" الأخبار الإقتصادية " ليوم ( الأربعاء 9 رمضان 1426هـ ) الموافق ( 12اكتوبر 2005 م )

[خــــالــــد]

أسعار النفط تغلق على مكاسب قوية

نيويورك


اغلقت اسعار النفط للعقود الاجلة مرتفعة أكثر من دولار يوم الثلاثاء بعد ان قالت منظمة الطاقة الدولية ان الطلب على الخام سينتعش بحلول العام القادم، واغلقت اسعار البنزين وزيت التدفئة على ارتفاع حاد وسط توقعات بانخفاضات في الامدادات عندما تصدر الحكومة الامريكية تقريرها الاسبوعي للمخزونات يوم الخميس.

وأنهى الخام الامريكي الخفيف لعقود نوفمبر تشرين الثاني جلسة التعاملات في بورصة نايمكس مرتفعا 1.73 دولار الى 63.53 دولار للبرميل منتعاشا من أدنى مستوياته في عشرة اسابيع الذي هبط اليه يوم الاثنين والبالغ 60.35 دولار.

وقال متعاملون ان السبب في صعود الاسعار يوم الثلاثاء كان الرأي الذي أبدته وكالة الطاقة الدولية التي مقرها باريس من أن الطلب على النفط سيتعافي سريعا كما تكهنت بان الشتاء في منطقة شمال شرق الولايات المتحدة سيكون اكثر برودة من المعتاد، وفي بورصة البترول الدولية بلندن أغلق سعر خام القياس الاوروبي مزيج برنت مرتفعا 1.28 دولار الى 60.08 دولار للبرميل.

وقالت وكالة الطاقة الدولية التي تقدم المشورة لست وعشرين دولة صناعية يوم الثلاثاء انها تتوقع انتعاش نمو الطلب العالمي على النفط في العام المقبل بعد انخفاضه في 2005 بسبب الاعاصير التي أعطبت العديد من معامل التكرير ومنصات الحفر الامريكية.

وخفضت الوكالة تقديرها لنمو الطلب العالمي على النفط هذا العام بمقدار 90 ألف برميل يوميا الى 1.26 مليون برميل في اليوم لكنها قالت انها تتوقع ارتفاع نمو الطلب الى 1.75 مليون برميل في اليوم العام المقبل.

وخفضت الوكالة تقديرها لنمو الامدادات النفطية من خارج أوبك بمقدار 330 ألف برميل في اليوم الى 170 ألفا هذا العام لكنها توقعت أن يرتفع الى 1.3 مليون برميل يوميا في عام 2006، وقال التقرير ان استثمارات دول أوبك ربما ترفع الطاقة الانتاجية بمقدار نصف مليون برميل يوميا بنهاية العام وبقدر أكبر في العام المقبل.

واغلق سعر البنزين لعقود نوفمبر تشرين الثاني في بورصة نايمكس مرتفعا 3.44 سنت الى 1.835 دولار للجالون فيما صعد سعر زيت التدفئة 4.67 سنت الي 2.0185 دولار للجالون.

[خــــالــــد]

السوق السعودية تعود الى مستوياتها المرتفعة

انهت السوق السعودية تداولاتها لليوم على ارتفاع و عادت الى سابق عهدها مقتربة من مستوياتها القياسية، و اقفلت على 15,039.49 نقطة اي بارتفاع 133.24 نقطة عن اقفال الامس وما نسبته 0.89%، و كان اعلى مستوى وصلته 14049 نقطة اي بفارق 10 نقاط عن المستوى القياسي.
و تم التداول ب 43,257,708 سهما من خلال 180,540صفقة بلغت قيمتها 16,253,904,637.00ريالا سعوديا و ارتفعت اسهم 59 شركة من اصل 77 شركة تم التداول باسهمها فيما انخفضت اسهم 15 شركة اخرى ، و جاء هذا الارتفاع بشكل خاص بدعم من قطاعي الصناعة و الكهرباء.

[خــــالــــد]

ارتفاع عائدات البترول يطرح حلولاً اقتصادية جديدة



تجتاح طفرة اقتصادية مدفوعة بارتفاع أسعار البترول منطقة الشرق الأوسط التي تمر حالياً بفترة غير عادية في تاريخها برغم ما يحدث في العراق وانتشار أعمال الارهاب في المنطقة وترتفع مؤشرات البورصات وأسعار العقارات وتتراكم الأصول الأجنبية.


وتقول صحيفة فاينانشيال تايمز ان المستفيد الأول في هذه الفترة هو الدول المصدرة للبترول وايران، لكن الدول غير المصدرة للبترول تشعر ايضا بالعائدات المرتفعة منه من خلال ارتفاع الاستثمارات الخليجية والسياحة العربية من منطقة الخليج الى تلك الدول غير البترولية.


ويوفر ارتفاع أسعار البترول فرصة لعلاج الأمراض الاجتماعية والاقتصادية في المنطقة من خلال تنويع مصادر الاقتصاد المحلي، كما يوفر راحة كبيرة للحكومات لتجنب اثار الاصلاح الاقتصادي.


وتمثل دول مجلس التعاون الخليجي الست 40% من صادرات البترول من المنطقة ولديها نسبة كبيرة من احتياطي البترول العالمي، لذلك فإن حجم الأموال الناتجة عن ارتفاع أسعار البترول هائل، وفق احصاءات المعهد المالي الدولي.


والمتوقع ان تحصل هذه الدول البترولية على نحو 300 مليار دولار من عائدات البترول في عام 2006، أي ثلاثة أضعاف ما حصلت عليه خلال 10 سنوات حتى 2003.


ومن المتوقع ان تسجل السعودية، أكبر اقتصاد في المنطقة وصاحبة المركز الأول عالمياً في تصدير البترول عائدات من 2004 حتى 2006 من مبيعات البترول اكبر من العائدات التي حصلت عليها طول عقد التسعينات.


ويتوقع خبراء الاقتصاد ان تستمر الطفرة الاقتصادية في المنطقة مع توقعات استمرار ارتفاع أسعار البترول. والنظم المالية في كثير من دول الخليج تجعل من الصعب جدا قراءة الأنماط الانفاقية بدقة.


لكن المؤشرات حتى الآن تفيد بأن الحكومات اكثر تحفظا في انفاق عائدات البترول المرتفعة على الاقل مقارنة بموجة الانفاق عندما ارتفعت أسعار البترول في السبعينات. وتقوم الحكومات بدلاً من الانفاق بتكديس أصول أجنبية وهناك اشارات على الاستمرار في الاستثمار في السندات الحكومية الأميركية.


والمستثمرون من القطاع الخاص من جهة أخرى يميلون إلى الانفاق في الوطن، عكس حكوماتهم، وبالتالي يرفعون مؤشرات البورصات المحلية والاقليمية. كما تبحث أموال الخليج عن فرص استثمارية داخل المنطقة والافادة من اقتصادات دول مثل مصر والأردن.


وهناك اشارات في المنطقة على ارتفاع الانفاق الحكومي خاصة في مشروعات البنية التحتية. وهناك حاجة ماسة الى بعض المشروعات لبناء قطاعات خدمات أكبر وهناك اخرون اكثر طموحا مثل دبي قطر والبحرين الذين يريدون أن يلعبوا دور المركز المالي الاقليمي في الخليج.


ويقول خبراء الاقتصاد في أنحاء المنطقة ان ارتفاع أسعار البترول لم يعرقل الإصلاحات الاقتصادية، غير ان معدل التحرير الاقتصادي البطيء لم يتسارع أيضا خاصة في المملكة العربية السعودية.


وتشهد المنطقة تزايدا في الوظائف المتوفرة مما يساهم في خفض الضغوط على السكان الذين يتزايدون بسرعة ويمثل الشباب فيهم النسبة الغالبة.


ويقول بنك سامبا في الرياض: يوفر الاقتصاد السعودي وظائف تكفي لاستيعاب العمالة الفائضة في سوق العمل لكن البنك أشار في تقرير شهر أغسطس إلى مشكلة طويلة الأجل هي عدم توفر المهارات التي يتطلبها سوق العمل.


والتحدي الذي يواجه السعودية ودول المنطقة أيضا هو احلال قوة عمل أجنبية كبيرة بالمواطنين وهذا يتطلب إصلاحات اكبر خاصة في مجال التعليم.


ويقول المعهد المالي الدولي ان قضية توفير الوظائف ليست هي المشكلة الآن، لأن الوافدين هم النسبة العظمى في القطاع الخاص، بل توفير الوظائف التي يستطيع المواطنون القيام بها.


وسوف يساهم توفير الوظائف بسرعة أكبر في تحقيق الاستقرار السياسي والاجتماعي في المنطقة، التي وفرت وظائف مستقرة لأعداد كبيرة من المتطرفين، لكن التنمية الاقتصادية هي احدى الاجابات على التهديد الراديكالي او التطرف في المنطقة.


ولا يزال الصراع الجاري في العراق يغذي الاحباطات السياسية والعملية السياسية هناك تهدد بافراز طائفية واسعة النطاق بدلا من التقريب بين الطوائف المختلفة. وصياغة الدستور العراقي التي كان من المفترض أن تجمع حولها عناصر المشروع الوطني، أرضت الاقلية الكردية والغالبية الشيعية لكنها اشعرت السنة بالتهميش.


لكن التقدم السياسي في مناطق اخرى في الشرق الأوسط كان اكثر تشجيعا، حيث يحتمل ان تواصل الحكومات الاوتوقراطية التحرك نحو مزيد من حرية التعبير لولا المخاطرة بفقدان أية نسبة من سلطاتها.


ومع امتلاء خزائن الحكومات بأموال البترول، سوف يزداد الضغط من أجل متابعة السياسات المالية ومسائلة الحكومات. فقد يكون التوزيع العادل للثروات هو مطلب دعاة الديمقراطية في الوقت الحالي

[خــــالــــد]

أسعار النفط ترتفع وتوقعات بانتعاش الطلب العالمي من جديد



صعدت أسعار العقود الآجلة للخام الأميركي في التعاملات الإلكترونية لبورصة نايمكس أمس قبل نشر بيانات أسبوعية يتوقع أن تظهر هبوط مخزونات الوقود في الولايات المتحدة بسبب تعطل المصافي من جراء الأعاصير.


وارتفع سعر الخام الأميركي الخفيف لعقود نوفمبر 29 سنتاً أو 47,0 في المئة إلى 09,62 دولاراً للبرميل. وكان السعر قد بلغ عند إقفال بورصة نايمكس في نيويورك أول من أمس الاثنين على 80,61 دولاراً منخفضا أربعة سنتات.


وفي لندن تراجع خام برنت تسليم نوفمبر 47 سنتا إلى 74,58 دولاراً للبرميل. ويقول تجار النفط إن الأسعار تتعرض أيضاً لضغوط نتيجة استعداد الدول الغربية لاستخدام الاحتياطي الاستراتيجي لتعويض نقص المعروض من الخام والوقود.


وتنبأ محللون قبل ساعات من نشر تقرير المخزونات الأسبوعي لإدارة معلومات الطاقة الأميركية والمتوقع صدوره اليوم الأربعاء بهبوط مخزونات البنزين والمقطرات في الأسبوع المنتهي في السابع من أكتوبر عما كانت عليه الأسبوع السابق. ومن المتوقع أن يظهر التقرير هبوط مخزونات البنزين في المتوسط 5,1 مليون برميل وهبوط مخزونات المقطرات 6,1 مليون برميل.


لكن رئيس وكالة الطاقة الدولية التي أفرجت قبل شهر عن 60 مليون برميل من احتياطيات الدول الأعضاء قال إن علامات ضعف الطلب قلصت الحاجة إلى استخدام مزيد من الاحتياطي الاستراتيجي.


ووفقا لتقرير إدارة معلومات الطاقة الأميركية الأسبوع الماضي فان متوسط إجمالي المعروض من منتجات النفط خلال الأسابيع الأربعة الماضية في الولايات المتحدة يقل بنسبة 9,2 في المئة عن مستوياته في نفس الفترة قبل عام مع تباطؤ الطلب على البنزين بنسبة 6,2 في المئة وعلى نواتج التقطير بنسبة 8,3 في المئة.


وقالت الحكومة الأميركية إن تعافي إنتاج النفط في خليج المكسيك يتحسن ببطء مع استمرار توقف إنتاج 78 في المئة من الطاقة الإنتاجية للمنطقة نهاية الأسبوع الماضي.


لكن الوكالة أعلنت أنها تتوقع انتعاش نمو الطلب العالمي على النفط في العام المقبل بعد انخفاضه في 2005 بسبب الأعاصير التي أعطبت العديد من معامل التكرير ومنصات الحفر الأميركية وأدت إلى ارتفاع الأسعار إلى مستويات قياسية.


وأوضحت الوكالة في تقريرها الشهري عن سوق النفط أن إمدادات النفط من الدول غير الأعضاء في منظمة الدول المصدرة للنفط «أوبك» ستنخفض هذا العام إلى أدنى مستوياتها منذ ستة أعوام.


وقالت إن منظمة أوبك التي بلغ إنتاجها 8,29 مليون برميل يومياً في سبتمبر الماضي لديها طاقة احتياطية تقل عن مليوني برميل في اليوم. ويتمثل جانب كبير من هذه الطاقة الاحتياطية في خام ثقيل ترتفع فيه نسبة الكبريت مما يجعل مع الصعب تكريره في بعض المصافي.


وخفضت الوكالة تقديرها لنمو الطلب العالمي على النفط هذا العام بمقدار 90 ألف برميل يوميا إلى 26,1 مليون برميل في اليوم لكنها قالت إنها تتوقع ارتفاع نمو الطلب إلى 75,1 مليون برميل في اليوم العام المقبل.


وأشارت بيانات اقتصادية صدرت في الآونة الأخيرة من الدول الكبرى المستهلكة للنفط إلى أن استمرار الأسعار على مستوياتها المرتفعة بدأ يؤثر سلبا على الطلب.


وخفضت الوكالة تقديرها لنمو الإمدادات النفطية من خارج أوبك بمقدار 330 ألف برميل في اليوم إلى 170 ألفا هذا العام لكنها توقعت ارتفاعه إلى 3,1 مليون برميل يوميا في عام 2006.


وأظهرت بيانات حكومية أولية أن واردات الصين من النفط الخام ارتفعت في سبتمبر الماضي بنسبة 8,4 في المئة مقارنة بما كانت عليه في الشهر نفسه لتصل إلى 85,10 ملايين طن بعد انخفاضها ستة في المئة في أغسطس.


وأوضحت البيانات أن الواردات ارتفعت بنسبة أربعة في المئة في الأشهر التسعة الأولى من العام لتصل إلى 96,93 مليون طن.وكانت واردات الصين من المنتجات النفطية قد زادت خلال سبتمبر بنسبة 6,10 في المئة إلى 76,2 مليون طن.

[ابو عبيد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الوصيف

مشكور اخوي على هذي الاخبار والمتابعه الجيده

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة FSH88

مشكووووووووووور ..... الله يعافيك ... وانشاء الله ترتفع اسهم ( الزراعيات .. )

الله كريم
اشكرتضامنك معى اخى الكريم

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة the sea

جزاك الله خير
,,

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الصبرزين

جزاك الله خير
ورحم الله والديك

اخوانى
اشكرمروركم العطر
وتقبل الله صيامكم وقيامكم وصالح أعمالكم

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خــــالــــد

صباح الخير ابو عبيد..وجزاك الله خير على ماتبذله من جهد

يسعدلي صباحك .. خــــالــــد
" نحن وجهان لعمله واحده "
بارك الله فيك

[ابو عبيد]

الأسهم تكسب 133 نقطة وتخترق 15000نقطة
طارق الماضي من الرياض
12/10/2005

رغم استمرار وزيادة مستوى التذبذب والارتدادات في السوق أمس بشكل أكبر، إلا أنه كان من الواضح اتخاذ السوق منحى إيجابيا برغم الانخفاض البسيط بمقدار 38 نقطة مع بداية الافتتاح الصباحي، ليبدأ بعد ذلك اتضاح المنحى الإيجابي على السوق والمؤشر، حيث بدأ في الارتفاع وكسب المزيد من النقاط مع استمرار التذبذب وعمليات الارتدادات التي تعكس حالة من القلق والترقب تسود السوق مع استمرار تتابع صدور إعلانات شركات السوق لأرباح الربع الثالث من السنة، ولعل أولى المحطات المهمة للمؤشر هي الوصول إلى قمة 14966 نقطة لتحدث بعد ذلك عمليات جني أرباح بسيطة استغرقت نحو عشر دقائق لتعود السوق والمؤشر إلى مواصلة رحلة الصعود وبزخم أقوى يتم اختراق حاجز 15000 نقطة، وذلك بفارق نقطتين فقط وذلك في تمام الساعة 13:11 صباحا، لم يدم البقاء فوق هذا المستوى أكثر من ثلاث دقائق، حيث قاد هبوط حاد المؤشر خلال سبع دقائق ليعود إلى مستوى 14937 نقطة بخسارة 65 نقطة وذلك في تمام الساعة 11:23 صباحا، لتفشل بعد ذلك جميع المحاولات الصباحية للصعود مرة أخرى وذلك حتى الساعة 42:11 صباحا، والذي كان بداية عكس لاتجاه السوق بشكل إيجابي مرة أخرى لتبدأ رحلة صعود جديدة بشكل تدريجي ليغلق المؤشر بنهاية الفترة الصباحية على مستوى 14964 نقطة، مع أول دقيقة من افتتاح الفترة المسائية تتخذ السوق اتجاها إيجابيا وبشكل قوى مع اختفاء شبه كامل لأي عمليات تذبذب محسوسة أو أي عمليات ارتداد أو جني أرباح أثناء عملية ارتفاع المؤشر والسوق لتقود كل تلك العوامل المؤشر العام للسوق إلى اختراق حاجز 15000 نقطة للمرة الثانية خلال يوم أمس وذلك في تمام الساعة 21:59 مساء، ولكن هذه المرة وبعكس الاختراق الأول خلال الفترة الصباحية استمر زخم وقوة الاختراق ليحقق المؤشر بعد قليل أعلى مستوى له ليوم أمس وهو 1504451 نقطة وذلك في تمام الساعة 22:28 مساء، لتحدث بعد ذلك عمليات جني أرباح بسيطة وهي طبيعية بسبب قرب إغلاق السوق، وبعد هذا الارتفاع خلال الفترة المسائية ليغلق بعد ذلك مؤشر سوق الأسهم على مستوى 1503949 نقطة بارتفاع بمقدار 13324 نقطة وبنسبة 089 في المائة، فيما بلغ إجمالي كميات الأسهم المنفذة في السوق أمس 433 مليون سهم نفذت على نحو 1808 ألف صفقة بإجمالي قيمة وصل إلى 162 مليار ريال. ورغم أجواء الارتفاع التي سدت في معظم قطاعات السوق باستثناء قطاعي البنوك، حيث انخفض مؤشر القطاع بمقدار 20922 نقطة وبنسبة 063 في المائة، كذلك سجل مؤشر قطاع التأمين انخفاضا بمقدار 1595 نقطة وبنسبة 089 في المائة. على مستوى شركات السوق خمس شركات تتصدر قائمة أكثر شركات السوق ارتفاعا، وذلك عندما أقفلت على الحد الأعلى المسموح به للارتفاع في نظام تداول وهي كل من شركات: الغذائية، مبرد، صدق، ثمار، وسيسكو. على الجانب الآخر لم تكن الانخفاضات بهذه الحدة، حيث تصدرت شركة النقل البحري قائمة أكثر شركات السوق انخافضا بنسبة 177 في المائة، وذلك عندما أغلقت على سعر 37525 ريال.

[ابو عبيد]

«يمن موبايل» تطرح 30 % من أسهمها للاكتتاب
طاهر حزام من صنعاء
12/10/2005

تعتزم شركة الهاتف النقال ''يمن موبايل'' بنظام SDMA طرح 30 في المائه من أسهمها للاكتتاب بعد عيد الفطر المبارك.
وأو ضح لـ ''الاقتصادية'' مسؤولون في مؤسسه الاتصالات أن الشركة بدأت تدرس آلية التنفيذ والاستعداد لاستقبال المساهمين من المستثمرين اليمنيين فقط. وأشاروا إلى إن المؤسسة شكلت لجنه خاصة لذلك وستبدأ استقبال طلبات المساهمين بعد عيد الفطر المبارك مباشرة.
وكان الرئيس اليمنى قد أصدر توجيهات لمؤسسه الاتصالات وشركة يمن موبايل بطرح نسبة من أسهم شركة يمن موبايل للاكتتاب بنسبة 30 في المائة من أسهم الشركة. وشدد خلال زيارة قام بها للشركة أمس الأول على المسؤولين في المؤسسة ويمن موبايل بأن يعملوا بعقلية تجارية منفتحة تتجاوز أي بيروقراطية إدارية، ومضاعفة جهود العاملين في تقديم المزيد من الخدمات المتطورة بالأسعار المناسبة وتقديم الحوافز المشجعة للعاملين في الشركة والوكلاء بما يكفل المنافسة التجارية الشريفة وترفع من حجم الإقبال على شراء الأرقام الهاتفية.
وحققت الشركة نموا وقفزة كبيرة في حجم مبيعاتها منذ تأسيسها حيث يبلغ عدد المشتركين في الشركة حتى الآن 220 ألف خط.
وبدأت شركة يمن مويايل في أيلول(سبتمبر) من العام الماضي أول شركة بنظام في اليمن ويمتلكها القطاع الحكومي، ورابع شركة للهاتف النقال إضافة إلى شركات نظام GSM سبأفون وسبستل اللتين يمتلكهما القطاع الخاص.

[ابو عبيد]

«إعمار» تقودالانخفاض في سوق دبي وارتفاع طفيف للمؤشر الكويتي
الأقتصادية بالتعاون مع «شعاع كابيتال»
12/10/2005

ارتفعت السوق الكويتية بصورة طفيفة مع نهاية جلسة يوم أمس بواقع 610 نقطة أو ما نسبته 005 في المائة مقفلة عند مستوى 106302 نقطة، بينما تراجعت سوق دبي المالية، في ظل عدم ظهور المزيد من إعلانات الربع الثالث وتراجع حجم التداولات، لينخفض مؤشر السوق بواقع 1585 نقطة وبنسبة 136 في المائة مقفلا عند مستوى 114639 نقطة، وتراجعت السوق القطرية مع انتهاء جلسة يوم أمس، رغم الارتفاع الذي سجلته في بداية التداولات لتفقد 8059 نقطة مقفلة عند مستوى 1261487 نقطة .

''إعمار'' تقود الانخفاض في الإمارات

خلّت الطرق المحيطة بسوق دبي المالية من ازداحمها المعتاد إلا من عدد قليل من المستثمرين، لينخفض مؤشر السوق بواقع 1585 نقطة وبنسبة 136 في المائة مقفلا عند مستوى 114639 نقطة، وتداول المستثمرون 10012 مليون سهم بقيمة 128 مليار درهم إماراتي تم تنفيذها من خلال 7549 صفقة، وقد شهدت كل القطاعات انخفاضا باستثناء قطاع الاستثمار الذي ارتفع بنسبة 020 في المائة بعد تداول بقيمة 198 مليون درهم، بينما قاد الانخفاض قطاع الخدمات بنسبة 281 في المائة بعد تداول بقيمة 8283 مليون درهم، تلاه قطاع البنوك بنسبة 035 في المائة بعد تداولات وصلت قيمتها إلى 141 مليون درهم، بينما استحوذ قطاع التأمين على 1389 مليون درهم رغم انخفاضه، وعلى صعيد الشركات فقد سجل سهم أربتك أعلى ارتفاع بواقع 367 في المائة عندما أقفل عند سعر 705 درهم إماراتي بعد تداول 2213 مليون سهم بقيمة 15615 مليون درهم إماراتي جعلته ثانيا بقيمة وحجم التداول، تلاه سهم بنك دبي الوطني بنسبة 219 في المائة وصولا إلى سعر 230 درهم إماراتي من خلال تداول 65 ألف سهم بقيمة 149 مليون درهم إماراتي، بينما سجل سهم أملاك أعلى نسبة انخفاض بلغت 353 في المائة حيث أقفل عند سعر 1365 درهم إماراتي بعد تداول 371 مليون سهم بقيمة 5073 مليون درهم إماراتي، تلاه سهم إعمار بنسبة 277 في المائة ليقفل بسعر 2630 درهم إماراتي بعد تداول 280 مليون سهم بقيمة 73618 مليون درهم تصدر من خلالها حجم وقيمة الأسهم المتداولة، كما انخفض سهم شعاع ليقفل عند سعر 1195 درهم إماراتي بعد تداول 314 مليون سهم بقيمة 3759 مليون درهم .

3.9 مليون أرباح الدولية في الكويت

ارتفعت السوق الكويتية بصورة طفيفة مع نهاية جلسة يوم أمس بعد إعلان الدولية للمنتجعات عن أرباحها للربع الثالث التي بلغت 39 مليون دينار مقارنة بأرباح العام الماضي التي بلغت 226 مليون دينار، وقد ارتفع المؤشر بواقع 610 نقطة أو ما نسبته 005 في المائة مقفلا عند مستوى 106302 نقطة، كما تم تداول 20309 مليون سهم بقيمة 8759 مليون دينار، وقد تصدر قطاع التأمين الارتفاع بنسبة 148 في المائة، تلاه قطاع العقارات بنسبة 045 في المائة، بينما انخفض قطاع الاستثمار بنسبة مليون در0.40 في المائة.

[ابو عبيد]

تراجع قطاع المال يقلل من مكاسب المؤشر
صعود أغلب القطاعات وسابك الصاعدة تقفز بالمؤشر فوق 15000 نقطة

قفز المؤشر مرة أخرى فوق حاجز 15000 نقطة واصلاً الى 15040 نقطة عند الاقفال بدعم من الشركات الكبيرة كسابك والاتصالات فقد عاوت السوق توهجها بصعود أغلب القطاعات حيث تصدرت الشركات المتوسطة نسب الارتفاع في السوق بقيادة كل من الغذائية ومبرد وصدق وثمار وسيسكو 10% بلا عروض الى 242.25 - 284 - 257.25 - 240.75 - 296.5 ريالا على التوالي وتلاحقت بقية الشركات في الصعود الذي شمل 60 شركة بينما الانخفاض بدا على 15 شركة من أصل 77 شركة تم تداولها في السوق وتحركت شركات المؤشر بقوة كاستجابة طبيعية مع نتائجها الجيدة بقيادة الاسمدة الصاعدة 4% الى 1143 ريالا في تداولات 433 ألف سهم وسابك 1.5% الى 1651.5 ريالا في تنفيذ مليون سهم والاتصالات زادت 1% الى 929.5 ريالا ولوحظ تحرك قطاع كان خاملا خلال الشهر الماضي قطاع الأسمنت الذي يتوقع ان يتفاعل ايجابيا مع أرباحه القياسية فصعدت القصيم 3% الى 790 ريالا تلاها ينبع 3.5% الى 675 ريالا وتلاحقت بقية أسهم القطاع في استرداد خسائرها السوقية وفي جانب الهبوط تقدم البحري انخفاضه 2% الى 375 ريالا في تداولات 2.7 مليون سهم والمصافي والفرنسي نزلا 1.5% الى 1593 - 1219 ريالا على التوالي والمراعي والتعاونية 1% الى 821.75 - 643 ريالا على التوالي ومن حيث الكمية تصدرت المواشي بعدد 8 ملايين سهم صاعدة 4% الى 114 ريالا والكهرباء نفذ فيها 3.5 ملايين سهم مرتفعة الى 142.75 ريالا والبحري جاء بالمرتبة الثالثة تنفيذا وفي جانب القيمة تقدمت سابك بمبلغ 1.8 مليار ريال صاعدة 2% الى 1651 ريالا تلاها البحري الذي بلغت نقديته مليار ريال والمواشي بلغت سيولتها أمس 859 مليون ريال.
هذا وبلغ إجمالي تداولات السوق 43 مليون سهم وصلت كلفتها 16 مليار ريال توزعت على 181 ألف صفقة.
هذا وتخلل أمس العديد من الاعلانات من أبرزها دعوة أسمنت الجنوب لترشيح مجلس إدارة جديد وتدشين البحري ناقلة بتروكيماويات اسمها (نجد) واعلان أميناتيت برد الفائض وايداع الأسهم الجديدة في محافظ

[ابو عبيد]

المؤشر يقترب من حاجز 15000 نقطة عقب تحسنه أمس
حالة انخفاض هادفة للتجميع تحول المسار إلى موجب في آخر المطاف

سادت حالة الانخفاض على بداية التعاملات أمس بعملية عرض استهدفت اسهم الشركات الصاعدة والثقيلة بهدف التجميع استمرت حتى منتصف الفترة المسائية ليعود وضع التحول الى أسهم العوائد بطلبات قوية أدت الى صعود سابك في آخر المطاف بما يعادل 12.5ريالا الى 1624.75ريالا منفذا 817 ألف سهم كذلك شركة سافكو بنسبة 1.5% لتصل 1099 ريالا بالإضافة إلى استمرار صعود المصافي 5% الى 1617 ريالا، كما قلصت خسائر أسهم الدعم الأخرى في احجام طفيفة مما عدد مسار مؤشر السوق الى صعود بسيط مسجلة عند الاقفال على 14906 نقاط مضيفاً 31 نقطة على مستواه السابق مع ارتفاع أسهم 35 شركة قيدت بيشه أعلى معدل صعود 9.9% مقفلة عند 389.5 ريالا يليه النقل البحري القائد لقطاع الخدمات بنسبة 8.2% بالغا 382 ريالا.
وقد مثل الزامل قطاعه بمعدل 5% مغلقا عند 630.75 ريالا وتصدر أسمنت العربية مجاله بتحسنه 1.35% صاعدا 11 ريالا الى 823.5 ريالا.
كما حجمت شركة الكهرباء هبوطها في 75 هللة فقط عند 142 ريالا وكذلك سهم الاتصالات السعودية في حدود 4 ريالات فقط في سعره الأخير على 919 ريالا، وهو ما يطمئن المتداولين على حركة غدٍ بمشيئة الله تعالى خصوصاً مع الافتتاح الذي قد يرفع مستوى السوق الى مستوى قد يتجاوز به حاجز 15000 نقطة في وقت مبكر قد يمنى بعدها بحالة جني أرباح يتحدد بعدها مصير التداول على حسب نتيجة الوسط المتحرك التي ستظهر فنياً بعد ذلك.
وعلى صعيد الشركات الهابطة أمس فقد تراجعت أسهم 41 شركة تقدمتها ثمار بمعدل 4.3% خاسرة 10 ريالات عند 219 ريالا بسبب صعودها غير المبرر خلال قفزاتها السابقة.
هذا وقد بلغ حجم التنفيذ الكلي للسوق 43 مليون سهم وصلت قيمتها المتداولة الى 16.5 مليار ريال.