للتسجيل اضغط هـنـا
أنظمة الموقع تداول في الإعلام للإعلان لديـنا راسلنا التسجيل طلب كود تنشيط العضوية   تنشيط العضوية استعادة كلمة المرور
تداول مواقع الشركات مركز البرامج
مؤشرات السوق اسعار النفط مؤشرات العالم اعلانات الشركات الاكثر نشاط تحميل
 



العودة   منتديات تداول > سوق المال السعودي > الأسهـــــــــــم الـــــــسعــــود يـــــــة



إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 08-07-2006, 09:37 AM   #1
المخرج
متداول نشيط
 
تاريخ التسجيل: Jun 2004
المشاركات: 3,587

 

افتراضي محفزات الأسهم السعودية تحترق..

محفزات الأسهم السعودية تحترق.. لا مجال لغير المحترفين

رفع الفائدة ونتائج الشركات عن النصف الأول تلقي بظلالها على سوق المال

جدة: محمد الشمري
تبدأ سوق الأسهم السعودية اليوم تعاملات أسبوع جديد، وهي التعاملات التي تزامنت مع احتراق محفزات الصعود، وظهور إشارات تؤكد لغير المحترفين بضرورة الحذر في جلسات العمل التي تنتهي بنهاية تعاملات الأربعاء المقبل. وفيما انتهت تعاملات الأسبوع الماضي عند مستوى 13053 نقطة، ينتظر أن تتم أعمال التداول للأسبوع الحالي على أساس أن نقاط الدعم التي سيتم الاعتماد عليها لصد التراجع تتمثل في 12820 نقطة، و12745 نقطة، و12660 نقطة، مقابل نقاط مقاومة تقع عند مستويات 13160 نقطة، و13270 نقطة، على أن تكون نقطة الارتكاز عند مستوى 12965 نقطة. وجاءت نهاية تعاملات الأسبوع الماضي ليتوقف المؤشر العام بالقرب من نهاية ثاني قنوات الهبوط من موجة يتعارف عليها باسم الموجة سي C، وهي الموجة التي تلفظ أنفاسها الأخيرة هذا الأسبوع الذي قد تشهد تعاملاته ثالث قنوات الصعود وآخرها بالنسبة للموجة الحالية.
وينتظر أن تمر التعاملات التالية لتعاملات الأسبوع الحالي بامتحانات صعبة، وذلك بعد أن توالت حالات احتراق المحفزات، بدءا من ظهور النتائج المالية للعديد من الشركات المؤثرة في مسار المؤشر العام، وانتهاء بإعلان هيئة سوق المال المتعلق بحوكمة الشركات نهاية الأسبوع الماضي.

وبات واضحا أن سوق المال السعودية موعودة بفترة قد تكون عصيبة في الأيام القريبة المقبلة، وذلك نتيجة المرور بأعمال جني أرباح موسمية، وغموض أحوال منتصف العام كحالة موسمية في كل الأسواق، وصدور قرار رفع الفائدة الذي سيكون عبئا على العديد من رؤوس الأموال العاملة بالنسبة للشركات التي تعتمد على التمويل في مشاريعها، فضلا عن السيولة الذكية مرشحة للتراجع خلال الفترة المقبلة.

وينتظر أن تحتاج سوق المال إلى ما لا يقل عن 45 يوما قبل إيجاد محفزات جديدة للنهوض بالسوق ورفع مستوى جاذبيتها خاصة بالنسبة للسيولة الذكية التي قد يتوقف تدفقها بعد نحو عشرة أيام اعتبارا من اليوم. وتؤكد كل هذه المعطيات أن سوق المال لم تعد رحبة أمام المتعاملين غير المحترفين، خاصة أن التغيرات المقبلة التي قد تشهد إعلان اكتتابات جديدة، ستكون أكبر من يدركها البسطاء من أهل السوق.

http://www.asharqalawsat.co m/detai...ticl e=372084
المخرج غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 08-07-2006, 09:38 AM   #2
المخرج
متداول نشيط
 
تاريخ التسجيل: Jun 2004
المشاركات: 3,587

 
افتراضي

ماذا لو نشطت السوق ثم انهارت؟!

حين كانت سوق الأسهم تحقق ارتفاعات متتالية إلى أن وصلت حدا من الإدهاش جعل كل من لم يفكر في الدخول في تجارة الأسهم يتخلى عن تحفظه ويهرول مع المهرولين، في ظل ذلك التدافع تضاءل الحديث عن الاقتصاد الوطني في قطاعاته الإنتاجية والخدمية، قيل إن سوق المال صارت هي الاقتصاد، وقيل إن على الاقتصادات الأخرى في تلك القطاعات أن تنتظر لكي يفيض عليها مال السوق فينعشها، وقيل إن الاقتصاد يجابه خطرا من السوق يتعدى فقدان الشهية لأعمال التجارة الأخرى إلى شفط ما في قطاعات الصناعة والزراعة والخدمات والأنشطة الأخرى من سيولة وضخها بسرعة في السوق.
حين انهارت السوق، لم يصدق الناس أن حفلة العرس قد انتهت وأن حلم الثراء السريع قد تبدد فلم ندخر من تهمة ومن سبب للانهيار إلا وقلناها لتعليل ما حدث وإبراء أنفسنا من غلواء مطامعنا. وعاد الحديث عن الاقتصاد وعن أنشطة القطاع الخاص وحتى الحكومي يطرق الأبواب ويتساءل الكل: هل ذهب القطاع الخاص ورجال الأعمال ضحية السوق وأصيبا بالشلل أم أن ثمة أملا في أن يقيل قطاع الأعمال واقتصادنا العثرة التي تسبب فيها سوق المال؟
المتأمل لمجريات السجال الحادث في الصحف وفي المنتديات الإنترنتية وفي المجالس يحس وكأن الناس مازالوا مسكونين بهاجس السوق، غير مستعدين بعد عن التخلي عن حلم الاخضرار الباهر والصعود الشاهق لمؤشر السوق هذا يبقي الاقتصاد في قطاع الأعمال فترة انتظار أطوال تحت هواجس: (عسى) و(لعل) وهذا يعني أن سوق المال أصابت ثقافة العمل عندنا بجرح غائر، وهي الثقافة التي بالكاد بدأت تتشكل خلال السنوات القليلة الماضية، وبالكاد بدأت تترسخ القيم المؤسسية والشخصية الإدارية المستقلة.
نقول هذا، ليس بقصد الرغبة في أن تطفئ السوق أنوارها إكراما لعين إنعاش قطاع الأعمال، إنما نقوله لأننا لا يمكن التغاضي عن حقيقة أن سوق المال فعلا أحدثت تثبطا لمجال الأعمال وأنشطته الخدمية والإنتاجية، وأن التثبيط الذي حدث ما زال ساري المفعول، لأن الناس غير قادرين على طرد وهم المكاسب الكبرى في أيام.
إن معالجة هذه الحالة لا تتطلب قفل سوق المال ولكن قفل الأبواب التي تهب منها رياح تهييج عواطف الناس وأخيلتهم عبر المزايدات بتضخيم الشركات لنفسها وأحكام الإعلام الخاص بالهيئة حيث لا يصدر عنه إلا الواضح والشفاف وأن يبث ما هو في طور الإعداد له وما بعد، وأن يبصر الناس بأن ما يقال وما يشاع لا أساس له من الصحة، وألا يسمح للشركات مستقبلا بطرح نفسها للاكتتاب ما لم تكن قائمة ولها إنتاجها ونشاطها. وأن يفسر يوميا أسباب صعود أو تراجع أسهم هذه الشركة أو تلك، الأمر الذي من شأنه أن يجنب الناس الاندفاع في الإقدام على الشراء أو الاندفاع في الإحجام عن البيع.
قد يكون في مثل هذا الإجراء وهذا السلوك ما يجعل السوق تتخلص من مفاجآتها، خصوصا إذا ما استمرت الهيئة في تعزيزها بالبنية التشريعية والبنية الفنية والقوى البشرية المؤهلة ذات الثقة والنزاهة، وهو دور يكسب السوق متانة وأمانة ويحفظ لها تفاعلها النشط السليم وبالتالي حراكها وزيادة مقدراتها وبالتالي سيكون الاقتصاد الطاقة التي تضخ فوائضها فيها، وفي الوقت نفسه تكون السوق هي الحاضنة المثرية للمال عبر استثماره في التداول لكي يكون في خدمة الاقتصاد لتوسيع أنشطته وتعظيم أدائه وتعميق ارتباطاته بالتنمية والاستثمارات الاستراتيجية.
فاستقرار السوق في نشاط تداولي سليم ضمانة لاستعادة اقتصادنا لمساره الحيوي والتزامه بتنفيذ ما نتطلع إليه من برامج ومشاريع، أما العودة إلى حالة الهيجان السابقة اللامعقولة فلن تكون بمثابة عود على بدء فقط، وإنما سيكون الانهيار الذي سيعقب الهيجان الذي ينتظره البعض كارثيا حقا، لأنه إن كان في الحالة الأولى أتى على أموال عموم الناس فإنه هذه المرة سيأتي على أموال المؤسسات الاقتصادية.. لا سمح الله.


كلمة جريدة الاقتصادية
12/06/1427هـ
http://aleqtisadiah.com/npword.php?do=show&i d=250
المخرج غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 08-07-2006, 01:49 PM   #3
السهم المقاوم
متداول نشيط
 
تاريخ التسجيل: Dec 2005
المشاركات: 296

 
افتراضي

=

السماري : المحفزات تحترق والهبوط على الأبواب

وفي هذا الخصوص قال لـ«الشرق الأوسط» عبد الرحمن السماري وهو خبير في تعاملات أسواق المال العالمية والمحلية على السواء، أن سوق الأسهم السعودية تواجه حاليا معضلة احتراق المحفزات.
وذهب إلى أن الأسهم المحلية فقدت من الناحية الفنية مكاسبها في أقل من يومين أثناء تعاملات الأسبوع الماضي، وهي التعاملات المتزامنة موعد جني الأرباح الموسمية وغموض مختلف الأسواق العالمية.

وبين أن رفع الفائدة على الريال من شأنه خفض جاذبية الاستثمار في سوق المال مقابل ارتفاع جاذبية الودائع وهي بديل استثماري معدوم المخاطر، فضلا عن أن القرار سيؤثر على الشركات التي تعتمد على التمويل في تسيير أعمالها، مشيرا إلى أن 60 في المائة من رأس المال العامل في السوق مصدرة عمليات التمويل البنكي.

واعتبر أن كل هذه المعطيات تعتبر مدعاة لعدم التفاؤل خلال الفترة القريبة المقبلة، مشيرا إلى أن الهبوط بات وشيكا.


=
السهم المقاوم غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 10:27 PM. حسب توقيت مدينه الرياض

Powered by vBulletin® Version 3.8.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.