الأخبار الإقتصادية ليوم الجمعة 26 محرم 1430 ه ـ الموافق 23 يناير 2009 م

[bhkhalaf]

بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله رب العالمين


والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


الأخبار الإقتصادية

[bhkhalaf]

[bhkhalaf]

آراء الخبراء والمحللين ليوم 22 يناير 2009..حفلة السوق لم تنتهِ وللتراجعات بقية

مباشر


[IMG]http://www.**************/TDWL/images/spacer.gif[/IMG][IMG]http://www.**************/TDWL/images/spacer.gif[/IMG]

تعليقاً على الإغلاق الأسبوعي ذكرراشد الفوزان محلل مالي وكاتب اقتصادي -في حوار له مع قناة cnbc عربية- أن إغلاق جلسة الأربعاء قصيرالمدى مشيراً إلى أن ارتداد السوق في هذه الجلسة نفسي لإغلاق أسبوعي إيجابي بعد انخفاض طوال الأسبوع، وتوقع أن الانخفاض سيكون له بقية فليس بمجرد إعلان النتائج تنتهي الحفلة بل إن السوق يحتاج إلى فترة زمنية حتى تتحسن الأرقام المالية للشركات حتى تستطيع دعم نفسها من جديد.
وأكد الفوزان على قناعته الكبيرة بأن السوق يحتاج إلى فترة وأن تراجعات سابك لها بقية في الانخفاض نظراً للمصاعب التى ما زالت موجودة، ولن يكون من المستغرب -على حد قوله - أن تصل سابك إلى 32 و30 ريال ، وكذلك الاتصالات التي من الممكن أن تكسر الـ 40 ريال بسبب النتائج المالية.
وعن الاقتصاد الخليجي والنفط، نوه سعادة السيد عبد الرحمن بن حمد العطية الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية بقمة الكويت الاقتصادية والتطورات الإيجابية التي شهدتها في مجال السعي لتعزيز التضامن العربي.. وأشاد في هذا السياق بجهود سمو الشيخ صباح الأحمد أمير الكويت ودوره في تهيئة مناخ النجاح للقمة العربيةالاقتصادية.
ولفت سعادته في حديث لوكالة الأنباء القطرية (قنا) على هامش حضوره القمة العربية الاقتصادية والتنموية والاجتماعية في الكويت التي اختتمت أعمالها أمس الأول الى أن القمة «أكدت مجددا أهمية وفاعلية الدور الخليجي في دعم التضامن العربي».. كما وصف الاقتصاد الخليجي بأنه «جيد على رغم انخفاض الطلب على النفط بسبب الركود الاقتصادي العالمي وانخفاض عائدات النفط»، وأكد أن الإيرادات النفطية الكبيرة التي حصدتها دول المجلس خلال السنوات الأربع الأخيرة تمكنها من امتصاص آثار الازمة المالية العالمية.
في جريدة الحياة قال عضو جمعية الاقتصاد السعودية محمد العمران : «كان هناك خوف من حدوث إفلاس لبعض المصارف السعودية جراء الأزمة المالية العالمية، ولكن مع إعلان الجميع النتائج المالية، اتضح أن الأزمة المالية لم تؤثر كثيراً، ولكن إذا كانت نجاة المصارف من الإفلاس عاملاً إيجابياً، فإن النتائج عموماً كانت مخيبة للآمال».
وأضاف « لاحظنا أن غالبية المصارف أعلنت تكوين مخصصات مالية لمواجهة التراجع في الأسواق المالية المحلية والعالمية، وهو ما يدل على أن المصارف اتجهت كثيراً إلى الأوراق المالية، والمشتقات، ومن المتوقع ألا تمر هذه الإعلانات مرور الكرام على مؤسسة النقد، وأن تقوم بالرقابة السابقة على المصارف».
أما عبدالحميد العمري عضو جمعية الاقتصاد السعودية والعضو في إحدى الشركات الاستثمارية فأكد أن المصارف التي كنا نخشى تأثرها الكبير من الأزمة لم تتأثر والعكس، وعموماً فإن المصارف حققت نتائج مميزة، على خلاف الشركات الكبيرة الأخرى، فمثلاً شركتي «سابك» و «صافولا» أكثر الشركات التي تضررت من الأزمة العالمية، التي اتضح أن الأزمة كان وقعّها كبيراً على قطاع الصناعة والبتروكيماويات من القطاع المصرفي».
وأشاد بنتائج حققتها بعض المصارف مثل «السعودي الهولندي» الذي سجل نمواً بـ 179 %، و «ساب» الذي حقق 12 %، و «سامبا» الذي تراجع بـ 8 %، وهو تراجع لم يكن متوقعاً، وكان من المُرجح أن تكون نسبة الانخفاض كبيرة».
وفي الرياض قال الدكتور عبدالله القويز المصرفي السعودي:" إذا ما نظرنا إلى أوضاع البنوك السعودية بعد الأزمة العالمية نجد أنها مطمئنة وجيدة سواء من ناحية نوعية الأصول أو من جهة كفاءة رأس المال الذي حققت فيه البنوك المحلية متطلبات تعد أعلى من معايير بازل التي يتطلب تحقيقها والتي حددت ب 12%".
وأضاف" أيضاً تمتلك البنوك السعودية كفاءات إدارية كثيرة, ولذلك لا أعتقد أنها مُعرضة للخطر بعد الأزمة العالمية, كما يجب علينا التنويه بأن الأزمة كشفت لنا قوة الأجهزة الرقابية على المصارف في المملكة وستزيد قوتها بعد هذه الأزمة العالمية».
وطالب القويز البنوك المحلية بضرورة التوسع في برامجها التمويلية للأفراد والمشاريع, وقال:" مداخيل البنوك السعودية تأتي عادة من عدة مجالات تشمل الإقراض والاستثمار والرسوم ومنها رسوم تبادل الأسهم التي انخفضت بعد الأزمة العالمية وبالتالي ستتأثرمداخيل البنوك من هذا المصدر, ما يحتم على هذه البنوك البحث عن فرص استثمارية أخرى يقف على رأسها التوسع في عمليات الإقراض والتمويل للمشاريع الإنتاجية".
وفي الوطن وحول رفع سابك سعر طن الحديد 150 ريالاً قال المدير الإقليمي بالمنطقة الشرقية والشمالية في حديد الراجحي"موزع لسابك" عبدالرحمن الحماد:" إن قرار "سابك " رفع أسعار منتجاتها من حديد التسليح يعود إلى ارتفاع الأسعار في الخارج ".
وقال الحماد:" إن الأسعارعالمياً ارتدت منذ نحو شهرين وزادت الأسعار بواقع 200 ريال تقريباً لكل طن، مشيراً إلى أن مستوى الطلب محلياً تحسن كثيراً منذ مطلع العام الحالي باستثناء بعض الهدوء خلال الأيام الماضية. وتوقع الحماد استمرار التحسن في مستوى الطلب رغم ارتفاع الأسعارالأخير، فيما تعقد بعض المصانع الأخرى اجتماعات لبحث تطورات الأسعار الأخيرة ".
من جانب آخرقال رئيس اللجنة الوطنية للمقاولين بمجلس الغرف عبدالله العمار:" إن قرار سابك رفع الأسعار يمثل صدمة قوية لقطاع الإنشاءات والمقاولات في المملكة. خاصة أنه لم يخرج من الركود الذي أصابه منذ عامين بسبب ارتفاع أسعار الحديد بشكل غير مبرروما ترتب عليه من ارتفاع أسعار بقية مواد البناء، تماشياً مع خطوات سابك واندفعت بقية المصانع لرفع الأسعار خلفها ".
وأوضح العمار أنه لا يجب أن يكون قراررفع السعرانفرادياً لابد من المشاورات مع المستهلك النهائي بوجود اللجان ذات العلاقة لتحديد الأولويات ودراسة كافة تأثيرات أي قرار يخص سلعة استراتيجية مثل الحديد. وطالب بقية مصانع الحديد المحلية بعدم الانسياق خلف شركة سابك ودراسة أوضاع السوق بشكل متعمق ومتطلبات المستهلكين.
وفي الوطن أيضًا وعلى صعيد القطاعات وخاصة البتروكيماويات قال العضو المنتدب للمجموعة السعودية للاستثمار الصناعي سليمان محمد المنديل :" إن ما تشهده بعض شركات البتروكيماويات العالمية من تقليص للمشاريع والإنتاج أو الإغلاق أو التوجه نحو الاندماجات يشجع على الاهتمام بهذه الصناعة في المملكة وتوفيرأسباب النهوض بها كما أن ذلك يعطي فرصة لانفتاح العالم على هذه الصناعة المحلية. حيث أكد على أهمية الأخذ بالتقنية باعتبارأنها عنصر أساسي في تطوير هذه الصناعة والنهوض بها ".
وأشارالمنديل أن هذه الصناعة ستشهد صعوداً مقدراً رغم ما تواجهه من تذبذب وذلك استناداً إلى كونها صناعة طابعها الاستثماري طويل الأجل وتتطلب الكثير من الصبر، ومن ثم هي لا تناسب المستثمر المضارب.

[bhkhalaf]

النفط يرتفع متجاوزا 44 دولارا والسوق تترقب بيانات المخزونات الامريكية

وكالة رويترز للأنباء


[IMG]http://www.**************/TDWL/images/spacer.gif[/IMG][IMG]http://www.**************/TDWL/images/spacer.gif[/IMG]

ارتفع النفط متجاوزا 44 دولارا للبرميل يوم الخميس يدعمه الطقس الشتوي البارد في نصف الكرة الشمالي وأنباء عن تراجع الامدادات ولكن المتعاملين يترقبون بحذر بيانات أمريكية ينتظر أن تظهر ارتفاعا في مخزونات النفط الخام.
ومن المتوقع أن ترتفع مخزونات النفط الخام الامريكية بواقع 1.4 مليون برميل ومخزونات البنزين بواقع 1.9 مليون برميل في البيانات الاسبوعية التي تصدر في وقت لاحق يوم الخميس.
وارتفع سعر الخام الامريكي الخفيف في عقود مارس اذار 1.25 دولار الى 44.80 دولار للبرميل قبل أن يتراجع الى 44.67 دولار للبرميل بحلول الساعة 1000 بتوقيت جرينتش. وقفز عقد مارس يوم الاربعاء 2.71 دولار ليغلق على أعلى مستوى منذ السادس من يناير كانون الثاني.
وارتفع سعر مزيج برنت 1.13 دولار الى 46.15 دولار للبرميل.
وقال توني ماتشاكيك السمسار في باخ كوموديتيز في لندن ان السوق تجد دعما في عدة عوامل من بينها ارتفاع الطلب على وقود التدفئة وموجة ارتفاع في أسواق الاسهم الاوروبية والامريكية عززت معنويات المستثمرين.
ورغم أن اوبك تقول انها تطبق بالكامل أكبر تخفيضات على الاطلاق في انتاجها وهو ما ينبغي أن يعزز الاسعار فان محللين يقولون ان التخفيضات البالغة 4.2 مليون برميل يوميا والتي تعهدت بها اوبك منذ سبتمبر ايلول قد لا تكون كافية لتغيير اتجاه السوق. وقد هوت سوق النفط من مستواها القياسي فوق 147 دولارا للبرميل في يوليو تموز مع تراجع الاستهلاك بسبب الازمة المالية العالمية.
وقال وزير الطاقة الجزائري شكيب خليل يوم الاربعاء ان اوبك قد تخفض الانتاج في اجتماعها القادم في مارس اذار اذا اقتضت الضرورة اتخاذ هذه الخطوة.

[bhkhalaf]

المشروع المشترك مابين "سابك" و "معادن" يفوز بجائزة صفقة العام في الشرق الأوسط لعام 2008

وكالة الأنباء السعودية



فازت صفقة تمويل شركة معادن للفوسفات - المشروع المشترك بين شركة التعدين العربية السعودية (معادن) والشركة السعودية للصناعات الأساسية (سابك) - بجائزة " صفقة العام في الشرق الأوسط لعام 2008" المقدمة من مجلة "بروجيكت فاينانس إنترناشيونال".التابعة لـ "توماس رويترز" – التي تعتبر المصدر الرائد لمعلومات تمويل المشاريع العالمية.
وعبر مدير عام الخزينة في شركة التعدين العربية السعودية " معادن" خالد السديري عن سعادته بهذه الجائزة مؤكداً أن هذه الصفقة تمثل خطوة رئيسة نحو تحقيق هدف (معادن) لتصبح ركيزة أساسية من ركائز الاقتصاد السعودي .
وأضاف في تصريح صحفي عقب تسلمه للجائزة نيابة عن الشركة خلال الحفل الذي أقيم في لندن مؤخراً "أن هذا التقدير العالمي الذي حظيت به تلك الصفقة ( تمويل مشروع شركة معادن للفوسفات) لهو شهادة على العمل الجاد والالتزام والحماس المستمر لفريق التمويل" .
من جانب آخر أشارت "بروجيكت فاينانس إنترناشيونال" بوضوح إلى الآلية التي تم من خلالها دعم إتمام الصفقة كأحد أهم أسباب منح الجائزة وأوضحت أنه بينما تنطوي العديد من العمليات المشابهة لتمويل المشاريع على ضمان كامل لإنهاء إنشاء المشروع كان دعم الإنهاء لدى ( شركة معادن للفوسفات) محدوداً من حيث الوقت وهذه إحدى الجوانب الفريدة نسبياً في تمويل المشاريع الصناعية كتلك التي تنفذها الشركة.
تجدر الإشارة إلى أن شركة معادن للفوسفات هي مشروع مشترك مع ( سابك ) وتهدف إلى أن تكون شركة متكاملة منتجة لسماد الفوسفات على نطاق عالمي من خلال استغلال الاحتياطيات الضخمة من الفوسفات الموجودة في موقع الجلاميد شمال المملكة والاستفادة من الموارد المحلية للغاز الطبيعي والكبريت لتصنيع الفوسفات ثنائي الأمونيوم (DAP).
ويتمثل عمل الشركة في التطوير والتصميم والإنشاء والتشغيل اللاحق لموقعين أساسيين الأول موقع منجم الجلاميد شمال المملكة والذي يحتوي على منجم للفوسفات ومصنع لاستخلاصها والموقع الثاني موقع رأس الزور الذي يقع شمال الجبيل بنحو 90 كيلو متراً على الساحل الشرقي من الخليج العربي .
ويشمل هذا الموقع مرافق لإنتاج الأسمدة تحتوي على مصانع لمعالجة الفوسفات ثنائي الأمونيوم (DAP) والأمونيا وحمض الكبريت وحمض الفوسفوريك وتدعم كلا الموقعين بنية تحتية صناعية واجتماعية مناسبة.
ومن المتوقع أن تنتج شركة معادن للفوسفات حوالي 2.92 مليون طناً في السنة من حبيبات الفوسفات ثنائي الأمونيوم (DAP) بالإضافة إلى ما يقرب من 44, 0 مليون طناً في السنة من فائض الأمونيا لتصديره إلى الأسواق العالمية.
كما أنه من المتوقع أيضا أن ينتج مشروع الفوسفات حوالي 160.000 طناً في السنة من فائض حمض الفوسفوريك لبيعه في الأسواق المحلية بالمملكة.

[bhkhalaf]

نتائج القياديات السيئة تحجب تأثير قرار تخفيض أسعار الفائدة على السوق

مباشر


[IMG]http://www.**************/TDWL/images/spacer.gif[/IMG][IMG]http://www.**************/TDWL/images/spacer.gif[/IMG]

بعد تسجيل السوق السعودي تراجعات متتالية نتيجة ترقبه نتائج الشركات المالية عن الربع الأخير من عام 2008 والنتائج السنوية عموماً للتأكد من مدي تأثرها بالركود العالمي، نجح قرار مؤسسة النقد العربي السعودي (ساما) في إيقاف نزيف السوق للنقاط في أول أيام إعلانه فقط حيث استطاع السوق أن يتماسك ويغلق على ارتفاع طفيف مقداره 6٫81 نقطة في محاولة منه لبث الأمل في نفوس المتداولين لكن نتائج الشركات القيادية السيئة جاءت في اليوم التالي لتعصف بآمال المستثمرين في إستعادة السوق توازنة ليستمر في تراجعاته وينهي بذلك تداولاته الأسبوعية على تراجع قدره 7٫67%
هذا وقد جاء تفاعل السوق بشكل أكبر مع نتائج الشركات القيادية ليقلص بذلك من تأثير قرار ساما بتخفيض أسعار الريبو والريبو العكسي والذى من المفترض أن يؤثر إيجابياً على السوق في الظروف الطبيعية.
ولم يعزى تأثر السوق بنتائج الشركات كونها جاءت سيئة فقط ، بل لأنها جاءت أسوأ من اكثر التوقعات تشاؤماً وعلى رأسها نتائج شركة سابك والتى حققت تراجعات حادة في ربعها الأخير بما يقدر بـ 95% و19% على مستوى نتائجها لعام 2008 إجمالاً.
الجدير بالذكر أنه في 19 من يناير، قررت مؤسسة النقد العربي السعودي خفض معدل عائد اتفاقيات إعادة الشراء من 2.5 % إلى 2 %، ومعدل عائد اتفاقيات إعادة الشراء المعاكس من 1.5إلى 0.75%، على أن يسري مفعول هذا القرار في الحال. وذلك أملاً في أن يساعد هذا الإجراء في ضمان توفر الائتمان للشركات بأسعار أقل تكلفة.

العمران: القرار إيجابي لكنه غير كاف
وتعليقاً على القرار، أوضح محمد العمران عضو جمعية الاقتصاد السعودية أن الخطوة إيجابية ووضعت في اعتبارها انخفاض معدلات التضخم والذى سجل معدلات منخفضة مقارنةً بالسابق وهو مؤشر إيجابي مما أعطى مرونة للمسئولين عن السياسة النقدية للقيام بخفض تدريجي للفائدة على الريال السعودي سواء كانت على إعادة الشراء أو إعادة الشراء العكسي.
من ناحية أخرى، اعتبر العمران أن هذه التخفيضات لا تزال غير كافية وما زالت هناك فجوة بين الفائدة على الدولار الأمريكي "القريبة من الصفر” مقارنةً بالفائدة على الريال السعودي.
وعن توقيت القرار، أشار العمران إلى أنه في السابق كانت قرارات أسعار الفائدة دائماً ما تكون من -الناحية الزمنية- مرتبطة إلى حد كبير بقرارات الفيدرالي الأمريكي لكن خلال السنة الأخيرة ارتفعت معدلات التضخم بالتالي أصبحت الأولويات مختلفة عن ذي قبل فبالتالي حدث انقسام في مسألة التوقيت وعدم وجود تزامن بينهما.
وأكد العمران أن أسعار الفائدة استرشادية وليست ملزمة للمصارف لأن المهم هو الفائدة فيما بين المصارف أو ما يعرف بالسايبور لأنها هي التى يتم تسعير عمليات الإقراض والودائع على أساسها، مشيراً إلى أن أسعار السايبور خلال الفترة الأخيرة ارتفع عن أسعار إعادة الشراء ب25 و50 نقطة في بعض الحالات وذلك بسبب أزمة السيولة لدى المصارف وعدم الرغبة في الاقتراض وكذلك الاقتراض فيما بينها وما زالت الأزمة قائمة إلى فترة قريبة.
وطالب العمران المصارف بتخفيض الفائدة على الإقراض للأفراد والشركات تماشياً مع قرار ساما.

الثقفي يتوقع نتائج سلبية للقرار
لكن ومن ناحية أخري ذكر صالح الثقفي محلل مالي أن القرار ستكون نتائجه سلبية، مبرراً ذلك بأن المملكة تعتمد في تسعير الفائدة على الريال السعودي وليس على قدرة إدارية أو تخطيطية لدى من يديرون السيولة بالمملكة بل على تتبع أسعار الفائدة على الدولار.
وأضاف" الاقتصاد الأمريكي يعاني الآن من ركود شديد لم يشهده من فترة ونحن نعاني ركود ولكنه أقل، بل إننا عانينا آخر عامين من التضخم، فالقرار يعني أن مؤسسة النقد اطمأنت على مستويات التضخم بالمملكة حالياً بالتالي خفضت الفائدة، وهذا غير مناسب لاقتصاد يعاني من التضخم ".
ويرى الثقفي أن تخفيض أسعار الفائدة لا علاقة له بإدارة الاقتصاد السعودي إنما يعتمد خطأ قديم عندما تم تثبيت أسعار الريال على الدولار.
وتجدر الإشارة إلى أن تخفيض سعر الريبو هذه المرة يعتبر هو الخامس على التوالي منذ أكتوبر الماضي وكانت مؤسسة النقد العربي السعودي – ساما قد قامت بخفض فائدة إعادة الشراء "الريبو" من 3% إلى 2.5% في منتصف ديسمبر الماضي.

[bhkhalaf]

بعد تراجعاتها الحادة في الأسبوع الثالث من 2009.. الأسواق الخليجية لم ينجح أحد

مباشر

[IMG]http://www.**************/TDWL/images/spacer.gif[/IMG][IMG]http://www.**************/TDWL/images/spacer.gif[/IMG]
"جاءت الرياح بما لا تشتهي السفن" هذا أصدق ما يُقال في وصف تداولات الأسواق الخليجية هذا الأسبوع، ففي الوقت الذي كان يعلق فيه الكثيرون أمالهم في أن تنتعش الأسواق المالية وتسترد عافيتها -بتنصيب أوباما رئيساً للولايات المتحدة الأمريكية- بعد وعكة كبيرة على إثر أزمة مالية عالمية، إلا أن الأسواق الخليجية لم تتأثر بذلك نهائياً وأبت إلا أن تنهي تداولات الأسبوع الثالث من عام 2009 على تراجعات حادة والتي أرجعها البعض إلى النتائج المالية السيئة للشركات المساهمة والتي فاقت معظمها أسوأ التوقعات.




وقد تصدر سوق الدوحة للأوراق المالية تراجعات الأسواق هذا الأسبوع بنحو 14.51% بعد أن فقد 817 نقطة مغلقاً دون مستوي الـ5 آلاف وتحديداً عند النقطة 4815، تلاه سوق مسقط الذي واصل تراجعاته للأسبوع الثالث على التوالي بتراجع 12.27% ليغلق عند مستوى 4405.43 نقطة بخسائر 616.12 نقطة خلال الأسبوع.
وهوي سوق دبي المالي دون مستوي الـ1500 نقطة بعد أن فقد أكثر من 170.83 نقطة ليصل إلى مستويات لم يتطرقها منذ منتصف 2004، حيث أغلق عند النقطة 1472.8، كما تراجع سوق أبوظبي بنحو 10.43% مغلقاً عند مستوى 2136.64 نقطة فاقداً 248.71 نقطة خلال الأسبوع.


مؤشر الدوحة يتصدر التراجعات بنحو 14.51%
سجل مؤشر سوق الدوحة للأوراق المالية على مدار الأسبوع تراجعاً " بمقدار817.28 نقطة، أو ما نسبته14.51% ليغلق في نهاية الأسبوع عند4815 نقطة وقد وصل المؤشر الأسبوع الماضى إلى المستوى 5632.
بينما ارتفعت القيمة الإجمالية للأسهم المتداولة بنسبة 54.83 % لتصل إلى1.46 مليار ريالاً قطرياً، مقابل 946.5 مليون ريالاً قطرياً بنهاية الأسبوع الماضي ، كما ارتفع عدد الأسهم المتداولة بنسبة 114.57% ليصل إلى 71.17 مليون سهماً، مقابل 33.169 مليون سهماً فى الأسبوع الماضى.


" البنوك " يستحوذ على أعلى القيم وأعلى الكميات أيضاً

أما على صعيد إجمالي السيولة المتداولة في السوق فقد احتل " قطاع البنوك " خلال الأسبوع المرتبة الأولى. بنسبة بلغت 38.72 % من إجمالي السيولة للأسهم المتداولة، تلاه " الخدمات " بنسبة 36.16 % ، ثم " قطاع الصناعة " بنسبة24.34 %، وأخيرًا " قطاع التأمين " بنسبة 0.78%.
كما احتل أيضاً " قطاع البنوك " خلال الأسبوع المرتبة الأولى أيضاً من حيث كمية الأسهم المتداولة بحصة بلغت نسبتها 54 % من العدد الإجمالي للأسهم المتداولة، تلاه " قطاع الخدمات " بنسبة 36.01% ، ثم " قطاع الصناعة " بنسبة 9.66 %، وأخيرًا " قطاع التأمين " بنسبة 0.33 %.

مؤشر مسقط يتراجع هذا الأسبوع بـ 12.27% .. للأسبوع الثالث هذا العام
مؤشر سوق مسقط للأوراق المالية ينهي أسبوعه الثالث هذا العام بتراجع ملحوظ ,وكان الأسبوع 4 جلسات فقط بعد عطلة فـَرِحَ فيها العمانيين بفوز المنتخب العُماني على نظيره السعودي فى كأس الخليج ليلة الجمعة الماضية , وسيطر التراجع على 3 جلسات منها لتصل نسبة تراجعه خلال هذا الأسبوع 12.27% وأغلق عند مستوى 4405.43 نقطة بخسائر 616.12 نقطة خلال الأسبوع .
وكان ذلك التراجع بتأثير قوي من تراجعات شهدتها مؤشرات جميع القطاعات فضلا ً عن تراجع جميع الأسهم خلال الأسبوع عدا سهم واحد فقط , حيث أدت التداولات التي تمت خلال هذا الأسبوع إلى تراجع أسعار إغلاق 35 سهم من أصل 43 ورقة مالية تم التداول خلال جلسات الأسبوع وارتفعت أسعار إغلاق سهم واحد فقط وحافظت الـ 7 أسهم الباقية على نفس إغلاقاتها السابقة.
وكان الارتفاع مصير حجم التداولات خلال هذا الأسبوع ليصل حجم التداولات الذى تم خلال هذا الأسبوع 32.82 مليون سهم مقارنةً بـ 31.45 مليون سهم خلال الأسبوع الماضي بارتفاع 4% , بينما تراجعت قيمة التداول إلى 11.7 مليون ريال مقابل 13.21 مليون ريال خلال الأسبوع الماضي بتراجع 11%.
وكانت صدارة الأسهم المتراجعة خلال هذاالأسبوع لسهم النهضة للخدمات الذي تراجع بنسبة 28.89% ليغلق عند 0.379 ريال للسهم , وتلاه البنك الوطني العماني بنسبة 25.98% وبسعر 0.245 ريال للسهم , وجاء سهم جلفار للهندسة والمقاولات في المركز الثالث بتراجع 24.18% وبسعر 0.392 ريال.
وخلت قائمة الأسهم المرتفعة خلال هذا الأسبوع إلا من سهم واحد فقط هو العمانية العالمية القابضة الذي ارتفع بـ 7% ليغلق عند 0.214 ريال.
وكان أداء القطاعات خلال هذا الأسبوع معبرًا عن الأسهم التابعة لها حيث تراجعت مؤشرات جميع القطاعات بصدارة الصناعة الذي تراجع بـ 13.23% وتبعه قطاع البنوك بـ 12.04% والخدمات بـ 10.28% خلال هذاالأسبوع.
واستحوذ قطاع البنوك خلال هذا الأسبوع على النصيب الأكبر من حجم التداولات مستحوذًا على 49.38% من حجم التداولات التى تمت خلال هذا الأسبوع ,بينما استحوذ الخدمات على 44.98% من إجمالي قيمة التداولات خلال هذا الأسبوع.
مؤشر سوق أبوظبي ينهى تعملات هذا الأسبوع متراجعاً بنسبة 10.43% و القطاع الصناعى الوحيد المرتفع
أنهى مؤشر سوق أبوظبي للأوراق المالية جلسات هذا الأسبوع متراجعاً بنسبة 10.43% ليصل إلى مستوى 2136.64 نقطة فاقداً 248.71 نقطة .
و قد تراجعت جميع القطاعات بنهاية هذا الأسبوع باستثناء القطاع الصناعى الذى ارتفع بنسبة 0.53%
أما على صعيد القطاعات المتراجعة فقد تصدرهم القطاع العقارى الذى تراجع بنسبة 22.42% ، حيث تراجعت كافة أسهم القطاع و هم الدار العقارية الذى تراجع بنسبة 28.12% و صروح متراجعاً بنسبة 11.26% و رأس الخيمة العقارية الذى تراجع بنسبة 11.54%.و قد تراجع أيضاً قطاع البنوك و الخدمات المالية بنسبة 12.94% و قطاع الطاقة بنسبة 12.69% ، وقطاع الاتصالات بنسبة 9.95% و قطاع الخدمات الاستهلاكية بنسبة 9.52% و قطاع البناء بنسبة 2.62% و القطاع الصحى بنسبة 0.89% و قطاع التأمين بنسبة 0.06% .

مؤشر سوق دبي يتراجع 10.39% خلال الأسبوع .. منخفضاً دون مستويات الـ 1500

شهد مؤشر سوق دبي تراجعاً بنسبة 10.39% خلال تعاملات الأسبوع المنصرم ليشهد تراجعه للأسبوع الثاني على التوالي مغلقاً على النقطة 1472.82 خاسراً أكثر من 170.83 نقطة ليصل إلى مستويات لم يتطرقها منذ منتصف 2004.
حيث بلغت أحجام و قيم و صفقات الأسبوع 1.14 مليار سهم بقيمة 1.36مليار درهم بعدد 25.5 ألف صفقة بارتفاع في أحجام و قيم التداولات بنسب 84.2% لأحجام التداول و 18.1% لقيم التداولات عن الأسبوع الماضي التي كانت قد بلغت 763.3 مليون سهم بقيمة 1.1 مليار درهم و عدد صفقات 20٫6 ألف صفقة خلال تعاملات الأسبوع الماضي 11 - 15 يناير.
ارتفاع 7 أسهم فقط خلال الأسبوع .. و أرابتك متصدر انخفاضات الأسهم للاسبوع الثاني على التوالي
شهدت تداولات الأسبوع تراجعات هوت بكثير من الأسهم إلى مستويات هى الأدنى منذ أربعة أعوام , حيث شهدت تراجع عدد 14 سهم إلى مستويات دون القيمة الاسمية .
و جاء سهم أرابتك متصدر الانخفاضات بنسبة 28.7% بعد انخفاضه الأسبوع الماضي بنسبة تفوق الـ 26% ليتراجع السهم إلى 1.07 درهم بقيم تعاملات خلال الأسبوع بلغت 339.7 مليون درهم تأثرا بأنباء إلغاء بعض مشاريعها من إلغاء مشروع مضمار سباق في دبي وبلغ قيمة العقد 1.3 بليون دولار .

و جاء سهم سوق دبي المالي متراجعاً بنسبة 26.1% بعد تراجعه طوال جلسات الأسبوع و انخفاضه لـ 8 جلسات متتالية.
حيث شهدت جلسة الثلاثاء انخفاض السهم عن قيمته الاسمية و إغلاقه عند 0.88 درهم بنهاية الأسبوع وسط تعاملات قوية على السهم.
و يعتبر سوق دبي المالي هو أول سوق على مستوى المنطقة يتحول من سوق تملكه الحكومة إلى شركة مساهمة عامة ستطرح للاكتتاب العام، كما يحتل المرتبة الأولى بين الشركات المساهمة العامة الإماراتية المُدرجة في الأسواق المالية الإماراتية من حيث قيمة رأس المال.
و على صعيد ارتفاعات الأسهم , لم تشهد نهاية تعاملات الأسبوع سوى ارتفاع 7 أسهم فقط,حيث تصدر سهم أريج ارتفاعات الأسهم خلال الأسبوع في ثاني تعاملاته في العام 2009 , حيث جاءت الأولى منخفضاً بنسبة 10% بتاريخ 7 يناير , فيما جاءت تعاملاته يوم الأربعاء 21 يناير ليشهد صفقة واحدة ترفع السهم من 2.07 درهم إلى 2.38 درهم بالحد الأقصى 14.98%.
السلع الاستهلاكية المرتفع الوحيد .. و قطاع الخدمات المالية أكبر المنخفضين
على صعيد القطاعات , جاء قطاع الخدمات المالية متصدر الانخفاضات بنسبة 18.9% تأثراً بتراجع سهم سوق دبي المالي الذي قد شهد تراجعاً خلال الأسبوع بنسبة 26.1%.
فيما جاء القطاع مستحوذاً على 26% من قيم تداولات الأسبوع بقيمة بلغت 356.1 مليون درهم .

تلاه قطاع العقارات منخفضاً بنسبة 15.5% , إثر تصدر سهم أرابتك انخفاضات الأسهم سهم أرابتك بنسبة 28.7% خلال الأسبوع و تراجع معظم أسهم القطاع .
و كان قد أصدر بنك إتش إس بي سي تقريراً يفيد بأن أسعار العقار في دبي لا تزال أعلى 19% عن مستوياتها قبل عام .و قد جاء القطاع العقاري متصدراً قيم التداولات بنسبة تفوق الـ 59% بقيمة بلغت 802 مليون درهم .
و بالنسبة لقطاع الاتصالات متصدر انخفاضات الأسبوع الماضي , جاء منخفضاً بنسبة 15% تأثراً باداء أسهم كيوتل و ديو, تلاه قطاع المرافق متراجعاً بنسبة 11.5% , تلاه قطاع المواد متراجعاً بنسبة 11% , تلاه قطاع النقل بنسبة 11% , و جاء قطاع البنوك متراجعاً بنسبة 5.5% تزامناً مع خفض أسعار الفائدة الإماراتية من قبل المصرف المركزي نصف في المئة, و جاء قطاع التأمين أقل القطاعات انخفاضاً بنسبة 3.2%.
فيما ارتفع قطاع السلع الاستهلاكية منفرداً بنسبة 4.79% تأثراً بـأسهم القطاع التي شهد ارتفاعات بنسب 4.8 و 1.36 % لكل من جيما وغلفا على التوالي.
السوق السعودي يواصل التراجعات للأسبوع الثاني على التوالي
أنهي السوق السعودي تداولاته الأسبوعية على تراجع بلغت نسبته 7.67% فاقداً 378.5 نقطة ليغلق عند النقطة 4556.8، بعد أن تراجع السوق 3 جلسات خلال الأسبوع بتراجعات كبيرة بينما كانت ارتفاعاته خجولة في الجلستين التي شهد فيهما ارتفاعاً حيث لم تتجاوز مجتمعتين 0.43%، ليواصل بذلك السوق تراجعاته للأسبوع الثاني على التوالي فاقداً فيهما 765 نقطة ليقضي بذلك السوق في الأسبوعين الثاني والثالث من عام 2009 على مكاسبه التي حققها في الأسبوع الأول والتي كانت بمثابة بداية سعيدة لعام 2009 استبشر بها المتداولون وبثت في نفوسهم الأمل أن يعاود المؤشر لتصحيح المساروتعويض خسائر العام الماضي إلا أن هذا الأمل لم يدم طويلاً، ليتراجع بذلك السوق بنسبة 5% منذ بداية العام الجديد 2009.
وقد كان الحدث الأبرز في هذا الأسبوع هو ظهور نتائج الشركات القيادية التي لطالما انتظرها المتداولون بفارغ الصبر وكان أكثرها وقعاً على السوق نتائج العملاق البتروكيماوي (سابك) أكبر شركة في الخليج من حيث القيمة السوقية للأسهم والتي جاءت أسوأ كثيراً من التوقعات حيث تراجعت بشكل حاد في أرباح الشركة للربع الرابع 2008 والتي بلغت 311 مليون ريال متراجعة بنحو 95 % عن الفترة المقارنة من العام الماضي والتي كانت قد حققت فيها 6.87 مليارريال، ليهوي السهم على إثرها بالنسبة الدنيا في جلسة الثلاثاء وتبعه السوق،
كما أعلنت شركة الاتصالات السعودية - أكبر شركات الاتصالات في الشرق الأوسط من حيث القيمة السوقية، وعلى مستوى العالم العربي في رأس المال- عن تراجع في أرباحها في الربع الرابع من 2008 بنسبة 62 % مقابل الربع الرابع من العام 2007.
وبلغ صافي الربح خلال الربع الرابع لمصرف الراجحي 1.4 مليار ريال في مقابل 1.6 مليون ريال للربع المماثل من العام السابق وذلك بانخفاض قدره 9.6 %، ومقابل صافي ربح للربع السابق 1.7 مليون ريال وذلك بانخفاض قدرة 18.9%.
وكان من ضمن الأحداث الهامة هذا الأسبوع قرارمؤسسة النقد العربي السعودي بخفض معدل عائد اتفاقيات إعادة الشراء من 2.5 % إلى 2 %، ومعدل عائد اتفاقيات إعادة الشراء المعاكس من 1.5إلى 0.75%، ويعتبر تخفيض سعرالريبو هذه المرة هو الخامس على التوالي منذ أكتوبر الماضي.
وعلى صعيد القطاعات هذا الأسبوع تراجعت جميع القطاعات عدا قطاع الفنادق الذي ارتفع بنسبة 0.3% كاسباً 10.72 نقطة وذلك للأسبوع الثاني على التوالي حيث أنه كان القطاع الوحيد المرتفع الأسبوع الماضي أيضاً، وقد تصدر القطاعات المتراجعة قطاع الزراعة منخفضاً بنسبة 16% ، تلاه قطاع البتروكيماويات منخفضاً بنسبة 14.6% خاسراً 478 نقطة وهو ما جاء بشكل رئيسي نتيجة تراجعات القيادي سابك ، ليواصل القطاع المساهمة في قيادة السوق للتراجع بعد أن تصدرالتراجعات الأسبوع الماضي بنسبة 11.66% .
وانخفض قطاع المصارف بنسبة 5.3% خاسراً 731 نقطة ، وكانت أقل التراجعات من نصيب قطاع الطاقة والذي انخفض بنسبة 1.9% خاسراً 66 نقطة.

المؤشر السعري للسوق الكويتي يواصل كسر الحواجز المهمة

كاسراً حاجز 7000 و6500 نقطة في أسبوع واحد واصل السوق الكويتي تراجعاته القوية خلال تداولات هذا الأسبوع، حيث تراجع المؤشر السعري للسوق بنهاية هذا الأسبوع بحوالي 8.2% فاقدا 582.4 نقطة وصل بها إلى مستوى 6496.8 نقطة ليكسر حاجزين مهمين خلا أسبوع واحد وهما حاجز 7 آلاف نقطة وحاجز 6500 نقطة، حيث كان المؤشر قد أنهى تداولاته بنهاية الأسبوع الماضي فوق مستوى 7 آلاف نقطة وبالتحديد عند مستوى 7079.2 نقطة.
أما المؤشر الوزني فقد مني هو الآخر بتراجع كبير بنهاية هذا الأسبوع يزيد في حدته عن تراجع المؤشر السعري، حيث أنهى المؤشر الوزني تداولات هذا الأسبوع عند مستوى 315.76 نقطة محققا نسبة تراجع بلغت 14% تقريبا وبخسائر بلغت 55 نقطة مقارنة وذلك مقارنة بمستوى إغلاقه بنهاية الأسبوع الماضي والذي كان عند مستوى 370.81 نقطة.
وأغلق المؤشر السعري للسوق باللون الأحمر في كل جلسات هذا الأسبوع، بنسب تراجع كبيرة بلغت حوالي 1.41% في الجلسة الأولى من الأسبوع ثم أنهى الجلسة الثانية بتراجع نسبته 1.84% ثم زادت حدة التراجعات في الجلسة الثالثة من هذا الأسبوع لتصل إلى حوالي 2.3%، وخفت حدة التراجع قليلاً خلال الجلستين الأخيرتين حيث أنهى المؤشر الجلسة الرابعة بتراجع نسبته 1.4% تقريباً وختم التراجعات اليوم بنسبة بلغت حوالي 1.54%.
كل القطاعات على تراجع بنهاية الأسبوع بقيادة البنوك
جاءت كل قطاعات السوق الثمانية على تراجع بنهاية هذا الأسبوع بصدارة قطاع البنوك الذي تراجع بنسبة كبيرة بلغت حوالي 16.87%، تلاه قطاع الاستثمار بنسبة 9.62% ثم العقارات بنسبة 9.07%، بينما كانت أقل التراجعات من نصيب قطاع التأمين الذي تراجع بنسبة 1.4%.

مؤشر البحرين ينخفض بنسبة 5.47% خلال أسبوع .. وتراجع جماعي للقطاعات
أنهى مؤشر البحرين العام تعاملات الأسبوع منخفضًا بنسبة 5.47% عن إغلاقه السابق ليغلق عند 1660.05 نقطة بانخفاض 96.10 نقطة عن إغلاق الأسبوع السابق بلغت كمية الأسهم المتداولة في سوق البحرين للأوراق المالية خلال هذا الأسبوع 9.478 مليون سهم بقيمة إجمالية قدرها 1.658 مليون دينار , نفذها الوسطاء لصالح المستثمرين من خلال 543 صفقة، تداول المستثمرون خلال هذا الأسبوع أسهم 22 شركة، انخفضت أسعار أسهم 16 شركة، واحتفظت باقي الشركات بأسعار أقفالها السابق.
استحوذ على المركز الأول في تعاملات هذا الأسبوع قطاع البنوك التجارية حيث بلغت قيمة أسهمه المتداولة 714.3 ألف دينار أو ما نسبته 43.06% من إجمالي قيمة الأسهم المتداولة وبكمية قدرها 5.921 مليون سهم ، تم تنفيذها من خلال 208 صفقة، أما المرتبة الثانية فقد كانت من نصيب قطاع الاستثمار، حيث بلغت قيمــــة أسهمه المتداولـــة 600.9 ألف دينار بنسبة 36.24% من إجمالي قيمة الأسهم المتداولة في السوق وبكمية قدرها 2.936 مليون سهم ، تم تنفيذها من خلال 256 صفقة.
أما على مستوى الشركات، فقد تصدر بيت التمويل الخليجي المركز الأول من حيث القيمة إذ بلغت قيمة أسهمه 410.6 ألف دينار وبنسبة 24.76%من قيمة الأسهم المتداولة وبكــــمية قدرها 1.610 مليون سهم ، تم تنفيذها من خلال 169 صفقة هذا الأسبوع، وجاء في المركز الثاني مصرف السلام بقيمة قدرها 407.4 الف دينار وبنسبة 24.57% من قيمة الأسهم المتداولة وبكمية قدرها 4.597 مليون سهم ، تم تنفيذها من خلال 132 صفقة.

وبالعودة إلى معدلات التداول خلال هذا الأسبوع من خلال 5 أيام عمل، نجد أن المتوسط اليومي لقيمة الأسهم المتداولة بلغ 331.6 ألف دينار، في حين كان المتوسط اليومي الكمية الأسهم المتداولة 1.895 مليون سهم أما متوسط عدد الصفقات خلال هذا الأسبوع فبلغ 109 صفقات.

[bhkhalaf]

هبوط الانتاج العالمي من الصلب 24.3 % في ديسمبر

وكالة رويترز للأنباء


[IMG]http://www.**************/TDWL/images/spacer.gif[/IMG][IMG]http://www.**************/TDWL/images/spacer.gif[/IMG]

أظهرت بيانات رسمية يوم الخميس أن الانتاج العالمي من الصلب هوى بنسبة 24.3 بالمئة في ديسمبر كانون الاول مقارنة مع نفس الشهر من العام السابق وذلك مع تأثر كبرى الدول المنتجة للصلب بالكساد العالمي.
وقالت رابطة الصلب العالمية ان الانتاج العالمي من الصلب الخام بلغ 1.33 مليار طن متري في عام 2008 بانخفاض 1.2 بالمئة عن العام السابق.
واضافت الرابطة ان الانتاج في آسيا تقوده الصين والشرق الاوسط زاد 1.9 بالمئة في 2008.
لكنها ذكرت أن الهبوط في الانتاج العالمي من الصلب تسارع اعتبارا من سبتمبر ايلول وحتى نهاية 2008 .
وانتجت 27 دولة في منطقة اليورو اجمالي 199 مليون طن متري في العام الماضي بانخفاض 5.3 بالمئة وسجلت المانيا وايطاليا وفرنسا تراجعا في انتاجها.
وانخفض الانتاج في امريكا الشمالية 5.5 بالمئة وبلغ انتاج الولايات المتحدة 91 مليون طن متري بانخفاض نسبته 6.8 بالمئة.
وبلغ انتاج الصين من الصلب الخام 502 مليون طن متري بارتفاع 2.6 بالمئة مع نمو الانتاج الى أكثر من مثليه خلال خمس سنوات. وأصبحت الصين أول دولة على الاطلاق تنتج أكثر من نصف مليار طن متري في عام واحد.

[bhkhalaf]

حصص المستثمرين العرب في باركليز قد تزيد اذا جمع البنك المال

وكالة رويترز للأنباء


[IMG]http://www.**************/TDWL/images/spacer.gif[/IMG][IMG]http://www.**************/TDWL/images/spacer.gif[/IMG]

قد يشهد المستثمرون العرب ارتفاعا في حصتهم في بنك باركليز بدون تكاليف اضافية اذا جمع البنك البريطاني أموالا بالاسعار المخفضة حاليا بموجب فقرة في اتفاق جمع المال المبرم في أكتوبر تشرين الاول الماضي.
ولكن مصدرا على علم بالامر قال لرويترز ان المستثمرين من قطر وأبوظبي لا يتوقعون أن يحتاج البنك لجمع أي أموال.
وضخ مستثمرون عرب سبعة مليارات جنيه استرليني (9.7 مليار دولار) في باركليز في اكتوبر ونصت فقرة في الاتفاق على انه اذا جمع البنك المزيد من رأس المال قبل يونيو حزيران فانهم سيحصلون على عدد أكبر من الاسهم مقابل استثماراتهم الاصلية.
وقال المصدر ان مستشارين للمستثمرين وضعوا هذه الفقرة لحماية حصصهم من الانخفاض اذا جمع باركليز المال.
ويتعلق الامر بوثائق قابلة للتحويل الى اسهم بقيمة نحو 4.3 مليار جنيه استرليني تم اصدارها بموجب الاتفاق ومن المقرر تحويلها بسعر 153.276 بنس.
وتنص الفقرة على أن يخفض سعر التحويل اذا أصدر باركليز أسهما جديدة أو قام بتوزيع ارباح استثنائية أو "وقعت اي احداث أخرى من شأنها خفض قيمة الحصص."
وتهاوت أسهم باركليز في الاسبوع الماضي وسط مخاوف من أن تحتاج بريطانيا الى ضخ أموال لدعم رأس المال أو أن يحتاج البنك لجمع المزيد من الاموال من أماكن أخرى.
وبموجب الاتفاق المركب وقعت هيئة الاستثمار القطرية على شراء حصة 12.7 بالمئة في البنك وامتلك الشيخ منصور بن زايد ال نهيان حصة 16.3 بالمئة. وامتلكت تشالنجر وهي شركة استثمار مملوكة لاحد أفراد الاسرة الحاكمة في قطر حصة 2.8 بالمئة.
وقالت صحيفة ديلي تلجراف انه اذا تم جمع المال بأسعار قريبة من المستويات الراهنة سيتعيين على باركليز زيادة عدد الاسهم المصدرة الى ثلاثة أمثالها للمستثمرين مما يعطيهم فعليا حصة 55 بالمئة في البنك.
ورفض باركليز التعليق. وأشار الى بيان عن التعاملات يوم الجمعة الماضي يفيد أن ارباح عام 2008 ستتجاوز 5.3 مليار جنيه بعد الشطب وان وضع رأس مال البنك قد تحسن.
وفي الساعة 0950 بتوقيت جرينتش ارتفعت سهم باركليز بنسبة سبعة بالمئة الى 70.7 بنس مدعوما بقول بول ماينرز وزير الخزانة البريطاني ان الحكومة تريد دعم قطاع مالي تجاري فعال وليس تأميم البنوك.

[bhkhalaf]

الاتصالات السعودية تعرض 230 مليون دولار لرخصة محمول في البحرين

وكالة رويترز للأنباء



قالت هيئة تنظيم الاتصالات البحرينية يوم الخميس إن شركة الاتصالات السعودية أكبر شركة اتصالات عربية من حيث القيمة السوقية تقدمت بالعرض الوحيد لشراء ثالث رخصة لتشغيل شبكة لاتصالات المحمول في البحرين حيث عرضت 86.68 مليون دينار (230 مليون دولار).
ولم تعلن الهيئة بعد ما اذا كانت قد قبلت العرض.
وفي وقت سابق من هذا الشهر قالت الهيئة ان أربع شركات أبدت اهتماما بالترخيص ولكن لم تكشف عن أسماء الشركات الثلاث الاخرى.
وسعيا لتعزيز المنافسة وخفض الاسعار طرحت البحرين الترخيص في مزاد العام الماضي ولكن أجلت مرارا الموعد النهائي للتقدم بالعروض بناء على طلب الشركات المهتمة.
وستتنافس شركة المحمول الجديدة مع شركتي اتصالات البحرين (بتلكو) وزين البحرين.