الأخبار الإقتصادية ليوم الأربعاء 9 جمادى الأولى 1429 هـ الموافق 14 مايو 2008 م

[bhkhalaf]

البنك الأهلي يُطلِع عملاء الشركات على المُستجدات الاقتصادية العالمية

- "الاقتصادية" من جدة - 09/05/1429هـ

تنطلق في دبي غدا الخميس أعمال ملتقى البنك الأهلي الخامس لعملاء الخزانة والشركات الذي تستمر فعالياته حتى السبت المقبل، ويُشارك فيه عدد من كبار عملاء البنك ومسؤوليه.

وأوضح عبد الكريم أبو النصر الرئيس التنفيذي للبنك الأهلي الذي سيفتتح أعمال المنتدى، أن الهدف من تنظيمه هو إيلاء المزيد من الاهتمام بعملاء البنك والتواصل معهم وإطلاعهم على أحدث المستجدات في عالم الاقتصاد والأعمال ليس فقط في منطقتنا التي تشهد تغيُّرات مُتسارعة بل وفي جميع أنحاء العالم.

وقال إن مثل هذه اللقاءات تُتيح أيضاً فرصة ثمينة للاستماع لآراء كبار عملاء البنك على نحو مُباشر والإجابة عن استفساراتهم حول ما يقدمه البنك من منتجات وحلول مالية تساندهم في دعم أعمالهم ومشاريعهم الحالية والمستقبلية.

وأضاف أبو النصر أن البنك الأهلي الذي يُعتبر اليوم البنك المفضل لتقديم منتجات وأدوات إدارة مخاطر الخزانة إقليمياً، قد تمكن بنجاح من تعزيز حصته السوقية لتشمل مختلف جوانب العمل المصرفي، كما نجح في توسيع نطاق أنشطته تمشياً مع رؤيته الثابتة بأن يصبح "مجموعة الخدمات المالية الرائدة إقليمياً".

واختتم الرئيس التنفيذي للبنك الأهلي حديثه بالقول إننا نتطلع من خلال الملتقى أنا وزملائي، إلى تعميق معرفتنا بعملائنا على جميع المستويات من خلال التفاعل البنَّاء والحوار الهادف وتلمُّس احتياجاتهم وتطلعاتهم حتى نكون قادرين على تلبيتها بشكل أفضل يحوز رضاهم.

من جانب آخر، يقوم د. سعيد الشيخ كبير اقتصاديي البنك الأهلي بتقديم عرض تفصيلي عن الاقتصاد السعودي وأسواق النفط والنمو الاقتصادي وتطورات النقد وأسواق المال والمشاريع العملاقة.

وذكر الشيخ أن هذا الملتقى يأتي في مرحلة تتسم بالمتغيرات الاقتصادية والمالية المتسارعة على المستويين الدولي والمحلي ، الأمر الذي يتطلب إطلاع عملاء البنك على المستجدات الاقتصادية.

يذكر أن الملتقى يناقش مجموعة من المحاور من أبرزها تطورات الاقتصاد السعودي وأسواق النقد والتوسع الإقليمي للشركات السعودية: الفرص والتحديات و دور هيئة الكهرباء في مواجهة نمو الطلب على الكهرباء في ظل الطفرة الاقتصادية والمسؤولية الاجتماعية و صناديق التحوط للسلع و إيجابيات العولمة وأخيراً النمو والإبداع في المصرفية الإسلامية.

[bhkhalaf]

"إعمار المدينة الاقتصادية" تنهي أعمال الهيكل الإنشائي لـ"مجمع الأعمال"

- "الاقتصادية" من جدة - 09/05/1429هـ

كشفت شركة إعمار المدينة الاقتصادية، التي تعمل على تطوير وتنفيذ مشروع "مدينة الملك عبد الله الاقتصادية"، عن إنهاء كافة أعمال الهيكل الإنشائي الخاصة بالبرج الأول من "مجمع الأعمال" والذي سيضم المقر الرئيسي للشركة. ويقع "مجمع الأعمال" ضمن "قرية البيلسان"، أول أحياء المنطقة السكنية التي تم إطلاقها ضمن "مدينة الملك عبد الله الاقتصادية" والتي لاقت مبيعات وحداتها إقبالاً كبيراً من المستثمرين.

ويتألف "مجمع الأعمال" من خمسة أبراج متكاملة، يضم البرج الأول منها مكاتب شركة إعمار المدينة الاقتصادية، ويجري العمل في الوقت الحالي على تنفيذ التشطيبات الداخلية له ولطوابق مواقف السيارات الملحقة به.

في حين ستشغل مكاتب الهيئة العامة للاستثمار برجاً كاملاً مجاوراً يجري إنشاؤه حالياً وفق جدول زمني خاص بما يضمن الانتهاء من تنفيذه في نهاية العام الجاري.

وقال فهد الرشيد، عضو مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لشركة إعمار المدينة الاقتصادية: "نحن ملتزمون بتنفيذ كافة مناطق "مدينة الملك عبد الله الاقتصادية" وفق الجدول الزمني المحدد. وبعد النجاح الكبير الذي حققه إطلاق أول مجمعات الأحياء السكنية ممثلاً في "قرية البيلسان"، سيعزز بناء مجمع الأعمال أداء الشركة من حيث إمكانية إدارة مختلف المشاريع من داخل المدينة. وإضافة إلى مكاتب "إعمار المدينة الاقتصادية"، سيستقبل البرج الأول في المجمع الجديد المكاتب التجارية لعدد من الشركات التي تعمل وتستثمر داخل المدينة".

وأضاف الرشيد: "تتضح يوماً بعد يوم الملامح النهائية لأول أجزاء "مدينة الملك عبد الله الاقتصادية" خصوصاً بعد كشف النقاب عن كل من "مجمع الأعمال" و"قرية البيلسان" السكنية. ويعكس استمرارنا بتطوير المدينة وفق الخطة الزمنية المحددة عمق التزام شركة إعمار المدينة الاقتصادية بالمسؤوليات الكبيرة الملقاة على عاتقها، وحرصها على المساهمة في تعزيز حضور السوق السعودية كوجهة استثمارية عالمية، بما ينسجم مع رؤية المملكة للعام 2010 في أن يصبح الاقتصاد السعودي واحداً من الاقتصادات العشرة الأكثر تنافسية في العالم".

من جهته، قال الدكتور حسام جمعة، المدير العام التنفيذي للمشاريع في شركة إعمار المدينة الاقتصادية: "يتألف مجمع الأعمال من خمسة أبراج تمتد على مساحة 285 ألف متر مربع تم تصميمها بما ينسجم مع أرقى أنماط الحياة العصرية، وتم تزويدها بمجموعة من المرافق المتكاملة ومنها خدمات الإنترنت والاتصالات السريعة وغيرها بما يلبي كافة المتطلبات التي يتطلع إليها العملاء. كما سيشتمل المجمع على دار للحضانة، ومحال تجارية، ومطاعم متميزة".

[bhkhalaf]

7840 جهاز صراف آليا في خدمة عملاء البنوك السعودية

- "الاقتصادية" من الرياض - 09/05/1429هـ

ارتفع عدد أجهزة الصراف الآلي المنتشرة في جميع المدن والطرق الرئيسة إلى 7840 جهازاً حتى نهاية شباط (فبراير) الماضي بزيادة قدرها 1464 جهازاً عن الفترة نفسها من عام 2007.

وجاء في النشرة الإحصائية الصادرة عن مؤسسة النقد العربي السعودي، أن البنوك التجارية رفعت أعداد أجهزة الصراف الآلي بنسبة 23 في المائة خلال عام واحد فقط، وقد شهد عاما 2006 و2007 أكبر معدلات نمو في تركيب أجهزة الصراف الآلي. ويعد الاستثمار في أجهزة الصراف مجزيا للبنوك نظرا للعوائد المحققة على عملية سحب نقدي يقوم بها عملاء البنوك الأخرى إضافة إلى تسهيل إجراء مختلف العمليات المصرفية لعملاء البنك خاصة أن الأجهزة تتوافر فيها خدمات شاملة تقدم فقط لعملاء البنك الصادر منه بطاقة الصراف الآلي.

وتسعى البنوك إلى التوسع المصرفي في الاعتماد على قنوات التوزيع البديلة مثل الهاتف المصرفي والإنترنت المصرفي والجوال المصرفي وأجهزة الصراف الآلي التي تعد من أهم المنافذ البديلة لتوافر إمكانية السحب النقدي منها.

وقد أصبح من السهولة رؤية هذه الأجهزة في المدن والقرى والطرق الرئيسة، ويبدو أن البنوك تسير وفق خطط توسعة أكبر في تركيب أجهزة الصراف الآلي لتشمل قرى ومناطق نائية لم تصلها الخدمة بعد.

ومما أسهم في رفع نسبة زيادة أجهزة الصراف الآلي هو توفير خدمة الاتصال عبر الأقمار الصناعية بين الجهاز ومركز البنك، وأصبح من الاعتيادي رؤية الصحون اللاقطة على الأجهزة المنتشرة في الشوارع، وأسهمت هذه التقنية في توفير أجهزة الصراف الآلي حتى في الأماكن النائية والأماكن التي لا تتوافر فيها خدمات اتصالات.

يذكر أن أجهزة الصراف الآلي توفر العديد من الخدمات المصرفية لحاملي بطاقات الصراف الصادرة من البنك نفسه، ومن أهم الخدمات إمكانية السحب النقدي بالريال السعودي والدولار الأمريكي، والتحويل بين حسابات العميل المختلفة بما فيها حسابات الاستثمار والتمويل والادخار والتأمين، وكذلك إمكانية التحويل إلى حسابات العملاء الآخرين في البنك نفسه، وأيضا عملاء البنوك المحلية الأخرى، إضافة إلى التحويل الدولي إلى عملاء البنوك الخارجية والتي تتطلب تسجيل بيانات العميل عن طريق الفرع مسبقا.

ومن الخدمات الأخرى إمكانية تسديد مطالبات بطاقات الائتمان وذلك خصما من حساب العميل الجاري، وأيضا تسديد فواتير المرافق العامة مثل الكهرباء والهاتف والجوال والمياه التي أضيفت أخيرا، كما يمكن تسديد رسوم الخدمات الحكومية والمخالفات وإجراء التعليمات المستديمة لشركات التقسيط، وكذلك تسديد مبيعات بعض الشركات المشتركة في نظام سداد مما سهل على العميل والشركة إجراءات التحصيل.

وتوفر جميع البنوك في أجهزة الصراف الآلي خدمة الاكتتاب في الشركات الجديدة أو زيادة رأس المال وقد حازت هذه الخدمة ثقة العملاء بصورة كبيرة.

[bhkhalaf]

شركة سعودية تنشئ مصنعا للحديد في اليمن بــ 700 مليون دولار

- طاهر حزام من صنعاء - 09/05/1429هـ

تعتزم مجموعة سعودية متخصصة في تصنيع الحديد والصلب إنشاء أضخم مصنع للحديد والصلب في اليمن بتكلفة أولية تصل إلى 700 مليون دولار.

وأكد لـ"الاقتصادية" الدكتور هلال الطويرقي رئيس مجلس إدارة مجموعة الطويرقي للحديد والصلب السعودية أن الشركة تعتزم تنفيذ المصنع في إحدى المناطق اليمنية الساحلية سيتم اختيارها قريبًا من قبل الهيئة العامة للاستثمار اليمنية.

وأوضح لـ"الاقتصادية" الدكتور الطويرقي أن التكلفة الأولية ستصل إلى 700 مليون دولار، وسترتفع إلى 1.2 مليار دولار في المرحلة النهائية. مشيرا إلى أن تنفيذ المشروع سيستغرق 24 شهرًا ابتداء من الحصول على الأرض التي ستحدد في أحد الموانئ اليمنية الثلاثة المطروحة حاليا "في عدن أو الحديدة أو المكلا".

وحول كيفية مواجهة معوقات البنية التحتية، أكد الطويرقي أنه سيقوم بإنشاء محطة كهربائية بقوة 700ميجا وستعمل الآلات المشغلة بنظامي الفحم والغاز، وسيتم اختيار أحدث التقنيات في صناعة الحديد وربطها بسلسلة إنتاج متكاملة ابتداءً من المواد الأولية وحتى مرحلة ما بعد الإنتاج، كما سيتم الاستفادة بشكل كبير من العناصر المحلية التي ستوفر خام الحديد الذي سيلبي متطلبات مصانع الحديد العاملة في اليمن بدلا من استيراده من الخارج، مشيرا إلى أن المصنع سينتج كافة أنواع الحديد بمختلف مقاييس أقطاره التي تتطلبها السوق اليمنية ودول الجوار.

ولفت الطويرقي إلى أنه سيقوم بإدخال مجموعة من المستثمرين العرب والقطاع الخاص اليمني الراغب في الدخول في الشراكة، مؤكدا أنه سيتم إنشاء شركة لإنشاء وتشغيل المصنع، فيما ستقوم الخبرات اليمنية بتركيب المعدات وإنشاء البنية التحتية للمصنع، بإشراف إحدى شركات الطويرقي الخاصة بالمقاولات والتصنيع.

[bhkhalaf]

تأسيس شركة للأسمنت في حائل وطرح 50 % للاكتتاب

- إبراهيم الجنيدي من حائل - 09/05/1429هـ

أعلن الأمير سعود بن عبد المحسن بن عبد العزيز أمير منطقة حائل رئيس الهيئة العليا لتطوير منطقة حائل أمس، البدء في تأسيس شركة أسمنت حائل كشركة مساهمة برأسمال يتجاوز 1.2 مليار ريال.

وأوضح أمير حائل خلال اجتماعه مع فريق العمل التأسيسي لمشروع أسمنت حائل أنه سيتم السعي إلى حصول أهالي منطقة حائل على الأولوية في مرحلة التأسيس لهذا المشروع العملاق.

يشار إلى أن نتائج الدراسة الجيولوجية أوضحت أن الخامات المتوافرة في المنطقة تعد من النوعيات الممتازة وكمياتها قدرت بنحو 60 مليون طن.

وشكل أمير حائل لجنة تنفيذية لمتابعة مراحل التأسيس تتكون من أحمد سليمان الراجحي رئيساً وعضوية يحيى بن لادن والمهندس علي الزيد وعبد الرحمن بن محفوظ وخالد علي السيف والمهندس فهد المعجل.

وأوضحت مصادر مطلعة على ملف مصنع أسمنت حائل المزمع إنشاؤه خلال الفترة المقبلة أن رأسمال المصنع والبالغ مليار و200 مليون ريال موزع على 120 مليون سهم سيحصل المساهمون المؤسسون في المصنع على 60 مليون سهم أي ما يعادل نسبة 50 في المائة من راس المال في حين ستطرح 60 مليون سهم نحو 50 في المائة من رأسمال المصنع المتبقية للاكتتاب العام في سوق الأسهم السعودية.

وكشفت المصادر أن الاكتتاب في المصنع الذي سيطرح للمواطنين السعوديين لاحقا بعد موافقة هيئة السوق المالية سيكون بعشرة ريالات دون علاوة إصدار.

وأوضح لـ "الاقتصادية" الأمير عبد الله بن خالد بن عبد الله، مساعد رئيس الهيئة العليا لتطوير حائل أن موقع مصنع أسمنت حائل يقع في تربة 170 كيلومترا شمال حائل، ومكث فيه الفريق الذي تعاقدت معه الهيئة العليا لتطوير حائل ستة أشهر.

وأضاف "تعاقدت هيئة تطوير حائل مع فريق من المساحة الجيولوجية ومكث الفريق ستة أشهر في الموقع وخرج بنتيجة ايجابية ومشرفة مفادها أن الكميات الموجودة في الموقع تكفي من 50 إلى 60 عاما مقبلة وهو ما جعلنا نخاطب وزارة البترول للحصول على الامتياز"، مشيرا إلى أن ملف المشروع متكامل من الجهات المختصة.

وشدد الأمير عبد الله بن خالد على أن الشروط التي حددها الأمير سعود بن عبد المحسن أمير حائل، ورئيس الهيئة العليا للتطوير المنطقة، للاستثمار في المصنع تم ربطها بضرورة أن يتعهد المستثمر بأن يمنح أبناء المنطقة الأولوية في الاستفادة من المصنع، إضافة إلى العمل على توظيف أبناء حائل في المصنع والخدمات المساندة له.

[bhkhalaf]

الطلب على صكوك "سابك" يتجاوز المعروض



- "الاقتصادية" من الرياض - "رويترز&qu - 09/05/1429هـ

سعرت الشركة السعودية للصناعات الأساسية "سابك" سندات إسلامية بقيمة 33.1 مليار دولار بواقع 48 نقطة أساس فوق سعر الفائدة بين البنوك السعودية "سيبور" لأجل ثلاثة أشهر مع تجاوز الطلب المعروض بفارق كبير.

وقال مصدر على دراية بالصفقة أمس الثلاثاء "يتجاوز الطلب الحد الأقصى المحدد للمبيعات بكثير". وكانت "سابك" أكبر شركة كيماويات في العالم من حيث القيمة السوقية للأسهم قد أشارت في وقت سابق إلى أن السعر الاسترشادي للصكوك المقومة بالريال سيكون في المنتصف بين 40 و50 نقطة أساس فوق سعر سيبور لأجل ثلاثة أشهر.

ويبلغ سعر سيبور لأجل ثلاثة أشهر في الوقت الحالي 22.2 في المائة.

وحصلت الشركة على موافقة جهات رقابية سعودية على بيع صكوك بقيمة خمسة مليارات ريال (33.1 مليار دولار) وسيحدد الحجم النهائي بعد إغلاق الدفاتر. وقال المصدر إن من غير المحتمل أن تتقدم سابك بطلب لزيادة سقف المبيعات رغم الطلب القوي.

وقال المصدر إن الصكوك أداة استثمار للمستثمر السعودي الذي يفتقر للبدائل. ومثل بقية دول الخليج المنتجة للنفط تزخر الخزانة السعودية بعائدات النفط الذي قفز سعره نحو ست مرات في الأعوام الستة الماضية.

كما يبين بيع الصكوك إقبال المستثمرين على الأوراق المالية المقومة بعملات الخليج والتي ترتبط جميعها بالدولار الضعيف باستثناء الكويت وسط تكهنات بأن دول المنطقة ربما ترفع قيمة عملاتها للتصدي لنسبة التضخم المرتفعة.

وقال المصدر "هناك سيولة كبيرة في السوق السعودية أكثر منها في دول الخليج المحيطة ونقص في الاستثمارات بالريال. يتردد الناس في الإقراض بالدولار".

وهذه المرة الثالثة التي تطرح فيها "سابك" صكوكا. وحصلت الصكوك الخمسية على تصنيف "أيه موجب" من وكالة ستاندارد آند بورز. والمديران الرئيسيان للطرح هما إتش. إس. بي. سي السعودية وكاليون السعودي الفرنسي. وقال مطلق المريشد المدير المالي لـ"سابك" في تصريحات سابقة إن "سابك" ستستخدم الحصيلة في تمويل مشاريع وأغراض عامة للشركة.

[bhkhalaf]

الأسعار تتراجع إلى دون 124 دولارا للبرميل
وكالة الطاقة تخفض توقعاتها للطلب العالمي على النفط

- لندن رويترز: - 09/05/1429هـ

قالت وكالة الطاقة الدولية أمس الثلاثاء إن الزيادة في الطلب العالمي على النفط ستكون أقل من المتوقع في عام 2008 بسبب ارتفاع الأسعار وتباطؤ النمو في الولايات المتحدة أكبر دول العالم استهلاكا للوقود ودول صناعية أخرى.

وأضافت الوكالة في تقريرها الشهري عن سوق النفط أن الاستهلاك العالمي سيزيد بمقدار 1.03 مليون برميل يوميا هذا العام أي أقل بمقدار 230 ألف برميل يوميا من التقديرات السابقة. وخفضت المنظمة تقديرها للطلب أكثر من النصف من 2.2 مليون برميل يوميا في تموز (يوليو) الماضي وربما تقلصه أكثر من ذلك.

وقالت الوكالة "هذا التقرير يتوقع المزيد من التعديلات النزولية في الطلب وقد لا تكون الأخيرة...ورغم خفض كبير في الشهر الماضي في توقعاتنا للطلب الأمريكي كان من الضروري إجراء مزيد من التعديلات بالخفض هذا الشهر".

ويعطي التقرير دليلا جديدا على أن أسعار النفط القياسية تبطئ استهلاك النفط في الدول الصناعية كما يشير إلى الضغط على الطلب في بعض الدول الناشئة. سجل النفط الإثنين الماضي مستوى قياسيا عند 40.126 دولار للبرميل.

وذكرت الوكالة أن الضعف المستمر للاستهلاك الأوروبي سيدفعها لخفض توقعاتها للطلب مرة أخرى كما أن إعادة النظر في دعم الوقود في دول مثل إندونيسيا قد يؤدي إلى مزيد من الهبوط.

وقال لورانس إيجلز رئيس قسم الأسواق والصناعة في الوكالة "يقلقنا أن يسبب رفع الدعم صدمات بالنسبة للطلب في الدول غير الأعضاء في أوبك". وتابع "لا يمكن لدول معينة من خارج منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية تحمل الدعم بعد الآن ومن ثم فقد بلغت نقطة الذروة".

ويأتي أحدث تعديل من الوكالة يشير إلى تراجع نمو الطلب عقب خفض مماثل في الشهر الماضي كان الأكبر في سبعة أعوام. وقالت الوكالة إن نمو الطلب من الدول الناشئة مازال قويا عند 7.3 في المائة أي 1.4 مليون برميل يوميا هذا العام وخاصة من الصين والشرق الأوسط. وتقدم الوكالة المشورة لـ 27 دولة صناعية في مسائل الطاقة. وأضافت أن ضعف نمو الطلب سيؤدي إلى انخفاض الطلب على نفط منظمة أوبك ليراوح بين 3.31 و6.31 مليون برميل يوميا.

وقالت إن مخزونات النفط التجارية بدول منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية انخفضت بمقدار 200 ألف برميل يوميا في الربع الأول من العام الجاري المقارنة بمتوسط الانخفاض في السنوات الخمس الأخيرة وهو 400 ألف برميل يوميا. وأوضحت أن المخزونات تغطي استهلاك فترة 53.3 يوم دون تغيير عن مستواها في آذار (مارس) الماضي.

وانخفضت أسعار النفط عقب صدور التقرير ونزل الخام الأمريكي 86 سنتا إلى 37.123 دولار، إضافة إلى إقبال المستثمرين على جني الأرباح بعد صعود الأسعار إلى مستويات قياسية في الجلسة السابقة.

وأثار انخفاض واردات الصين النفطية في نيسان (أبريل) وهو أول انخفاض منذ 18 شهراً وتداعيات أسوأ زلزال يهز البلاد منذ ثلاثة عقود، تساؤلات بشأن الطلب في ثاني أكبر مستهلك للنفط في العالم.

وأثناء التداول تراجع النفط 58 سنتاً إلى 123.65 دولار للبرميل بعدما تراجع في وقت سابق إلى 123.10 دولار، وتراجع خام القياس الأوروبي مزيج برنت 47 سنتا إلى 122.44 دولار للبرميل.

وقال روب لولين من إف.أم جلوبال "أنباء وكالة الطاقة الدولية تهيمن على السوق"، مشيراً إلى حجم الخفض في الطلب من جانبها، وأضافت الوكالة أن الارتفاع القياسي في أسعار النفط سيخفض نمو الطلب هذا العام إلى 1.03 مليون برميل يومياً أي أقل بمقدار 230 ألف برميل يومياً من توقعاتها السابقة، وأضافت أن نمو الطلب من الدول الناشئة مازال قوياً وخاصة من الصين والشرق الأوسط.

وأظهرت بيانات رسمية صينية أن واردات البلاد من النفط الخام في نيسان (أبريل) هبطت بنسبة 3.9 في المائة مقارنة مع مستوياتها قبل عام إلى 3.47 مليون برميل يومياً وانخفاضاً أيضاً من مستوى قياسي سجلته في آذار (مارس) بلغ 4.07 مليون برميل يومياً.

وتراقب الأسواق الطلب على النفط في الصين والهند حيث ساعد انتعاش الاقتصاد في البلدين على تضاعف أسعار الخام ست مرات منذ عام 2002 .

وتترقب السوق بيانات أسبوعية بشأن المخزونات الأمريكية ينتظر صدورها اليوم، وذلك بعدما أدى انخفاض غير متوقع في مخزونات نواتج التقطير التي تضم زيت التدفئة ووقود الديزل إلى صعود الأسعار إلى مستويات قياسية الأسبوع الماضي.

وتوقع استطلاع أولي أجرته "رويترز" لأراء محللين نمو مخزونات الخام الأمريكية للأسبوع الرابع على التوالي وزيادة مخزونات المشتقات مدعومة بزيادة في نسبة تشغيل المصافي.

[bhkhalaf]

صندوق النقد الدولي: فك ارتباط دول الخليج بالدولار يكبدها 400 مليار دولار

- عبد الرحمن إسماعيل من دبي - 09/05/1429هـ

قدر صندوق النقد الدولي قيمة الخسائر التي يمكن أن تتكبدها دول مجلس التعاون الخليجي في حال أقدمت على فك عملاتها بالدولار بنحو 400 مليار دولار بسبب تراجع قيمة عملاتها. ويحدث هذا لأن فك الارتباط سيحدث تغيرا في قيمة الأصول الخليجية الأجنبية وقيمة عوائد النفط المقوم بالدولار حالياً.

وقال محسن خان مدير إدارة الشرق الأوسط وآسيا الوسطى في الصندوق خلال عرضه أمس تقرير "آفاق الاقتصاد الإقليمي في منطقة الشرق الأوسط وآسيا الوسطى أمام المجلس الاقتصادي لإمارة دبي إن جميع أصول دول مجلس التعاون الخليجي المقومة بالدولار تقدر بنحو تريليوني دولار, والمؤكد أنها ستتعرض إلى تراجع في حال تقرر فك الارتباط، إضافة إلى التأثيرات المؤكدة في العائدات النفطية.

ولم ينف خان أو يستبعد وصول سعر النفط إلى 150- 200 دولار حسب توقعات جولدمان ساكس قائلاً إن توقعات صندوق النقد أن يصل متوسط سعر البرميل إلى 95 دولاراً عام 2008, وقدر الفوائض المالية النفطية لدول مجلس التعاون بنحو 500 مليار دولار على أساس سعر 100 دولار للبرميل، متوقعاً أن تقفز العائدات إلى 700 مليار دولار في حال وصل السعر إلى 150 دولاراً.

واعتبر أن التضخم سيظل التحدي الأكبر الذي يواجه الاقتصادات الخليجية مضيفا أن السبب الرئيسي وراء ارتفاعه بمعدلات قياسية إلى 9.6 في المائة في السعودية يرجع إلى ارتفاع أسعار المواد الغذائية في حين يرجع السبب في حالتي الإمارات وقطر إلى ارتفاع أسعار إيجارات المساكن.

وأكد خان أن السيطرة على التضخم في البلدان المصدرة للنفط ذات العملات المرتبطة بالدولار ستكون من التحديات التي يتعين عليها مواجهتها ما دام سعر الدولار آخذا في التراجع، خاصة إذا ما استمرت أسعار السلع المستوردة في الارتفاع، لاسيما المواد الغذائية.

وأوضح أن التضخم الآخذ في الارتفاع في عدد كبير من البلدان سيظل هاجساً، بعد أن ارتفع متوسط التضخم في المنطقة إلى 8-9 في المائة بدافع من زيادة الطلب القوية، والارتفاع الكبير في مستوى التدفقات الخارجية الوافدة، والسياسات النقدية المرنة بشكل عام.

وتوقع تقرير صندوق النقد الدولي أن تسجل اقتصادات دول مجلس التعاون الخليجي العام الحالي نمواً بنحو 6.1 في المائة مقارنة بـ 5.6 في المائة للعام الماضي، و6 في المائة عام 2006 في حين من المتوقع تراجع النمو في الناتج المحلي الاجمالي الحقيقي للقطاعات النفطية وغير النفطية إلى 7.3 في المائة من 7.8 في المائة العام الماضي.

وأوضح أن النمو في منطقة الشرق الأوسط سيظل ضمن نطاق يراوح بين 6 و7 في المائة العام الحالي، بدعم من الارتفاع المستمر في أسعار السلع النفطية وغير النفطية، رغم أجواء عدم اليقين في الأسواق المالية العالمية، مضيفا أن المنطقة تمر بتحولات بارزة تدفعها سرعة نمو إجمالي الناتج المحلي الذي ينتظر أن يفوق النمو المسجل عالمياً للسنة الثامنة على التوالي.

وأكد خان أن البنوك الخليجية لم تتأثر كثيرا بتداعيات أزمة الائتمان العالمية على اعتبار أنها لم يكن لديها انكشاف على القطاع العقاري في الأسواق الأمريكية والأوروبية كما لم تستثمر في المنتجات المهيكلة .

وأضاف ''لم يكن للاضطرابات المالية التي تعرضت لها البلدان المتقدمة أخيراً أثر يذكر في أي من بلدان المنطقة تقريباً، ومثلما هو الحال في معظم بلدان الأسواق الصاعدة والبلدان النامية الأخرى، يرجع كثير من الفضل في هذا الصمود إلى تحسن الأوضاع الاقتصادية الكلية في المنطقة والتقدم في مسيرة الإصلاحات الهيكلية''، وشدد على أن احتواء التضخم المتزايد يمثل التحدي الأكبر أمام السياسات الاقتصادية الكلية في معظم بلدان المنطقة على المدى القصير.

وأضاف أنه في معظم بلدان المنطقة لا تزال تقوية النظام المصرفي من الأولويات فالنظام المالي السليم والديناميكي يمثل عنصراً أساسياً في تحقيق النمو المستمر بمعدلات أعلى وخفض معدلات البطالة ومن الشروط الأساسية لأي بلد أن يندمج بنجاح في الاقتصاد العالمي ويمكن تعزيز المنافسة ورفع الكفاءة في معظم البلدان عن طريق إعادة هيكلة بنوك الدولة غير الكفئة وطرحها للتخصيص وتطوير أسواق سندات الدين المحلية وتشجيع إنشاء البنوك الأجنبية.

وقال إن البلدان المصدرة للنفط حققت نفعاً كبيراً من وراء الارتفاع الحاد في أسعار النفط ويشهد القطاع الاقتصادي غير النفطي توسعاً سريعاً في الوقت الراهن فيما يرجع جزئياً إلى برامج الاستثمارات العامة الكبيرة ومستوى الثقة المرتفع لدى مجتمع الأعمال.

[bhkhalaf]

"كابيفست" يطلق استثمارات بملياري دولار في الخليج والأسواق العالمية

- مهدي ربيع من المنامة - 09/05/1429هـ

يخطط بنك "كابيفست" الذي يتخذ من المنامة مقراً له، لإطلاق استثمارات في دول مجلس التعاون الخليجي وأسواق عالمية أخرى تتجاوز ملياري دولار خلال السنوات الثلاث المقبلة.

وقال ناصر المطوع العتيبي رئيس مجلس إدارة البنك أمام الجمعية العمومية أمس، إن خطط البنك الاستراتيجية للاستثمار في أنشطة وفرص جديدة على المستويين الإقليمي والدولي، تستهدف الاستفادة من الأوضاع الديناميكية الحالية للسوق، لافتاً إلى أن استراتيجية الاستثمار في دول الخليج والأسواق الأخرى، ستشمل تنويعاً أكبر في "تحالفاتنا بقطاعات تشمل البنية التحتية، الطاقة، التقنية، التصنيع، النفط والغاز، المعادن والتعدين جنباً إلى جنب مع قطاعات أخرى تشهد نسبة عالية من النمو مثل الخدمات المالية والرعاية الصحية".

وأعلن أمس "كابيفست" وهو بنك استثماري إسلامي، أنه حقق نتائج مالية ممتازة في العام الماضي بلغت 16 مليون دولار، زيادة نسبتها 57 في المائة عن العام 2006، في حين ارتفاع إجمالي دخل البنك إلى 31.9 مليون دولار مقارنة بـ 19.6 مليون دولار، بينما وصل إجمالي قيمة الموجودات إلى 325 مليون دولار مقابل 195.4 مليون في عام 2006.

ورأى نبيل محمد هادي الرئيس التنفيذي للبنك، أن إطلاق الهوية المؤسسية الجديدة للبنك في الربع الثالث من عام 2007 "يعكس اتجاهنا الاستراتيجي المتطور"، مضيفاً "أن نتائجنا المالية في العام الماضي لا تترك مكاناً للشك بأن البنك وبالتعاون مع شركائه الاستراتيجيين يحقق نمواً ثابتاً وأرباحاً مشجعة".

[bhkhalaf]

ضعف السيولة والخوف من هبوط حاد وأزمة لبنان تقود لتقلبات في أسواق الخليج

- عبد الرحمن إسماعيل من دبي - 09/05/1429هـ

عادت التقلبات الحادة إلى بورصات الخليج التي تشهد مؤشراتها تذبذبات واسعة النطاق بين ارتفاع قوي وانخفاض حاد في اليوم التالي على نحو ما سارت عليه تعاملات أسواق دبي، الكويت، البحرين، وأبو ظبي التي سجلت تراجعاً في تعاملات أمس فيما حافظت سوقا الدوحة ومسقط على ارتفاعاتهما.

ويرجع محللون حدة التقلبات إلى ضعف السيولة في بعض الأسواق كما في الكويت أو حالة الخوف من تراجعات أكبر خلال الفترة المقبلة بعدما أنهت الشركات إعلانات نتائج الربع الأول كما في الإمارات أو الأجواء السلبية التي تنعكس على المنطقة من الأزمة اللبنانية.

وفشلت سوق دبي في الحفاظ على ارتدادها البارحة الأولى, وعادت بعد يوم واحد إلى الهبوط الحاد بنسبة 1.3 في المائة, ولم تسلم جميع الأسهم القيادية من عمليات البيع العشوائية التي تميزت بها التعاملات حيث انخفضت أسعار 26 شركة مقابل ارتفاع أسعار 4 شركات فقط هي أوراق أجنبية.

وعلى الرغم من حدة الهبوط إلا أن مشتريات الأجانب ارتفعت إلى 852.2 مليون درهم تشكل نحو 37 في المائة من إجمالي تعاملات السوق البالغة 1.5 مليار درهم مقابل مبيعات بقيمة 518.7 مليون درهم.

وعلى المنوال نفسه جاءت تعاملات سوق أبو ظبي ولكن بميل طفيف نحو الهبوط 0.09 في المائة حيث قلل نشاط وارتفاع سهمي أركان وآبار اللذين استحوذا على 40 في المائة من إجمالي تعاملات السوق البالغة 1.1 مليار درهم من خسائر المؤشر , وارتفع الأول بنسبة 1.8 في المائة والثاني نصف في المائة.

وحافظ مؤشر سوق الدوحة على صعوده لليوم الثاني ولكن بنسبة أقل 0.69 في المائة محاولاً الاقتراب من مستوى تاريخي جديد عند 12.000 نقطة, وقفزت التداولات إلى مليار ريال من تداول 25.2 مليون سهم منها 9.8 مليون بما يعادل 39 في المائة لسهم الريان الذي ارتفع بنسبة 1.3 في المائة عند سعر 23.40 ريال.

وأجمع وسطاء في السوق على أن مشتريات الأجانب مع محافظ استثمار محلية تدعم مسيرة الصعود التي تعيشها السوق القطرية منذ إعلان الشركات المدرجة عن تحقيق نمو قياسي في أرباح الربع الأول وهو ما يشجع مديري المحافظ على القيام بعمليات تجميع على أسهم معينة يتوقع أن تحقق شركاتها نموا أعلى في الربع الثاني من العام.

وسجلت غالبية الأسهم القيادية ارتفاعاً كسهم الخليج القابضة 4.3 في المائة إلى 34.90 ريال بعد تداول نحو 3 ملايين سهم وبروة 1.3 في المائة وسجل سهم دلالة أكبر نسبة ارتفاع 8.1 في المائة.

وقادت الأسهم القيادية خصوصاً المصرفية والصناعية سوق مسقط نحو الصعود بـ 0.31 في المائة وبتداولات قيمتها 13 مليون ريال من تداول 15 مليون سهم , وعلى الرغم من أن سهم ريسوت للأسمنت استحوذ على صدارة الأسهم الأكثر نشاطاً من حيث القيمة 3.1 مليون ريال إلا أنه انخفض بنسبة 0.18 في المائة .

وفي المقابل ارتفعت بقية الأسهم القيادية النشطة ولكن بنسب طفيفة للغاية مثل سهم بنك مسقط 0.85 في المائة إلى 2.148 ريال والنهضة للخدمات 0.45 في المائة إلى 1.555 ريال وعمانتل 0.81 في المائة إلى 2.129 ريال وجلفار 0.54 في المائة إلى 2.220 ريال والبنك الوطني 0.49 في المائة إلى 0.816 ريال.

وعلى غرار سوق دبي عادت بورصة الكويت إلى الهبوط من جديد, وبنسبة 0.82 في المائة غير أن أحجام التداولات قفزت فوق الـ 55 مليون سهم إلى 524.2 مليون بقيمة 194.3 مليون دينار.

والأمر نفسه تكرر مع سهم مصرف الإثمار الذي استحوذ على نصف إجمالي عدد الأسهم المتداولة في سوق البحرين البالغة 4.4 مليون سهم غير أنه ضغط على مؤشر السوق للتراجع بربع في المائة بعدما تصدر قائمة الأسهم الأكثر انخفاضاً بنسبة 3 في المائة بعد صدارته لقائمة الأسهم الأكثر نشاطاً من حيث الحجم.