مدروسة". و بالاضافة الى ذلك, و في استجابة لتصريحات صانعي السياسة بان الركود لم يعد قضية بعد الآن, ترك بيان اللجنة تحذيره من انخفاض التضخم. و في ظل ارتفاع بيان الوظائف و التضخم, فقد يبدأ البنك الفيدرالي في السعي لتغيير سياسته النقدية الشديدة التكيف. و بالاضافة الى ذلك يوجد العديدين الذين لا يعتقدون ارتفاع اسعار النفط لها التأثيرات المسببة للكوارث و التي يعرضها الاعلام. و بعيدا عن ارتفاع اسعار البنزين, رفع الشركات التكاليف على المستهلكين. و بالاضافي الى ذلك فقد ذكرت ىخر دراسة لوكالة الطاقة العالمية ان ارتفاع اسعار النفط بمقدار 10 دولار للبرميل سوف يقلل من الانتاج القومي بنسبة 0.3% هذا العام و العام القادم. و في اطار النمو الاقتصادي بنسبة 4.5%, لا يكون 0.3% انخفاض كارثة. و علاوة على ذلك, لا بد و ان نأخذ في عين الاعتبار حالة دورة العمل الحالية. ففي ظل تسارع النمو الاقتصادي , فإن الاقتصاد اقل عرضة للهجوم من ارتفاع اسعار النفط. و غالبا يعتبر ارتفاع اسعار النفط حاليا هو نتيجة لارتفاع الطلب و خاصة من آسيا و الذي كان له تضمنات اقل سلبية على النمو الاقتصادي من اهتزاز الامدادات مثل التي شهدناها في السبعينات و قبل حرب العراق في التسعينات. و بسبب اعتقاد السوق الكامل برفع اسعار الفائدة بمقدار 25 نقطة, سيكون لهذا الاعلان تأثير صامت على الدولار . و على اي حال سوف يارقب السوق بيان اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوحة ايضا. و سيكون ابتعاد البيان عن كلمة "مدروسة" او الخطوة التدريجية حافز للارتفاع , بينما سيجبر استمرار موقف الصبر , السوق على اعادة تعديل توقعاته.







&Oslash; رفع البنك الفيدرالي لاسعار الفائدة بمقدار 50 نقطة (غير متوقع)- ايجابية الدولار



سوف يعكس توقعات البنك الفيدرالي بقوة النمو الاقتصادي
من الممكن حدوثه في حالة قوة بين التوظيف او ارتفاع اكثر للتضخم.


يعتبر هذا السيناريو هو الاقل توقعا, و لكن اذا فاجأ البنك الفيدرالي السوق برفع اسعار الفائدة بمقدار 50 نقطة, فلا بد و ان الدولار سوف يرتفع حيث تعكس هذه الحركة تقييم البنك المركزي لاوضاع الحالة الاقتصادية الحالية. و سوف يأخذ السوق في عين الاعتبار ان البنك الفيدرالي لديه معلومات اضافية بنمو الاقتصاد او نموه بخطوة سريعة تجبر البنك الفيدرالي على إحكام للسياسة النقدية اكثر من التوقعات السابقة. و من الممكن ان تشجع التوقعات بزيادة التضخم او القوة الاستثنائية لبيان الوظائف لشهر مايو,عدد اكبر من الاقتصاديين لتغيير توقعاهم برفع اسعار الفائدة الى 50 نقطة بدلا من 25 نقطةو الامر الذي يشجع على ارتفاع الدولار.



سيكون تقرير بيان الوظائف المقرر نشره في الرابع من يونيو هام بشكل خاص لاعطاء السوق نظرة اضافية للسيناريو الذي سوف يتخذه البنك الفيدرالي. و ستكون تصريحات مسئولي البنك الفيدرالي بنفس الاهمية, حيث ستكون التصريحات المتفائلة و البيانات القوية سبب لارتفاع الدولار, بينما سيؤذي الدولار التعليقات المسالمة .





البيانات القادمة الهامة للدولار:



3 يونيو- اجتماع اوبك (بيروت)

4 يونيو- بيان الوظائف الغير حكومية

14 يونيو- مبيعات التجزئة (مايو)

15 يونيو- مؤشر اسعار المستهلك (مايو)

30 يونيو- قرار اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوحة عن اسعار الفائدة.
المركز الخليجي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 06-06-2004, 11:40 AM   #2
grandibrandi
متداول نشيط
 
تاريخ التسجيل: Dec 2003
المشاركات: 604

 
افتراضي

الله يعطيك العافيه ...
واصل عرض التقارير تكفى !!
grandibrandi غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 08:56 PM. حسب توقيت مدينه الرياض

Powered by vBulletin® Version 3.8.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.