الأخبار الإقتصادية ليوم الأحد 8 / 10 / 1430 هـ

[يد النجر]

مصر تطالب بإنشاء السوق العربية لتجارة الطاقة

اليوم -القاهرة

طالب الدكتور حسن يونس وزير الكهرباء والطاقة المصري بضرورة ربط أسواق الطاقة بين الدول المساهمة في إنشاء السوق العربية لتجارة الطاقة من خلال مشروع الربط الكهربائي وأشار إلى أهمية توحيد المصطلحات والمقاييس الكهربائية وإنشاء قاعدة معلومات تتيح تبادل الطاقة إقليميا ودوليا ودعم السوق الداخلية لكل دولة.وأكد أن الاتحاد العربي لمنتجي وموزعي الكهرباء قام بإصدار قاموس للمصطلحات المتعلقة بقطاع الكهرباء بهدف التأكد من سلامة الشبكات المرتبطة.لافتا إلى أن هذا القاموس شارك في إعداده العديد من الدول العربية وأوضح الوزير المصري أن مشروع الربط الكهربائي يحقق التكامل بين الشبكات الكهربائية لمعظم الدول العربية كما يحقق استقرار التغذية الكهربائية لأحمال المنطقة العربية بكاملها، مشيرا إلى أن هذا المشروع يوفر الاستثمارات اللازمة للخطط المستقبلية من خلال إستراتيجية متكاملة لعمل المنظومة الكهربائية العربية.

[يد النجر]

تراجع الأسهم الأمريكية متأثرة بطلبات السلع المعمرة

اليوم-(DPA)



تراجعت مؤشرات الأسهم الأمريكية في بورصة نيويورك للأوراق المالية أمس الجمعة لليوم الثالث على التوالي حيث أثارت الأنباء الاقتصادية المتضاربة مخاوف المستثمرين. فقد أثار تقرير حول طلبات السلع المعمرة إحباط رجال الاقتصاد كما لم ترق مبيعات المنازل الجديدة إلى التوقعات،حيث فقد مؤشر داو جونز القياسي 42.25 نقطة أو بنسبة 0.44 بالمائة ليصل إلى 9665.19 نقطة وهبط مؤشر ستاندرد آند بورز 500 الأوسع نطاقا 6.4 نقطة أو بنسبة 0.61بالمائة ليصل إلى 1044.38 نقطة. كما خسر مؤشر ناسداك المجمع لأسهم التكنولوجيا 16.69 نقطة أو بنسبة 0.79بالمائة ليصل إلى 2090.92 نقطة.وبذلك يكون مؤشر ستاندرد آند بورز قد انخفض خلال تعاملات الأسبوع بنسبة 2.2 بالمائة وهو أكبر انخفاض أسبوعي له منذ أكثر من شهرين.وفي أسواق العملة، انخفض الدولار أمام اليورو ليسجل 68.078 سنت يورو مقابل 68.201 سنت يورو عند الإغلاق يوم الخميس.كما انخفض الدولار أمام الين ليسجل 89.635 ين مقابل 91.26 ين.

[يد النجر]

بنك الكويت الوطني يطرح الصندوق الثالث للاجارة

كونا - الكويت

أعلن بنك الكويت الوطني عن طرح صندوق الاجارة الاسلامي الثالث بالدينار الكويتي بحد ادنى للاستثمار 30 ألف دينار وبمضاعفات 10 الاف دينار كويتي حيث تبلغ مدة الصندوق خمس سنوات قابلة للتجديد لفترة سنتين.
وقال البنك : إن فترة الاكتتاب تستمر في الفترة من 27 سبتمبر الحالي وحتى 11 اكتوبر المقبل بحيث يصبح الصندوق مقفلا بعد نهاية الاكتتاب.
واضاف : ان هذه السلسلة من الصناديق حققت نجاحا كبيرا حيث اكتمل اكتتاب الصندوقين الاول والثاني في أقل من ثلاثة أيام من طرحهم مضيفا ان الصندوق سوف يمنح عملاء الوطني للخدمات المصرفية الخاصة منتجا استثماريا بدخل شهري منتظم طوال مدة الصندوق. وقال مدير عام إدارة الأصول لشركة الوطني للاستثمار (الذراع الاستثمارية لبنك الكويت الوطني) نبيل معروف : إن صندوق الاجارة الاسلامي الثالث بالدينار الكويتي هو امتداد لنجاح صناديق بنك الكويت الوطني للاجارة نظرا لعوائدهم الشهرية المنتظمة والمخاطرة المنخفضة نسبيا . وأضاف : إنه تم انشاء الصندوق ليمنح عملاء الوطني فرصة الاستثمار في محفظة متنوعة من عقود الايجار للمعدات التي تم هيكلتها وفقا لأحكام الشريعة الاسلامية حيث تتضمن عقود الايجار هذه أنواع مختلفة من المعدات. واوضح معروف ان الصندوق مطابق كليا لقوانين الشريعة بموافقة مجلس الشريعة المستقل للصناديق الاسلامية التي يسوقها بنك الكويت الوطني والمؤلفة من الشيخ الدكتور خالد المذكور والشيخ الدكتور عيسى شقرا والشيخ الدكتور عبدالعزيز القصار.

[يد النجر]

التوقعات بالانتعاش وضعف الدولار تمنع تراجع الأسعار




أيمن سيف

مع تراجع أسعار النفط بدا أن القوى الأساسية في الأسواق هي التي تضغط على الأسعار بشكل جزئي في بعض مراحل التداولات لكن بقيت توقعات التعافي الاقتصادي وتدفق السيولة النقدية القادمة من أسواق العملات والسلع تمنع المزيد من تراجع الأسعار .
بعد نزول الأسعار نحو 8 في المائة الأسبوع الماضي في أسواق العقود الآجلة للخام الامريكي التي أنهت الأسبوع يوم الجمعة عند 66 دولارا للبرميل مبتعدة قليلا عن الحد الأدنى للتراجع عند 65 دولار وتبقى ضمن نطاق 65 -- 75 دولارا المحدد للأسعار منذ يوليو الماضي ، أكد مراقبو الأسواق أن عملية التراجع ستبقى محدودة ما لم يكن هنالك تراجع ملحوظ في أسواق الأسهم التي لا تزال قريبة من أعلى مستوياتها هذا العام ، وبعدم وجود انتعاش ملموس للدولار الأمريكي مقابل العملات الرئيسية فإن المستثمرين سيفضلون التعامل مع النفط للتعويض عن ذلك كنوع من الاستثمار والملاذ الآمن .
أما اذا نظرنا إلى الارتفاع في مخزونات الطاقة ومن غير بوادر ملموسة في انتعاش الطلب فإن سوق النفط يمكن أن تواجه مزيدا من الضغوط نحو تخفيض الأسعار التي يمكن أن تخرج من النطاق الذي تحقق خلال الشهرين الماضيين ، وما يجعل الأمر أكثر صعوبة عند مراقبة ارتفاع أسعار الأسهم وانخفاض قيمة الدولار أن ذلك يمكن أن ينعش أسعار النفط حتى قبل وصول الطلب إلى الوضع المكافيء ، ومن هنا فإن منظمة أوبك والتي أبقت على الانتاج دون تغيير منذ بداية السنة حتى مع ارتفاع المخزونات إلى قيم هي الأعلى منذ خمس سنوات ، أعربت عن الثقة في أسواق النفط بانتظار تحسن الطلب ، وكانت تصريحات وزراء المنظمة واقعية وأجمعت على عدم توقع زيادة قريبة ملحوظة في الأسعار وهذا الرأي جاء موافقا للعديد من آراء المحللين وحتى أكثرهم تفاؤلا بشأن ارتفاع الطلب أكد أن عدم وجود اتجاه واضح في الأساسيات هو ما يدعم تراجع الأسعار مع التفاؤل بتحسن الطلب ليكون موازيا لوضع الأسعار فإنه لا يمكن تجاهل تأثير الطلب على النفط وإهمال دوره في تحريك الأسعار ، في يوليو من العام الماضي كان الطلب عند أعلى قيمة وبموازاة تأثيرات ضخمة من المضاربات غير الواقعية في تلك الفترة أوصلت مجموعة تلك العوامل الأسعار إلى قيم مبالغ فيها ، وفي المقابل فإن انهيار الطلب الذي تزامن مع الأزمة المالية كان له دور أساسي في إعادة الأسعار في ديسمبر 2009 إلى أدنى مستوي منذ ما يقرب خمس سنوات ، وبعد أن نفذت أوبك خطة خفض الامدادات بدأت مرحلة انتعاش الأسعار التي اكتسبت زخما متزامنا مع بقية الأسواق غير النفطية وبدأ التطلع نحو مجمل بيانات المؤشرات الاقتصادية وليس فقط لبيانات النفط من أجل مراقبة الانتعاش الاقتصادي وتأثيره القادم على الطلب ، ففي الآونة الأخيرة وخصوصا بعد الأزمة المالية فإن الأسواق المختلفة من عملات وأسهم وسلع وأسواق الطاقة كانت تميل للتحرك بشكل جماعي صعودا أو هبوطا دون النظر إلى الأساسيات الخاصة بكل سوق حتى لو كانت مناقضة للحركة الجماعية وقد وصل الحال بأن الخام الأمريكي يتم التعامل معه على أنه جزء من الاستثمارات ذات الأصول الثابتة وليس كسلعة استهلاكية ، وهذا بحد ذاته كان وضعا جيدا في المراحل المبكرة للانتعاش الاقتصادي ، وعلى هذا النحو فبينما العوامل الاساسية للنفط تفترض انخفاض الأسعار فإن ارتباط الخام الإيجابي بأسواق الاسهم والعلاقة العكسية مع الدولار وضع حدا للتأثير السلبي ومنع من حدوث أي تصحيح جوهري في أسعار النفط ، وحيث إن العديد من الأسواق المالية تحركت صعودا وقابل ذلك أن الدولار انخفض إلى أدنى مستوياته هذا العام مقابل سلة العملات الرئيسية فإن ذلك كان أحد العوامل لرفع أسعار النفط المسعرة بالدولار حيث تصبح رخيصة للمتعاملين من خارج الدولار مثل منطقة اليورو . أما الأسعار العادلة ، فيقدر بعض المحللين أن أسعار النفط يجب أن تكون أقل 10 -- 15 دولارا لتعكس واقع المخزونات المرتفعة من الكميات الكبيرة من النفط الموجودة بين المخزون على الأرض أو حتى على ناقلات النفط .

[يد النجر]

بورصة الإمارات تنهى تعاملاتها على انخفاض



أنهت أسواق الأسهم الإماراتية تعاملات ثاني جلسة لها بعد العودة من عطلة عيد الفطر المبارك على تراجع، حيث أغلق المؤشر العام لسوق دبي المالي على انخفاض ليصل إلى 2185 نقطة بضغط من أسهم العقار والاستثمار بمعدل 19.24 نقطة بنسبة 0.87 بالمائة متأثرة بتراجع أسهم إعمار، أرابتك، الاتحاد العقارية، وبيت التمويل الخليجي حيث كانت هذه الأسهم هي الأكثر تداولا من حيث قيمة السهم وبكمية السهم أيضا نفس السيناريو تكرر في سوق أبو ظبي فأنهى هو الآخر تعاملاته على انخفاض ليصل المؤشر العام إلى 3.118.70 نقطة بنسبة 0.82 بالمائة بمعدل 25.67 نقطة وبلغ عدد الشركات المتداولة 36 شركة ارتفعت أسهم 10 شركات وانخفض سهم 23 شركة فيما ثبت سهم 3 شركات وكانت قطاعات الصحة الذي حقق 1.511.85 نقطة بنسبة تغير بلغت 8.67 بالمائة بمعدل 120.60 نقطة هو الأكثر نشاطا تلاه قطاع الخدمات الاستهلاكية ثم قطاع التأمين.

[يد النجر]

ارتفاع مؤشر البحرين بدعم الاستثمار والبنوك



أغلق مؤشر سوق البحرين للأوراق المالية في تعاملاته أمس على ارتفاع حيث بلغ حجم التداول 1.546.34 نقطة محققا مكسبا بنسبة 0.49 بالمائة بمعدل 7.55 نقطة وبلغ عدد الشركات المتداولة 11 شركة حيث ارتفعت أسهم 3 شركات في حين انخفضت شركة واحدة فيما حافظت 7 شركات على ثبات أسهمها وكان قطاع الاستثمار هو الأكثر ارتفاعا محققا 1.255.32 نقطة بنسبة 1.21 بالمائة ثم قطاع التأمين محققا 1.897.12 نقطة بنسبة 0.27 بالمائة تلاه قطاعات البنوك والصناعة والخدمات والفنادق في حين كانت الأسهم الأكثر صعودا هي سهم بنك إثمار حيث أغلق على 0.24 دينار بقيمة تغير بلغت 0.01 نقطة بنسبة 6.52 بالمائة وسهم البركة المصرفية الذي أغلق على 1.52 دينار محققا 0.07 نقطة بنسبة 4.83 بالمائة.

[يد النجر]

بورصة الكويت تنهى التعاملات على ارتفاع



أغلق المؤشر العام لسوق الأوراق المالية في الكويت تعاملاته الأسبوع الماضي على ارتفاع حيث حقق المؤشر العام 7.737.80 نقطة بنسبة تغير بلغت 0.59 بالمائة بمعدل 45.40 نقطة وتم التداول على أسهم 123 شركة ارتفعت أسهم 64 شركة فيما انخفضت أسهم 25 شركة فيما ثبتت أسهم 34 شركة وكانت قطاعات البنوك والعقار والصناعة هي الأكثر نشاطا في هذا التداول أما قطاع التأمين فكان الأقل نشاطا في الأسبوع المنقضي وكان سهم مشاعر عند سعر 0.29 دينار بنسبة تغير بلغت 9.43 بالمائة بقيمة تغير بلغت 0.03 نقطة هو السهم الأكثر صعودا تلاه سهم الأولى للوقود وصافتك أما الأسهم الأكثر هبوطا فكانت صفوان الذي أغلق عند سعر 0.22 دينار بمعدل 0.02 نقطة بنسبة تغير بلغت 8.47 بالمائة تلاه سهم انجازات وتمويل الخليج وكانت أسهم عقارات ك وتمويل الخليج والمدينة هي الأسهم الأكثر تداولا بكمية السهم واسهم بيتك ووطني وتمويل الخليج هي الأكثر تداولا بقيمة السهم.

[يد النجر]

البنوك والأسهم القيادية تدعم المؤشر بقوة لاختراق حاجز 6 آلاف نقطة

اليوم ـ الدمام

استطاع مؤشر السوق السعودي خلال أول جلسة له بعد عطلة عيد الفطر المبارك الإغلاق مرتفعاً بقيادة أسهم القطاع البنكي، لينهي المؤشر تداولات يوم أمس عند أعلى إغلاق له خلال عام 2009 مسجلاً 6131 نقطة بنسبة مئوية بلغت 3 بالمائة مع ارتفاعه أثناء الجلسة عند 6144 نقطة أعلى مستوى له منذ نوفمبر 2008.
وتمكن السوق السعودي من استرجاع أكثر من 400 نقطة خلال آخر ست جلسات، وصعد بنسبة بلغت 8 بالمائة منذ بداية شهر سبتمبر الحالي.
وعن أبرز تحركات السوق يوم أمس :
** قاد سهم مجموعة سامبا المالية هذا الصعود بارتفاعه بالنسبة القصوى عند 50.75 ريال مسجلاً أعلى مستوى له منذ شهر يونيو الماضي. كما ارتفع سهم بنك ساب بنفس النسبة عند 51.25 ريال، في حين سجل بنك الراجحي أعلى مستوى له منذ 11 شهراً عند 75.25 ريال ليسترجع بذلك صدارة الشركات السعودية المدرجة من حيث الأكثر وزنا في قيمة المؤشر .
** سجل كل من البنك العربي والسعودي الفرنسي وبنك الرياض والبنك السعودي الهولندي نسب ارتفاع معتبرة.
** بلغت الكميات المتداولة على سهم زين حتى قبيل الساعة ونصف الساعة الأخير من تعاملات جلسة أمس الـ «4.79» مليون سهم هى الأعلى له منذ ما يزيد على شهر ، حيث بلغت الكميات المتداولة على السهم فى جلسة 19 أغسطس الماضى الـ «5.4» مليون سهم وتزيد الكميات المتداولة على السهم حتى الآن بنسبة 52.5 بالمائة عن متوسط حجم تداولاته الأسبوعية التى بلغت 3.14 مليون سهم.
وصاحب ذلك ارتفاع المستويات السعرية للسهم ليصل حتى الآن إلى 10.8 ريال مرتفعاً بنسبة 1.89بالمائة عن سعر إغلاق جلسة الأربعاء قبل الماضى الذى بلغ 10.6 ريال ليقترب السهم بذلك من مستوى الـ «11» ريالا.
** شهد سهم اسمنت اليمامة ارتفاعاً فى مستوياته السعرية حتى منتصف جلسة أمس، حيث وصل سعر السهم الى 49.50 ريال مرتفعاً بنسبة 7.6 بالمائة عن سعر إغلاقه فى جلسة الأربعاء قبل الماضى الذى بلغ 46 ريال، ويعتبر سعر السهم حتى الآن هو الأعلى له منذ أكثر من سنة، حيث وصل سعر السهم فى جلسة 20 سبتمبر الماضى الى 50.75 ريال.
وقد بلغت الكميات المتداولة 84.6 الف سهم وهى تمثل ما نسبته 18.2بالمائة من إجمالى الكميات المتداولة على السهم فى جلسة الأربعاء قبل الماضى التى بلغت 462.8 الف سهم.

[يد النجر]

«المصارف» تدفع مؤشر الأسهم لتجاوز 6 آلاف نقطة

اليوم ـ الدمام

انتعش مؤشر الأسهم المحلية بالاعتماد على نتائج المصارف التي بدأت تداولها السبت عقب انتهاء إجازة عيد الفطر، وقفز مؤشرها بقرابة 8 بالمائة، بسبب عوامل داخلية، مع تزايد التقارير التي تشير إلى أن المصارف قد تحررت عدة عوامل كانت تثقل كاهلها، وخاصة ما يتعلق بقروض مجموعة «السعد» إلى جانب إشادة وكالات تصنيف عالمية بعدد منها. وارتفع المؤشر بنسبة 3.08 بالمائة، ليغلق عند 6130 نقطة، مخترقاً حاجز 6000 نقطة، بزيادة 183 نقطة. وارتفعت التداولات إلى ما يقارب خمسة مليارات ريال مقابل 201 مليون سهم، وذلك من خلال أكثر من 103 آلاف صفقة، تركزت على أسهم «الإنماء» و»سابك» و»الراجحي» و»بتروكيم» والأسماك» التي ارتفعت جميعها، باستثناء سهم «سابك.» ومن 133 شركة جرى تداولها خلال الجلسة، ارتفعت أسهم 110 شركات، على رأسها «ساب» و»الرياض» و»سامبا» و»العربي الوطني،» في حين اقتصرت الخسائر على 15 سهماً فقط، على رأسها «أكسا- التعاونية» و»الأهلية» و»الأبحاث و التسويق» و»الكيميائية السعودية.» وشهدت المؤشرات القطاعية ارتفاعاً عاماً، وخاصة «المصارف» التي كسبت 7.94 بالمائة، و»شركات الاستثمار» و»التأمين» و»الفنادق،» واقتصر التراجع على مؤشرات «الصناعات البتروكيماوية» و»الاستثمار الصناعي» و»الإعلام والنشر.»

[يد النجر]

الصريصري يرأس وفد المملكة في منتدى المواصلات


الرياض: واس

تشارك المملكة في منتدى المواصلات العاشر الذي سيعقد في مدينة إسطنبول بتركيا اعتبارا من اليوم حتى 1 أكتوبر المقبل تحت عنوان "رؤية 2023". ويرأس وفد المملكة وزير النقل الدكتور جبارة بن عيد الصريصري.
ويهدف المنتدى إلى رسم خطط واستراتيجيات ورؤى لمستقبل قطاعي النقل والاتصالات حتى عام 2023.
وسيتم خلال الجلسات وورش العمل التي ستعقد خلال أيام المنتدى مناقشة العديد من الموضوعات التي ستتناول في مجملها الوضع الحالي لهذا القطاع.